بنـ الدحيل ـت
03-11-2006, 10:32 AM
بسم الله .. الحمد لله .. والصلاة والسلام على خير خلق الله
الاحبه فى الله
دعونى احدثكم
بحديث دار فى نفسى حديث النفس للنفس ..
حديث القلب للقلب ..
حديث دافعه الحب فى الله والصدق والوفاء والاخاء
حديث ثمرته الارتقاء بالنفس اولا
ثم الارتقاء بهذا الصرح الشامخ
الذى يحتوينا دائما ولم يوصد بابه امامنا يوما
فتوجب علينا بره وصلته كما نصل ارحامنا ونبر آباءنا
فمن هنا تعلمنا الكثير والكثير
وان شاء الله سيكون القادم اجمل واحلى
بفضل الله تعالى اولا
ثم بتعاوننا على البر والتقوى
اطلت عليكم مقدمتى فاعذرونى
فحديث قلبى الى قلوبكم لا امله ابدا
بل اشعر انى دائما كثيرة الثرثرة القلبية
الى احبة فى الله ماجمعنا الا الله وحده
وهذه جملة من الافات التى تحدث كثيرا
لمن يدخل عالم النت وقد يغفل عنها الكثير
باعتبار ان النت عالما ليس كالعالم الواقعى
وهنا اقول لكم :
لا انه ليس كذلك
بل هو عالم على الحقيقة مثله
كمثل اى مكان غيره
نقضى فيه اوقاتا نحاسب عليها كما نحاسب على غيرها
ان احسنا فمأجورون وان اسأنا _عياذا بالله _ فمأزرون
فلنحرص على تحصيل الاجر وارتقاء الدرجات العلى
ولنحذر الاوزار ومحقرات الذنوب
التى تودى بالبعض الى التهلكة
أولا :
نصيحتى قبل البدء دائما
ما هى نيتك من فتح جهازك اصلا ؟
استحضر النية الحسنة دائما فى كل مرة
تفتح فيها جهازك ولا تنس اننا ماجورون على تلك النية
ان صدقت وحتى لو حيلت الظروف بينك وبين تحقيقها
كتب لك الاجر "والله واسع حكيم "
ثانيا:
اذا حسنت النية حسن العمل
ماذا تنوى لان تقدمه لامتك بدخولك الان
هل دخلت الان لمجرد الترفيه المباح ؟
لا ضير فكلنا نحتاج اليه ولكن باعتدال
فلا يغلب على دخولك تلك النية دائما
ولا مانع ان وجدت الفرصة سانحة لفعل خير
وانا ارفه عن نفسى ان اغتنم الفرصة
فقد لا تتكرر فى وقت آخر فلاتحرم نفسك الاجر
ثالثا :
المراقبة
اعلم ان الله عليك رقيب
فالزم نفسك التقوى وتعاهدها بالاخلاص دائما
رابعا:
التأنى قبل اضافة اى موضوع جديد
وقبل الرد على اى موضوع لغيرك
وقديما قالوا فى التأنى السلامة وفى العجلة الندامة
ومن تأنى نال ما تمنى
وكم احتاج انا نفسى لتلك الخصلة الحميدة
رحم الله من ذكرنى بها ووقاهم عذاب السموم
خامسا:
النصيحة
وما اعظمها من باب لمرضاة الله
لمن اراد وجه الله ولمن نصح لله
والدين النصيحة
والرفق الرفق فى اسداء النصيحة
والادب الادب فى اسداء النصيحة
والحكمة الحكمة فى اسداء النصيحة
"قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ"
"ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128) "
وأخيرا وليس آخرا
ثمة آفات مستشرية احذر منها
يحفظنا الله واياك تنجو من
الوقوع فى الزلل ان شاء الله
1- العجب
اياك والعجب الذى قد يصيب قلبك
فلا ترى امامك الا نفسك فقط
فانه مهلكة ايما مهلكة
فاحذر العجب بما تكتب ولا يغرنك
مدح الاخرين لك وعاتب نفسك دائما
وذكرها بتقصيرها وبان ما هى فيه
من نجاحات فبفضل الله تعالى عليك
2- الغيبة والنميمة
عياذا بالله منهما
انت تقابل هنا اناس وتصادق بعضهم
ولا يعجبك بعضهم تجد فيهم من احبك
وتواصل معك ومنهم من ينفر منك
ولا يعيرك اهتماما
وهذه طبيعة البشر
والارواح جنود مجندة
فاحذر ذم احد على حساب احد .
واحذر نقل راى احد قد اسرك بك على احد ..
