مغروور قطر
14-10-2006, 08:19 AM
المخيزيم: 264.5 مليون دينار إجمالي أرباح «بيتك» للأشهر التسعة وربحية السهم قفزت من 87 إلى 101 فلس
أعلن رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لبيت التمويل الكويتي «بيتك» بدر عبدالمحسن المخيزيم ان «بيتك» حقق أرباحاً اجمالية للأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بلغ مقدارها 264.5 مليون دينار بزيادة 47 في المئة عن نفس الفترة من العام الماضي، بلغت حصة المساهمين فيها 124 مليون دينار بزيادة 34 في المئة.
ووصل حجم الأصول الى 5.7 مليار دينار بزيادة 1.6 مليار دينار عن الفترة نفسها من العام الماضي وبنسبة 40 في المئة.
وبلغ حجم الودائع للربع الثالث 3.5 مليار دينار بزيادة 629 مليون دينار وبنسبة زيادة 22 في المئة عن نفس الفترة من العام السابق.
وبلغت ربحية السهم للأشهر التسعة 101 فلس مقارنة بـ 87 فلساً للفترة نفسها من العام الماضي، وبافتراض تعديل ربحية السهم للربع الثالث من العام الماضي لتعكس اثر زيادة رأس المال منذ بداية عام 2005 وكذلك أسهم المنحة المصدرة خلال عام 2006، تبلغ ربحية السهم 76 فلساً للفترة المقارنة.
وأوضح المخيزيم في تصريح صحافي بأن المؤشرات المالية للربع الثالث تأتي في سياق النمو الثابت والمستمر الذي يشهده أداء «بيتك» في مختلف الأنشطة التي يمارسها وبما يؤكد نجاح اسلوب الاستثمار في الاصول النوعية المتميزة ذات القيمة المتزايدة مع الدراسة المتأنية والموضوعية للمخاطر وسبل الحد منها بالاضافة الى المرونة في استغلال الفرص والتحرك في الاسواق المختلفة برؤى لتحقيق أقصى قدر من الارباح للمودعين والمساهمين، كما تعبر الأرباح عن نجاح الخطط وبرامج العمل التي وضعتها الادارة وقام على تنفيذها جميع العاملين، مشدداً على أهمية تضافر الجهود لاستمرار وتيرة النمو العالية التي حافظ عليها «بيتك» منذ نشأته.
وأكد المخيزيم على استمرار جهود «بيتك» للتوسع الخارجي والعمل بالأسواق الدولية من خلال الاستراتيجية الموضوعة والرؤى والتصورات وكذلك المتابعات الدقيقة لتطور هذه الأسواق ونسب النمو ومعدلات العائد ومستوى المخاطر المتوقعة، ومازالت خطط التوسع الاقليمي والدولي في صدر الأولويات وهي دائماً تتعزز وفق معطيات الاسواق وبموجب آلياتها التي تتغير من فترة الى اخرى.
وشدد على الأهمية الكبيرة التي يوليها «بيتك» للعنصر البشري وتنمية وتطوير قدراته ليواكب متطلبات المرحلة الحالية في السوق التي تتسم بالمنافسة الشديدة وليكون قادراً على تقديم أرقى مستوى من الخدمة تنسجم مع تطلعات ومساعي بيتك نحو العالمية وبما يجعل موظفيه على القدر نفسه والمستوى من نظرائهم العالميين، مشيراً الى ان تأهيل 20 من مدراء الفروع وحصولهم على شهادة مدير فرع معتمد الدولية، وتكثيف البرامج التدريبية وتنويهها بالاضافة الى تقديم المزيد من الحوافز والمزايا يصب جميعها لتحقيق هذا الهدف.
وقال المخيزيم ان «بيتك» وفي ضوء اهتمامه بزيادة حصته السوقية وتدعيم ريادته في السوق المحلي يواصل تقديم العروض والمزايا على منتجاته وخدماته المصرفية والتجارية والاستثمارية بهدف الترويج للمنتج المحلي ودعم التاجر الوطني وكذلك تقديم أفضل ميزة ممكنة لعملائنا، وسيفتتح بيتك خلال الأيام القليلة القادمة فرعين مصرفيين جديدين، مؤكداً على أن اهمية السوق المحلية وشغلها للأولوية في استراتيجية بيتك حيث تشهد حصته فيها نمواً كبيراً تتطلب عدة اجراءات لمواكبة هذا النمو وزيادته في آن واحد، من أهمها توسيع رقعة الانتشار الجغرافي مع تقديم خدمات جديدة بأشكال متعددة مع تبني مفاهيم متطورة وأساليب حديثة في تقديم خدمات جديدة بأشكال متعددة مع تبني مفاهيم متطورة وأساليب حديثة في تقديم الخدمة واستقطاب العملاء، كما تبنى «بيتك» مفهوم الفرع الشامل الذي يقدم سلة الخدمات بتنوعها وشموليتها في مكان واحد يكون هو الاقرب للعميل.
