jajassim
19-10-2006, 07:51 PM
زمهرير (وردت مره واحده في سوره الانسان الآيه 13) كتب ادي شير (زمهرير تعني شده البرد، و هي مركبه من «زم» اي البرد و «هرير» اي الباعث او الحافز. و لهذا يقال «ازمهر اليوم» اي اشتد برده» (الالفاظ الفارسيه المعربه، ص 79). و يؤيد الشوشتري هذا الرأي و يقول في شرحه لها: «لقد وردت كلمه (زم) كثيراً بمعني البرد في الكلمات الفارسيه المركبه مثل «زمستان» و «سميرم»، و «شميران» و غيرها. و لم نتمكن من اثبات معني الشطر الثاني من الكلمه الذي فسره مؤلف معجم «البرهان القاطع» بـ«الفاعل» (معجم الكلمات الفارسيه في اللغه العربيه، ص 320).
لا إله إلا الله ما أشد حر هذا اليوم.
رواه ابن السني وأبو نعيم في عمل اليوم والليلة، ولهما بسند ضعيف عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رفعاه بلفظ إذا كان يوم حار فقال الرجل لا إله إلا الله ما أشد حر هذا اليوم اللهم أجرني من حر جهنم قال الله عز وجل لجهنم إن عبدا من عبيدي استجار بي من حرك فإني أشهدك إني قد أجرته وإن كان يوم شديد البرد فقال العبد لا إله إلا الله ما أشد برد هذا اليوم اللهم أجرني من زمهرير جهنم قال الله عز وجل لجهنم إن عبدا من عبيدي استجار بي من زمهريرك وإني قد أجرته قالوا وما زمهرير جهنم قال بيت يلقى فيه الكافر فيتميز من شدة بردها بعضه من بعض،
ورواه البيهقي في الأسماء والصفات إذا كان يوم حار ألقى الله سمعه وبصره إلى أهل السماء وأهل الأرض فإذا قال العبد لا إله إلا الله، وذكر الحديث مثله، إلا أنه قال قالوا وما زمهرير جهنم قال جب يلقى فيه الكافر - الحديث،
وروى الشيخان عن أبي هريرة اشتكت النار إلى ربها فقالت يا رب أكل بعضي بعضا فنفـِّسْـني، فجعل لها نفسين نفسا في الصيف ونفسا في الشتاء فشدة ما تجدون من البرد من زمهريرها وشدة ما تجدون في الصيف من الحر من سمومها.
منقول
لا إله إلا الله ما أشد حر هذا اليوم.
رواه ابن السني وأبو نعيم في عمل اليوم والليلة، ولهما بسند ضعيف عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة رفعاه بلفظ إذا كان يوم حار فقال الرجل لا إله إلا الله ما أشد حر هذا اليوم اللهم أجرني من حر جهنم قال الله عز وجل لجهنم إن عبدا من عبيدي استجار بي من حرك فإني أشهدك إني قد أجرته وإن كان يوم شديد البرد فقال العبد لا إله إلا الله ما أشد برد هذا اليوم اللهم أجرني من زمهرير جهنم قال الله عز وجل لجهنم إن عبدا من عبيدي استجار بي من زمهريرك وإني قد أجرته قالوا وما زمهرير جهنم قال بيت يلقى فيه الكافر فيتميز من شدة بردها بعضه من بعض،
ورواه البيهقي في الأسماء والصفات إذا كان يوم حار ألقى الله سمعه وبصره إلى أهل السماء وأهل الأرض فإذا قال العبد لا إله إلا الله، وذكر الحديث مثله، إلا أنه قال قالوا وما زمهرير جهنم قال جب يلقى فيه الكافر - الحديث،
وروى الشيخان عن أبي هريرة اشتكت النار إلى ربها فقالت يا رب أكل بعضي بعضا فنفـِّسْـني، فجعل لها نفسين نفسا في الصيف ونفسا في الشتاء فشدة ما تجدون من البرد من زمهريرها وشدة ما تجدون في الصيف من الحر من سمومها.
منقول