أبوتركي
02-12-2006, 04:40 PM
http://www.aljazeerasport.net/Doha_2006/images/news/OPENING_CHINA_B.jpg
حفل الافتتاح درساً لأولمبياد بكين
نصحت وسائل الإعلام الصينية السبت اللجنة المسؤولة عن حفلي افتتاح واختتام دورة الألعاب الأولمبية بكين 2008 أن تأخذ العبر من القطريين الذين نجحوا في إخراج حفل افتتاح مُبهر لدورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة.
وقال شين ويا أحد الأعضاء الكبار في اللجنة المنظمة لحفلي افتتاح وختام أولمبياد بكين 2008 "لقد قدمت لنا الدوحة 2006 حفلاً افتتاحياً لا يمكن نسيانه".
وأضاف في حديثه مع وكالة "جينهوا" الصينية "يجب أن نتعلم الكثير من حفل افتتاح الدوحة 2006، وسندرس بتمعن الوسائل التقنية التي استخدمت في الملعب خلال الحفل الافتتاحي".
ورأى شين، الذي يعتبر من أشهر مخرجي اللوحات الفنية الراقصة في بلاده، أن ما شاهده في إستاد خليفة تفوق على ما قدمه اليونانيون خلال حفل افتتاح أولمبياد أثينا 2004، مضيفاً "الدوحة قامت بعمل رائع، وأظهرت أفضل ما عندها للعالم، وبات الدور علينا".
وأنفقت الصين أموالاً طائلة لضمان إنجاح أولمبياد بكين 2008 التي ستكون فرصة لعمالقة أسيا ليقدموا للعالم وجه بلادهم الجديد.
وأسفرت تحضيرات الصينيين للحفلين الافتتاحي والختامي لبكين 2008 على وضع اللمسات الأخيرة، دون أن يتم الكشف عن أي من التفاصيل الخاصة بهذا الحدث الكبير.
يُذكر أن قطر هي أول دول عربية تستضيف هذا الحدث الرياضي الضخم، الثالث من حيث الأهمية بعد الألعاب الأولمبية وكأس العالم لكرة القدم، وأنفقت 2,8 مليار دولار من أجل استضافته، وهي ثاني دولة في غرب آسيا تتصدى له بعد إيران عام 1974.
حفل الافتتاح درساً لأولمبياد بكين
نصحت وسائل الإعلام الصينية السبت اللجنة المسؤولة عن حفلي افتتاح واختتام دورة الألعاب الأولمبية بكين 2008 أن تأخذ العبر من القطريين الذين نجحوا في إخراج حفل افتتاح مُبهر لدورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة.
وقال شين ويا أحد الأعضاء الكبار في اللجنة المنظمة لحفلي افتتاح وختام أولمبياد بكين 2008 "لقد قدمت لنا الدوحة 2006 حفلاً افتتاحياً لا يمكن نسيانه".
وأضاف في حديثه مع وكالة "جينهوا" الصينية "يجب أن نتعلم الكثير من حفل افتتاح الدوحة 2006، وسندرس بتمعن الوسائل التقنية التي استخدمت في الملعب خلال الحفل الافتتاحي".
ورأى شين، الذي يعتبر من أشهر مخرجي اللوحات الفنية الراقصة في بلاده، أن ما شاهده في إستاد خليفة تفوق على ما قدمه اليونانيون خلال حفل افتتاح أولمبياد أثينا 2004، مضيفاً "الدوحة قامت بعمل رائع، وأظهرت أفضل ما عندها للعالم، وبات الدور علينا".
وأنفقت الصين أموالاً طائلة لضمان إنجاح أولمبياد بكين 2008 التي ستكون فرصة لعمالقة أسيا ليقدموا للعالم وجه بلادهم الجديد.
وأسفرت تحضيرات الصينيين للحفلين الافتتاحي والختامي لبكين 2008 على وضع اللمسات الأخيرة، دون أن يتم الكشف عن أي من التفاصيل الخاصة بهذا الحدث الكبير.
يُذكر أن قطر هي أول دول عربية تستضيف هذا الحدث الرياضي الضخم، الثالث من حيث الأهمية بعد الألعاب الأولمبية وكأس العالم لكرة القدم، وأنفقت 2,8 مليار دولار من أجل استضافته، وهي ثاني دولة في غرب آسيا تتصدى له بعد إيران عام 1974.