نــور الدنيا
14-10-2006, 01:46 PM
اعضاء المنتدى الرائع
ستقام ليله رمضانيه في مدرسه سعود المستقله ( في الوكره ) يوم الاربعا 18-10 من السـاعة 8 مساءا الى 11 مساءا ... وسيكون هناك طبق خيري لصالح الاسر المحتاجه............
فاللي تحب المشاركه نتمنى التواصل معاي وجزاكن الله خير
فالله سبحان وتعالى يقول :
{ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ } [ الحجرات : 13]
فالأكرم هو الأتقى ، والأتقى هو الأكرم
فقد ثبت في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم:
كان أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان
وكان صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير
وكان أجود بالخير من الريح المرسلة.
ويستمر قول الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يمثل النداء الرمضاني العظيم طيلة الشهر الكريم.
يا باغي الخير أقبل . ويا باغي الشر أقصر. [حديث صحيح].
http://www.qatarshares.com/vb/images/icons/icon4.gif فمن أراد التبرع باي شي ممكن بيعه والاستفاده من ريعه
التواصل معي بصفتي ( منسقه) فـي المدرسة وفي هذا العمل
وجزاكم الله خير
http://www.islamway.com/images/line.jpg
إن الله تعالى يحب من عباده من هو أنفع للناس فكلما زاد النفع زاد حب الله له
عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:
" أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله http://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا ولأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد ( يعني مسجد المدينة) شهرا، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام، وإن سوء الخلق يفسد العمل، كما يفسد الخل العسل " .
وهذا رجل من هؤلاء، يسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أحب الأعمال إلى الله تعالى ليفعلها، ويسأله عن أحب الناس إلى الله تعالى عسى أن يكون منهم، فيجيبه النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث العظيم الجامع لأنواع الخير وخصال البر، وفي السؤال وجوابه دليل على محبة الله تعالى لأهل الخير من عباده، كما قال الله تعالى: ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) [البقرة : 222] .
والنبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث يبين أن أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، ومعنى ذلك أن الناس يتفاوتون في محبة الله عز وجل لهم، وأن أحبهم إليه سبحانه أنفعهم للناس، فكلما كثر نفع العبد لإخوانه المسلمين كلما ازدادت محبة الله تبارك وتعالى له، وكلما نقصت منفعة العبد لإخوانه المسلمين كلما نقصت محبة الله عز وجل له، والنفع المذكور في قوله عليه الصلاة والسلام:" أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس "و لا يقتصر على النفع المادي فقط.
أيضـا في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى إذا أحب عبدا نادى جبريل فقال: يا جبريل إني أحب فلانا فأحبه، فيحبه جبريل، فينادي جبريل في أهل السماء: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض " .
وقال صلى الله عليه وسلم : " والله لا يلقى الله حبيبه في النار " .
ولذلك لما قالت اليهود والنصارى : نحن أبناء الله وأحباؤه، أمر الله تعالى النبي صلى الله عليه وسلم أن يقول لهم : ( قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ ِ )
فلو كنتم أحبابه ما عذبكم، لأن الحبيب لا يعذب حبيبه. فقرّ عينا أيها المسلم الذي يجتهد في نفع الناس،
فإنك إذا نفعت الناس أحبك الله، وإذا أحبك الله أحبك أهل السماء ووضع لك القبول في الأرض، وإذا أحبك الله لا يعذبك الله أبدا.
ثم بعد ذلك أرشد النبي صلى الله عليه وسلم السائل إلى أحب الأعمال إلى الله عز وجل، فقال عليه الصلاة والسلام: " وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم "
فالواجب على كل مسلم : أن يعمل جاهدا على إدخال السرور على قلب إخوانه المسلمين
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " فكوا العاني و أجيبوا الداعي و أطعموا الجائع و عودوا المريض" .(صحيح)
ويقول : " أيها الناس! أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا الأرحام، وصلوا والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام " .
ولقد نفى النبي صلى الله عليه وسلم الإيمان عمن بات شبعان وجاره جائعا، فقال صلى الله عليه وسلم : " ليس المؤمن بالذي يشبع وجاره جائع إلى جنبه " . ( صحيح لغيره )
وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : " يقول الله تعالى يوم القيامة: يا ابن آدم استطعمتك فلم تطعمني !فيقول: يا رب كيف أطعمك وأنت رب العالمين http://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif فيقول عز وجل: استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه،أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عنديhttp://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif!" ( صحيح )
بل أبلغ من ذلك جعل الله تعالى من أسباب دخول النار ترك الحض على إطعام الجائعين، قال الله عز وجل : ( وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ * وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ * يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ * مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ * هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ * خُذُوهُ فَغُلُّوهُ * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ * ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فَاسْلُكُوهُ * إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ * وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ * فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ * وَلا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ * لا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخَاطِئُونَ ) [الحاقة : 25 - 37]
ومن أحب الأعمال إلى الله عز وجل ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم في قوله : " ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد – يعني مسجد المدينة – شهرا " .
ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : " والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه " .
وقوله صلى الله عليه وسلم : " من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته " .
ولقد كان عمر بن الخطاب رضى الله عنه يتعاهد الأرامل بالليل يستقي لهن الماء فرآه طلحة رضى الله عنه ليلة يدخل بيت امرأة، فدخل طلحة على المرأة نهارا فإذا هي امرأة عمياء مقعدة .
فقال لها: يا هذه ما يصنع هذا عندكhttp://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif قالت: إنه منذ كذا وكذا يتعاهدني يأتيني بما يصلحني ويخرج عني الأذى
فكان رضي الله عنه يرعى هذه العجوز ويكنس لها البيت ويقوم بحاجاتها .
فعلى العاقل يستعين على قضاء حاجة نفسه بالسعي في قضاء حاجات المسلمين، فإنك إذا سعيت في قضاء حاجات المسلمين سعى الله نفسه في قضاء حاجتك.
فأيهما خير لكhttp://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif
أن تسعى في حاجة نفسك أنت، أم يسعى الله العليم القدير، الذي بيده ملكوت كل شيء، وعنده خزائن كل شيء، في قضاء حاجتك .http://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif
(( اللهم آت نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها ))
ستقام ليله رمضانيه في مدرسه سعود المستقله ( في الوكره ) يوم الاربعا 18-10 من السـاعة 8 مساءا الى 11 مساءا ... وسيكون هناك طبق خيري لصالح الاسر المحتاجه............
فاللي تحب المشاركه نتمنى التواصل معاي وجزاكن الله خير
فالله سبحان وتعالى يقول :
{ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ } [ الحجرات : 13]
فالأكرم هو الأتقى ، والأتقى هو الأكرم
فقد ثبت في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم:
كان أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان
وكان صلى الله عليه وسلم أجود الناس بالخير
وكان أجود بالخير من الريح المرسلة.
ويستمر قول الرسول صلى الله عليه وسلم الذي يمثل النداء الرمضاني العظيم طيلة الشهر الكريم.
يا باغي الخير أقبل . ويا باغي الشر أقصر. [حديث صحيح].
http://www.qatarshares.com/vb/images/icons/icon4.gif فمن أراد التبرع باي شي ممكن بيعه والاستفاده من ريعه
التواصل معي بصفتي ( منسقه) فـي المدرسة وفي هذا العمل
وجزاكم الله خير
http://www.islamway.com/images/line.jpg
إن الله تعالى يحب من عباده من هو أنفع للناس فكلما زاد النفع زاد حب الله له
عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:
" أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله أي الناس أحب إلى الله http://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif وأي الأعمال أحب إلى الله؟ فقال رسول الله: أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس، وأحب الأعمال إلى الله عز وجل سرور تدخله على مسلم، أو تكشف عنه كربة، أو تقضي عنه دينا، أو تطرد عنه جوعا ولأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن اعتكف في هذا المسجد ( يعني مسجد المدينة) شهرا، ومن كف غضبه ستر الله عورته، ومن كظم غيظه ولو شاء أن يمضيه أمضاه ملأ الله قلبه رجاء يوم القيامة، ومن مشى مع أخيه في حاجة حتى يثبتها له أثبت الله قدمه يوم تزول الأقدام، وإن سوء الخلق يفسد العمل، كما يفسد الخل العسل " .
وهذا رجل من هؤلاء، يسأل النبي صلى الله عليه وسلم عن أحب الأعمال إلى الله تعالى ليفعلها، ويسأله عن أحب الناس إلى الله تعالى عسى أن يكون منهم، فيجيبه النبي صلى الله عليه وسلم بهذا الحديث العظيم الجامع لأنواع الخير وخصال البر، وفي السؤال وجوابه دليل على محبة الله تعالى لأهل الخير من عباده، كما قال الله تعالى: ( إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ ) [البقرة : 222] .
والنبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث يبين أن أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس، ومعنى ذلك أن الناس يتفاوتون في محبة الله عز وجل لهم، وأن أحبهم إليه سبحانه أنفعهم للناس، فكلما كثر نفع العبد لإخوانه المسلمين كلما ازدادت محبة الله تبارك وتعالى له، وكلما نقصت منفعة العبد لإخوانه المسلمين كلما نقصت محبة الله عز وجل له، والنفع المذكور في قوله عليه الصلاة والسلام:" أحب الناس إلى الله تعالى أنفعهم للناس "و لا يقتصر على النفع المادي فقط.
