شمعة الحب
21-11-2006, 02:45 PM
http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperBackOffice/ArticlesPictures/16-8-2006//194705_140005_small.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-01-18/Pictures/1801.eco.p11.n12.jpg
http://www.aleqt.com/nwspic/9304.jpg
http://www.aleqt.com/nwspic/9303.jpg
مـــاذا ستكتــــــب عــلى تلـــك اللوحــــه ؟؟؟
لو أتيح لك .. أن تكتب سطر أو أقل .. على لوحة كبيرة مرتفعة .. تطل على شارع
مزدحم بالماره ..
ماذا عساك أن تكتب ؟
بالنسبة لي سأكتب ..
ابتسم..وقل الحمدلله:D
أسواق المال الخليجية مجددا تحت ضغط الجغرافيا السياسية.
'غلوبل': توافر السيولة مؤشر على قوة بورصات المنطقة
زحمة متداولين في بورصة الدوحة
16/08/2006 انخفاض التداول في بورصات دول التعاون من 16.8 مليار سهم في يونيو إلى 11.2 مليارا في يوليو
حرب لبنان تترك تأثيراتها ارتباطا بضخامة الاستثمارات الخليجية هناك
نشاط الاكتتابات الأولوية والإقبال عليها يحسنان 'عمق السوق'
لفتت شركة بيت الاستثمار العالمي (غلوبل) الى ان اسواق دول مجلس التعاون الخليجي شهدت خلال شهر يوليو الماضي ضغوطا في عمليات البيع، حيث سجلت هذه الاسواق انخفاضا شذ عنه سوقا قطر والبحرين.
وقالت 'غلوبل' في تقرير لها اصدرته امس:
تلقى سوق الأوراق المالية السعودي - وهو أكبر أسواق المنطقة - ضربة قوية من جانب المستثمرين محققا خسائر بنسبة 17.5 في المائة خلال الشهر، فاقدا بذلك كافة المكاسب التي سجلها خلال شهر يونيو .2006 وظهر أن أداء الشركات قد احتل مركزا متراجعا حيث شهدت كل الأسهم في الأسواق ضغوطا للبيع. وقد أثرت الاضطرابات الجغرافية السياسية في المنطقة سلبا على توجهات المستثمرين الذين فضلوا البقاء على الخطوط الجانبية. ونحن نعتقد أن السوق سوف يظل مقيدا على الأرجح في الأجل القصير، وسوف يفضل المستثمرون الانتظار حتى يتم التوصل إلى حل للصراع الدائر في المنطقة.
ومع ذلك هناك مؤشر جيد يتعلق بالسيولة القوية واستعداد المستثمرين/الشركات لتحسين عمق السوق يتمثل في مستويات الاكتتاب والإعلان عن عروض الاكتتابات الأولية التي ستستمر نشطة على الرغم من ضعف الأسواق الثانوية.
قضايا ضاغطة
عاد الاضطراب الجغرافي السياسي إلى المنطقة مرة أخرى ليؤثر سلبا على أسواق المال نتيجة للهجمات الإسرائيلية على لبنان، مما يضيف كآبة على أسواق الأوراق المالية في المنطقة، التي كانت تمر بالفعل بحالة من التدهور خلال النصف الأول من العام. إضافة إلى ذلك، يواصل الصراع المستمر بين إيران والغرب حول قضية الطموح النووي دفع سوق الطاقة إلى الاستمرار في حالة من التأجج.
وقد كان الاقتصاد اللبناني يحاول جاهدا الاعتماد على نفسه بعد الحرب الطويلة التي خاضها، وكان يتجه نحو تحقيق أحد أفضل مستويات الأداء هذا العام. حيث ارتفعت الصادرات بنسبة تصل إلى 100 في المائة عن مستوى العام 2005، كما استعادت الدولة عرشها المفقود كمحور سياحي رئيسي في المنطقة. وقد قدر معدل النمو الاقتصادي السنوي للبنان بنسبة 5 في المائة خلال النصف الأول من العام 2006 إلا أن المشاركين في السوق حاليا يشعرون أن الدولة عادت إلى الوراء 10 سنوات أخرى، وسوف تستغرق وقتا طويلا وموارد ضخمة لتستعيد طريق النمو ثانية. ووفقا لما صدر عن المجلس اللبناني للتنمية وإعادة البناء قدرت الخسائر المباشرة للبنية التحتية والأنشطة بقيمة 2 مليار دولار أميركي خلال الأيام الإثني عشر الأولى من الصراع فقط. كما تعثرت نسبة 95 في المائة من الصناعات وفقا لما ذكره اتحاد الصناع اللبنانيين. وكذلك بالنسبة للشركات التي لم تكن مستهدفة مباشرة فقد توقفت عن العمل نتيجة للحصار الإسرائيلي.
