ROSE
25-11-2006, 12:02 PM
من خلال مساهمتها في إنجاح مسيرة الشعلة ..«لخويا» عكست للعالم صورة مشرفة للأمن والأمان في قطر
العقيد المهندي: وفرنا الاحتياجات الأمنية للمسيرة بكل كفاءة
استعداداتنا المبكرة ساهمت في تحقيق النحاح
مسار الشعلة في قطر يبدأ بالرويس وينتهي عند نادي السد
رسالة البحرين فوزية علي موفدة اللجنة المنظمة للدوحة 2006 :
ساهمت قوة الامن الداخلي «لخويا» بشكل مباشر في النجاح الكبير الذي حققته مسيرة الشعلة، فقد بذلت عناصر «لخويا» التي رافقت الشعلة في مختلف المدن والاقاليم الآسيوية جهودا عظيمة في تأمين خط سير مسيرة الشعلة في تلك الدول، الى جانب توفير التسهيلات الكبيرة لضمان تحرك المسيرة بشكل آمن في مختلف الميادين في الدول الآسيوية.
ولعل اشادة سعادة الشيخ جوعان بن حمد بن خليفة آل ثاني، بعناصر قوة الامن الدخلي، خير دليل على الجهود الكبيرة التي بذلتها «لخويا» في انجاح مسيرة الشعلة.
دور قوة الامن الداخلي «لخويا» لن ينتهي بانتهاء المسيرة خارج قطر، بل سوف يمتد حتى وصول الشعلة الى قطر، وطوال مسيرتها في مختلف المدن والمناطق داخل الدولة، حيث وضعت «لخويا» خطة عمل لتأمين مسار المسيرة داخل قطر، الى جانب الجهود التي ستقوم بها عناصر «لخويا» طوال الدوحة 2006.
وقد انضم الى فريق قوة الامن الداخلي «لخويا» المرافق للشعلة، ثلاثة اشخاص من لخويا وهم عبدالله امان وخالد خلفان وحمد عتيق، حيث انضموا الى جانب كل من مرزوق سعد وخالد العامري وعبدالله السويدي.
وقال العقيد علي سلمان الحسن المهندي قائد مجموعة المواكب والدوريات بقوة الامن الداخلي «لخويا»: شرف كبير تكليفي من قائد قوة الامن الداخلي لخويا ووزير الدولة للشؤون الداخلية سعادة الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، بمهام الاشراف الامني على مسار الشعلة فى قطر، مشيرا الى ان فريق «لخويا» يقوم بتوفير الاحتياجات الامنية لمسيرة الشعلة خارج قطر بكل كفاءة واقتدار.
واوضح ان الاستعدادات لمسيرة الشعلة بدأت في وقت مبكر منذ شهر يناير من العام الحالي 2006، حيث تم عقد اجتماعات متواصلة مع اللجنة المنظمة للدوحة، لمعرفة المتطلبات الامنية لمسيرة الشعلة، مشيرا الى انه تم في بداية العمل تزويد عدد ستة افراد من لخويا بالفرقة الفداوية، وتم ايضا عقد دورة مصغرة في 17/3/2006 حيث تم خلالها الوقوف على الاجراءات المرورية والامنية المطلوبة فى مسار الشعلة.
واشار الى انه منذ بدء هذه الاستعدادات تم عمل ترتيبات مشتركة بيننا وبين اللجنة المنظمة للدوحة 2006، وعقدت اجتماعات مستمرة تم خلالها الوقوف معهم على التنظيم المروري والامني الصحيح والناجح لمسار الشعلة.
واوضح العقيد المهندي انه تشرف بحمل شعلة الدوحة 2006، وشعر بسعادة كبيرة خلال حمله الشعلة، واضاف: حملي للشعلة اعتبره شرفا لي ولقوة الامن الداخلي، ونحن كقوة الامن الدخلي «لخويا» كان لنا نصيب الاسد فى تأمين مسيرة الشعلة، ولكنني لا يمكن ان اغفل الدور الكبير لوزارة الداخلية وكذلك بعض الاجهزة الامنية المشاركة في تأمين الشعلة.
واشار الى انه بعد وصول الشعلة الى قطر، سيكون لقوة الامن الداخلي «لخويا» دور كبير ورئيسى ومباشر فى تأمين تنقل الشعلة فى جميع انحاء قطر، مشيرا الى ان وصول الشعلة سيكون يوم 25 نوفمبر الى منطقة الرويس في اقصى الشمال، موضحا انه في اليوم التالي سوف تتجه المسيرة الى دخان وزكريت والشحانية، اما في اليوم الثالث فسوف تذهب الى سيلين ومسيعيد والوكرة.
