alanood
25-11-2006, 01:36 PM
من اول محاولاتي ايام الدراسه لقيتها في ملف قديم ولقيت فيه كتيبات وعشرتريل شكله فلوس يوم من الايام اللي نسيت المصروف ورديت البيت جوعانه:funny:
كنت استحي اقول حق البنات نسيت مصروفي صارت معاي كم مره ووالله استفدت لاني اكتشفت ان فنهاية الاسبوع يزيد دخلي بس ماكانت البورصه ايامنا جان شريت لي فيها سهم مواشي ولا ناقلات :funny:
بس حبيت انقلها لكم لاني فرحت بالللللل 10 :funny:
رداء لاح يقطر سما عطرا..
واشرق بظلمته بعد غياب الشقرا
خاطب الارواح في الاجساد كالبشرا..
واكتسح البطاح في البر و البحرا
لعمري هو رحمة من السماء صوّرا..
لمن عاش سجينا بالشجن يزفرا
شق عليهم الوسن فغالبهم وانتصرا..
ليقذي بهم في غيب اسمرا
ذاك الرداء المترنح المنتثرا..
يراوغ الشجن في الارواح و الشجرا
راقت دمائه و العرق ينزف سرا..
وبللت جذورا انبتت ورودها حبرا
ان جدبت العروق من نزيف قد بطلا..
بكت دموع ترشق العرق كدرا
...............................اتمنى تكون بداية تستاهل النقل...
خلتني افكر في طبيعة البشر...اللي تميل لكتابة الحزن والالم لو انه ما يكون موجود بالصوره اللي نتصورها...او هو السن يخلي الصغير يهول ويكبر كل صغير؟!!الابيات البدائيه هذي تتكلم عن الام منتشره في الارض و هو الرداء وصورته على انه نعمه يشغل الناس و يطلق عنان الاقلام والمشاعر و اخر بيت (كاتبه جنبه بالرصاص)جدبت العروق:من الكتابة المكثفه...قد بطلا:ياس من الكتابه..... بعثت السماء امطار من الدموع تروي العرق او القلم حبرا ليكتب و يسجل المعاناة....!!والله خلاني اطرح عليكم الموضوع يمكن في غيري من اللي كانوا يتصورون الاشياء البسيطه على انها عظيمه ولما نكبر نكتشف ان الحياة اذا حبت تجرح ما بتكون رحيمة مثل ما كنا نتصورها...
كنت استحي اقول حق البنات نسيت مصروفي صارت معاي كم مره ووالله استفدت لاني اكتشفت ان فنهاية الاسبوع يزيد دخلي بس ماكانت البورصه ايامنا جان شريت لي فيها سهم مواشي ولا ناقلات :funny:
بس حبيت انقلها لكم لاني فرحت بالللللل 10 :funny:
رداء لاح يقطر سما عطرا..
واشرق بظلمته بعد غياب الشقرا
خاطب الارواح في الاجساد كالبشرا..
واكتسح البطاح في البر و البحرا
لعمري هو رحمة من السماء صوّرا..
لمن عاش سجينا بالشجن يزفرا
شق عليهم الوسن فغالبهم وانتصرا..
ليقذي بهم في غيب اسمرا
ذاك الرداء المترنح المنتثرا..
يراوغ الشجن في الارواح و الشجرا
راقت دمائه و العرق ينزف سرا..
وبللت جذورا انبتت ورودها حبرا
ان جدبت العروق من نزيف قد بطلا..
بكت دموع ترشق العرق كدرا
...............................اتمنى تكون بداية تستاهل النقل...
خلتني افكر في طبيعة البشر...اللي تميل لكتابة الحزن والالم لو انه ما يكون موجود بالصوره اللي نتصورها...او هو السن يخلي الصغير يهول ويكبر كل صغير؟!!الابيات البدائيه هذي تتكلم عن الام منتشره في الارض و هو الرداء وصورته على انه نعمه يشغل الناس و يطلق عنان الاقلام والمشاعر و اخر بيت (كاتبه جنبه بالرصاص)جدبت العروق:من الكتابة المكثفه...قد بطلا:ياس من الكتابه..... بعثت السماء امطار من الدموع تروي العرق او القلم حبرا ليكتب و يسجل المعاناة....!!والله خلاني اطرح عليكم الموضوع يمكن في غيري من اللي كانوا يتصورون الاشياء البسيطه على انها عظيمه ولما نكبر نكتشف ان الحياة اذا حبت تجرح ما بتكون رحيمة مثل ما كنا نتصورها...