أبوتركي
23-10-2006, 02:55 AM
قطر في المرتبة 11 والسعودية الأكثر تراجعا ..12 بورصة عربية تشهد تراجعا بمعدل 4.2%
الدوحة - الشرق :
احتلت البورصة القطرية المرتبة الحادية عشرة، في مستوى تراجع مؤشرها، مقارنة مع 12 سوقاً مالية في الشرق الأوسط، وذلك حسب البيانات المنشورة بمجلة (MEED)، واشار اليها تقرير الشال حول اداء البورصات، وبلغ معدل متوسط التراجع غير المرجح، لمؤشرات الأسواق الاثنتي عشرة، نحو 4.2- %، بعد أن حققت نمواً ملحوظاً، خلال عام 2005، بلغت نسبته نحو 62.3%. وتجدر الإشارة إلى أن بورصة المغرب سجلت أعلى نمو بين بورصات دول هذه المجموعة، بمستوى بلغت نسبته نحو 35.5%، بينما حققت بورصة السعودية أعلى تراجع بنحو 36.0- %.
وشهدت معظم مؤشرات الأسهم في العالم، خلال الشهور التسعة الاولى من العام 2006، ارتفاعاً ملحوظاً، فقد نما مؤشر داوجونز للعالم (W1) بما نسبته 9.1%، مقارنة بنمو بلغ 9.4%، خلال العام السابق. ويبدو أن أسواق العالم تسير في اتجاه النمو المنضبط والمتأثر بالبيانات الاقتصادية، وهو أمر يقلل من مخاطر الاستثمار فيها، بينما تبدو أسواق المنطقة، ومنها السوق القطرية، لغاية نهاية الربع الثالث من العام الجاري، متأثرة بمرحلة مخاض ما بعد التصحيح، وهي مرحلة الغربلة.
تشير معظم مؤشرات داوجونز العالمية الفرعية إلى تطورات ايجابية خلال فترة الشهور التسعة من العام 2006، فمؤشر داوجونز العالمي للولايات المتحدة ارتفع بنحو 6.6%، بينما ارتفع مؤشر داوجونز الشامل للأمريكتين بنحو 7.1%، وارتفع مؤشر أمريكا اللاتينية بنحو 15.0%، وارتفع مؤشر داوجونز الشامل لأوروبا بنحو 18.4%، وارتفع نفس المؤشر -إذا استثنينا المملكة المتحدة- بنحو 19.6%. وكان وضع آسيا مماثلاً لوضع الأمريكتين وأوروبا، ولكن بنسبة أقل، فمؤشر داوجونز لآسيا/الهادي ارتفع نحو 2.5%، بينما انخفض مؤشر اليابان بنحو 1.9%.
وتشير الأرقام إلى أن وزن ودرجة تأثير السوق الأمريكية كبير جدا على بقية الأسواق العالمية، حيث يشير أداء مؤشر داوجونز، للعالم أجمع، إلى ارتفاع قاربت نسبته 9.1%، وكسب مؤشر العالم -باستثناء الولايات المتحدة الأمريكية- نسبة أكبر، قاربت 11.3%، ويأتي هذا النمو للأسواق المالية العالمية بعد النمو، أيضاً، خلال عام 2005 (9.4%) والنمو خلال عام 2004 (14.5%).
التفاصيل
أداء سلبي في الأسبوع الثالث من أكتوبر
البورصة القطرية في المرتبة 11 في مستوى تراجع المؤشر بين البورصات العربية
الدوحة - الشرق :
شهدت معظم مؤشرات الأسهم في العالم، خلال ما مضى من عام 2006، حتى 30/09/2006، ارتفاعاً ملحوظاً، فقد نما مؤشر داوجونز للعالم W1 بما نسبته 9.1%، مقارنة بنمو بلغ 9.4%، خلال عام، ويبدو أن أسواق العالم تسير في اتجاه النمو المنضبط والمتأثر بالبيانات الاقتصادية، وهو أمر يقلل من مخاطر الاستثمار فيها، بينما تبدو أسواق المنطقة، ومنها السوق القطري، حتى نهاية الربع الثالث من العام الجاري، متأثرة بمرحلة مخاض ما بعد التصحيح، وهي مرحلة الغربلة.