بل واحذر السعى بين الناس بالغيبة والنميمة
واحذر ايضا ان تبهت احدا
وتفترى عليه بكلمة ما قالها
" وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110) وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (111) وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (112)
3 - الكذب
وهنا مربط الفرس
وهنا كم زلت الاقدام وتعثرت الخطى
وفقد الانسان دينه ونفسه وذلك هو الخسران المبين
نعم وبدون مبالغة فان عظم ذنب الكذاب
لا يتصوره احد ويكفى ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
"المسلم لا يكذب "
وقال :"جبل المسلم على كل الخصال الا الكذب "
والمتامل فى الحديث يجد ان الذنب خطير
والاثم مبين فمعناه ان من يكذب ليس
بمسلم عياذا بالله من ذلك
فاتقى الله فى نفسك ولا تجعل الله
تعالى اهون الناظرين اليك
وليعلم كل كاذب افاق ان الله سيفضحه
ولا محالة فاربأ بنفسك عن موقف خزى وعار كهذا
فتكون قد دخلت النت بنية حسن
وخرجت منه بفضيحة !!
وكيف نحذر من الكذب فى المنتديات ؟؟
ان مصيبة الكذب ان صاحبه من الذين يختانون انفسهم "إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا "
لماذا لا يحبهم ربنا سبحانه ؟
لانهم
"يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا (108) "
جل كذب المنتديات فى غواية الشيطان لك
وفى تزيين نفسك لك ما ليس لك فيه حق,
وهذا فى الحقيقة ليس كذبا فقط بل كذبا
مصحوبا بالسرقة ايضا
ان تنسب لنفسك اعمالا ليست ملكا لك
كتبها غيرك وتعبوا فى جمعها
فلا اقل من ان تنسب الخير لهم
ولك اجر النقل
ولك اجر الصدق
ولك اضافة على ذلك احترام ذاتك
ونفسك التى بين جوانحك
واحترام الاخرين لك
واعلم ان الله ناظرك .. الله شاهدك .. الله معك
فلاتجعله اهون الناظرين اليك" وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (106) "
وباب التوبة مفتوح لكل احد
ومن تاب تاب الله عليه ..
فليبدأ المسئ بداية جديدة مع الله ومع نفسه
وليعلم ان الله آخذ بيده متى ما صدق النية واحسن العمل.
وليسدد وليقارب حتى ينأى بنفسه عن الوقوع
فى الزلل والرذائل مرة اخرى واما من احسن فليحمد الله تعالى
ولا يغرنه احسانه بل يتعهد نفسه دائما
وان اثنى عليه احد فهى عاجل بشرى المؤمن ..
منقول
الاحبه فى الله
دعونى احدثكم
بحديث دار فى نفسى حديث النفس للنفس ..
حديث القلب للقلب ..
حديث دافعه الحب فى الله والصدق والوفاء والاخاء
حديث ثمرته الارتقاء بالنفس اولا
ثم الارتقاء بهذا الصرح الشامخ
الذى يحتوينا دائما ولم يوصد بابه امامنا يوما
فتوجب علينا بره وصلته كما نصل ارحامنا ونبر آباءنا
فمن هنا تعلمنا الكثير والكثير
وان شاء الله سيكون القادم اجمل واحلى
بفضل الله تعالى اولا
ثم بتعاوننا على البر والتقوى
اطلت عليكم مقدمتى فاعذرونى
فحديث قلبى الى قلوبكم لا امله ابدا
بل اشعر انى دائما كثيرة الثرثرة القلبية
الى احبة فى الله ماجمعنا الا الله وحده
وهذه جملة من الافات التى تحدث كثيرا
لمن يدخل عالم النت وقد يغفل عنها الكثير
باعتبار ان النت عالما ليس كالعالم الواقعى
وهنا اقول لكم :
لا انه ليس كذلك
بل هو عالم على الحقيقة مثله
كمثل اى مكان غيره
نقضى فيه اوقاتا نحاسب عليها كما نحاسب على غيرها
ان احسنا فمأجورون وان اسأنا _عياذا بالله _ فمأزرون
فلنحرص على تحصيل الاجر وارتقاء الدرجات العلى
ولنحذر الاوزار ومحقرات الذنوب
التى تودى بالبعض الى التهلكة
أولا :
نصيحتى قبل البدء دائما
ما هى نيتك من فتح جهازك اصلا ؟
استحضر النية الحسنة دائما فى كل مرة
تفتح فيها جهازك ولا تنس اننا ماجورون على تلك النية
ان صدقت وحتى لو حيلت الظروف بينك وبين تحقيقها
كتب لك الاجر "والله واسع حكيم "
ثانيا:
اذا حسنت النية حسن العمل
ماذا تنوى لان تقدمه لامتك بدخولك الان
هل دخلت الان لمجرد الترفيه المباح ؟
لا ضير فكلنا نحتاج اليه ولكن باعتدال
فلا يغلب على دخولك تلك النية دائما
ولا مانع ان وجدت الفرصة سانحة لفعل خير
وانا ارفه عن نفسى ان اغتنم الفرصة
فقد لا تتكرر فى وقت آخر فلاتحرم نفسك الاجر
ثالثا :
المراقبة
اعلم ان الله عليك رقيب
فالزم نفسك التقوى وتعاهدها بالاخلاص دائما
رابعا:
التأنى قبل اضافة اى موضوع جديد