استثمارات ضخمة
لقد كانت دول مجلس التعاون الخليجي تمثل كبار المستثمرين في لبنان حيث فرض الصراع الأخير خطرا على استثماراتها وعوائدها. ويمكن أن تعزى الكآبة الحالية التي تسيطر على أسواق دول مجلس التعاون الخليجي إلى تصاعد الصراع في المنطقة التي يعتبر مجلس التعاون الخليجي طرفا مهما فيها. هذا وتقدر الاستثمارات السعودية في لبنان بما يصل إلى قيمة 14 مليار دولار اميركي منها 10 مليارات دولار أميركي في صورة ممتلكات عقارية، وذلك وفقا للتقرير الصادر عن غرفة التجارة والصناعة بالرياض. كذلك يمتلك مستثمرو مجلس التعاون الخليجي حصة أساسية في إنشاء العقارات بالدولة. بينما يشاركون في مشاريع مشتركة في قطاعات السياحة، الصناعة والخدمات. وتعد دولتا الإمارات والسعودية ثاني وثالث أكبر الأسواق بالنسبة لدولة لبنان حيث يبلغ إجمالي الصادرات اللبنانية إلى الدولتين 1.7 مليار دولار أميركي في العام 2005، وتحصل دولة الإمارات على نسبة 10 في المائة تقريبا من الصادرات اللبنانية في حين تحصل السعودية على نسبة 7 في المائة من إجمالي الصادرات.
ووفقا للتقارير، ضخ المستثمرون الإماراتيون ما يصل إلى قيمة 2.72 مليار دولار أميركي في مختلف المشاريع في لبنان، أغلبها في قطاع العقارات الذي يبدو مستقبله كئيبا الآن. هذا وتتضمن الاستثمارات الإماراتية القائدة في قطاع العقارات في بيروت استثمارات بقيمة 2.3 مليار درهم إماراتي لبيت الاستثمار في أبو ظبي، ومبلغ 1.83 مليار درهم إماراتي لمجموعة الحبتور التي يقع مركزها في دبي، وحوالي 1 مليار درهم إماراتي لبنك دبي الإسلامي في ثلاثة مشاريع عقارية في بيروت من خلال الشركة العقارية التابعة له 'ديار'. كما تقوم 'إعمار للعقارات' أيضا بتنفيذ تعهدات تصل إلى 1 مليار درهم إماراتي في الوقت الذي تقوم فيه مجموعة 'داماك' و'الفطيم' بتنفيذ تعهدات ضخمة في الدولة. وعلاوة على الشركات الإماراتية هناك مجموعات خليجية رائدة مثل 'مجموعة الشايع' ومجموعة 'الخرافي' من الكويت و'مجموعة المملكة' من السعودية لديها جميعا استثمارات ضخمة في لبنان.
وتجدر الإشارة إلى أن كافة هذه الاستثمارات أدت إلى مخاطر كبيرة تواجهها الشركات الكبرى وربما تفكر هذه الشركات أكثر من مرة حول زيادة حصتها في المنطقة، ومن المحتمل أن تتباطأ في تنفيذ خططها للنمو مما سيؤثر في النمو الإجمالي للمنطقة، وفي أسواق المال أيضا. وعلى الرغم من أن الحديث عن النمو الاقتصادي المستقبلي للبنان أمر سابق لأوانه -حيث يأتي أمن الشعب اللبناني في مقدمة الاحتياجات- فإنه لدينا اعتقاد قوي بأن الدولة سوف تخرج من هذه الأزمة الأخيرة كما كانت في الماضي وسوف تستمر كوجهة مفضلة للمستثمرين الذين يرغبون في أن يكون لهم دور في خطط النمو بالدولة.