وتشير معظم مؤشرات داوجونز العالمية الفرعية إلى تطورات موجبة، لما مضى من عام 2006 ولغاية 30/09/2006، فمؤشر داوجونز العالمي للولايات المتحدة ارتفع بنحو 6.6%، بينما ارتفع مؤشر داوجونز الشامل للأمريكتين بنحو 7.1%، وارتفع مؤشر أمريكا اللاتينية بنحو 15.0%. وارتفع مؤشر داوجونز الشامل لأوروبا بنحو 18.4%، وارتفع نفس المؤشر -إذا استثنينا المملكة المتحدة- بنحو 19.6%. وكان وضع آسيا مماثلاً لوضع الأمريكتين وأوروبا، ولكن بنسبة أقل، فمؤشر داوجونز لآسيا-الهادي ارتفع نحو 2.5%، بينما انخفض مؤشر اليابان بنحو 1.9%.
وتشير الأرقام إلى أن وزن ودرجة تأثير السوق الأمريكي كبير جدا على بقية الأسواق العالمية، حيث يشير أداء مؤشر داوجونز، للعالم أجمع، إلى ارتفاع قاربت نسبته 9.1%، وكسب مؤشر العالم -باستثناء الولايات المتحدة الأمريكية- نسبة أكبر، قاربت 11.3%، ويأتي هذا النمو للأسواق المالية العالمية بعد النمو، أيضاً، خلال عام 2005 (9.4%) والنمو خلال عام 2004 (14.5%).
واحتلت البورصة القطرية المرتبة الحادية عشرة، في مستوى تراجع مؤشرها، مقارنة مع 12 سوقاً مالية في الشرق الأوسط، وذلك حسب البيانات المنشورة لمجلة MEED وبلغ معدل متوسط التراجع غير المرجح، لمؤشرات الأسواق الاثنتي عشرة، نحو 4.2- %، بعد أن حققت نمواً ملحوظاً، خلال عام 2005، بلغت نسبته نحو 62.3%. وتجدر الإشارة إلى أن بورصة المغرب سجلت أعلى نمو، بين بورصات دول هذه المجموعةً، بمستوى بلغت نسبته نحو 35.5%، بينما حققت بورصة السعودية أعلى تراجع بنحو 36.0- %. ويظهر الرسم البياني، أيضا، أن تعديل أسعار الصرف مقابل الدولار الأمريكي سوف يؤدي إلى أن يبلغ معدل التراجع في المؤشرات نحو 4.6% (نمو نحو 62.0% خلال عام 2005).
من جهة اخرى شهد سوق الدوحة للأوراق المالية آداء سلبيا للأسبوع المنتهي في 19/10/2006 وكانت قراءة مؤشر الشال في نهاية يوم الخميس الماضي نحو 958.07 نقطة و بانخفاض 2.09-% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه، أما مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية، فانخفض بنسبة -1.07% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه و أقفل على 7,225.13نقطة في نهاية يوم الخميس الماضي.
وانخفضت قيمة الأسهم المتداولة بنسبة 1.9- % لتصل الى 1,386,663,799 ريالا قطريا مقابل 1,413,967,876 ريالا قطريا للأسبوع الذي سبقه، واحتل القطاع المالي المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة حيث بلغت نسبته 70.7%، يليه القطاع الصناعي بنسبة 15.2 %، ثم قطاع الخدمات بنسبة 10.4%.
وانخفض عدد الأسهم المتداولة بنسبة 8.5-% ليصل الى 39,495,258 بمعدل يومي بلغ 7,899,052 مقابل 43,154,176 للأسبوع الذي مضى.
وبلغ عدد العقود المنفذة 29,316 بمعدل يومي 5,863 عقدا أي بانخفاض بلغ قدره 4.0- % مقارنة بعدد العقود المنفذة للأسبوع الذي مضى التي بلغت 30,536عقدا.
وقاد بنك الريان تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 43.3% من حيث عدد الأسهم الإجمالي يليه شركة الاولى للتمويل بنسبة 13.3%، شركة قطر لنقل الغاز ناقلات بنسبة 8.5 %، شركة بروة بنسبة 7.4%، وأخيرا شركة الخليج للاسمنت بنسبة 5.9%.
وقاد بنك الريان تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 28.1% من حيث قيمة التداول الإجمالية يليه شركة الاولى للتمويل بنسبة 17%، المصرف الإسلامي بنسبة 11.1%، شركة بروة بنسبة 6.3 %، وأخيرا شركة قطر لنقل الغاز ناقلات بنسبة 4.7%.
وحققت ست شركات ارتفاعا في أسعار اسهمها نهاية الأسبوع المنتهي في 19/10/2006، بينما شمل انخفاض اسعار الاسهم تسعا وعشرين شركة وبقيت شركة واحدة على حالها.
