خاربه خاربه
30-11-2006, 04:29 AM
طبعا مثل ماتعرفون دادانا الجديد ربي يحفظه سووا له تحليل لكشف المبكر للأمراض
وتعرفون من ويــــــــــــــن ياخذون الدم من كعب القدم مكان يعور:eek3:
شوف الصورة هذه ريل دادانا ( قدمه)أي عليه :eek3:
والحمدالله مافيه الا العافيه شوفوا الصوره
http://www.l22l.com/l22l-up-1/ef098aa834.jpg (http://www.l22l.com)
شفتوا فديته
المهم وعجبتني الفكره وايد واللي يدل على اهتمام مستشفى حمد الطبيه ويدل على تطورها المستمر وتعرفون ان العينات مالت الدم وسواء كان المولود قطري او من اي جنسيه يسون له الفحص :strong :dance
وترسل العينات الى مختبر مستشفى حمد الطبيه واللي بدوره يرسل هاي العينه بالبريد الخاص السريع الى مختبرات هيدلبرغ في المانيا :strong :dance
يعني دم دادانا راح ألمانيا وهو عندنا :strong :dance
:looking: وايد يصيحcrazy :D
وهذا مقال عن اهمية الفحص ومميزاته :dance :strong
ولحد يقول اني هذاره وايد ترا انتوا تعرفون عندنا دادا نبي نعلمه يتكلم :dance :strong :looking:
http://smiles.al-wed.com/smiles/13/i91270593_17997_4.gif[/CENTER[CENTER]]http://www.l22l.com/l22l-up-1/acb336e7b6.jpg (http://www.l22l.com)
يواصل برنامج الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية لدى الأطفال حديثي الولادة بدولة قطر فعالياته في مؤسسة حمد الطبية، وقد استضاف البرنامج خلال شهر مايو 2006م البروفيسور مارتن ليندن – استشاري أمراض التمثيل الغذائي للأطفال في مستشفى الأطفال بجامعة هايدلبرغ الألمانية، وهي الجهة الاستشارية التي تنفذ مؤسسة حمد الطبية هذا البرنامج بالمشاركة معها.
وفي لقاء صحفي مع الدكتور ليندن وبحضور د.غسان مصطفى عبده – إخصائي أول بقسم العناية المركزة لحديثي الولادة ومساعد مدير البرنامج في حمد الطبية، والسيدة بلقيس الخزرجي – منسقة إدارة المشروعات بالمؤسسة، كشف د.ليندن أنه قد تم خلال زيارته الأخيرة إلى مستشفى النساء والولادة لمتابعة البرنامج المذكور تشخيص حالتين جديدتين لمولودين خلال شهرهما الأول مصابين بأحد أمراض التمثيل الغذائي مما ساهم في بدأ العلاج على الفور وتجنب مضاعفات مركبة يتعرض لها الطفل المصاب والتي تتراوح بين الإعاقة أو الوفاة المبكرة.
تفاصيل الحالتين
وقال د.ليندن :إن الطفلين ولدا لأب وأم من الأقارب مما يشير إلى ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي لمواليد زواج الأقارب، وأضاف أن أحد الطفلين مصاب بمرض (فينيل كيتون يوريا) وهو مرض يعيق قدرة الجسم على التمثيل الغذائي لبعض الأحماض الأمينية (البروتينات)، ويكون العلاج من خلال تناول أغذية لا تحتوي على هذه الأحماض الأمينية مع تعويض الجسم ببروتينات أخرى كمركبات بديلة للحليب العادي معالجة بطريقة خاصة، في حين يحصل الطفل على 50% من احتياجاته من لبن الأم، وسوف يستمر هذا البرنامج للحالة المذكورة طوال 10 – 15 سنة الأولى من عمره وبعدها يمكن له أن يعيش بصورة طبيعية حيث يكون نمو الدماغ قد اكتمل وزالت خطورة المرض.
وأشار د.ليندن إلى أنه يوجد في نفس الأسرة طفل آخر عمره الآن 6سنوات ولكن مرضه المماثل قد شخص في عمر 18 شهرًا مما سبب إعاقته، وهذا يؤكد أهمية الكشف المبكر عن أمراض التمثيل الغذائي لحديثي الولادة.أما الحالة الأخرى فقد ثبت إصابة الطفل بمرض آخر من نفس المجموعة المرضية للحالة الأولى، وقد بدأ علاجه فورًا. والاختلاف هنا هو أن نسبة من المصابين بالمرض الخاص بالطفل الثاني يستجيبون للعلاج بإعطائهم فيتامين (ب 12) وسيظهر ذلك خلال أول شهرين من بدأ العلاج، حيث يستمر في تعاطي هذا الفيتامين طوال حياته.
إحصاءات البرنامج
ومن جانبه ذكر د.غسان مصطفى أنه ومنذ بدأ تطبيق برنامج الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية لحديثي الولادة في ديسمبر2003، فقد تقدم فحص 22ألفًا و616 طفلاً، حيث تم اكتشاف 26 إصابة بينهم وبمعدل إصابة واحدة لكل 870 طفلاً، ويهدف البرنامج إلى الكشف عن 25 مرضًا وراثيًا خاصًا بعملية التمثيل الغذائي وفي حال تطور الإصابة بأي من هذه الأمراض أو تأخر الكشف عنها قد يكون الطفل المصاب عرضة للإصابة بالإعاقة بسبب تأثير هذه الأمراض على نمو الدماغ.
