أبوتركي
02-12-2006, 04:44 PM
http://www.aljazeerasport.net/doha_2006/images/news/asiad_arabic_B.jpg
قلوب كل العرب مع قطر
حفلت العديد من الصحف العربية الصادرة يوم الجمعة بتقارير عن حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة الذي ينتظر أن يبدأ في الساعة السابعة من مساء الجمعة باستاد خليفة الدولي.
في الصحف الكويتية
وصفت صحيفة (الرأي العام) الكويتية دورة الألعاب الآسيوية التي ستنطلق الجمعة من الدوحة بأنها تحدٍ حقيقي لقدرات القطريين والخليجيين بل والعرب أجمعين باعتبارها ثاني أكبر الدورات المجمعة بعد الأولمبياد بل تزيد على الأولمبياد بإحدى عشرة لعبة.
وقالت في تقرير لها إنه عندما أعلنت قطر استعدادها لتنظيم هذا التجمع الكبير"فإنها بذلك تكون تجاوزت كل الخطوط الحمراء خاصة وأن من سبق لتنظيم هذه الدورات هي الدول الآسيوية الكبرى كالصين والهند وتايلاند وكوريا وإيران ولم يسبق أن نظمتها دولة بحجم قطر في مساحتها وعدد سكانها".
ومضت تقول "لكن قطر التي أذهلت العالم أجمع بإعلامها المميز وقدرتها الفائقة في تنظيم البطولات الرياضية هي الآن محط اهتمام العالم أجمع لأنها لا ترجع إلى الوراء وتريد الآن أن تنظم الأولمبياد بكل ما فيه من متاعب وإرهاق وأيضا تحديات".
وأكدت الصحيفة أن كل العرب والخليجيين يريدون لقطر أن تبهر العالم بإنجازها كما أن كل القلوب مع القطريين تدعو لهم لكي يحققوا ما عجز عنه الكثيرون من الدول العربية والخليجية.
وعبرت عن ثقتها بأن نجاح قطر سيفتح الباب على مصراعيه لدول خليجية وعربية لكي تنظم دورات مماثلة.
والصحف الإماراتية
نوهت صحيفة (البيان) الإماراتية الصادرة الجمعة بالإنجازات التي حققتها قطر فيما يتعلق باستضافة دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة وقالت إن العمل يسير بخطوات ثابتة من أجل افتتاح الدورة " فدوحة الخير جاهزة لاستقبال 45 دولة, يصل عدد الرياضيين إلى أكثر من سبعة آلاف يتنافسون في 45 لعبة في المناسبة الرياضية الأكبر في التجمع الآسيوي الذي يقام كل أربع سنوات وهى دورة الأرقام القياسية".
وأكدت الصحيفة (في تقرير من موفدها إلى الدورة) إن الظروف مهيأة تماما لنجاح ألعاب العمر والخروج بالمستوى اللائق الذي يتناسب مع حجم الدعم الحكومي والاهتمام الرسمي من الدولة تجاه الرياضة والرياضيين وبمختلف الأنشطة والفعاليات.
وأشارت إلى أن الحدث القاري كبير ويتواجد على غير العادة حشد هائل من القيادات السياسية والرياضية لحضور حفل الافتتاح باستاد خليفة الدولي الذي تحول إلى صرح شامخ تم تشييده على أعلى المستويات العالمية حيث يتوقع أن يشاهد حفل الافتتاح 1.7 مليار إنسان, وتم استيراد الديكورات الخلفية من أستراليا وسيكون الحفل خرافيا لم يسبق له مثيل بل ربما يغطي كبرى الدورات الأولمبية.
وأوضحت الصحيفة أن أبناء قطر "يعملون بجد وروح عالية وهمة وعزيمة ونفتخر بما وصلت إليه هذه الدولة الصغيرة في مساحتها كبيرة في توجهاتها الرياضية والإعلامية".
وقالت إن العمل لا يتوقف في اللجنة الأولمبية ومقر الأسياد, وبمقرهما في الأبراج الجديدة على الكورنيش تجد نشاطا ينصب على نجاح المهمة الكبيرة التي ستقام لأول مرة بدولة عربية و ستكون دورة القرن ال 21 على الإطلاق بعد أن اطمأن المجلس الأولمبي الآسيوي على سير الاستعدادات وأبدى الجميع ارتياحه لما وصلت إليه الاستعدادات التي قدمتها الحكومة القطرية والمتابعة الشخصية من أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الذي وضع كل الإمكانيات تحت تصرف اللجنة المنظمة لإظهار الحدث القاري بالصورة التي تليق بالسمعة الطيبة التي تتمتع بها الرياضة القطرية.
