ROSE
26-11-2006, 08:32 PM
الروح المعنوية عالية والحماس كبير »7« من منتخباتنا تنتقل لقرية الرياضيين
القرية تستقبل بقية رياضيينا تباعاً
http://www.raya.com/mritems/images/2006/11/25/2_198473_1_209.jpg
منتخبنا لكرة السلة
استقبلت قرية الرياضيين أمس 7 من منتخباتنا الوطنية هي منتخبات كرة القدم والسلة والطاولة والدرجات الهوائية والتايكوندو والجودو والرماية وذلك استعدادا للدخول في منافسات الدورة التاريخية التي تنطلق مطلع الجمعة القادمة وسط متابعة جماهيرية كبيرة غير مسبوقة على مستوى العالم نظرا لأهمية الحدث الأسيوي الكبير.
توافد منتخباتنا على قرية الرياضيين جاء بعد أنهت استعداداتها الجادة للدورة الاستثنائية التي نطمح فيها لتحقيق أفضل النتائج والمنافسة بقوة لتحقيق إنجازات جديدة تضاف إلى رصيد الإنجازات القطرية السابقة فمنتخب كرة القدم كان آخر المنتخبات السبعة في الدخول إلى مقره في القرية وذلك بعد أن فاز في آخر مباراة ودية أمس الأول على المنتخب الصيني بهدفين دون مقابل ومنتخب الرماية دخل القرية محملا بإنجازه العربي الكبير الذي حققه مؤخرا في البطولة العربية التي أقيمت بالقاهرة العاصمة المصرية ومنتخب الطاولة يدخل القرية بعد أن أقام معسكرا خارجيا في كندا أتبعه بمعسكر داخلي لمدة عشرين يوما فيما منتخب التايكوندو هو الآخر يدخل القرية بعد معسكر خارجي ناجح وباقي المنتخبات الوطنية الأخرى التي دخلت بالأمس قادمة هي الأخرى من معسكرات خارجية بهدف الإعداد القوي للدورة الاستثنائية التي تطمح فيها منتخباتنا الوطنية لتحقيق افضل النتائج من أجل حصد الإنجازات لتشريف الرياضة القطرية في أكبر تجمع أسيوي.
وقرية الرياضيين كما قصدتها منتخباتنا المختلفة فقد توافدت عليها أيضا العديد من منتخبات الدول المشاركة خلال الأيام الماضية ومن المنتظر أن يستمر توافد المنتخبات المختلفة على القرية على مدار الأيام القادمة من أجل رفع حالة التأهب القصوى في انتظار صافرة انطلاق الدورة الكبرى وتعد قرية الرياضيين مقصداً لكل المشاركين في دورة الألعاب الأسيوية الخامسة عشرة من لاعبين وإداريين ومدربين حيث تحولت القرية على مدار الأيام السابقة شعلة من النشاط وحركة دءوبة بفضل الوفود التي اتجهت إليها من مختلف أرجاء القارة وبدأت هذه الوفود رغم اختلاف الثقافات واللغة تنسجم معا في حب وتآلف حيث جمعتهم لغة واحدة هي لغة الرياضة وهي اللغة العالمية الرسمية لكل الرياضيين في أنحاء العالم. الكثير من اللاعبين لم يسعدهم الحظ ولم يلتقوا مع بعض منذ فترة طويلة وهاهي الدوحة تفتح أحضانها وتقرب المسافات وتجمع الرياضيين معا على أرضها في رحاب العاب العمر وهناك عدد من اللاعبين سبق لهم وأن التقى اكثر من مرة في بطولات مختلفة ولكن دورة العاب العمر لاشك فان لها طابعاً مميزاً وانطباعاً خاصاً لكل الرياضيين .. القرية الرياضية تزينت بالأعلام على البنايات حيث وضع كل وفد علم بلاده على البناية التي يسكن فيها لتسهيل وصول أي لاعب جديد أو وفد للمبنى وقد ظهرت في القرية أعلام العديد من الدول التي وصلت بعض وفودها ومن المتوقع أن ترفع أعلام باقي الدول الأخرى خلال الأيام القليلة القادمة.