واشار الى ان مسيرة الشعلة سوف تنتقل في اليوم الرابع الى مناطق الخور ورأس لفان والذخيرة وجزيرة حالول، اما في اليوم الخامس فسوف تكون البداية من برج برزان وبعض المناطق الشمالية من الدوحة، وانتهاءً بالقرية التراثية في كورنيش الدوحة، موضحا ان اليوم السادس للشعلة سوف يشمل جميع مناطق الدولة، في حين يشهد اليوم السابع مراسم الافتتاح الرسمية لدورة الالعاب الآسيوية الخامسة عشرة - الدوحة 2006، حيث ستبدأ مسيرة الشعلة من الكورنيش وصولا الى نادى السد باتجاه استاد خليفة الرياضى الذي يحتضن مراسم افتتاح الدوحة 2006.
واوضح ان دور قوة الامن الداخلي لخويا فى كل الاماكن التي ستصلها مسيرة الشعلة، يتمثل في تأمينها للمسيرة من جميع النواحي، منوها بالدور الكبير الذي ستقوم به العناصر النسائية بقوة الامن الداخلي «لخويا» في هذا المجال.
ومن جهته قال عبد الله امان انه تشرف بالمشاركة في الفريق المرافق لمسيرة الشعلة خارج الدولة، حيث قام بواجبه على اكمل وجه، وانه بذل قصارى جهده لكي يسهم في تقديم الصورة الحضارية والمشرفة لدولة قطر في جميع ارجاء العالم.
واشار الى انه تشرف بخدمة وطنه من خلال مشاركته في مسيرة الشعلة، مشيرا الى انه يدعو كافة المواطنين والمقيمين الى المشاركة في مسيرة الشعلة لدى وصولها الى دولة قطر.
ومن جانبه قال خالد خلفان انه تشرف بالمشاركة في فريق قوة الامن الداخلي المرافق للشعلة، مشيرا الى انه بذل قصارى جهده مع زملائه في «لخويا» في تأمين المسيرة التي حققت نجاحا كبيرا في آسيا والدول الخليجية.
وقال حمد عتيق انه شعر بسعادة كبيرة لمشاركته في فريق قوة الامن الداخلي بمسيرة الشعلة، مشيرا الى ان «لخويا» ساهمت في النجاح الكبير الذي حققته مسيرة شعلة الدوحة 2006، داعيا جميع المواطنين والمقيمين الى التفاعل مع المسيرة خلال وصولها الى قطر.
العقيد المهندي: وفرنا الاحتياجات الأمنية للمسيرة بكل كفاءة
استعداداتنا المبكرة ساهمت في تحقيق النحاح
مسار الشعلة في قطر يبدأ بالرويس وينتهي عند نادي السد
رسالة البحرين فوزية علي موفدة اللجنة المنظمة للدوحة 2006 :
ساهمت قوة الامن الداخلي «لخويا» بشكل مباشر في النجاح الكبير الذي حققته مسيرة الشعلة، فقد بذلت عناصر «لخويا» التي رافقت الشعلة في مختلف المدن والاقاليم الآسيوية جهودا عظيمة في تأمين خط سير مسيرة الشعلة في تلك الدول، الى جانب توفير التسهيلات الكبيرة لضمان تحرك المسيرة بشكل آمن في مختلف الميادين في الدول الآسيوية.
ولعل اشادة سعادة الشيخ جوعان بن حمد بن خليفة آل ثاني، بعناصر قوة الامن الدخلي، خير دليل على الجهود الكبيرة التي بذلتها «لخويا» في انجاح مسيرة الشعلة.
دور قوة الامن الداخلي «لخويا» لن ينتهي بانتهاء المسيرة خارج قطر، بل سوف يمتد حتى وصول الشعلة الى قطر، وطوال مسيرتها في مختلف المدن والمناطق داخل الدولة، حيث وضعت «لخويا» خطة عمل لتأمين مسار المسيرة داخل قطر، الى جانب الجهود التي ستقوم بها عناصر «لخويا» طوال الدوحة 2006.
وقد انضم الى فريق قوة الامن الداخلي «لخويا» المرافق للشعلة، ثلاثة اشخاص من لخويا وهم عبدالله امان وخالد خلفان وحمد عتيق، حيث انضموا الى جانب كل من مرزوق سعد وخالد العامري وعبدالله السويدي.
وقال العقيد علي سلمان الحسن المهندي قائد مجموعة المواكب والدوريات بقوة الامن الداخلي «لخويا»: شرف كبير تكليفي من قائد قوة الامن الداخلي لخويا ووزير الدولة للشؤون الداخلية سعادة الشيخ عبدالله بن ناصر آل ثاني، بمهام الاشراف الامني على مسار الشعلة فى قطر، مشيرا الى ان فريق «لخويا» يقوم بتوفير الاحتياجات الامنية لمسيرة الشعلة خارج قطر بكل كفاءة واقتدار.
