غزلان
13-10-2006, 02:59 PM
رأس الخيمة -
أصيبت معلمة في مدرسة بمنطقة رأس الخيمة التعليمية خلال الأيام القليلة الماضية بحالة مفاجئة من العجز عن النطق وفقدت القدرة على الكلام وشرح الدرس لطالباتها أثناء الحصة الدراسية التي كانت تهم بتقديمها للطالبات بحضور أحد الموجهين التربويين من إدارة المنطقة فيما بدا مرتبطا برهبة الموجه لدى شريحة من المعلمين في حالة نادرة في الفصول الدراسية خصوصاً بعد ما أكدت مصادر تربوية أن المعلمة عادت الى حالتها الطبيعية واستعادت قدرتها على الكلام والنطق بصورة اعتيادية بعد انتهاء الحصة الدراسية التي كان يحضرها ويشرف عليها الموجه التربوي لأغراض تقييم الأداء وإبداء الملاحظات والمراقبة والعمل على تطوير العملية التربوية التعليمية .
كما عاد لسان المعلمة للعمل والدوران من جديد بعد الحصة حيث بوغتت المعلمة وطالباتها والموجه بالحالة الغريبة التي فرضت نفسها على لسان المعلمة لتضيع الكلمات من لسانها الى حين دون أن تفلح محاولات المعلمة والحضور على إعادة الكلام والنطق إليها إلا بعد انتهاء الحصة الدراسية وهو ما داهم الفصل دون سابق إنذار حيث لا تعاني المعلمة من اي مشكلات أو أمراض في النطق.
وأشارت المصادر التربوية الى ان الموجه التربوي تولى تحت وقع الحالة المفاجئة التي اصابت المعلمة مضطرا عملية شرح الدرس للطالبات محل المعلمة حتى نفاد وقت الحصة الدراسية ليتحول الموجه ويقف محل المعلمة في عملية تبادل أدوار لم تكن بحسبان احد من الأطراف المعنية قبل انطلاق الحصة.
أصيبت معلمة في مدرسة بمنطقة رأس الخيمة التعليمية خلال الأيام القليلة الماضية بحالة مفاجئة من العجز عن النطق وفقدت القدرة على الكلام وشرح الدرس لطالباتها أثناء الحصة الدراسية التي كانت تهم بتقديمها للطالبات بحضور أحد الموجهين التربويين من إدارة المنطقة فيما بدا مرتبطا برهبة الموجه لدى شريحة من المعلمين في حالة نادرة في الفصول الدراسية خصوصاً بعد ما أكدت مصادر تربوية أن المعلمة عادت الى حالتها الطبيعية واستعادت قدرتها على الكلام والنطق بصورة اعتيادية بعد انتهاء الحصة الدراسية التي كان يحضرها ويشرف عليها الموجه التربوي لأغراض تقييم الأداء وإبداء الملاحظات والمراقبة والعمل على تطوير العملية التربوية التعليمية .
كما عاد لسان المعلمة للعمل والدوران من جديد بعد الحصة حيث بوغتت المعلمة وطالباتها والموجه بالحالة الغريبة التي فرضت نفسها على لسان المعلمة لتضيع الكلمات من لسانها الى حين دون أن تفلح محاولات المعلمة والحضور على إعادة الكلام والنطق إليها إلا بعد انتهاء الحصة الدراسية وهو ما داهم الفصل دون سابق إنذار حيث لا تعاني المعلمة من اي مشكلات أو أمراض في النطق.
وأشارت المصادر التربوية الى ان الموجه التربوي تولى تحت وقع الحالة المفاجئة التي اصابت المعلمة مضطرا عملية شرح الدرس للطالبات محل المعلمة حتى نفاد وقت الحصة الدراسية ليتحول الموجه ويقف محل المعلمة في عملية تبادل أدوار لم تكن بحسبان احد من الأطراف المعنية قبل انطلاق الحصة.