مغروور قطر
29-10-2006, 07:01 AM
الأصول ترتفع إلى 1,297 مليون دولار بزيادة 55% ..179 مليون دولار أرباح «التمويل الخليجي» في 9 أشهر| تاريخ النشر:يوم الأحد ,29 أكتوبر 2006 2:04 أ.م.
المنامة - الشرق :
استمرارا لوتيرة النمو المتواصل والثابت أعلن بيت التمويل الخليجي اليوم عن تحقيقه لنتائج مالية ممتازة خلال الربع الثالث من العام 2006 والمنتهي في 30 سبتمبر بزيادة في صافي أرباحه بلغت نسبتها 90% لتصل إلى 176 مليون دولار أمريكي، وذلك مقارنةً بالأرباح التي تم تحقيقها خلال الفترة نفسها من عام 2005 والتي بلغت 92 مليون دولار أمريكي. وتم تحقيق زيادة في أرباح الربع الثالث بلغت نسبتها 98% لتصل إلى 59 مليون دولار أمريكي، وذلك مقارنةً بالأرباح التي تم تحقيقها خلال الفترة نفسها من عام 2005 والتي بلغت 30 مليون دولار أمريكي.
وفي سياق إعلانه عن نتائج الربع الثالث من 2006 قال د. فؤاد العمر، رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الخليجي: "تأتي نتائج الأداء المالي الممتازة للربع الثالث من العام لتؤكد على نجاح خطط البنك الاستراتيجية وسعيه المتواصل لتحقيق عوائد مجزية لزبائنه وحملة أسهمه. كما أن خطط البنك للتوسع تسير كما هو مرسوم لها، حيث شهدنا في هذا العام امتداد أنشطة البنك إلى أسواق كل من الهند والسعودية والمغرب ومصر".
وأضاف الدكتور العمر "لقد سجل البنك ارتفاعاً طيباً في أصوله حيث بلغت خلال الأشهر التسعة الأولى من هذا العام 1,297 مليون دولار أمريكي أي بنسبة نمو 55% مقارنةً بالنتائج التي تم تحقيقها خلال الفترة نفسها من عام 2005 وبلغت 840 مليون دولار أمريكي".
"إن النتائج القوية التي حققها البنك خلال الربع الثالث من هذا العام، وبالرغم من أن هذه الفترة تتسم بالهدوء نظرا لموسم الإجازات، فإنها تؤكد مدى قوة نموذج عملنا والقائم على تعظيم العوائد خلال جميع فترات العام. كما أن هذه النتائج القوية ما هي إلا انعكاس واضح للجهد الكبير والشاق الذي تبذله إدارة البنك بالإضافة إلى المهارة التي تتسم بها لخلق فرص استثمارية فريدة وجذابة".
وأضاف الدكتور العمر قائلا لقد اتسم الربع الثالث بحركة نشطة للبنك وذلك بسبب مشاركة البنك في سلسة من المشاريع الجديدة. ومن أهمها إطلاق مدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية في المملكة العربية السعودية حيث دخل بيت التمويل الخليجي في شراكة مع الهيئة العامة للاستثمار في المملكة العربية السعودية وشركة ركيزة القابضة لتطوير المدينة الاقتصادية الثانية، التي ستقام في مدينة حائل وبإجمالي استثمارات تصل إلى 2.9 مليار دولار أمريكي.
وقال الدكتور العمر "إننا كذلك سعداء بأن يكون بيت التمويل الخليجي أول بنك إسلامي استثماري يحصل على تصنيف ائتماني Bbb- من مؤسسة ستاندر وبورز العالمية.
وفي استعراضه للإنجازات التي حققها البنك خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2006 قال السيد عصام جناحي، عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لبيت التمويل الخليجي: "ينصب اهتمامنا في بيت التمويل الخليجي على خلق المزيد من القيمة لصالح زبائننا، وهذا ما يزيد من تصميمنا على توسيع نطاق استثماراتنا جغرافياً سواء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أو خارجها في الأسواق العالمية الرئيسية. فلقد قمنا قبل فترة وجيزة بالإعلان عن استثمارنا في الهند، مدينة الطاقة الهند، وهي خطوة كبيرة للمضي نحو الأمام في سبيل الدخول في الأسواق الآسيوية الواعدة".
وأضاف السيد جناحي أن في نية بيت التمويل الخليجي بالتعاون مع الخليج للطاقة توسيع نطاق مفهوم مدينة الطاقة لخلق شبكة متكاملة من أعمال البنية التحتية لصناعة الطاقة وذلك عبر المنطقة الآسيوية.
"إن التوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يتماشى مع التزامنا نحو حملة أسهمنا للدخول في أسواق جديدة، حيث قام بيت التمويل الخليجي في الربع الثالث بوضع أقدامه في أسواق المغرب ومصر. كما تعكس هذه المشاريع رغبتنا للمساهمة في النمو الاقتصادي للدول التي نستثمر بها".
ففي المغرب قام بيت التمويل الخليجي بالتوقيع على اتفاقية مع الحكومة المغربية بحضور جلالة الملك محمد السادس لتطوير مشروع بوابة المغرب بتكلفة تصل إلى 1.4 مليار دولار أمريكي. وكذلك قام بيت التمويل الخليجي كجزء من تحالف بين عدد من المؤسسات المالية بالتوقيع على اتفاقية مع عدد من هيئات المواصلات في جمهورية مصر العربية لتأسيس شركة قابضة برأسمال يبلغ مليار دولار أمريكي للاستثمار في مشاريع المواصلات في مصر. وستقوم الشركة القابضة بإصدار أسهم خاصة بتمويل إسلامي لتنفيذ مشاريع البنية التحتية للمواصلات تصل قيمتها إلى 30 مليار دولار أمريكي في مصر.
