أبوتركي
02-12-2006, 04:36 PM
http://www.aljazeerasport.net/doha_2006/images/news/opening_feedback_B.jpg
ضيوف حفل الافتتاح يعتبرونه فريداً
اعتبر ضيوف حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة، أن الحفل كان فريداً من نوعه، ونقلة نوعية رائعة في تاريخ دورات الألعاب الآسيوية.
فقد أبدى الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة ولى العهد القائد العام لقوة الدفاع بمملكة البحرين إعجابه بحفل افتتاح الدورة الذي أُقيم مساء الجمعة على إستاد خليفة الدولي بمدينة الدوحة.
وقال "كانت احتفالية كبيرة"، مُشيراً إلى المستوى الكبير الذي ظهر به هذا الاحتفال، والذي عكس حسن الإعداد والتنظيم لهذا المحفل الآسيوي.
ومن جهته، قال الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية إن حفل الافتتاح فاق التصور، وكان أكثر من رائع حيث يُعد الأجمل في الدورات الآسيوية التي شاهدها من قبل.
أصعب الفقرات
وأكد أن اختيار الفقرات تم بشكل احترافي كبير، وكانت مؤثرة جداً خاصة فقرة صعود الفارس الشيخ محمد بن حمد آل ثاني إلى قمة مدرجات إستاد خليفة مُمتطياً جواداً عربياً لإيقاد الشعلة.
ووجه المسئول الكويتي الشكر إلى المسئولين القطريين على نجاح الحفل، مُتمنياً لهم كل التوفيق في هذه الدورة التي توقع لها النجاح الكبير.
إعجاز قطري
ومن جانبه، وصف سعادة الشيخ طلال الفهد الصباح رئيس اللجنة الاولمبية الكويتية الحفل بأنه "إعجازاً"، مُضيفاً أن دولة قطر أثبتت للعالم أجمع أنها قادرة على استضافة أكبر البطولات العالمية.
وبدوره، صرح رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم –فيفا- جوزيف بلاتر أن حفل افتتاح دورة ألعاب العمر تعبير عن حضارات مختلفة لدول القارة الآسيوية بشكل عام ولدولة قطر بشكل خاص.
وأعرب بلاتر عن انبهاره بالفقرات العديدة التي تضمنها حفل الافتتاح، واصفاً إياه بأنه يُعد حفلاً متميزاً بكافة المعايير.
حفل مُبهر
وفي تقريرها حول الحفل، قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن الحفل كان مُبهراً، ومليء بالأضواء والألوان والتراث، وثقافات الدول الآسيوية.
وأضافت الوكالة أن الحفل أبرز التطور الهائل الذي طرأ على دولة قطر في السنوات الأخيرة حتى وصولها إلى مدينة المستقبل الغنية بثرواتها الطبيعية وكوادرها البشرية.
وتابعت الوكالة "فقرات حفل الافتتاح جسدت قدم وأصالة قارة أسيا أكبر قارات العالم، وألقت الضوء على ثقافتها وحضارتها وتقاليدها المتنوعة بدءاً من شرقها وصولاً إلى المنطقة العربية والخليجية، كما جسدت العصر الذهبي للعلوم العربية وسلطت الضوء على مشاهير من العلماء العرب ما زالت أعمالهم وانجازاتهم تؤثر في علوم اليوم في مختلف أنحاء العالم".
ضيوف حفل الافتتاح يعتبرونه فريداً
اعتبر ضيوف حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة، أن الحفل كان فريداً من نوعه، ونقلة نوعية رائعة في تاريخ دورات الألعاب الآسيوية.
فقد أبدى الشيخ سلمان بن حمد آل خليفة ولى العهد القائد العام لقوة الدفاع بمملكة البحرين إعجابه بحفل افتتاح الدورة الذي أُقيم مساء الجمعة على إستاد خليفة الدولي بمدينة الدوحة.
وقال "كانت احتفالية كبيرة"، مُشيراً إلى المستوى الكبير الذي ظهر به هذا الاحتفال، والذي عكس حسن الإعداد والتنظيم لهذا المحفل الآسيوي.
ومن جهته، قال الشيخ عيسى بن راشد آل خليفة رئيس اللجنة الاولمبية البحرينية إن حفل الافتتاح فاق التصور، وكان أكثر من رائع حيث يُعد الأجمل في الدورات الآسيوية التي شاهدها من قبل.
أصعب الفقرات
وأكد أن اختيار الفقرات تم بشكل احترافي كبير، وكانت مؤثرة جداً خاصة فقرة صعود الفارس الشيخ محمد بن حمد آل ثاني إلى قمة مدرجات إستاد خليفة مُمتطياً جواداً عربياً لإيقاد الشعلة.
ووجه المسئول الكويتي الشكر إلى المسئولين القطريين على نجاح الحفل، مُتمنياً لهم كل التوفيق في هذه الدورة التي توقع لها النجاح الكبير.
إعجاز قطري
ومن جانبه، وصف سعادة الشيخ طلال الفهد الصباح رئيس اللجنة الاولمبية الكويتية الحفل بأنه "إعجازاً"، مُضيفاً أن دولة قطر أثبتت للعالم أجمع أنها قادرة على استضافة أكبر البطولات العالمية.
وبدوره، صرح رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم –فيفا- جوزيف بلاتر أن حفل افتتاح دورة ألعاب العمر تعبير عن حضارات مختلفة لدول القارة الآسيوية بشكل عام ولدولة قطر بشكل خاص.
وأعرب بلاتر عن انبهاره بالفقرات العديدة التي تضمنها حفل الافتتاح، واصفاً إياه بأنه يُعد حفلاً متميزاً بكافة المعايير.
حفل مُبهر
وفي تقريرها حول الحفل، قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن الحفل كان مُبهراً، ومليء بالأضواء والألوان والتراث، وثقافات الدول الآسيوية.
وأضافت الوكالة أن الحفل أبرز التطور الهائل الذي طرأ على دولة قطر في السنوات الأخيرة حتى وصولها إلى مدينة المستقبل الغنية بثرواتها الطبيعية وكوادرها البشرية.
وتابعت الوكالة "فقرات حفل الافتتاح جسدت قدم وأصالة قارة أسيا أكبر قارات العالم، وألقت الضوء على ثقافتها وحضارتها وتقاليدها المتنوعة بدءاً من شرقها وصولاً إلى المنطقة العربية والخليجية، كما جسدت العصر الذهبي للعلوم العربية وسلطت الضوء على مشاهير من العلماء العرب ما زالت أعمالهم وانجازاتهم تؤثر في علوم اليوم في مختلف أنحاء العالم".