وأوضح د.غسان مصطفى أن الفحص يتم بأخذ قطرة دم من كعب القدم للطفل المولود وتثبيتها على شريحة خاصة ترسل إلى مختبرات جامعة هايدلبرغ في ألمانيا لاكتشاف إصابة الطفل بأي من هذه الأمراض من عدمه، وفي حالة الطفل المصاب فإنه يتم شرح المرض للأهل ومساعدتهم طبيًا من خلال العلاج الذي يعتمد على حمية غذائية خاصة للطفل لمنع تطور المرض ومنع ظهور مضاعفاته، حيث تصبح لدى الطفل فرصة للحياة بصورة طبيعية.
وحول المرحلة الجديدة في هذا البرنامج ذكر د.غسان أن مدير البرنامج في قطر د.هلال الرفاعي وبالتعاون مع جامعة هايدلبرغ وإدارة المشروعات في مؤسسة حمد الطبية قد خططوا لتأسيس مختبر محلي في مستشفى الرميلة لإنجاز فحوصات الكشف عن الأمراض الوراثية لحديثي الولادة، ومن المتوقع بدأ تجهيز المختبر بداية العام المقبل، كم تم إرسال اثنين من فنيي المختبر إلى ألمانيا للتدريب على إجراء هذه الفحوصات في المختبر المحلي الجديد.
وفي تعليقه على ارتفاع نسب الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي الوراثية بين المواليد، في قطر قال د. ليندن: إن هذه النسبة تنخفض إلى النصف في ألمانيا، وأضاف أنه رغم أن هذه المجموعة من الأمراض متوافرة في التركيبة الجينية لآباء وأمهات الأطفال المصابين كسبب رئيسي لإصابة أبنائهم بها، إلا أنه لا يمكن إغفال دور زواج الأقارب في تزايد معدلات الإصابة بين المواليد الناشئة عن هذه الزيجات، حيث تكون هناك فرصة لإصابة مولود بين كل 4 مواليد تنجبها مثل هذه الأسر بمرض من أمراض التمثيل الغذائي الوراثية، كما نوّه د.ليندن بأهمية الفحص الطبي للزوجين قبل إتمام الزواج، حيث يفيد في التنبؤ ببعض الأمراض الوراثية التي قد تصيب أطفالهما.
وتعرفون من ويــــــــــــــن ياخذون الدم من كعب القدم مكان يعور:eek3:
شوف الصورة هذه ريل دادانا ( قدمه)أي عليه :eek3:
والحمدالله مافيه الا العافيه شوفوا الصوره
http://www.l22l.com/l22l-up-1/ef098aa834.jpg (http://www.l22l.com)
شفتوا فديته
المهم وعجبتني الفكره وايد واللي يدل على اهتمام مستشفى حمد الطبيه ويدل على تطورها المستمر وتعرفون ان العينات مالت الدم وسواء كان المولود قطري او من اي جنسيه يسون له الفحص :strong :dance
وترسل العينات الى مختبر مستشفى حمد الطبيه واللي بدوره يرسل هاي العينه بالبريد الخاص السريع الى مختبرات هيدلبرغ في المانيا :strong :dance
يعني دم دادانا راح ألمانيا وهو عندنا :strong :dance
:looking: وايد يصيحcrazy :D
وهذا مقال عن اهمية الفحص ومميزاته :dance :strong
ولحد يقول اني هذاره وايد ترا انتوا تعرفون عندنا دادا نبي نعلمه يتكلم :dance :strong :looking:
http://smiles.al-wed.com/smiles/13/i91270593_17997_4.gif[/CENTER[CENTER]]http://www.l22l.com/l22l-up-1/acb336e7b6.jpg (http://www.l22l.com)
يواصل برنامج الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية لدى الأطفال حديثي الولادة بدولة قطر فعالياته في مؤسسة حمد الطبية، وقد استضاف البرنامج خلال شهر مايو 2006م البروفيسور مارتن ليندن – استشاري أمراض التمثيل الغذائي للأطفال في مستشفى الأطفال بجامعة هايدلبرغ الألمانية، وهي الجهة الاستشارية التي تنفذ مؤسسة حمد الطبية هذا البرنامج بالمشاركة معها.
وفي لقاء صحفي مع الدكتور ليندن وبحضور د.غسان مصطفى عبده – إخصائي أول بقسم العناية المركزة لحديثي الولادة ومساعد مدير البرنامج في حمد الطبية، والسيدة بلقيس الخزرجي – منسقة إدارة المشروعات بالمؤسسة، كشف د.ليندن أنه قد تم خلال زيارته الأخيرة إلى مستشفى النساء والولادة لمتابعة البرنامج المذكور تشخيص حالتين جديدتين لمولودين خلال شهرهما الأول مصابين بأحد أمراض التمثيل الغذائي مما ساهم في بدأ العلاج على الفور وتجنب مضاعفات مركبة يتعرض لها الطفل المصاب والتي تتراوح بين الإعاقة أو الوفاة المبكرة.