وقبل الرد على اى موضوع لغيرك
وقديما قالوا فى التأنى السلامة وفى العجلة الندامة
ومن تأنى نال ما تمنى
وكم احتاج انا نفسى لتلك الخصلة الحميدة
رحم الله من ذكرنى بها ووقاهم عذاب السموم
خامسا:
النصيحة
وما اعظمها من باب لمرضاة الله
لمن اراد وجه الله ولمن نصح لله
والدين النصيحة
والرفق الرفق فى اسداء النصيحة
والادب الادب فى اسداء النصيحة
والحكمة الحكمة فى اسداء النصيحة
"قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ"
"ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ (125) وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهِ وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرِينَ (126) وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ (127) إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْا وَالَّذِينَ هُمْ مُحْسِنُونَ (128) "
وأخيرا وليس آخرا
ثمة آفات مستشرية احذر منها
يحفظنا الله واياك تنجو من
الوقوع فى الزلل ان شاء الله
1- العجب
اياك والعجب الذى قد يصيب قلبك
فلا ترى امامك الا نفسك فقط
فانه مهلكة ايما مهلكة
فاحذر العجب بما تكتب ولا يغرنك
مدح الاخرين لك وعاتب نفسك دائما
وذكرها بتقصيرها وبان ما هى فيه
من نجاحات فبفضل الله تعالى عليك
2- الغيبة والنميمة
عياذا بالله منهما
انت تقابل هنا اناس وتصادق بعضهم
ولا يعجبك بعضهم تجد فيهم من احبك
وتواصل معك ومنهم من ينفر منك
ولا يعيرك اهتماما
وهذه طبيعة البشر
والارواح جنود مجندة
فاحذر ذم احد على حساب احد .
واحذر نقل راى احد قد اسرك بك على احد ..
بل واحذر السعى بين الناس بالغيبة والنميمة
واحذر ايضا ان تبهت احدا
وتفترى عليه بكلمة ما قالها
" وَمَنْ يَعْمَلْ سُوءًا أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ثُمَّ يَسْتَغْفِرِ اللَّهَ يَجِدِ اللَّهَ غَفُورًا رَحِيمًا (110) وَمَنْ يَكْسِبْ إِثْمًا فَإِنَّمَا يَكْسِبُهُ عَلَى نَفْسِهِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (111) وَمَنْ يَكْسِبْ خَطِيئَةً أَوْ إِثْمًا ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئًا فَقَدِ احْتَمَلَ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا (112)
3 - الكذب
وهنا مربط الفرس
وهنا كم زلت الاقدام وتعثرت الخطى
وفقد الانسان دينه ونفسه وذلك هو الخسران المبين
نعم وبدون مبالغة فان عظم ذنب الكذاب
لا يتصوره احد ويكفى ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال :
"المسلم لا يكذب "
وقال :"جبل المسلم على كل الخصال الا الكذب "
والمتامل فى الحديث يجد ان الذنب خطير
والاثم مبين فمعناه ان من يكذب ليس
بمسلم عياذا بالله من ذلك
فاتقى الله فى نفسك ولا تجعل الله
تعالى اهون الناظرين اليك
وليعلم كل كاذب افاق ان الله سيفضحه
ولا محالة فاربأ بنفسك عن موقف خزى وعار كهذا
فتكون قد دخلت النت بنية حسن
وخرجت منه بفضيحة !!
وكيف نحذر من الكذب فى المنتديات ؟؟
ان مصيبة الكذب ان صاحبه من الذين يختانون انفسهم "إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا "
لماذا لا يحبهم ربنا سبحانه ؟
لانهم
"يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا (108) "
جل كذب المنتديات فى غواية الشيطان لك
وفى تزيين نفسك لك ما ليس لك فيه حق,
وهذا فى الحقيقة ليس كذبا فقط بل كذبا
مصحوبا بالسرقة ايضا
ان تنسب لنفسك اعمالا ليست ملكا لك
كتبها غيرك وتعبوا فى جمعها
فلا اقل من ان تنسب الخير لهم
ولك اجر النقل
ولك اجر الصدق
ولك اضافة على ذلك احترام ذاتك
ونفسك التى بين جوانحك
واحترام الاخرين لك
واعلم ان الله ناظرك .. الله شاهدك .. الله معك
فلاتجعله اهون الناظرين اليك" وَاسْتَغْفِرِ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (106) "
وباب التوبة مفتوح لكل احد
ومن تاب تاب الله عليه ..
فليبدأ المسئ بداية جديدة مع الله ومع نفسه
وليعلم ان الله آخذ بيده متى ما صدق النية واحسن العمل.
وليسدد وليقارب حتى ينأى بنفسه عن الوقوع
فى الزلل والرذائل مرة اخرى واما من احسن فليحمد الله تعالى
ولا يغرنه احسانه بل يتعهد نفسه دائما
وان اثنى عليه احد فهى عاجل بشرى المؤمن ..
منقول