وقالت صحيفة (الخليج) إن حفل الافتتاح سيكون اختبارا لقطر الساعية إلى تسجيل نقاط أمام المراجع الرياضية النافذة وذلك أملا في استضافة دورة الألعاب الاولمبية عام 2016 بعد أن أعلنت رسميا رغبتها في التقدم بملف ترشيحها عندما يفتح الباب مطلع العام المقبل.
وأشارت إلى أن قطر تعتبر أول دولة عربية تستضيف الألعاب الآسيوية التي تجمع أكثر من 11 ألف رياضي ورياضية وتقام كل أربع سنوات كما أنها أول دولة من غرب آسيا تتصدى لهذه المهمة منذ إيران عام 1974 .
ويلتئم شمل الدول الآسيوية بأكمله في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بمشاركة الدول ال 45 الأعضاء وهذا ما يتحقق للمرة الأولى في تاريخ الألعاب حيث ستكون المشاركة قياسية بأكثر من 13 ألف رياضي ورياضية لإحراز 421 ذهبية.
وتشهد الدورة 39 رياضة أيضا وهو رقم قياسي أي بزيادة 11 رياضة على الألعاب الأولمبية.
كما ذكرت صحيفة الاتحاد الإماراتية أن قطر بذلت في الفترة الماضية جهودا حثيثة للاستعداد لهذه الدورة التي تعتبر الأضخم على صعيد المنطقة, وشهدت الأيام الماضية ارتداء الدوحة ثوب العرس من خلال تزيين المدينة بأعلام وشعارات البطولة والتي أصبح الزائر يلمسها في كل مكان يذهب إليه بداية من وصوله إلى أرض المطار.
وأشارت إلى أن القطريين يعدون بتنظيم حفل أسطوري لم يسبق أن شهده الأسياد من قبل باستخدام نفس التكنولوجيا التي استخدمت في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في سدني 2000 ودورة أثينا 2004.
والبحرينية...
من جانبها قالت صحيفة الأيام البحرينية إن أنظار الملايين من عشاق ومحبي الرياضة تتجه من جميع أنحاء العالم ومن القارة الآسيوية بوجه خاص الجمعة صوب العاصمة القطرية الدوحة لمتابعة افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة (الدوحة 2006) أحد أكبر الأحداث الرياضية إن لم يكن أكبرها على الإطلاق في القارة الصفراء.
وتحظى الدورة الآسيوية الخامسة عشرة بأهمية بالغة تميزها عن باقي الدورات السابقة للعديد من الأسباب أهمها أنها تقام للمرة الأولى في إحدى الدول العربية في آسيا ويترقب الجميع بدء فعاليات الدورة للتأكد من مدى نجاح قطر في تنظيم هذه الدورة الضخمة التي تأتي في المرتبة الثانية مباشرة بعد دورات الألعاب الاولمبية من حيث الضخامة والأهمية.
العمانية...
وذكرت صحيفة الوطن العمانية أن فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء سيتوجه إلى الدوحة للمشاركة في حفل الافتتاح الرسمي للدوحة 2006 نيابة عن السلطان قابوس بن سعيد, مشيراً إلى أن هذه المشاركة تأتى في إطار العلاقات الأخوية الطيبة والمتنامية التي تجمع بين البلدين الشقيقين وتضامنا مع الجهود المستمرة في الارتقاء بالشباب وبمستوى الرياضة على مختلف الأصعدة.
وأشارت أن علم سلطنة عمان كان قد تم رفعة في قرية الرياضيين يوم الخميس في احتفالية كبيرة بحضور راشد بن مبارك الغيلانى سفير السلطنة المعتمد لدى قطر كما أشارت إلى اكتمال وصول بعثات المنتخبات العمانية المشاركة في الدورة حيث تشارك السلطنة لأول مرة ببعثة تتكون من 173 رياضيا ورياضية وهى أكبر بعثة رياضية تمثل السلطنة في دورات الألعاب الآسيوية منذ أن بدأت السلطنة مشاركاتها في الأسياد عام 1982.
المصرية...