تفاصيل الحالتين
وقال د.ليندن :إن الطفلين ولدا لأب وأم من الأقارب مما يشير إلى ارتفاع معدلات الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي لمواليد زواج الأقارب، وأضاف أن أحد الطفلين مصاب بمرض (فينيل كيتون يوريا) وهو مرض يعيق قدرة الجسم على التمثيل الغذائي لبعض الأحماض الأمينية (البروتينات)، ويكون العلاج من خلال تناول أغذية لا تحتوي على هذه الأحماض الأمينية مع تعويض الجسم ببروتينات أخرى كمركبات بديلة للحليب العادي معالجة بطريقة خاصة، في حين يحصل الطفل على 50% من احتياجاته من لبن الأم، وسوف يستمر هذا البرنامج للحالة المذكورة طوال 10 – 15 سنة الأولى من عمره وبعدها يمكن له أن يعيش بصورة طبيعية حيث يكون نمو الدماغ قد اكتمل وزالت خطورة المرض.
وأشار د.ليندن إلى أنه يوجد في نفس الأسرة طفل آخر عمره الآن 6سنوات ولكن مرضه المماثل قد شخص في عمر 18 شهرًا مما سبب إعاقته، وهذا يؤكد أهمية الكشف المبكر عن أمراض التمثيل الغذائي لحديثي الولادة.أما الحالة الأخرى فقد ثبت إصابة الطفل بمرض آخر من نفس المجموعة المرضية للحالة الأولى، وقد بدأ علاجه فورًا. والاختلاف هنا هو أن نسبة من المصابين بالمرض الخاص بالطفل الثاني يستجيبون للعلاج بإعطائهم فيتامين (ب 12) وسيظهر ذلك خلال أول شهرين من بدأ العلاج، حيث يستمر في تعاطي هذا الفيتامين طوال حياته.
إحصاءات البرنامج
ومن جانبه ذكر د.غسان مصطفى أنه ومنذ بدأ تطبيق برنامج الكشف المبكر عن الأمراض الوراثية لحديثي الولادة في ديسمبر2003، فقد تقدم فحص 22ألفًا و616 طفلاً، حيث تم اكتشاف 26 إصابة بينهم وبمعدل إصابة واحدة لكل 870 طفلاً، ويهدف البرنامج إلى الكشف عن 25 مرضًا وراثيًا خاصًا بعملية التمثيل الغذائي وفي حال تطور الإصابة بأي من هذه الأمراض أو تأخر الكشف عنها قد يكون الطفل المصاب عرضة للإصابة بالإعاقة بسبب تأثير هذه الأمراض على نمو الدماغ.
وأوضح د.غسان مصطفى أن الفحص يتم بأخذ قطرة دم من كعب القدم للطفل المولود وتثبيتها على شريحة خاصة ترسل إلى مختبرات جامعة هايدلبرغ في ألمانيا لاكتشاف إصابة الطفل بأي من هذه الأمراض من عدمه، وفي حالة الطفل المصاب فإنه يتم شرح المرض للأهل ومساعدتهم طبيًا من خلال العلاج الذي يعتمد على حمية غذائية خاصة للطفل لمنع تطور المرض ومنع ظهور مضاعفاته، حيث تصبح لدى الطفل فرصة للحياة بصورة طبيعية.
وحول المرحلة الجديدة في هذا البرنامج ذكر د.غسان أن مدير البرنامج في قطر د.هلال الرفاعي وبالتعاون مع جامعة هايدلبرغ وإدارة المشروعات في مؤسسة حمد الطبية قد خططوا لتأسيس مختبر محلي في مستشفى الرميلة لإنجاز فحوصات الكشف عن الأمراض الوراثية لحديثي الولادة، ومن المتوقع بدأ تجهيز المختبر بداية العام المقبل، كم تم إرسال اثنين من فنيي المختبر إلى ألمانيا للتدريب على إجراء هذه الفحوصات في المختبر المحلي الجديد.
وفي تعليقه على ارتفاع نسب الإصابة بأمراض التمثيل الغذائي الوراثية بين المواليد، في قطر قال د. ليندن: إن هذه النسبة تنخفض إلى النصف في ألمانيا، وأضاف أنه رغم أن هذه المجموعة من الأمراض متوافرة في التركيبة الجينية لآباء وأمهات الأطفال المصابين كسبب رئيسي لإصابة أبنائهم بها، إلا أنه لا يمكن إغفال دور زواج الأقارب في تزايد معدلات الإصابة بين المواليد الناشئة عن هذه الزيجات، حيث تكون هناك فرصة لإصابة مولود بين كل 4 مواليد تنجبها مثل هذه الأسر بمرض من أمراض التمثيل الغذائي الوراثية، كما نوّه د.ليندن بأهمية الفحص الطبي للزوجين قبل إتمام الزواج، حيث يفيد في التنبؤ ببعض الأمراض الوراثية التي قد تصيب أطفالهما.