أبوتركي
28-11-2006, 01:17 PM
http://www.aljazeerasport.net/Doha_2006/images/news/KSA_mix_B.jpg
السعودية تتمنى تكرار إنجازات بوسان
تعقد اللجنة الأولمبية السعودية الآمال على جميع منتخباتها في تحقيق نتائج مُميزة في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة "الدوحة 2006"، وتكرار إنجازات دورة بوسان في كوريا الجنوبية عام 2002.
وتشارك السعودية بـ17 لعبة، هي ألعاب القوى والسباحة والفروسية والكرة الطائرة وكرة اليد ورفع الأثقال والرماية والجودو والتايكوندو والملاكمة والمصارعة والبولينغ والجمباز الفني والكاراتيه والدراجات الهوائية والبلياردو والسنوكر.
وتٌشارك في "الدوحة 2006" بأكبر وفد في تاريخ مشاركاتها الآسيوية من حيث عدد الرياضيين والإداريين، وقوامه 425 رياضياً وإدارياً.، وتعول كثيراً على ألعاب القوى لتحقيق إنجازات مشرفة، وتكرار انجاز الدورة الأخيرة في مدينة بوسان الكورية.
وتكمن آمال السعودية تحديداً في كل من هادي صوعان (400 م حواجز)، وحسين السبع وأحمد المرزوق (الوثب الطويل)، وحامد البيشي ويونس الهوسه ووائل أبو جلاس (400 م)، ومحمد البيشي وموسى هوساوي (200 م)، ومحمد شوين وإسماعيل صبياني (800 م)، وسعد السبيعي ومحمد شوين (1500 م)، وعلي العمري (3 آلاف م موانع)، ومبارك المعيدي وبدر البوعينين (110 م حواجز)، وبندر شراحيلي ومحمد دعاك (400 م حواجز).
وتتجه آمال السعودية كذلك صوب كل من جميل فخري وهاشم العقبي (الوثب العالي)، ورشيد الرماني ومحمد مجرشي (الوثب الثلاثي)، وسعيد اليامي (الكرة الحديد)، وعبد الله الشمري وسلطان الداوودي وحسن البقمي (رمي القرص)، وعبدالله مجرشي (رمي المطرقة) وسعد البيشي (المسابقة العشارية).
اهتمام سعودي بالفروسية
وتحظى لعبة الفروسية باهتمام كبير ورعاية خاصة من المسؤولين الرياضيين السعوديين، وسبق أن حقق الفرسان السعوديون العديد من الإنجازات الدولية والقارية لعل أبرزها فوز خالد العيد بالميدالية البرونزية في أولمبياد سيدني 2000.
إنجازات كرة اليد
وتبقى كرة اليد أهم الألعاب الجماعية المُرشحة لنيل إحدى الميداليات للسعودية، خاصة أن المنتخب السعودي له إنجازات جيدة على مستوى آسيا، فقد تأهل المنتخب الأول 4 مرات لكأس العالم، وتأهل منتخب الشباب لكأس العالم مرتين، وفاز المنتخب الأول بلقب كأس العرب مرة واحدة، وفاز بالميدالية الفضية في دورة التضامن الإسلامي.
حضور قوي للرباعيين
وفي سياق متصل، تملك السعودية نخبة كبيرة من أفضل الرباعيين في الوطن العربي، وقد يكون لهم حضور قوي في الدوحة 2006 مثل محمد الباقر، عبد المحسن الباقر، جعفر الباقر وعبد اللطيف العبد اللطيف والذين سبق وأن حققوا العديد من الميداليات على المستوى الآسيوي.
ويُعد نجم رضوان من أفضل رباعي السعودية والعرب في اللعبة، وقد يكون صاحب إحدى الميداليات في "الدوحة 2006"، بينما يغيب حسن الساده صاحب فضية بطولة العالم للشباب الأخيرة في الصين بسبب الإيقاف من الاتحاد المحلي.
تاريخ المشاركات الآسيوية
وبخصوص مشاركات السعودية في الدورات الآسيوية، فقد شاركت للمرة الأولى في هذه الدورات في دورة بانكوك عام 1978، بوفد مكون من 166 إدارياً ولاعباً في 9 لعبات.
وبعدها شاركت في الدورة التاسعة في نيودلهي عام 1982 بـ 14 لعبة بوفد مُكون من 169 إدارياً ولاعباً، وحققت خلالها أول ميدالية في تاريخها وهي برونزية كرة القدم.
وحضرت السعودية في الدورة العاشرة في سيول عام 1986 بمشاركتها في 11 لعبة ووفد مكون من 83 إدارياً ولاعباً، وحققت خلالها فضية مسابقة كرة القدم، ثم نالت برونزية المسابقة ذاتها في الدورة الحادية عشرة في بكين عام 1990 التي شاركت فيها بـ7 لعبات ووفد مكون من 69 إدارياً ولاعباً.
وأحرزت السعودية 9 ميداليات في الدورة الثانية عشرة في هيروشيما (ذهبية و3 فضيات و5 برونزيات)، وحلت في المركز السادس عشر في الترتيب العام، علماً بأنها شاركت في 12 لعبة بوفد مكون من 104 إداريين ولاعبين.
وغابت السعودية عن الدورة الآسيوية الثالثة عشرة في بانكوك قبل أن تُشارك بقوة في الدورة الرابعة عشرة في بوسان 2002 عندما شاركت في 10 لعبات ووفد مكون من 143 إدارياً ولاعباً وحققت خلالها نتائج غير مسبوقة بحصدها 9 ميداليات (7 ذهبيات وفضية وبرونزية)، وتبوأت المركز الحادي عشر من بين 44 دولة مشاركة.