نشاط السوق
ويؤثر التدهور الذي تشهده الأسواق على نشاط التداول وكذلك على إجمالي كمية الأسهم المتداولة في أسواق الأوراق المالية داخل دول مجلس التعاون الخليجي والتي انخفضت إلى قيمة 11.2 مليار سهم خلال شهر يوليو 2006 مقارنة بكمية الأسهم المتداولة المسجلة خلال الشهر السابق والبالغة 16.8 مليار سهم. فقد بلغ إجمالي كمية الأسهم المتداولة داخل السوق السعودي قيمة 6.27 مليارات سهم خلال شهر يوليو 2006 - والذي سبق أن سجل نشاطا قويا في كمية الأسهم المتداولة بعدد 8.64 مليارات سهم خلال الشهر السابق. كذلك شهدت البورصتان الإماراتية والكويتية انخفاضا في نشاط التداول.
وقد مال معامل انتشار سوق الأوراق المالية لدول مجلس التعاون الخليجي لناحية الأسهم المتراجعة حيث سجل 342 سهما انخفاضا شهريا مقارنة بعدد 100 سهم فقط شهدت أسعارها ارتفاعا. وشهد سوق الأوراق المالية السعودي عمليات بيع على نطاق واسع خلال الشهر حيث أنهت 4 أسهم فقط - من بين 81 سهما مدرجة - الشهر في المنطقة السوداء. وباستثناء قطر سجلت كل أسواق الأوراق المالية لدول مجلس التعاون الخليجي نسبة سالبة للأسهم المرتفعة/المتراجعة بما يشير إلى ضعف توجهات المستثمرين.
http://hewar.khayma.com/images/smilies/New2.gif
http://www.aleqt.com/karekpic/1175.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-11-13/Pictures/caricature/1311.nat.p11.n11.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-11-13/Pictures/caricature/1311.mis.p35.n35.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-11-13/Pictures/caricature/1311.mis.p36.n36.jpg
http://www.alriyadh.com/2006/11/14/img/141295.jpg
http://www.aleqt.com/karekpic/1178.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-11-14/Pictures/caricature/1411.mis.p36.n36.jpg
يتبع ....http://www.asharqalawsat.com/2006/11/15/special/cartoon-local.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-01-18/Pictures/1801.eco.p11.n12.jpg
http://www.aleqt.com/nwspic/9304.jpg
http://www.aleqt.com/nwspic/9303.jpg
مـــاذا ستكتــــــب عــلى تلـــك اللوحــــه ؟؟؟
لو أتيح لك .. أن تكتب سطر أو أقل .. على لوحة كبيرة مرتفعة .. تطل على شارع
مزدحم بالماره ..
ماذا عساك أن تكتب ؟
بالنسبة لي سأكتب ..
ابتسم..وقل الحمدلله:D
أسواق المال الخليجية مجددا تحت ضغط الجغرافيا السياسية.
'غلوبل': توافر السيولة مؤشر على قوة بورصات المنطقة
زحمة متداولين في بورصة الدوحة
16/08/2006 انخفاض التداول في بورصات دول التعاون من 16.8 مليار سهم في يونيو إلى 11.2 مليارا في يوليو
حرب لبنان تترك تأثيراتها ارتباطا بضخامة الاستثمارات الخليجية هناك
نشاط الاكتتابات الأولوية والإقبال عليها يحسنان 'عمق السوق'
لفتت شركة بيت الاستثمار العالمي (غلوبل) الى ان اسواق دول مجلس التعاون الخليجي شهدت خلال شهر يوليو الماضي ضغوطا في عمليات البيع، حيث سجلت هذه الاسواق انخفاضا شذ عنه سوقا قطر والبحرين.
وقالت 'غلوبل' في تقرير لها اصدرته امس:
تلقى سوق الأوراق المالية السعودي - وهو أكبر أسواق المنطقة - ضربة قوية من جانب المستثمرين محققا خسائر بنسبة 17.5 في المائة خلال الشهر، فاقدا بذلك كافة المكاسب التي سجلها خلال شهر يونيو .2006 وظهر أن أداء الشركات قد احتل مركزا متراجعا حيث شهدت كل الأسهم في الأسواق ضغوطا للبيع. وقد أثرت الاضطرابات الجغرافية السياسية في المنطقة سلبا على توجهات المستثمرين الذين فضلوا البقاء على الخطوط الجانبية. ونحن نعتقد أن السوق سوف يظل مقيدا على الأرجح في الأجل القصير، وسوف يفضل المستثمرون الانتظار حتى يتم التوصل إلى حل للصراع الدائر في المنطقة.