وفى القاهرة أوردت صحيفة (الأخبار) المصرية تقريرا عن الدورة أشارت فيه إلى أن حفل الافتتاح واعد بجوانب الإبهار ويستمر ثلاث ساعات و20 دقيقة ويشارك فيه 7 آلاف شخص باستاد خليفة بن حمد, ويشرف على الحفل ديفيد اتكينز الذي سبق له الإشراف على حفل افتتاح دورة سيدنى الأوليمبية عام 2000 وبحضور أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.
وأشارت إلى أن المسؤولين الرياضيين في كوريا الجنوبية أعلنوا أن وفدي دولتي كوريا الجنوبية والشمالية سيسيران معا في حفل الافتتاح وكانت الكوريتان قد شاركتا معا تحت علم محايد في دورة الألعاب الأوليمبية بأثينا عام 2004.
وقالت إن دورة الألعاب الآسيوية ستشهد سجلا رياضيا يحمل 39 لعبة من بينها لعبتان جديدتان على الألعاب الآسيوية هما الشطرنج والثلاثي الحديث الترايثلون كانت قد استبعدت من الألعاب الآسيوية منذ الدورة الماضية في بوسان في كوريا الجنوبية عام 2002 وباقي الألعاب هي القوس والسهم والألعاب المائية والعاب القوى وكرة الريشة والبيسبول وكرة السلة والبليارد والسنوكر وكمال الأجسام البولينغ والملاكمة والزوارق والدراجات الهوائية والفروسية والمبارزة والغولف والجمباز وكرة اليد وهوكي الميدان والجودو والكابادي والكاراتيه والتجذيف والرغبة والقوارب الشراعية وسيباك تاكرو والرماية وكرة القدم والكرة اللينة (السوفت بول) والسوفت تنس والاسكواش وتنس الطاولة والتايكوندو وكرة المضرب والكرة الطائرة ورفع الأثقال والمصارعة.
قلوب كل العرب مع قطر
حفلت العديد من الصحف العربية الصادرة يوم الجمعة بتقارير عن حفل افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة الذي ينتظر أن يبدأ في الساعة السابعة من مساء الجمعة باستاد خليفة الدولي.
في الصحف الكويتية
وصفت صحيفة (الرأي العام) الكويتية دورة الألعاب الآسيوية التي ستنطلق الجمعة من الدوحة بأنها تحدٍ حقيقي لقدرات القطريين والخليجيين بل والعرب أجمعين باعتبارها ثاني أكبر الدورات المجمعة بعد الأولمبياد بل تزيد على الأولمبياد بإحدى عشرة لعبة.
وقالت في تقرير لها إنه عندما أعلنت قطر استعدادها لتنظيم هذا التجمع الكبير"فإنها بذلك تكون تجاوزت كل الخطوط الحمراء خاصة وأن من سبق لتنظيم هذه الدورات هي الدول الآسيوية الكبرى كالصين والهند وتايلاند وكوريا وإيران ولم يسبق أن نظمتها دولة بحجم قطر في مساحتها وعدد سكانها".
ومضت تقول "لكن قطر التي أذهلت العالم أجمع بإعلامها المميز وقدرتها الفائقة في تنظيم البطولات الرياضية هي الآن محط اهتمام العالم أجمع لأنها لا ترجع إلى الوراء وتريد الآن أن تنظم الأولمبياد بكل ما فيه من متاعب وإرهاق وأيضا تحديات".
وأكدت الصحيفة أن كل العرب والخليجيين يريدون لقطر أن تبهر العالم بإنجازها كما أن كل القلوب مع القطريين تدعو لهم لكي يحققوا ما عجز عنه الكثيرون من الدول العربية والخليجية.
وعبرت عن ثقتها بأن نجاح قطر سيفتح الباب على مصراعيه لدول خليجية وعربية لكي تنظم دورات مماثلة.
والصحف الإماراتية
نوهت صحيفة (البيان) الإماراتية الصادرة الجمعة بالإنجازات التي حققتها قطر فيما يتعلق باستضافة دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة وقالت إن العمل يسير بخطوات ثابتة من أجل افتتاح الدورة " فدوحة الخير جاهزة لاستقبال 45 دولة, يصل عدد الرياضيين إلى أكثر من سبعة آلاف يتنافسون في 45 لعبة في المناسبة الرياضية الأكبر في التجمع الآسيوي الذي يقام كل أربع سنوات وهى دورة الأرقام القياسية".
