أبوتركي
28-11-2006, 01:00 PM
http://www.aljazeerasport.net/Doha_2006/images/news/zubara_B.jpg
الشعلة وصلت إلى الوكرة
تواصلت لليوم الثالث على التوالي جولة شعلة "الدوحة 2006" لدورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة والتي انطلقت صباحا من خور العديد في مسيرة اختتمت في مدينة الوكرة شرق دولة قطر.
وكان أول من حملها الأمين العام للمجلس الأعلى للبيئة والمحميات الطبيعة الدكتور خالد العلي، ثم انتقلت الشعلة على الزلاجات الرملية أمام منتجع سي لاين حيث تناوب على حملها العديد من الأشخاص، من بينهم الطفل حسن المواري (أصغر طفل حمل الشعلة خلال جولتها حتى الآن)، الذي سلمها إلى راكبي الدراجات النارية ذات العجلات الأربع.
واستمرت جولة الشعلة التي بلغت مسافتها 64 كيلومترا على الدراجات النارية بمدينة أم سعيد التي تعد ثاني أكبر مدينة في قطر بعد العاصمة الدوحة وصولا إلى نادي البانوش حيث كان في استقبالها جمهور غفير من المواطنين والمقيمين يتقدمهم الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني السفير الفخري للشعلة ثم توجهت إلى مدينة الوكرة.
وانتقلت الشعلة في ثالث أيامها في قطر بعد ذلك إلى مدينة الوكرة التي كانت ذات يوم قرية لصيد اللؤلؤ والتي لا تبعد سوى 15 كلم عن الدوحة العاصمة، حيث مرت بقلعة الوكرة، ثم طافت بشوارع المدينة وسط احتفالات شعبية كبيرة تمثلت في اصطفاف عدد وفير من طلبة وطالبات المدارس والكشافة اللذين كانوا يلوحون بالأعلام على جانبي الطريق وصولا إلى منتزه السيف حيث أقيم حفل ختام اليوم الثالث الذي اشتمل على عروض شعبية منها رقصة العرضة التي شارك فيها الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني السفير الفخري للشعلة.
وكان وبطل راليات الشرق الأوسط السابق سعيد الهاجري الذي أوقد الشعلة بالاشتراك مع الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني آخر من حمل الشعلة التي تناوب على حملها 170 شخصا.
بعد ذلك ألقى الشاعر شهاب الشمرانى قصيدة وقدم أوبريت غنائي بعنوان قطر الأم قدمه عدد من طلاب المدارس وفرقة المجلس الأعلى للفنون.
الشعلة وصلت إلى الوكرة
تواصلت لليوم الثالث على التوالي جولة شعلة "الدوحة 2006" لدورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة والتي انطلقت صباحا من خور العديد في مسيرة اختتمت في مدينة الوكرة شرق دولة قطر.
وكان أول من حملها الأمين العام للمجلس الأعلى للبيئة والمحميات الطبيعة الدكتور خالد العلي، ثم انتقلت الشعلة على الزلاجات الرملية أمام منتجع سي لاين حيث تناوب على حملها العديد من الأشخاص، من بينهم الطفل حسن المواري (أصغر طفل حمل الشعلة خلال جولتها حتى الآن)، الذي سلمها إلى راكبي الدراجات النارية ذات العجلات الأربع.
واستمرت جولة الشعلة التي بلغت مسافتها 64 كيلومترا على الدراجات النارية بمدينة أم سعيد التي تعد ثاني أكبر مدينة في قطر بعد العاصمة الدوحة وصولا إلى نادي البانوش حيث كان في استقبالها جمهور غفير من المواطنين والمقيمين يتقدمهم الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني السفير الفخري للشعلة ثم توجهت إلى مدينة الوكرة.
وانتقلت الشعلة في ثالث أيامها في قطر بعد ذلك إلى مدينة الوكرة التي كانت ذات يوم قرية لصيد اللؤلؤ والتي لا تبعد سوى 15 كلم عن الدوحة العاصمة، حيث مرت بقلعة الوكرة، ثم طافت بشوارع المدينة وسط احتفالات شعبية كبيرة تمثلت في اصطفاف عدد وفير من طلبة وطالبات المدارس والكشافة اللذين كانوا يلوحون بالأعلام على جانبي الطريق وصولا إلى منتزه السيف حيث أقيم حفل ختام اليوم الثالث الذي اشتمل على عروض شعبية منها رقصة العرضة التي شارك فيها الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني السفير الفخري للشعلة.
وكان وبطل راليات الشرق الأوسط السابق سعيد الهاجري الذي أوقد الشعلة بالاشتراك مع الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني آخر من حمل الشعلة التي تناوب على حملها 170 شخصا.
بعد ذلك ألقى الشاعر شهاب الشمرانى قصيدة وقدم أوبريت غنائي بعنوان قطر الأم قدمه عدد من طلاب المدارس وفرقة المجلس الأعلى للفنون.