راية الدوحة 2006 تواصل رصد الحدث التاريخي يوما تلو الآخر في قرية الرياضيين وتحركات اللاعبين من مختلف الجنسيات وبكل اللغات وفي كل اللعبات أيضا وكانت السمة الغالبة لكل الرياضيين هي تحرك الوفود من أماكن سكنهم بالقرية إلى المطاعم بشكل جماعي ومنظم أيضا يعكس مدى التزام الرياضيين وثقافتهم الرياضية العالية كما اكتظ مركز الاستجمام والترويح بالعديد من اللاعبين الذين راحوا يتسابقون في أماكن الترفيه على طاولات تنس الطاولة وطاولة البليارد والإنترنت والفيديو جيم بهدف استغلال أوقات الفراغ والراحة من التدريبات اليومية.
ومن جانبها تواصل اللجنة المنظمة المشرفة على التنظيم بالقرية عملها الكبير ليل نهار وبشكل مكثف من اجل تسهيل مهمة الرياضيين في كل مكان من القرية فلحظة دخولك من الباب الرئيسي للضيوف وهو باب غير الباب الرئيسي للرياضيين ستجد أمامك المركز الإعلامي الذي يقدم كل الخدمات للوفود والزائرين ومنها عمل التصريح الخاص بالدخول كي تنطلق إلى داخل القرية الرياضية لتجد سيارات صغيرة تنقلك إلى أي مكان تريد أن تصل إليه وفي كل مكان تجد أيضا من يقف في انتظارك بابتسامة عريضة ويطلب منك ان يساعدك في الوصول لما تريده مما يعكس حفاوة الاستقبال من قبل اللجنة المنظمة.
الراية الرياضية رصدت أثناء جولتها الميدانية في القرية التحفة الفريدة من نوعها من حيث التصميم العمراني الأجواء اليومية من تجمعات للاعبين وأحاديث المنظمين والمتطوعين وأماكن تحركات الوفود من المطاعم إلى صالة الاستجمام والترويح.
الرياضيون وصفوا القرية بانها خيال ولم يشاهدوا مثلها في كل الدورات الآسيوية بسبب طريقة تصميم المباني فيها والملحقات التي صممت فيها من أجل الترفيه عن الوفود المتواجدة في القرية على مدار أيام الدورة التاريخية وكان الإبهار والانبهار هو الشعار الذي رفعه كل الرياضيين الذين وصلوا القرية وهو ما جعلهم يؤكدون ان نجاح الدورة بهذه التجهيزات قادم لا محالة لان التجهيزات لم تقف عند القرية الرياضية فقط بل في الملاعب والمنشآت والصالات الرياضية الأخرى التي تستضيف كافة الأحداث الرياضية في الدورة التاريخية .
القرية تستقبل بقية رياضيينا تباعاً
http://www.raya.com/mritems/images/2006/11/25/2_198473_1_209.jpg
منتخبنا لكرة السلة
استقبلت قرية الرياضيين أمس 7 من منتخباتنا الوطنية هي منتخبات كرة القدم والسلة والطاولة والدرجات الهوائية والتايكوندو والجودو والرماية وذلك استعدادا للدخول في منافسات الدورة التاريخية التي تنطلق مطلع الجمعة القادمة وسط متابعة جماهيرية كبيرة غير مسبوقة على مستوى العالم نظرا لأهمية الحدث الأسيوي الكبير.
توافد منتخباتنا على قرية الرياضيين جاء بعد أنهت استعداداتها الجادة للدورة الاستثنائية التي نطمح فيها لتحقيق أفضل النتائج والمنافسة بقوة لتحقيق إنجازات جديدة تضاف إلى رصيد الإنجازات القطرية السابقة فمنتخب كرة القدم كان آخر المنتخبات السبعة في الدخول إلى مقره في القرية وذلك بعد أن فاز في آخر مباراة ودية أمس الأول على المنتخب الصيني بهدفين دون مقابل ومنتخب الرماية دخل القرية محملا بإنجازه العربي الكبير الذي حققه مؤخرا في البطولة العربية التي أقيمت بالقاهرة العاصمة المصرية ومنتخب الطاولة يدخل القرية بعد أن أقام معسكرا خارجيا في كندا أتبعه بمعسكر داخلي لمدة عشرين يوما فيما منتخب التايكوندو هو الآخر يدخل القرية بعد معسكر خارجي ناجح وباقي المنتخبات الوطنية الأخرى التي دخلت بالأمس قادمة هي الأخرى من معسكرات خارجية بهدف الإعداد القوي للدورة الاستثنائية التي تطمح فيها منتخباتنا الوطنية لتحقيق افضل النتائج من أجل حصد الإنجازات لتشريف الرياضة القطرية في أكبر تجمع أسيوي.