وأضاف بأن توظيف الوسائل التقنية الحديثة لتقديم أفضل الخدمات للعملاء والارتقاء بأساليب الاداء يمثل حلقة رئيسية يوليها بيتك أهمية كبرى وقد حقق في مجالها العديد من النجاحات بشهادة العديد من الجهات المحايدة.
التصنيفات الرفيعة تؤكد التميز
شدد المخيزيم على أن التقييمات والتصنيفات العالمية الرفيعة التي يحصل عليها «بيتك» تؤكد تميزه في العديد من الأنشطة والخدمات والمستوى الرفيع من الاداء الذي وصل اليه، ومدى التزامه بالنظم والمعايير العالمية والمحلية في مختلف أعماله، وان بيتك اصبح بذلك محط اهتمام ومتابعة جهات التقييم الدولية من وكالات التصنيف أو الهيئات والمؤسسات المعنية بمتابعة أنشطة المؤسسات المالية الاسلامية وغير الاسلامية، وكذلك سنجد فيما قد حصل عليه تنوعاً كبيراً، فما بين تقييم وكالات التصنيف العالمية الكبرى الايجابي والمشيد بنواحي التميز في بيتك، هناك الجوائز المتعددة التي يحصل عليها سنوياً أو كلما شارك في مشروع أو صفقة سواء كانت على الصعيد المحلي أو الاقليمي، مؤكداً على أن هذه الجوائز والتقييمات انما تمثل حافزاً الى مزيد من التقدم والتطور والدفع قدماً نحو استمرار وتيرة الاداء بأفضل ما هي عليه حتى ننتقل الى المستوى الذي يطمح اليه بيتك وعملاؤه ومساهموه.
أعلن رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لبيت التمويل الكويتي «بيتك» بدر عبدالمحسن المخيزيم ان «بيتك» حقق أرباحاً اجمالية للأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بلغ مقدارها 264.5 مليون دينار بزيادة 47 في المئة عن نفس الفترة من العام الماضي، بلغت حصة المساهمين فيها 124 مليون دينار بزيادة 34 في المئة.
ووصل حجم الأصول الى 5.7 مليار دينار بزيادة 1.6 مليار دينار عن الفترة نفسها من العام الماضي وبنسبة 40 في المئة.
وبلغ حجم الودائع للربع الثالث 3.5 مليار دينار بزيادة 629 مليون دينار وبنسبة زيادة 22 في المئة عن نفس الفترة من العام السابق.
وبلغت ربحية السهم للأشهر التسعة 101 فلس مقارنة بـ 87 فلساً للفترة نفسها من العام الماضي، وبافتراض تعديل ربحية السهم للربع الثالث من العام الماضي لتعكس اثر زيادة رأس المال منذ بداية عام 2005 وكذلك أسهم المنحة المصدرة خلال عام 2006، تبلغ ربحية السهم 76 فلساً للفترة المقارنة.
وأوضح المخيزيم في تصريح صحافي بأن المؤشرات المالية للربع الثالث تأتي في سياق النمو الثابت والمستمر الذي يشهده أداء «بيتك» في مختلف الأنشطة التي يمارسها وبما يؤكد نجاح اسلوب الاستثمار في الاصول النوعية المتميزة ذات القيمة المتزايدة مع الدراسة المتأنية والموضوعية للمخاطر وسبل الحد منها بالاضافة الى المرونة في استغلال الفرص والتحرك في الاسواق المختلفة برؤى لتحقيق أقصى قدر من الارباح للمودعين والمساهمين، كما تعبر الأرباح عن نجاح الخطط وبرامج العمل التي وضعتها الادارة وقام على تنفيذها جميع العاملين، مشدداً على أهمية تضافر الجهود لاستمرار وتيرة النمو العالية التي حافظ عليها «بيتك» منذ نشأته.