السعودية تتمنى تكرار إنجازات بوسان
تعقد اللجنة الأولمبية السعودية الآمال على جميع منتخباتها في تحقيق نتائج مُميزة في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة "الدوحة 2006"، وتكرار إنجازات دورة بوسان في كوريا الجنوبية عام 2002.
وتشارك السعودية بـ17 لعبة، هي ألعاب القوى والسباحة والفروسية والكرة الطائرة وكرة اليد ورفع الأثقال والرماية والجودو والتايكوندو والملاكمة والمصارعة والبولينغ والجمباز الفني والكاراتيه والدراجات الهوائية والبلياردو والسنوكر.
وتٌشارك في "الدوحة 2006" بأكبر وفد في تاريخ مشاركاتها الآسيوية من حيث عدد الرياضيين والإداريين، وقوامه 425 رياضياً وإدارياً.، وتعول كثيراً على ألعاب القوى لتحقيق إنجازات مشرفة، وتكرار انجاز الدورة الأخيرة في مدينة بوسان الكورية.
وتكمن آمال السعودية تحديداً في كل من هادي صوعان (400 م حواجز)، وحسين السبع وأحمد المرزوق (الوثب الطويل)، وحامد البيشي ويونس الهوسه ووائل أبو جلاس (400 م)، ومحمد البيشي وموسى هوساوي (200 م)، ومحمد شوين وإسماعيل صبياني (800 م)، وسعد السبيعي ومحمد شوين (1500 م)، وعلي العمري (3 آلاف م موانع)، ومبارك المعيدي وبدر البوعينين (110 م حواجز)، وبندر شراحيلي ومحمد دعاك (400 م حواجز).
وتتجه آمال السعودية كذلك صوب كل من جميل فخري وهاشم العقبي (الوثب العالي)، ورشيد الرماني ومحمد مجرشي (الوثب الثلاثي)، وسعيد اليامي (الكرة الحديد)، وعبد الله الشمري وسلطان الداوودي وحسن البقمي (رمي القرص)، وعبدالله مجرشي (رمي المطرقة) وسعد البيشي (المسابقة العشارية).
اهتمام سعودي بالفروسية
وتحظى لعبة الفروسية باهتمام كبير ورعاية خاصة من المسؤولين الرياضيين السعوديين، وسبق أن حقق الفرسان السعوديون العديد من الإنجازات الدولية والقارية لعل أبرزها فوز خالد العيد بالميدالية البرونزية في أولمبياد سيدني 2000.
إنجازات كرة اليد
وتبقى كرة اليد أهم الألعاب الجماعية المُرشحة لنيل إحدى الميداليات للسعودية، خاصة أن المنتخب السعودي له إنجازات جيدة على مستوى آسيا، فقد تأهل المنتخب الأول 4 مرات لكأس العالم، وتأهل منتخب الشباب لكأس العالم مرتين، وفاز المنتخب الأول بلقب كأس العرب مرة واحدة، وفاز بالميدالية الفضية في دورة التضامن الإسلامي.
حضور قوي للرباعيين
وفي سياق متصل، تملك السعودية نخبة كبيرة من أفضل الرباعيين في الوطن العربي، وقد يكون لهم حضور قوي في الدوحة 2006 مثل محمد الباقر، عبد المحسن الباقر، جعفر الباقر وعبد اللطيف العبد اللطيف والذين سبق وأن حققوا العديد من الميداليات على المستوى الآسيوي.
ويُعد نجم رضوان من أفضل رباعي السعودية والعرب في اللعبة، وقد يكون صاحب إحدى الميداليات في "الدوحة 2006"، بينما يغيب حسن الساده صاحب فضية بطولة العالم للشباب الأخيرة في الصين بسبب الإيقاف من الاتحاد المحلي.
تاريخ المشاركات الآسيوية
وبخصوص مشاركات السعودية في الدورات الآسيوية، فقد شاركت للمرة الأولى في هذه الدورات في دورة بانكوك عام 1978، بوفد مكون من 166 إدارياً ولاعباً في 9 لعبات.
وبعدها شاركت في الدورة التاسعة في نيودلهي عام 1982 بـ 14 لعبة بوفد مُكون من 169 إدارياً ولاعباً، وحققت خلالها أول ميدالية في تاريخها وهي برونزية كرة القدم.
وحضرت السعودية في الدورة العاشرة في سيول عام 1986 بمشاركتها في 11 لعبة ووفد مكون من 83 إدارياً ولاعباً، وحققت خلالها فضية مسابقة كرة القدم، ثم نالت برونزية المسابقة ذاتها في الدورة الحادية عشرة في بكين عام 1990 التي شاركت فيها بـ7 لعبات ووفد مكون من 69 إدارياً ولاعباً.
وأحرزت السعودية 9 ميداليات في الدورة الثانية عشرة في هيروشيما (ذهبية و3 فضيات و5 برونزيات)، وحلت في المركز السادس عشر في الترتيب العام، علماً بأنها شاركت في 12 لعبة بوفد مكون من 104 إداريين ولاعبين.
وغابت السعودية عن الدورة الآسيوية الثالثة عشرة في بانكوك قبل أن تُشارك بقوة في الدورة الرابعة عشرة في بوسان 2002 عندما شاركت في 10 لعبات ووفد مكون من 143 إدارياً ولاعباً وحققت خلالها نتائج غير مسبوقة بحصدها 9 ميداليات (7 ذهبيات وفضية وبرونزية)، وتبوأت المركز الحادي عشر من بين 44 دولة مشاركة.