أبوتركي
29-11-2006, 08:04 PM
http://www.aljazeerasport.net/doha_2006/images/news/Rogues_Fahed_B.jpg
روغ والفهد في قطر
يتوجه رئيس اللجنة الأولمبية الدولية البلجيكي جاك روغ وأعضاء اللجنة والشيخ أحمد الفهد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي إلى قطر الخميس لحضور حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة التي تستضيفها الدوحة من 1 إلى 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل.
وستكون الفرصة متاحة لأعضاء اللجنة الأولمبية الدولية للإطلاع على قدرات قطر التنظيمية خصوصا أنها أعلنت رغبتها في تقديم طلب رسمي للدخول في المنافسة على استضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 2016.
وتقدم المدن الراغبة في احتضان أولمبياد 2016 طلباتها بين كانون الثاني/يناير وتموز/يوليو عام 2007 على أن يتم التصويت على المدينة التي ستستضيف الألعاب عام 2009.
يذكر أن الألعاب الأولمبية المقبلة ستقام في الصين عام 2008، ثم تحتضن لندن النسخة التي تليها عام 2012، أما قطر فتستضيف النسخة الخامسة عشرة من دورة الألعاب الآسيوية للمرة الأولى في المنطقة العربية، والثانية في غرب آسيا بعد إيران.
وينتقل وفد اللجنة الأولمبية الدولية بكامل أعضائه مع أفراد لجنة التضامن الأولمبي واتحاد اللجان الأولمبية الدولية وأعضاء المجلس الأولمبي الآسيوي معا من الكويت, حيث تجري منذ ثلاثة أيام اجتماعات المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية ولجنة التضامن الأولمبي واتحاد اللجان الأولمبية الدولية والمكتب التنفيذي للمجلس الأولمبي الآسيوي, علما أنها المرة الأولى التي يجتمع فيها المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية في منطقة الشرق الأوسط منذ أن احتضنت إيران اجتماعا مماثلا عام 1967.
وتطرق البحث في هذه الاجتماعات إلى العديد من المواضيع منها التسويق الرياضي والنقل التلفزيوني وملفات دورة الألعاب الأولمبية في بكين عام 2008، ودورة الألعاب الأولمبية في لندن عام 2012، ودورة الألعاب الشتوية في فانكوفر عام 2009، فضلا عن بعض القوانين الخاصة بتفعيل العمل الأولمبي والرياضي.
وكان العراق موضع اهتمام اللجان الدولية كافة إذ تم الإعلان عن السعي إلى توفير أفضل السبل لإعداد الرياضيين العراقيين في ظل الظروف القاسية التي يمر بها العراق.
وكشفت المتحدثة باسم اللجنة الأولمبية الدولية جيزيل ديفيس في هذا الصدد انه تم الاهتمام بإعداد 38 رياضيا و11 مدربا عراقيا للمشاركة في الألعاب الآسيوية الدوحة 2006، وأن هناك برنامجا أيضا لإعداد من يكون مؤهلا منهم للمشاركة في أولمبياد بكين.
ويتوزع الرياضيون الـ38 على ألعاب القوى (5) والملاكمة (9) والدراجات (5) والمبارزة (4) والجمباز (1) والتجذيف(2) والسباحة (9) والكرة الطائرة الشاطئية (3) والمصارعة (16).
وأوضحت ديفيس أنه بالتعاون بين اللجنة الأولمبية الدولية ولجنة التضامن الأولمبي والمجلس الأولمبي الآسيوي واللجان الأولمبية الأوروبية واللجنة الأولمبية الأميركية، تم تأمين معسكرات لهؤلاء الرياضيين في إيطاليا والكويت وإيرلندا وتركيا ورومانيا وأستراليا وألمانيا وإيران.
روغ والفهد في قطر
يتوجه رئيس اللجنة الأولمبية الدولية البلجيكي جاك روغ وأعضاء اللجنة والشيخ أحمد الفهد رئيس المجلس الأولمبي الآسيوي إلى قطر الخميس لحضور حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة التي تستضيفها الدوحة من 1 إلى 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل.
وستكون الفرصة متاحة لأعضاء اللجنة الأولمبية الدولية للإطلاع على قدرات قطر التنظيمية خصوصا أنها أعلنت رغبتها في تقديم طلب رسمي للدخول في المنافسة على استضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية عام 2016.
وتقدم المدن الراغبة في احتضان أولمبياد 2016 طلباتها بين كانون الثاني/يناير وتموز/يوليو عام 2007 على أن يتم التصويت على المدينة التي ستستضيف الألعاب عام 2009.
يذكر أن الألعاب الأولمبية المقبلة ستقام في الصين عام 2008، ثم تحتضن لندن النسخة التي تليها عام 2012، أما قطر فتستضيف النسخة الخامسة عشرة من دورة الألعاب الآسيوية للمرة الأولى في المنطقة العربية، والثانية في غرب آسيا بعد إيران.
وينتقل وفد اللجنة الأولمبية الدولية بكامل أعضائه مع أفراد لجنة التضامن الأولمبي واتحاد اللجان الأولمبية الدولية وأعضاء المجلس الأولمبي الآسيوي معا من الكويت, حيث تجري منذ ثلاثة أيام اجتماعات المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية ولجنة التضامن الأولمبي واتحاد اللجان الأولمبية الدولية والمكتب التنفيذي للمجلس الأولمبي الآسيوي, علما أنها المرة الأولى التي يجتمع فيها المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية في منطقة الشرق الأوسط منذ أن احتضنت إيران اجتماعا مماثلا عام 1967.
وتطرق البحث في هذه الاجتماعات إلى العديد من المواضيع منها التسويق الرياضي والنقل التلفزيوني وملفات دورة الألعاب الأولمبية في بكين عام 2008، ودورة الألعاب الأولمبية في لندن عام 2012، ودورة الألعاب الشتوية في فانكوفر عام 2009، فضلا عن بعض القوانين الخاصة بتفعيل العمل الأولمبي والرياضي.
وكان العراق موضع اهتمام اللجان الدولية كافة إذ تم الإعلان عن السعي إلى توفير أفضل السبل لإعداد الرياضيين العراقيين في ظل الظروف القاسية التي يمر بها العراق.
وكشفت المتحدثة باسم اللجنة الأولمبية الدولية جيزيل ديفيس في هذا الصدد انه تم الاهتمام بإعداد 38 رياضيا و11 مدربا عراقيا للمشاركة في الألعاب الآسيوية الدوحة 2006، وأن هناك برنامجا أيضا لإعداد من يكون مؤهلا منهم للمشاركة في أولمبياد بكين.
ويتوزع الرياضيون الـ38 على ألعاب القوى (5) والملاكمة (9) والدراجات (5) والمبارزة (4) والجمباز (1) والتجذيف(2) والسباحة (9) والكرة الطائرة الشاطئية (3) والمصارعة (16).
وأوضحت ديفيس أنه بالتعاون بين اللجنة الأولمبية الدولية ولجنة التضامن الأولمبي والمجلس الأولمبي الآسيوي واللجان الأولمبية الأوروبية واللجنة الأولمبية الأميركية، تم تأمين معسكرات لهؤلاء الرياضيين في إيطاليا والكويت وإيرلندا وتركيا ورومانيا وأستراليا وألمانيا وإيران.