مغروور قطر
15-10-2006, 06:53 AM
السيولة تدفع المؤشر السعري فوق 10 آلاف و500 نقطة
كتب المحرر الاقتصادي: تخطى المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية أمس حاجز العشرة آلاف و500 نقطة في تداولات قوية قريبة من التداولات التي دأب السوق على تسجيلها خلال الأيام الماضية.
وعلى رغم من التراجع الذي شهده سهما «المال» و«السفن» بالحد الأدنى، إلا أن المؤشرات واصلت صعودها في تعاملات قوية قاربت فيها معدلات القيمة مستويات الـ 130 مليون دينار.
وتوزعت التداولات في اتجاهات مختلفة، فيما تحركت أسهم المجموعات التي لم تستفد حتى الآن من صعود السوق، مقابل عمليات في أرباح محدودة على عدد من الأسهم (إذا ما تم استثناء سهمي المال والسفن).
وأعرب عدد من المراقبين عن اعتقادهم بأن المضاربات باتت تمثل حضوراً في السوق أكثر من الأيام الماضية خصوصا ان هناك من المتعاملين من بات يتجه ناحية الأسهم التي لم تشهد صعوداً لأسباب غير واضحة.
وأوضح أحد المراقبين أنه على الرغم من أن صورة نتائج الربع الثالث باتت شبه واضحة إلا ان هناك مفاجآت «إيجابية» منتظرة من المتوقع أن تعطي السوق دفعة إيجابية.
وكان للأسهم التي ستحقق نتائج ايجابية أكثر من غيرها نصيب الأسد في تعاملات يوم أمس.
وتوقع المراقب أن يواصل السوق نشاطه خلال الأيام المقبلة رغم فترة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، خصوصا ان هناك سيولة كبيرة تم ضخها في السوق خلال الأيام الماضية على خلفية عملية السيطرة على سهمي «المال» و«السفن».
وعلى صعيد تداولات يوم أمس فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 260.294.000 سهم موزعة على 8395 صفقة بقيمة 127.265.840 دينارا.
وارتفع المؤشر الوزني بمقدار 3.250 نقطة ليغلق على مستوى 557.81 نقطة، فيما ارتفع المؤشر السعري بمقدار 75 نقطة ليغلق على مستوى 10.520.2 نقطة.
وقاد قطاع الاستثمار ارتفاع السوق بمقدار 150.1 نقطة، تلاه قطاع الأغذية بمقدار 82.9 نقطة، ثم قطاع العقار بمقدار 80 نقطة.
وقاد سهم «أسمنت الكويت» صعود الشركات المدرجة تلاه سهم «الأسماك» ثم «المباني» فـ «أعيان» و«البحرية».
كتب المحرر الاقتصادي: تخطى المؤشر السعري لسوق الكويت للأوراق المالية أمس حاجز العشرة آلاف و500 نقطة في تداولات قوية قريبة من التداولات التي دأب السوق على تسجيلها خلال الأيام الماضية.
وعلى رغم من التراجع الذي شهده سهما «المال» و«السفن» بالحد الأدنى، إلا أن المؤشرات واصلت صعودها في تعاملات قوية قاربت فيها معدلات القيمة مستويات الـ 130 مليون دينار.
وتوزعت التداولات في اتجاهات مختلفة، فيما تحركت أسهم المجموعات التي لم تستفد حتى الآن من صعود السوق، مقابل عمليات في أرباح محدودة على عدد من الأسهم (إذا ما تم استثناء سهمي المال والسفن).
وأعرب عدد من المراقبين عن اعتقادهم بأن المضاربات باتت تمثل حضوراً في السوق أكثر من الأيام الماضية خصوصا ان هناك من المتعاملين من بات يتجه ناحية الأسهم التي لم تشهد صعوداً لأسباب غير واضحة.
وأوضح أحد المراقبين أنه على الرغم من أن صورة نتائج الربع الثالث باتت شبه واضحة إلا ان هناك مفاجآت «إيجابية» منتظرة من المتوقع أن تعطي السوق دفعة إيجابية.
وكان للأسهم التي ستحقق نتائج ايجابية أكثر من غيرها نصيب الأسد في تعاملات يوم أمس.
وتوقع المراقب أن يواصل السوق نشاطه خلال الأيام المقبلة رغم فترة العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك، خصوصا ان هناك سيولة كبيرة تم ضخها في السوق خلال الأيام الماضية على خلفية عملية السيطرة على سهمي «المال» و«السفن».
وعلى صعيد تداولات يوم أمس فقد بلغت كمية الأسهم المتداولة 260.294.000 سهم موزعة على 8395 صفقة بقيمة 127.265.840 دينارا.
وارتفع المؤشر الوزني بمقدار 3.250 نقطة ليغلق على مستوى 557.81 نقطة، فيما ارتفع المؤشر السعري بمقدار 75 نقطة ليغلق على مستوى 10.520.2 نقطة.
وقاد قطاع الاستثمار ارتفاع السوق بمقدار 150.1 نقطة، تلاه قطاع الأغذية بمقدار 82.9 نقطة، ثم قطاع العقار بمقدار 80 نقطة.
وقاد سهم «أسمنت الكويت» صعود الشركات المدرجة تلاه سهم «الأسماك» ثم «المباني» فـ «أعيان» و«البحرية».