أيضـا في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : " إن الله تعالى إذا أحب عبدا نادى جبريل فقال: يا جبريل إني أحب فلانا فأحبه، فيحبه جبريل، فينادي جبريل في أهل السماء: إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض " .
وقال صلى الله عليه وسلم : " والله لا يلقى الله حبيبه في النار " .
ولذلك لما قالت اليهود والنصارى : نحن أبناء الله وأحباؤه، أمر الله تعالى النبي صلى الله عليه وسلم أن يقول لهم : ( قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ ِ )
فلو كنتم أحبابه ما عذبكم، لأن الحبيب لا يعذب حبيبه. فقرّ عينا أيها المسلم الذي يجتهد في نفع الناس،
فإنك إذا نفعت الناس أحبك الله، وإذا أحبك الله أحبك أهل السماء ووضع لك القبول في الأرض، وإذا أحبك الله لا يعذبك الله أبدا.
ثم بعد ذلك أرشد النبي صلى الله عليه وسلم السائل إلى أحب الأعمال إلى الله عز وجل، فقال عليه الصلاة والسلام: " وأحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم "
فالواجب على كل مسلم : أن يعمل جاهدا على إدخال السرور على قلب إخوانه المسلمين
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول : " فكوا العاني و أجيبوا الداعي و أطعموا الجائع و عودوا المريض" .(صحيح)
ويقول : " أيها الناس! أفشوا السلام، وأطعموا الطعام، وصلوا الأرحام، وصلوا والناس نيام تدخلوا الجنة بسلام " .
ولقد نفى النبي صلى الله عليه وسلم الإيمان عمن بات شبعان وجاره جائعا، فقال صلى الله عليه وسلم : " ليس المؤمن بالذي يشبع وجاره جائع إلى جنبه " . ( صحيح لغيره )
وفي الحديث عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : " يقول الله تعالى يوم القيامة: يا ابن آدم استطعمتك فلم تطعمني !فيقول: يا رب كيف أطعمك وأنت رب العالمين http://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif فيقول عز وجل: استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه،أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عنديhttp://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif!" ( صحيح )
بل أبلغ من ذلك جعل الله تعالى من أسباب دخول النار ترك الحض على إطعام الجائعين، قال الله عز وجل : ( وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُولُ يَا لَيْتَنِي لَمْ أُوتَ كِتَابِيَهْ * وَلَمْ أَدْرِ مَا حِسَابِيَهْ * يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ * مَا أَغْنَى عَنِّي مَالِيَهْ * هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ * خُذُوهُ فَغُلُّوهُ * ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ * ثُمَّ فِي سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فَاسْلُكُوهُ * إِنَّهُ كَانَ لا يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيمِ * وَلا يَحُضُّ عَلَى طَعَامِ الْمِسْكِينِ * فَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هَاهُنَا حَمِيمٌ * وَلا طَعَامٌ إِلَّا مِنْ غِسْلِينٍ * لا يَأْكُلُهُ إِلَّا الْخَاطِئُونَ ) [الحاقة : 25 - 37]
ومن أحب الأعمال إلى الله عز وجل ما ذكره النبي صلى الله عليه وسلم في قوله : " ولأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في هذا المسجد – يعني مسجد المدينة – شهرا " .
ومنها قوله صلى الله عليه وسلم : " والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه " .
وقوله صلى الله عليه وسلم : " من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته " .
ولقد كان عمر بن الخطاب رضى الله عنه يتعاهد الأرامل بالليل يستقي لهن الماء فرآه طلحة رضى الله عنه ليلة يدخل بيت امرأة، فدخل طلحة على المرأة نهارا فإذا هي امرأة عمياء مقعدة .
فقال لها: يا هذه ما يصنع هذا عندكhttp://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif قالت: إنه منذ كذا وكذا يتعاهدني يأتيني بما يصلحني ويخرج عني الأذى
فكان رضي الله عنه يرعى هذه العجوز ويكنس لها البيت ويقوم بحاجاتها .
فعلى العاقل يستعين على قضاء حاجة نفسه بالسعي في قضاء حاجات المسلمين، فإنك إذا سعيت في قضاء حاجات المسلمين سعى الله نفسه في قضاء حاجتك.
فأيهما خير لكhttp://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif
أن تسعى في حاجة نفسك أنت، أم يسعى الله العليم القدير، الذي بيده ملكوت كل شيء، وعنده خزائن كل شيء، في قضاء حاجتك .http://www.arabiyat.com/forums/images/smilies/estefham.gif
(( اللهم آت نفوسنا تقواها، وزكها أنت خير من زكاها، أنت وليها ومولاها ))