وأكد المخيزيم على استمرار جهود «بيتك» للتوسع الخارجي والعمل بالأسواق الدولية من خلال الاستراتيجية الموضوعة والرؤى والتصورات وكذلك المتابعات الدقيقة لتطور هذه الأسواق ونسب النمو ومعدلات العائد ومستوى المخاطر المتوقعة، ومازالت خطط التوسع الاقليمي والدولي في صدر الأولويات وهي دائماً تتعزز وفق معطيات الاسواق وبموجب آلياتها التي تتغير من فترة الى اخرى.
وشدد على الأهمية الكبيرة التي يوليها «بيتك» للعنصر البشري وتنمية وتطوير قدراته ليواكب متطلبات المرحلة الحالية في السوق التي تتسم بالمنافسة الشديدة وليكون قادراً على تقديم أرقى مستوى من الخدمة تنسجم مع تطلعات ومساعي بيتك نحو العالمية وبما يجعل موظفيه على القدر نفسه والمستوى من نظرائهم العالميين، مشيراً الى ان تأهيل 20 من مدراء الفروع وحصولهم على شهادة مدير فرع معتمد الدولية، وتكثيف البرامج التدريبية وتنويهها بالاضافة الى تقديم المزيد من الحوافز والمزايا يصب جميعها لتحقيق هذا الهدف.
وقال المخيزيم ان «بيتك» وفي ضوء اهتمامه بزيادة حصته السوقية وتدعيم ريادته في السوق المحلي يواصل تقديم العروض والمزايا على منتجاته وخدماته المصرفية والتجارية والاستثمارية بهدف الترويج للمنتج المحلي ودعم التاجر الوطني وكذلك تقديم أفضل ميزة ممكنة لعملائنا، وسيفتتح بيتك خلال الأيام القليلة القادمة فرعين مصرفيين جديدين، مؤكداً على أن اهمية السوق المحلية وشغلها للأولوية في استراتيجية بيتك حيث تشهد حصته فيها نمواً كبيراً تتطلب عدة اجراءات لمواكبة هذا النمو وزيادته في آن واحد، من أهمها توسيع رقعة الانتشار الجغرافي مع تقديم خدمات جديدة بأشكال متعددة مع تبني مفاهيم متطورة وأساليب حديثة في تقديم خدمات جديدة بأشكال متعددة مع تبني مفاهيم متطورة وأساليب حديثة في تقديم الخدمة واستقطاب العملاء، كما تبنى «بيتك» مفهوم الفرع الشامل الذي يقدم سلة الخدمات بتنوعها وشموليتها في مكان واحد يكون هو الاقرب للعميل.
وأضاف بأن توظيف الوسائل التقنية الحديثة لتقديم أفضل الخدمات للعملاء والارتقاء بأساليب الاداء يمثل حلقة رئيسية يوليها بيتك أهمية كبرى وقد حقق في مجالها العديد من النجاحات بشهادة العديد من الجهات المحايدة.
التصنيفات الرفيعة تؤكد التميز
شدد المخيزيم على أن التقييمات والتصنيفات العالمية الرفيعة التي يحصل عليها «بيتك» تؤكد تميزه في العديد من الأنشطة والخدمات والمستوى الرفيع من الاداء الذي وصل اليه، ومدى التزامه بالنظم والمعايير العالمية والمحلية في مختلف أعماله، وان بيتك اصبح بذلك محط اهتمام ومتابعة جهات التقييم الدولية من وكالات التصنيف أو الهيئات والمؤسسات المعنية بمتابعة أنشطة المؤسسات المالية الاسلامية وغير الاسلامية، وكذلك سنجد فيما قد حصل عليه تنوعاً كبيراً، فما بين تقييم وكالات التصنيف العالمية الكبرى الايجابي والمشيد بنواحي التميز في بيتك، هناك الجوائز المتعددة التي يحصل عليها سنوياً أو كلما شارك في مشروع أو صفقة سواء كانت على الصعيد المحلي أو الاقليمي، مؤكداً على أن هذه الجوائز والتقييمات انما تمثل حافزاً الى مزيد من التقدم والتطور والدفع قدماً نحو استمرار وتيرة الاداء بأفضل ما هي عليه حتى ننتقل الى المستوى الذي يطمح اليه بيتك وعملاؤه ومساهموه.