ومع ذلك هناك مؤشر جيد يتعلق بالسيولة القوية واستعداد المستثمرين/الشركات لتحسين عمق السوق يتمثل في مستويات الاكتتاب والإعلان عن عروض الاكتتابات الأولية التي ستستمر نشطة على الرغم من ضعف الأسواق الثانوية.
قضايا ضاغطة
عاد الاضطراب الجغرافي السياسي إلى المنطقة مرة أخرى ليؤثر سلبا على أسواق المال نتيجة للهجمات الإسرائيلية على لبنان، مما يضيف كآبة على أسواق الأوراق المالية في المنطقة، التي كانت تمر بالفعل بحالة من التدهور خلال النصف الأول من العام. إضافة إلى ذلك، يواصل الصراع المستمر بين إيران والغرب حول قضية الطموح النووي دفع سوق الطاقة إلى الاستمرار في حالة من التأجج.
وقد كان الاقتصاد اللبناني يحاول جاهدا الاعتماد على نفسه بعد الحرب الطويلة التي خاضها، وكان يتجه نحو تحقيق أحد أفضل مستويات الأداء هذا العام. حيث ارتفعت الصادرات بنسبة تصل إلى 100 في المائة عن مستوى العام 2005، كما استعادت الدولة عرشها المفقود كمحور سياحي رئيسي في المنطقة. وقد قدر معدل النمو الاقتصادي السنوي للبنان بنسبة 5 في المائة خلال النصف الأول من العام 2006 إلا أن المشاركين في السوق حاليا يشعرون أن الدولة عادت إلى الوراء 10 سنوات أخرى، وسوف تستغرق وقتا طويلا وموارد ضخمة لتستعيد طريق النمو ثانية. ووفقا لما صدر عن المجلس اللبناني للتنمية وإعادة البناء قدرت الخسائر المباشرة للبنية التحتية والأنشطة بقيمة 2 مليار دولار أميركي خلال الأيام الإثني عشر الأولى من الصراع فقط. كما تعثرت نسبة 95 في المائة من الصناعات وفقا لما ذكره اتحاد الصناع اللبنانيين. وكذلك بالنسبة للشركات التي لم تكن مستهدفة مباشرة فقد توقفت عن العمل نتيجة للحصار الإسرائيلي.
استثمارات ضخمة
لقد كانت دول مجلس التعاون الخليجي تمثل كبار المستثمرين في لبنان حيث فرض الصراع الأخير خطرا على استثماراتها وعوائدها. ويمكن أن تعزى الكآبة الحالية التي تسيطر على أسواق دول مجلس التعاون الخليجي إلى تصاعد الصراع في المنطقة التي يعتبر مجلس التعاون الخليجي طرفا مهما فيها. هذا وتقدر الاستثمارات السعودية في لبنان بما يصل إلى قيمة 14 مليار دولار اميركي منها 10 مليارات دولار أميركي في صورة ممتلكات عقارية، وذلك وفقا للتقرير الصادر عن غرفة التجارة والصناعة بالرياض. كذلك يمتلك مستثمرو مجلس التعاون الخليجي حصة أساسية في إنشاء العقارات بالدولة. بينما يشاركون في مشاريع مشتركة في قطاعات السياحة، الصناعة والخدمات. وتعد دولتا الإمارات والسعودية ثاني وثالث أكبر الأسواق بالنسبة لدولة لبنان حيث يبلغ إجمالي الصادرات اللبنانية إلى الدولتين 1.7 مليار دولار أميركي في العام 2005، وتحصل دولة الإمارات على نسبة 10 في المائة تقريبا من الصادرات اللبنانية في حين تحصل السعودية على نسبة 7 في المائة من إجمالي الصادرات.
