غزلان
19-11-2006, 09:20 AM
إماراتي يعتبر أقصر طياري العالم يؤكد: زوايا الاقلاع والهبوط بجميع مطارات العالم اما باتجاه الكعبة المشرفة او بيت المقدس
توصل الطيار الإماراتي سيد حبيب سيد محمد المعروف بـ «حبيب الموسى»، الى اكتشاف مفاده أن زوايا إقلاع وهبوط الطائرات في كافة مطارات العالم تكون إما باتجاه الكعبة المشرفة أو بيت المقدس.
والموسى من مواليد دبي، يعد أقصر طيار في العالم بحسب موسوعة «جينيس» للأرقام قياسية طوله (140 سنتيمتراً) ودخل الموسوعة في عام 2003 ولا يزال يحتفظ بلقب «أقصر طيار في العام». ويؤكد الموسى أن ذلك الاكتشاف تم حسب إحصاءات دقيقة قام بها، ويشرح نظريته بقوله: كقانون جميع المطارات التي تصمم وضعيتها بعكس اتجاه الرياح، قمت بقياسات معينة، واتضح لي أن زوايا إقلاع الطائرات في جميع مطارات العالم هي باتجاه مكة المكرمة أو بيت المقدس،
ومن الدول التي أجريت عليها الاختبارات دول الخليج كافة، و مصر، ومطار جي اف كينيدي في نيويورك، وروسيا، وفرنسا ، وايطاليا. ويقول الموسى: قمت بتسجيل الاكتشاف في وزارة الإعلام والثقافة في أبوظبي في عام 2004، ولا أزال لغاية الآن أقوم بمزيد من الدراسات عليها، وتلقيت عروضاً كثيرة من استخدام الأمس «تدربت في إيران وساعدني مدرب صديق على إقناعهم في مدرسة الطيران بقبولي، رغم اشتراط أن لا يقل طول الطيار عن 160 سنتيمتراً، لكنني قبلت مع أن طولي 140سم ووزني 45 كلغ، ونجحت في التعلم والطيران خاصة في مجال العروض الجوية. وذلك في عام 2003 وللآن مازلت أقصر طيار في العالم ضمن موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
الشرق
توصل الطيار الإماراتي سيد حبيب سيد محمد المعروف بـ «حبيب الموسى»، الى اكتشاف مفاده أن زوايا إقلاع وهبوط الطائرات في كافة مطارات العالم تكون إما باتجاه الكعبة المشرفة أو بيت المقدس.
والموسى من مواليد دبي، يعد أقصر طيار في العالم بحسب موسوعة «جينيس» للأرقام قياسية طوله (140 سنتيمتراً) ودخل الموسوعة في عام 2003 ولا يزال يحتفظ بلقب «أقصر طيار في العام». ويؤكد الموسى أن ذلك الاكتشاف تم حسب إحصاءات دقيقة قام بها، ويشرح نظريته بقوله: كقانون جميع المطارات التي تصمم وضعيتها بعكس اتجاه الرياح، قمت بقياسات معينة، واتضح لي أن زوايا إقلاع الطائرات في جميع مطارات العالم هي باتجاه مكة المكرمة أو بيت المقدس،
ومن الدول التي أجريت عليها الاختبارات دول الخليج كافة، و مصر، ومطار جي اف كينيدي في نيويورك، وروسيا، وفرنسا ، وايطاليا. ويقول الموسى: قمت بتسجيل الاكتشاف في وزارة الإعلام والثقافة في أبوظبي في عام 2004، ولا أزال لغاية الآن أقوم بمزيد من الدراسات عليها، وتلقيت عروضاً كثيرة من استخدام الأمس «تدربت في إيران وساعدني مدرب صديق على إقناعهم في مدرسة الطيران بقبولي، رغم اشتراط أن لا يقل طول الطيار عن 160 سنتيمتراً، لكنني قبلت مع أن طولي 140سم ووزني 45 كلغ، ونجحت في التعلم والطيران خاصة في مجال العروض الجوية. وذلك في عام 2003 وللآن مازلت أقصر طيار في العالم ضمن موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
الشرق