مغروور قطر
04-11-2006, 07:13 AM
«المزايا» تستعد لإطلاق «سفن زونز» قريباً وأرباحها السنوية قد تتخطى 100 في المئة
كتبت أمل عاطف: أكد مصدر مطلع لـ «الرأي العام» ان شركة المزايا القابضة قد تخترق بأرباحها في نهاية العام حاجز الـ 100 في المئة.
وأوضح المصدر ان عام 2008 سيشهد أعلى عوائد في تاريخ الشركة بعد اتمام واستكمال مشاريعها الجارية حاليا في الكويت ودبي.
وأشار المصدر إلى ان بداية العام 2006 شهدت انجازات عديدة تحسب لصالح «المزايا» بعد أن أتمت تسليم العديد من المشاريع التي كانت قد بدأتها فضلا عن أن عام 2007 سيشهد تسليم مشاريع أخرى والبدء في مشاريع جديدة.
ومن ناحية أخرى، علمت «الرأي العام» ان شركة المزايا القابضة ستقوم بتنفيذ مشروع «سفن زونز» خلال الاسبوع الجاري بعد توقيع العقد مع المقاول الذي سينفذ المشروع منذ أيام قليلة ماضية.
وقال المصدر ان المشروع عبارة عن مبنى تجاري مكون من سبعة مولات تتخصص في مواد البناء وإعمار المنازل موضحا ان تكلفة المشروع تصل إلى 30 مليون دينار كويتي.
وأوضح المصدر ان المبنى مكون من القبو والطابق الأرضي وطابق الميزانين ويضم كل منها صالات عرض بمساحات متفاوتة لتلبية الاحتياجات التجارية المختلفة وتمت هندسة هذا التصميم المتميز مشيراً إلى انه ستتم تجزأته إلى سبع مناطق بغية تسهيل عملية وصول الزائرين إليه ضمن مفهوم «مكان واحد للتسوق» والذي يمكن استخدامه لاستيعاب عدد من المحال التجارية المختلفة كما يمكن استخدام المساحات الشاسعة لصالات العرض كالمكاتب والمحال التجارية وغيرها.
وأضاف ان المبنى يتمتع بمكان استراتيجي متميز في الشويخ والتي تقع على مقربة من مركز مدينة الكويت.
وأفاد المصدر إلى ان هذا المشروع الضخم سيتم تنفيذه في دبي أيضاً مع شراكة إماراتية رفيعة المستوى «بالمناصفة» بتكلفة تصل إلى مليار ونصف المليار درهم إماراتي.
«هيئة الاستثمار» ترشح أحد مديريها لتولي منصب رفيع في «المجموعة العقارية»
كتبت أمل عاطف: علمت «الرأي العام» من مصادر مطلعة ان الهيئة العامة للاستثمار رشحت أحد كبار المديرين في الهيئة لتولي منصب رفيع في «المجموعة العقارية» وهي إحدى الشركات التابعة.
وأوضحت المصادر ان المرشح يتمتع بخبرة عريقة في النشاط العقاري.
ومن جهة أخرى، قالت المصادر ان هيئة الاستثمار قررت إنهاء فترة عمل ممثل استثمارتها في جمهورية مصر العربية وذلك بناء على رغبته.
إلى ذلك، علمت «الرأي العام» من مصادر مطلعة ان الهيئة العامة للاستثمار قبلت استقالة مدير إدارة المشاريع الجديدة ضرار الرباح رسمياً اعتباراً من أول نوفمبر الجاري.
وأوضحت المصادر ان عادل الرومي الذي يعمل في الإدارة نفسها شغل منصب المدير بالوكالة منذ أن قام الرباح بإجازته السنوية منذ شهر تقريبا وعليه سيستمر الرومي في شغل المنصب حتى اصدار قرار آخر من قبل العضو المنتدب في الهيئة.
وأشارت المصادر إلى ان عادل الرومي قد تولى منصب العضو المنتدب في شركة المشروعات الصغيرة التابعة للهيئة ومن ثم تولى عمله في الادارة المحلية.
«الطاقة القابضة» توصلت إلى اكتشاف طريقة لاستخدام الغاز وقوداً للسيارات
كتب حسين كمال: أعلن الرئيس التنفيذي في شركة الطاقة القابضة «إحدى الشركات التابعة لشركة سيفيولز الأميركية توماس روولف ان شركته توصلت إلى تحقيق اكتشاف جديد في مجال النفط والغاز وهو تحويل الغاز الطبيعي أو المصاحب إلى وقود للسيارات أو إلى مادة الإيثيلين التي تستخدم في صناعة البتروكيماويات ومادة البلاستيك.