ووفقا للتقارير، ضخ المستثمرون الإماراتيون ما يصل إلى قيمة 2.72 مليار دولار أميركي في مختلف المشاريع في لبنان، أغلبها في قطاع العقارات الذي يبدو مستقبله كئيبا الآن. هذا وتتضمن الاستثمارات الإماراتية القائدة في قطاع العقارات في بيروت استثمارات بقيمة 2.3 مليار درهم إماراتي لبيت الاستثمار في أبو ظبي، ومبلغ 1.83 مليار درهم إماراتي لمجموعة الحبتور التي يقع مركزها في دبي، وحوالي 1 مليار درهم إماراتي لبنك دبي الإسلامي في ثلاثة مشاريع عقارية في بيروت من خلال الشركة العقارية التابعة له 'ديار'. كما تقوم 'إعمار للعقارات' أيضا بتنفيذ تعهدات تصل إلى 1 مليار درهم إماراتي في الوقت الذي تقوم فيه مجموعة 'داماك' و'الفطيم' بتنفيذ تعهدات ضخمة في الدولة. وعلاوة على الشركات الإماراتية هناك مجموعات خليجية رائدة مثل 'مجموعة الشايع' ومجموعة 'الخرافي' من الكويت و'مجموعة المملكة' من السعودية لديها جميعا استثمارات ضخمة في لبنان.
وتجدر الإشارة إلى أن كافة هذه الاستثمارات أدت إلى مخاطر كبيرة تواجهها الشركات الكبرى وربما تفكر هذه الشركات أكثر من مرة حول زيادة حصتها في المنطقة، ومن المحتمل أن تتباطأ في تنفيذ خططها للنمو مما سيؤثر في النمو الإجمالي للمنطقة، وفي أسواق المال أيضا. وعلى الرغم من أن الحديث عن النمو الاقتصادي المستقبلي للبنان أمر سابق لأوانه -حيث يأتي أمن الشعب اللبناني في مقدمة الاحتياجات- فإنه لدينا اعتقاد قوي بأن الدولة سوف تخرج من هذه الأزمة الأخيرة كما كانت في الماضي وسوف تستمر كوجهة مفضلة للمستثمرين الذين يرغبون في أن يكون لهم دور في خطط النمو بالدولة.
نشاط السوق
ويؤثر التدهور الذي تشهده الأسواق على نشاط التداول وكذلك على إجمالي كمية الأسهم المتداولة في أسواق الأوراق المالية داخل دول مجلس التعاون الخليجي والتي انخفضت إلى قيمة 11.2 مليار سهم خلال شهر يوليو 2006 مقارنة بكمية الأسهم المتداولة المسجلة خلال الشهر السابق والبالغة 16.8 مليار سهم. فقد بلغ إجمالي كمية الأسهم المتداولة داخل السوق السعودي قيمة 6.27 مليارات سهم خلال شهر يوليو 2006 - والذي سبق أن سجل نشاطا قويا في كمية الأسهم المتداولة بعدد 8.64 مليارات سهم خلال الشهر السابق. كذلك شهدت البورصتان الإماراتية والكويتية انخفاضا في نشاط التداول.
وقد مال معامل انتشار سوق الأوراق المالية لدول مجلس التعاون الخليجي لناحية الأسهم المتراجعة حيث سجل 342 سهما انخفاضا شهريا مقارنة بعدد 100 سهم فقط شهدت أسعارها ارتفاعا. وشهد سوق الأوراق المالية السعودي عمليات بيع على نطاق واسع خلال الشهر حيث أنهت 4 أسهم فقط - من بين 81 سهما مدرجة - الشهر في المنطقة السوداء. وباستثناء قطر سجلت كل أسواق الأوراق المالية لدول مجلس التعاون الخليجي نسبة سالبة للأسهم المرتفعة/المتراجعة بما يشير إلى ضعف توجهات المستثمرين.
http://hewar.khayma.com/images/smilies/New2.gif
http://www.aleqt.com/karekpic/1175.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-11-13/Pictures/caricature/1311.nat.p11.n11.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-11-13/Pictures/caricature/1311.mis.p35.n35.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-11-13/Pictures/caricature/1311.mis.p36.n36.jpg
http://www.alriyadh.com/2006/11/14/img/141295.jpg
http://www.aleqt.com/karekpic/1178.jpg
http://www.alwatan.com.sa/daily/2006-11-14/Pictures/caricature/1411.mis.p36.n36.jpg
يتبع ....http://www.asharqalawsat.com/2006/11/15/special/cartoon-local.jpg