وقرية الرياضيين كما قصدتها منتخباتنا المختلفة فقد توافدت عليها أيضا العديد من منتخبات الدول المشاركة خلال الأيام الماضية ومن المنتظر أن يستمر توافد المنتخبات المختلفة على القرية على مدار الأيام القادمة من أجل رفع حالة التأهب القصوى في انتظار صافرة انطلاق الدورة الكبرى وتعد قرية الرياضيين مقصداً لكل المشاركين في دورة الألعاب الأسيوية الخامسة عشرة من لاعبين وإداريين ومدربين حيث تحولت القرية على مدار الأيام السابقة شعلة من النشاط وحركة دءوبة بفضل الوفود التي اتجهت إليها من مختلف أرجاء القارة وبدأت هذه الوفود رغم اختلاف الثقافات واللغة تنسجم معا في حب وتآلف حيث جمعتهم لغة واحدة هي لغة الرياضة وهي اللغة العالمية الرسمية لكل الرياضيين في أنحاء العالم. الكثير من اللاعبين لم يسعدهم الحظ ولم يلتقوا مع بعض منذ فترة طويلة وهاهي الدوحة تفتح أحضانها وتقرب المسافات وتجمع الرياضيين معا على أرضها في رحاب العاب العمر وهناك عدد من اللاعبين سبق لهم وأن التقى اكثر من مرة في بطولات مختلفة ولكن دورة العاب العمر لاشك فان لها طابعاً مميزاً وانطباعاً خاصاً لكل الرياضيين .. القرية الرياضية تزينت بالأعلام على البنايات حيث وضع كل وفد علم بلاده على البناية التي يسكن فيها لتسهيل وصول أي لاعب جديد أو وفد للمبنى وقد ظهرت في القرية أعلام العديد من الدول التي وصلت بعض وفودها ومن المتوقع أن ترفع أعلام باقي الدول الأخرى خلال الأيام القليلة القادمة.
راية الدوحة 2006 تواصل رصد الحدث التاريخي يوما تلو الآخر في قرية الرياضيين وتحركات اللاعبين من مختلف الجنسيات وبكل اللغات وفي كل اللعبات أيضا وكانت السمة الغالبة لكل الرياضيين هي تحرك الوفود من أماكن سكنهم بالقرية إلى المطاعم بشكل جماعي ومنظم أيضا يعكس مدى التزام الرياضيين وثقافتهم الرياضية العالية كما اكتظ مركز الاستجمام والترويح بالعديد من اللاعبين الذين راحوا يتسابقون في أماكن الترفيه على طاولات تنس الطاولة وطاولة البليارد والإنترنت والفيديو جيم بهدف استغلال أوقات الفراغ والراحة من التدريبات اليومية.
ومن جانبها تواصل اللجنة المنظمة المشرفة على التنظيم بالقرية عملها الكبير ليل نهار وبشكل مكثف من اجل تسهيل مهمة الرياضيين في كل مكان من القرية فلحظة دخولك من الباب الرئيسي للضيوف وهو باب غير الباب الرئيسي للرياضيين ستجد أمامك المركز الإعلامي الذي يقدم كل الخدمات للوفود والزائرين ومنها عمل التصريح الخاص بالدخول كي تنطلق إلى داخل القرية الرياضية لتجد سيارات صغيرة تنقلك إلى أي مكان تريد أن تصل إليه وفي كل مكان تجد أيضا من يقف في انتظارك بابتسامة عريضة ويطلب منك ان يساعدك في الوصول لما تريده مما يعكس حفاوة الاستقبال من قبل اللجنة المنظمة.
الراية الرياضية رصدت أثناء جولتها الميدانية في القرية التحفة الفريدة من نوعها من حيث التصميم العمراني الأجواء اليومية من تجمعات للاعبين وأحاديث المنظمين والمتطوعين وأماكن تحركات الوفود من المطاعم إلى صالة الاستجمام والترويح.
الرياضيون وصفوا القرية بانها خيال ولم يشاهدوا مثلها في كل الدورات الآسيوية بسبب طريقة تصميم المباني فيها والملحقات التي صممت فيها من أجل الترفيه عن الوفود المتواجدة في القرية على مدار أيام الدورة التاريخية وكان الإبهار والانبهار هو الشعار الذي رفعه كل الرياضيين الذين وصلوا القرية وهو ما جعلهم يؤكدون ان نجاح الدورة بهذه التجهيزات قادم لا محالة لان التجهيزات لم تقف عند القرية الرياضية فقط بل في الملاعب والمنشآت والصالات الرياضية الأخرى التي تستضيف كافة الأحداث الرياضية في الدورة التاريخية .