وقال روولف خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته الشركة من أجل الاعلان عن الاكتشاف الجديد ان الشركة قامت في الفترة الأخيرة بالتفاوض وطرح الاكتشاف على الشركات الكويتية العاملة في قطاع النفط والغاز سواء الشركات الحكومية أو القطاع الخاص، وذلك للتفاوض حول امكانية اقامة مصنع في الكويت لمعالجة احتراق الغاز المصاحب والغاز الطبيعي تمهيداً لتحويله إلى وقود للسيارات أو إلى مادة الايثيلين.
وأضاف قائلاً ان وقود السيارات الناتج من هذا المصنع هو وقود نظيف وصديق للبيئة وقد سبق أن تم تنفيذ المشروع في مدينة هيوستن الأميركية ولقي نجاحا كبيرا وتم افتتاح المصنع في شهر أكتوبر من العام الماضي، في حين ان زيارة وفد الشركة للكويت هي الزيارة الثانية.
ولفت إلى ان الزيارة الماضية تم التباحث خلالها مع شركات النفط الكويتية حول دراسة اشتعال الغاز وتقديم الحلول المناسبة لذلك، وبما يحافظ على البيئة ويحقق قيمة مضافة، حيث ان كل 10 آلاف قدم مكعب من الغاز الطبيعي يمكن تحويله إلى برميل من وقود السيارات، أو تحويله إلى ما يوازي طنا واحدا من مادة الايثيلين.
وأشار إلى انه يمكن تغطية تكاليف بناء المصنع الخاص بتحويل الغاز إلى وقود سيارات أو مادة الايثيلين والبالغة 130 مليون دولار خلال عامين فقط من بدء الانتاج إضافة إلى معالجة الضرر البيئي الناتج عن احتراق الغاز في البلدان النفطية، وان العائد من وقود السيارات يبلغ نحو 27 في المئة وفي الايثيلين نحو 60 في المئة سنويا.
من جهته، قال عميد كلية الهندسة الكيميائية في جامعة تكساس الأميركية كينيث هول ان الهدف الرئيسي من هذا المشروع هو الحفاظ على البيئة من الأضرار الناتجة عن احتراق الغاز المصاحب، وان هناك العديد من الشركات العالمية مثل شركة «اكسون موبيل» وكونكو فيلبس، قد قامت بتطبيق هذه التكنولوجيا، بعد أن قامت بزيارة مصنع الشركة في تكساس الأميركية، وقامت بتقييم المصنع والتكنولوجيا المستخدمة وكانت النتائج جيدة سواء من الناحية البيئية أو الاقتصادية.
كتبت أمل عاطف: أكد مصدر مطلع لـ «الرأي العام» ان شركة المزايا القابضة قد تخترق بأرباحها في نهاية العام حاجز الـ 100 في المئة.
وأوضح المصدر ان عام 2008 سيشهد أعلى عوائد في تاريخ الشركة بعد اتمام واستكمال مشاريعها الجارية حاليا في الكويت ودبي.
وأشار المصدر إلى ان بداية العام 2006 شهدت انجازات عديدة تحسب لصالح «المزايا» بعد أن أتمت تسليم العديد من المشاريع التي كانت قد بدأتها فضلا عن أن عام 2007 سيشهد تسليم مشاريع أخرى والبدء في مشاريع جديدة.
ومن ناحية أخرى، علمت «الرأي العام» ان شركة المزايا القابضة ستقوم بتنفيذ مشروع «سفن زونز» خلال الاسبوع الجاري بعد توقيع العقد مع المقاول الذي سينفذ المشروع منذ أيام قليلة ماضية.
وقال المصدر ان المشروع عبارة عن مبنى تجاري مكون من سبعة مولات تتخصص في مواد البناء وإعمار المنازل موضحا ان تكلفة المشروع تصل إلى 30 مليون دينار كويتي.
وأوضح المصدر ان المبنى مكون من القبو والطابق الأرضي وطابق الميزانين ويضم كل منها صالات عرض بمساحات متفاوتة لتلبية الاحتياجات التجارية المختلفة وتمت هندسة هذا التصميم المتميز مشيراً إلى انه ستتم تجزأته إلى سبع مناطق بغية تسهيل عملية وصول الزائرين إليه ضمن مفهوم «مكان واحد للتسوق» والذي يمكن استخدامه لاستيعاب عدد من المحال التجارية المختلفة كما يمكن استخدام المساحات الشاسعة لصالات العرض كالمكاتب والمحال التجارية وغيرها.
وأضاف ان المبنى يتمتع بمكان استراتيجي متميز في الشويخ والتي تقع على مقربة من مركز مدينة الكويت.
وأفاد المصدر إلى ان هذا المشروع الضخم سيتم تنفيذه في دبي أيضاً مع شراكة إماراتية رفيعة المستوى «بالمناصفة» بتكلفة تصل إلى مليار ونصف المليار درهم إماراتي.