الدوحة - الشرق :
احتلت البورصة القطرية المرتبة الحادية عشرة، في مستوى تراجع مؤشرها، مقارنة مع 12 سوقاً مالية في الشرق الأوسط، وذلك حسب البيانات المنشورة بمجلة (MEED)، واشار اليها تقرير الشال حول اداء البورصات، وبلغ معدل متوسط التراجع غير المرجح، لمؤشرات الأسواق الاثنتي عشرة، نحو 4.2- %، بعد أن حققت نمواً ملحوظاً، خلال عام 2005، بلغت نسبته نحو 62.3%. وتجدر الإشارة إلى أن بورصة المغرب سجلت أعلى نمو بين بورصات دول هذه المجموعة، بمستوى بلغت نسبته نحو 35.5%، بينما حققت بورصة السعودية أعلى تراجع بنحو 36.0- %.
وشهدت معظم مؤشرات الأسهم في العالم، خلال الشهور التسعة الاولى من العام 2006، ارتفاعاً ملحوظاً، فقد نما مؤشر داوجونز للعالم (W1) بما نسبته 9.1%، مقارنة بنمو بلغ 9.4%، خلال العام السابق. ويبدو أن أسواق العالم تسير في اتجاه النمو المنضبط والمتأثر بالبيانات الاقتصادية، وهو أمر يقلل من مخاطر الاستثمار فيها، بينما تبدو أسواق المنطقة، ومنها السوق القطرية، لغاية نهاية الربع الثالث من العام الجاري، متأثرة بمرحلة مخاض ما بعد التصحيح، وهي مرحلة الغربلة.
تشير معظم مؤشرات داوجونز العالمية الفرعية إلى تطورات ايجابية خلال فترة الشهور التسعة من العام 2006، فمؤشر داوجونز العالمي للولايات المتحدة ارتفع بنحو 6.6%، بينما ارتفع مؤشر داوجونز الشامل للأمريكتين بنحو 7.1%، وارتفع مؤشر أمريكا اللاتينية بنحو 15.0%، وارتفع مؤشر داوجونز الشامل لأوروبا بنحو 18.4%، وارتفع نفس المؤشر -إذا استثنينا المملكة المتحدة- بنحو 19.6%. وكان وضع آسيا مماثلاً لوضع الأمريكتين وأوروبا، ولكن بنسبة أقل، فمؤشر داوجونز لآسيا/الهادي ارتفع نحو 2.5%، بينما انخفض مؤشر اليابان بنحو 1.9%.
وتشير الأرقام إلى أن وزن ودرجة تأثير السوق الأمريكية كبير جدا على بقية الأسواق العالمية، حيث يشير أداء مؤشر داوجونز، للعالم أجمع، إلى ارتفاع قاربت نسبته 9.1%، وكسب مؤشر العالم -باستثناء الولايات المتحدة الأمريكية- نسبة أكبر، قاربت 11.3%، ويأتي هذا النمو للأسواق المالية العالمية بعد النمو، أيضاً، خلال عام 2005 (9.4%) والنمو خلال عام 2004 (14.5%).
التفاصيل
أداء سلبي في الأسبوع الثالث من أكتوبر
البورصة القطرية في المرتبة 11 في مستوى تراجع المؤشر بين البورصات العربية
الدوحة - الشرق :
شهدت معظم مؤشرات الأسهم في العالم، خلال ما مضى من عام 2006، حتى 30/09/2006، ارتفاعاً ملحوظاً، فقد نما مؤشر داوجونز للعالم W1 بما نسبته 9.1%، مقارنة بنمو بلغ 9.4%، خلال عام، ويبدو أن أسواق العالم تسير في اتجاه النمو المنضبط والمتأثر بالبيانات الاقتصادية، وهو أمر يقلل من مخاطر الاستثمار فيها، بينما تبدو أسواق المنطقة، ومنها السوق القطري، حتى نهاية الربع الثالث من العام الجاري، متأثرة بمرحلة مخاض ما بعد التصحيح، وهي مرحلة الغربلة.
وتشير معظم مؤشرات داوجونز العالمية الفرعية إلى تطورات موجبة، لما مضى من عام 2006 ولغاية 30/09/2006، فمؤشر داوجونز العالمي للولايات المتحدة ارتفع بنحو 6.6%، بينما ارتفع مؤشر داوجونز الشامل للأمريكتين بنحو 7.1%، وارتفع مؤشر أمريكا اللاتينية بنحو 15.0%. وارتفع مؤشر داوجونز الشامل لأوروبا بنحو 18.4%، وارتفع نفس المؤشر -إذا استثنينا المملكة المتحدة- بنحو 19.6%. وكان وضع آسيا مماثلاً لوضع الأمريكتين وأوروبا، ولكن بنسبة أقل، فمؤشر داوجونز لآسيا-الهادي ارتفع نحو 2.5%، بينما انخفض مؤشر اليابان بنحو 1.9%.
