أبوتركي
23-11-2006, 09:34 AM
مؤشر قطاع الخدمات عند أدنى مستوياته منذ يوليو «2004»
في التحليل التقني لبيت الاستثمار العالمي «غلوبل» عن أداء مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية، نرى من خلال الرسم البياني المرفق والذي يبين متوسط الأداء الأسبوعي للمؤشر أنه ظل يسلك اتجاها متصاعدا طويل الأجل وصولا إلى أعلى مستوياته على الإطلاق ببلوغه مستوى 10‚715 نقطة وذلك في مارس من عام 2005. إلا أن المؤشر ومنذ ذلك الوقت بدأ في التراجع تدريجيا ومن ثم سالكا اتجاهه المتراجع متوسط الأجل عندما بدأ في التداول عند مستويات أدنى من 8‚500 نقطة مع بداية شهر ديسمبر من العام الماضي 2006، لتأتي بذلك إشارة الخروج من الاستثمار لمستثمري السوق للفترات المتوسطة (11 أسبوعا). هذا وقد تابع السهم تراجعه وبشكل ملحوظ بعد ذلك قاطعا مستوى منحنى معدله المتحرك طويل الأجل ومعطيا بذلك إشارة إيقاف الاستثمار لمستثمري السوق للفترات الطويلة (50 أسبوعا) عندما بدأ المؤشر في التداول تحت مستوى 7‚900 نقطة وذلك مع بداية شهر يناير من عام 2006. من الملاحظ في الرسم البياني المرفق والذي يوضح اتجاه مؤشر سوق الدوحة، أن المؤشر قد واصل تراجعه الحاد وصولا إلى أدنى مستوياته منذ شهر يناير من العام الماضي 2005 وذلك ببلوغه مستوى 5‚240 نقطة في شهر مايو الماضي. هذا و يتداول المؤشر حاليا عند مستوى 5‚302.7 نقطة مع نهاية جلسة يوم أمس. أما بالنظر إلى مستويات الشراء الحالية، فتأتي في حال تمكن المؤشر من استعادة اتجاهه المتصاعد مرة أخرى و بدأ في التداول عند مستويات أعلى من 5‚700 نقطة و 6‚300 نقطة وذلك للفترتين المتوسطة والطويلة على التوالي. بينما بالتطرق إلى مستويات الدعم والمقاومة، فيقع الدعم الحالي للمؤشر عند مستوياته الدنيا عند 5‚240 نقطة. بينما يقع مستوى المقاومة الأول قريبا من 6‚000 نقطة، والثاني عند 6‚250 نقطة.
ويمثل المنحنى (1) مستوى سعر السهم الأسبوعي الشركة، والمنحنى (2) يمثل المعدل المتحرك طويل المدى ( 50 أسبوعا)، والمنحنى (3) يمثل المعدل المتحرك متوسط المدى (11 أسبوعا).
في التحليل التقني لبيت الاستثمار العالمي «غلوبل» عن أداء مؤشر سوق الدوحة للأوراق المالية، نرى من خلال الرسم البياني المرفق والذي يبين متوسط الأداء الأسبوعي للمؤشر أنه ظل يسلك اتجاها متصاعدا طويل الأجل وصولا إلى أعلى مستوياته على الإطلاق ببلوغه مستوى 10‚715 نقطة وذلك في مارس من عام 2005. إلا أن المؤشر ومنذ ذلك الوقت بدأ في التراجع تدريجيا ومن ثم سالكا اتجاهه المتراجع متوسط الأجل عندما بدأ في التداول عند مستويات أدنى من 8‚500 نقطة مع بداية شهر ديسمبر من العام الماضي 2006، لتأتي بذلك إشارة الخروج من الاستثمار لمستثمري السوق للفترات المتوسطة (11 أسبوعا). هذا وقد تابع السهم تراجعه وبشكل ملحوظ بعد ذلك قاطعا مستوى منحنى معدله المتحرك طويل الأجل ومعطيا بذلك إشارة إيقاف الاستثمار لمستثمري السوق للفترات الطويلة (50 أسبوعا) عندما بدأ المؤشر في التداول تحت مستوى 7‚900 نقطة وذلك مع بداية شهر يناير من عام 2006. من الملاحظ في الرسم البياني المرفق والذي يوضح اتجاه مؤشر سوق الدوحة، أن المؤشر قد واصل تراجعه الحاد وصولا إلى أدنى مستوياته منذ شهر يناير من العام الماضي 2005 وذلك ببلوغه مستوى 5‚240 نقطة في شهر مايو الماضي. هذا و يتداول المؤشر حاليا عند مستوى 5‚302.7 نقطة مع نهاية جلسة يوم أمس. أما بالنظر إلى مستويات الشراء الحالية، فتأتي في حال تمكن المؤشر من استعادة اتجاهه المتصاعد مرة أخرى و بدأ في التداول عند مستويات أعلى من 5‚700 نقطة و 6‚300 نقطة وذلك للفترتين المتوسطة والطويلة على التوالي. بينما بالتطرق إلى مستويات الدعم والمقاومة، فيقع الدعم الحالي للمؤشر عند مستوياته الدنيا عند 5‚240 نقطة. بينما يقع مستوى المقاومة الأول قريبا من 6‚000 نقطة، والثاني عند 6‚250 نقطة.
ويمثل المنحنى (1) مستوى سعر السهم الأسبوعي الشركة، والمنحنى (2) يمثل المعدل المتحرك طويل المدى ( 50 أسبوعا)، والمنحنى (3) يمثل المعدل المتحرك متوسط المدى (11 أسبوعا).