واوضح ان الاستعدادات لمسيرة الشعلة بدأت في وقت مبكر منذ شهر يناير من العام الحالي 2006، حيث تم عقد اجتماعات متواصلة مع اللجنة المنظمة للدوحة، لمعرفة المتطلبات الامنية لمسيرة الشعلة، مشيرا الى انه تم في بداية العمل تزويد عدد ستة افراد من لخويا بالفرقة الفداوية، وتم ايضا عقد دورة مصغرة في 17/3/2006 حيث تم خلالها الوقوف على الاجراءات المرورية والامنية المطلوبة فى مسار الشعلة.
واشار الى انه منذ بدء هذه الاستعدادات تم عمل ترتيبات مشتركة بيننا وبين اللجنة المنظمة للدوحة 2006، وعقدت اجتماعات مستمرة تم خلالها الوقوف معهم على التنظيم المروري والامني الصحيح والناجح لمسار الشعلة.
واوضح العقيد المهندي انه تشرف بحمل شعلة الدوحة 2006، وشعر بسعادة كبيرة خلال حمله الشعلة، واضاف: حملي للشعلة اعتبره شرفا لي ولقوة الامن الداخلي، ونحن كقوة الامن الدخلي «لخويا» كان لنا نصيب الاسد فى تأمين مسيرة الشعلة، ولكنني لا يمكن ان اغفل الدور الكبير لوزارة الداخلية وكذلك بعض الاجهزة الامنية المشاركة في تأمين الشعلة.
واشار الى انه بعد وصول الشعلة الى قطر، سيكون لقوة الامن الداخلي «لخويا» دور كبير ورئيسى ومباشر فى تأمين تنقل الشعلة فى جميع انحاء قطر، مشيرا الى ان وصول الشعلة سيكون يوم 25 نوفمبر الى منطقة الرويس في اقصى الشمال، موضحا انه في اليوم التالي سوف تتجه المسيرة الى دخان وزكريت والشحانية، اما في اليوم الثالث فسوف تذهب الى سيلين ومسيعيد والوكرة.
واشار الى ان مسيرة الشعلة سوف تنتقل في اليوم الرابع الى مناطق الخور ورأس لفان والذخيرة وجزيرة حالول، اما في اليوم الخامس فسوف تكون البداية من برج برزان وبعض المناطق الشمالية من الدوحة، وانتهاءً بالقرية التراثية في كورنيش الدوحة، موضحا ان اليوم السادس للشعلة سوف يشمل جميع مناطق الدولة، في حين يشهد اليوم السابع مراسم الافتتاح الرسمية لدورة الالعاب الآسيوية الخامسة عشرة - الدوحة 2006، حيث ستبدأ مسيرة الشعلة من الكورنيش وصولا الى نادى السد باتجاه استاد خليفة الرياضى الذي يحتضن مراسم افتتاح الدوحة 2006.
واوضح ان دور قوة الامن الداخلي لخويا فى كل الاماكن التي ستصلها مسيرة الشعلة، يتمثل في تأمينها للمسيرة من جميع النواحي، منوها بالدور الكبير الذي ستقوم به العناصر النسائية بقوة الامن الداخلي «لخويا» في هذا المجال.
ومن جهته قال عبد الله امان انه تشرف بالمشاركة في الفريق المرافق لمسيرة الشعلة خارج الدولة، حيث قام بواجبه على اكمل وجه، وانه بذل قصارى جهده لكي يسهم في تقديم الصورة الحضارية والمشرفة لدولة قطر في جميع ارجاء العالم.
واشار الى انه تشرف بخدمة وطنه من خلال مشاركته في مسيرة الشعلة، مشيرا الى انه يدعو كافة المواطنين والمقيمين الى المشاركة في مسيرة الشعلة لدى وصولها الى دولة قطر.
ومن جانبه قال خالد خلفان انه تشرف بالمشاركة في فريق قوة الامن الداخلي المرافق للشعلة، مشيرا الى انه بذل قصارى جهده مع زملائه في «لخويا» في تأمين المسيرة التي حققت نجاحا كبيرا في آسيا والدول الخليجية.
وقال حمد عتيق انه شعر بسعادة كبيرة لمشاركته في فريق قوة الامن الداخلي بمسيرة الشعلة، مشيرا الى ان «لخويا» ساهمت في النجاح الكبير الذي حققته مسيرة شعلة الدوحة 2006، داعيا جميع المواطنين والمقيمين الى التفاعل مع المسيرة خلال وصولها الى قطر.