وتشير الأرقام إلى أن وزن ودرجة تأثير السوق الأمريكي كبير جدا على بقية الأسواق العالمية، حيث يشير أداء مؤشر داوجونز، للعالم أجمع، إلى ارتفاع قاربت نسبته 9.1%، وكسب مؤشر العالم -باستثناء الولايات المتحدة الأمريكية- نسبة أكبر، قاربت 11.3%، ويأتي هذا النمو للأسواق المالية العالمية بعد النمو، أيضاً، خلال عام 2005 (9.4%) والنمو خلال عام 2004 (14.5%).
واحتلت البورصة القطرية المرتبة الحادية عشرة، في مستوى تراجع مؤشرها، مقارنة مع 12 سوقاً مالية في الشرق الأوسط، وذلك حسب البيانات المنشورة لمجلة MEED وبلغ معدل متوسط التراجع غير المرجح، لمؤشرات الأسواق الاثنتي عشرة، نحو 4.2- %، بعد أن حققت نمواً ملحوظاً، خلال عام 2005، بلغت نسبته نحو 62.3%. وتجدر الإشارة إلى أن بورصة المغرب سجلت أعلى نمو، بين بورصات دول هذه المجموعةً، بمستوى بلغت نسبته نحو 35.5%، بينما حققت بورصة السعودية أعلى تراجع بنحو 36.0- %. ويظهر الرسم البياني، أيضا، أن تعديل أسعار الصرف مقابل الدولار الأمريكي سوف يؤدي إلى أن يبلغ معدل التراجع في المؤشرات نحو 4.6% (نمو نحو 62.0% خلال عام 2005).
من جهة اخرى شهد سوق الدوحة للأوراق المالية آداء سلبيا للأسبوع المنتهي في 19/10/2006 وكانت قراءة مؤشر الشال في نهاية يوم الخميس الماضي نحو 958.07 نقطة و بانخفاض 2.09-% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه، أما مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية، فانخفض بنسبة -1.07% عن إقفال الأسبوع الذي سبقه و أقفل على 7,225.13نقطة في نهاية يوم الخميس الماضي.
وانخفضت قيمة الأسهم المتداولة بنسبة 1.9- % لتصل الى 1,386,663,799 ريالا قطريا مقابل 1,413,967,876 ريالا قطريا للأسبوع الذي سبقه، واحتل القطاع المالي المرتبة الأولى من حيث قيمة الأسهم المتداولة حيث بلغت نسبته 70.7%، يليه القطاع الصناعي بنسبة 15.2 %، ثم قطاع الخدمات بنسبة 10.4%.
وانخفض عدد الأسهم المتداولة بنسبة 8.5-% ليصل الى 39,495,258 بمعدل يومي بلغ 7,899,052 مقابل 43,154,176 للأسبوع الذي مضى.
وبلغ عدد العقود المنفذة 29,316 بمعدل يومي 5,863 عقدا أي بانخفاض بلغ قدره 4.0- % مقارنة بعدد العقود المنفذة للأسبوع الذي مضى التي بلغت 30,536عقدا.
وقاد بنك الريان تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 43.3% من حيث عدد الأسهم الإجمالي يليه شركة الاولى للتمويل بنسبة 13.3%، شركة قطر لنقل الغاز ناقلات بنسبة 8.5 %، شركة بروة بنسبة 7.4%، وأخيرا شركة الخليج للاسمنت بنسبة 5.9%.
وقاد بنك الريان تعاملات الأسبوع بحصة بلغت نسبتها 28.1% من حيث قيمة التداول الإجمالية يليه شركة الاولى للتمويل بنسبة 17%، المصرف الإسلامي بنسبة 11.1%، شركة بروة بنسبة 6.3 %، وأخيرا شركة قطر لنقل الغاز ناقلات بنسبة 4.7%.
وحققت ست شركات ارتفاعا في أسعار اسهمها نهاية الأسبوع المنتهي في 19/10/2006، بينما شمل انخفاض اسعار الاسهم تسعا وعشرين شركة وبقيت شركة واحدة على حالها.