«هيئة الاستثمار» ترشح أحد مديريها لتولي منصب رفيع في «المجموعة العقارية»
كتبت أمل عاطف: علمت «الرأي العام» من مصادر مطلعة ان الهيئة العامة للاستثمار رشحت أحد كبار المديرين في الهيئة لتولي منصب رفيع في «المجموعة العقارية» وهي إحدى الشركات التابعة.
وأوضحت المصادر ان المرشح يتمتع بخبرة عريقة في النشاط العقاري.
ومن جهة أخرى، قالت المصادر ان هيئة الاستثمار قررت إنهاء فترة عمل ممثل استثمارتها في جمهورية مصر العربية وذلك بناء على رغبته.
إلى ذلك، علمت «الرأي العام» من مصادر مطلعة ان الهيئة العامة للاستثمار قبلت استقالة مدير إدارة المشاريع الجديدة ضرار الرباح رسمياً اعتباراً من أول نوفمبر الجاري.
وأوضحت المصادر ان عادل الرومي الذي يعمل في الإدارة نفسها شغل منصب المدير بالوكالة منذ أن قام الرباح بإجازته السنوية منذ شهر تقريبا وعليه سيستمر الرومي في شغل المنصب حتى اصدار قرار آخر من قبل العضو المنتدب في الهيئة.
وأشارت المصادر إلى ان عادل الرومي قد تولى منصب العضو المنتدب في شركة المشروعات الصغيرة التابعة للهيئة ومن ثم تولى عمله في الادارة المحلية.
«الطاقة القابضة» توصلت إلى اكتشاف طريقة لاستخدام الغاز وقوداً للسيارات
كتب حسين كمال: أعلن الرئيس التنفيذي في شركة الطاقة القابضة «إحدى الشركات التابعة لشركة سيفيولز الأميركية توماس روولف ان شركته توصلت إلى تحقيق اكتشاف جديد في مجال النفط والغاز وهو تحويل الغاز الطبيعي أو المصاحب إلى وقود للسيارات أو إلى مادة الإيثيلين التي تستخدم في صناعة البتروكيماويات ومادة البلاستيك.
وقال روولف خلال المؤتمر الصحافي الذي عقدته الشركة من أجل الاعلان عن الاكتشاف الجديد ان الشركة قامت في الفترة الأخيرة بالتفاوض وطرح الاكتشاف على الشركات الكويتية العاملة في قطاع النفط والغاز سواء الشركات الحكومية أو القطاع الخاص، وذلك للتفاوض حول امكانية اقامة مصنع في الكويت لمعالجة احتراق الغاز المصاحب والغاز الطبيعي تمهيداً لتحويله إلى وقود للسيارات أو إلى مادة الايثيلين.
وأضاف قائلاً ان وقود السيارات الناتج من هذا المصنع هو وقود نظيف وصديق للبيئة وقد سبق أن تم تنفيذ المشروع في مدينة هيوستن الأميركية ولقي نجاحا كبيرا وتم افتتاح المصنع في شهر أكتوبر من العام الماضي، في حين ان زيارة وفد الشركة للكويت هي الزيارة الثانية.
ولفت إلى ان الزيارة الماضية تم التباحث خلالها مع شركات النفط الكويتية حول دراسة اشتعال الغاز وتقديم الحلول المناسبة لذلك، وبما يحافظ على البيئة ويحقق قيمة مضافة، حيث ان كل 10 آلاف قدم مكعب من الغاز الطبيعي يمكن تحويله إلى برميل من وقود السيارات، أو تحويله إلى ما يوازي طنا واحدا من مادة الايثيلين.
وأشار إلى انه يمكن تغطية تكاليف بناء المصنع الخاص بتحويل الغاز إلى وقود سيارات أو مادة الايثيلين والبالغة 130 مليون دولار خلال عامين فقط من بدء الانتاج إضافة إلى معالجة الضرر البيئي الناتج عن احتراق الغاز في البلدان النفطية، وان العائد من وقود السيارات يبلغ نحو 27 في المئة وفي الايثيلين نحو 60 في المئة سنويا.
من جهته، قال عميد كلية الهندسة الكيميائية في جامعة تكساس الأميركية كينيث هول ان الهدف الرئيسي من هذا المشروع هو الحفاظ على البيئة من الأضرار الناتجة عن احتراق الغاز المصاحب، وان هناك العديد من الشركات العالمية مثل شركة «اكسون موبيل» وكونكو فيلبس، قد قامت بتطبيق هذه التكنولوجيا، بعد أن قامت بزيارة مصنع الشركة في تكساس الأميركية، وقامت بتقييم المصنع والتكنولوجيا المستخدمة وكانت النتائج جيدة سواء من الناحية البيئية أو الاقتصادية.