مقال آخر | أعلى الصفحة
المنامة - الشرق :
استمرارا لوتيرة النمو المتواصل والثابت أعلن بيت التمويل الخليجي اليوم عن تحقيقه لنتائج مالية ممتازة خلال الربع الثالث من العام 2006 والمنتهي في 30 سبتمبر بزيادة في صافي أرباحه بلغت نسبتها 90% لتصل إلى 176 مليون دولار أمريكي، وذلك مقارنةً بالأرباح التي تم تحقيقها خلال الفترة نفسها من عام 2005 والتي بلغت 92 مليون دولار أمريكي. وتم تحقيق زيادة في أرباح الربع الثالث بلغت نسبتها 98% لتصل إلى 59 مليون دولار أمريكي، وذلك مقارنةً بالأرباح التي تم تحقيقها خلال الفترة نفسها من عام 2005 والتي بلغت 30 مليون دولار أمريكي.
وفي سياق إعلانه عن نتائج الربع الثالث من 2006 قال د. فؤاد العمر، رئيس مجلس إدارة بيت التمويل الخليجي: "تأتي نتائج الأداء المالي الممتازة للربع الثالث من العام لتؤكد على نجاح خطط البنك الاستراتيجية وسعيه المتواصل لتحقيق عوائد مجزية لزبائنه وحملة أسهمه. كما أن خطط البنك للتوسع تسير كما هو مرسوم لها، حيث شهدنا في هذا العام امتداد أنشطة البنك إلى أسواق كل من الهند والسعودية والمغرب ومصر".
وأضاف الدكتور العمر "لقد سجل البنك ارتفاعاً طيباً في أصوله حيث بلغت خلال الأشهر التسعة الأولى من هذا العام 1,297 مليون دولار أمريكي أي بنسبة نمو 55% مقارنةً بالنتائج التي تم تحقيقها خلال الفترة نفسها من عام 2005 وبلغت 840 مليون دولار أمريكي".
"إن النتائج القوية التي حققها البنك خلال الربع الثالث من هذا العام، وبالرغم من أن هذه الفترة تتسم بالهدوء نظرا لموسم الإجازات، فإنها تؤكد مدى قوة نموذج عملنا والقائم على تعظيم العوائد خلال جميع فترات العام. كما أن هذه النتائج القوية ما هي إلا انعكاس واضح للجهد الكبير والشاق الذي تبذله إدارة البنك بالإضافة إلى المهارة التي تتسم بها لخلق فرص استثمارية فريدة وجذابة".
وأضاف الدكتور العمر قائلا لقد اتسم الربع الثالث بحركة نشطة للبنك وذلك بسبب مشاركة البنك في سلسة من المشاريع الجديدة. ومن أهمها إطلاق مدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية في المملكة العربية السعودية حيث دخل بيت التمويل الخليجي في شراكة مع الهيئة العامة للاستثمار في المملكة العربية السعودية وشركة ركيزة القابضة لتطوير المدينة الاقتصادية الثانية، التي ستقام في مدينة حائل وبإجمالي استثمارات تصل إلى 2.9 مليار دولار أمريكي.
وقال الدكتور العمر "إننا كذلك سعداء بأن يكون بيت التمويل الخليجي أول بنك إسلامي استثماري يحصل على تصنيف ائتماني Bbb- من مؤسسة ستاندر وبورز العالمية.
وفي استعراضه للإنجازات التي حققها البنك خلال الأشهر التسعة الأولى من عام 2006 قال السيد عصام جناحي، عضو مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لبيت التمويل الخليجي: "ينصب اهتمامنا في بيت التمويل الخليجي على خلق المزيد من القيمة لصالح زبائننا، وهذا ما يزيد من تصميمنا على توسيع نطاق استثماراتنا جغرافياً سواء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا أو خارجها في الأسواق العالمية الرئيسية. فلقد قمنا قبل فترة وجيزة بالإعلان عن استثمارنا في الهند، مدينة الطاقة الهند، وهي خطوة كبيرة للمضي نحو الأمام في سبيل الدخول في الأسواق الآسيوية الواعدة".
وأضاف السيد جناحي أن في نية بيت التمويل الخليجي بالتعاون مع الخليج للطاقة توسيع نطاق مفهوم مدينة الطاقة لخلق شبكة متكاملة من أعمال البنية التحتية لصناعة الطاقة وذلك عبر المنطقة الآسيوية.
"إن التوسع في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا يتماشى مع التزامنا نحو حملة أسهمنا للدخول في أسواق جديدة، حيث قام بيت التمويل الخليجي في الربع الثالث بوضع أقدامه في أسواق المغرب ومصر. كما تعكس هذه المشاريع رغبتنا للمساهمة في النمو الاقتصادي للدول التي نستثمر بها".
ففي المغرب قام بيت التمويل الخليجي بالتوقيع على اتفاقية مع الحكومة المغربية بحضور جلالة الملك محمد السادس لتطوير مشروع بوابة المغرب بتكلفة تصل إلى 1.4 مليار دولار أمريكي. وكذلك قام بيت التمويل الخليجي كجزء من تحالف بين عدد من المؤسسات المالية بالتوقيع على اتفاقية مع عدد من هيئات المواصلات في جمهورية مصر العربية لتأسيس شركة قابضة برأسمال يبلغ مليار دولار أمريكي للاستثمار في مشاريع المواصلات في مصر. وستقوم الشركة القابضة بإصدار أسهم خاصة بتمويل إسلامي لتنفيذ مشاريع البنية التحتية للمواصلات تصل قيمتها إلى 30 مليار دولار أمريكي في مصر.
مقال آخر | أعلى الصفحة