وأكدت الصحيفة (في تقرير من موفدها إلى الدورة) إن الظروف مهيأة تماما لنجاح ألعاب العمر والخروج بالمستوى اللائق الذي يتناسب مع حجم الدعم الحكومي والاهتمام الرسمي من الدولة تجاه الرياضة والرياضيين وبمختلف الأنشطة والفعاليات.
وأشارت إلى أن الحدث القاري كبير ويتواجد على غير العادة حشد هائل من القيادات السياسية والرياضية لحضور حفل الافتتاح باستاد خليفة الدولي الذي تحول إلى صرح شامخ تم تشييده على أعلى المستويات العالمية حيث يتوقع أن يشاهد حفل الافتتاح 1.7 مليار إنسان, وتم استيراد الديكورات الخلفية من أستراليا وسيكون الحفل خرافيا لم يسبق له مثيل بل ربما يغطي كبرى الدورات الأولمبية.
وأوضحت الصحيفة أن أبناء قطر "يعملون بجد وروح عالية وهمة وعزيمة ونفتخر بما وصلت إليه هذه الدولة الصغيرة في مساحتها كبيرة في توجهاتها الرياضية والإعلامية".
وقالت إن العمل لا يتوقف في اللجنة الأولمبية ومقر الأسياد, وبمقرهما في الأبراج الجديدة على الكورنيش تجد نشاطا ينصب على نجاح المهمة الكبيرة التي ستقام لأول مرة بدولة عربية و ستكون دورة القرن ال 21 على الإطلاق بعد أن اطمأن المجلس الأولمبي الآسيوي على سير الاستعدادات وأبدى الجميع ارتياحه لما وصلت إليه الاستعدادات التي قدمتها الحكومة القطرية والمتابعة الشخصية من أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني الذي وضع كل الإمكانيات تحت تصرف اللجنة المنظمة لإظهار الحدث القاري بالصورة التي تليق بالسمعة الطيبة التي تتمتع بها الرياضة القطرية.
وقالت صحيفة (الخليج) إن حفل الافتتاح سيكون اختبارا لقطر الساعية إلى تسجيل نقاط أمام المراجع الرياضية النافذة وذلك أملا في استضافة دورة الألعاب الاولمبية عام 2016 بعد أن أعلنت رسميا رغبتها في التقدم بملف ترشيحها عندما يفتح الباب مطلع العام المقبل.
وأشارت إلى أن قطر تعتبر أول دولة عربية تستضيف الألعاب الآسيوية التي تجمع أكثر من 11 ألف رياضي ورياضية وتقام كل أربع سنوات كما أنها أول دولة من غرب آسيا تتصدى لهذه المهمة منذ إيران عام 1974 .
ويلتئم شمل الدول الآسيوية بأكمله في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بمشاركة الدول ال 45 الأعضاء وهذا ما يتحقق للمرة الأولى في تاريخ الألعاب حيث ستكون المشاركة قياسية بأكثر من 13 ألف رياضي ورياضية لإحراز 421 ذهبية.
وتشهد الدورة 39 رياضة أيضا وهو رقم قياسي أي بزيادة 11 رياضة على الألعاب الأولمبية.
كما ذكرت صحيفة الاتحاد الإماراتية أن قطر بذلت في الفترة الماضية جهودا حثيثة للاستعداد لهذه الدورة التي تعتبر الأضخم على صعيد المنطقة, وشهدت الأيام الماضية ارتداء الدوحة ثوب العرس من خلال تزيين المدينة بأعلام وشعارات البطولة والتي أصبح الزائر يلمسها في كل مكان يذهب إليه بداية من وصوله إلى أرض المطار.
وأشارت إلى أن القطريين يعدون بتنظيم حفل أسطوري لم يسبق أن شهده الأسياد من قبل باستخدام نفس التكنولوجيا التي استخدمت في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية في سدني 2000 ودورة أثينا 2004.
والبحرينية...
من جانبها قالت صحيفة الأيام البحرينية إن أنظار الملايين من عشاق ومحبي الرياضة تتجه من جميع أنحاء العالم ومن القارة الآسيوية بوجه خاص الجمعة صوب العاصمة القطرية الدوحة لمتابعة افتتاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة (الدوحة 2006) أحد أكبر الأحداث الرياضية إن لم يكن أكبرها على الإطلاق في القارة الصفراء.
وتحظى الدورة الآسيوية الخامسة عشرة بأهمية بالغة تميزها عن باقي الدورات السابقة للعديد من الأسباب أهمها أنها تقام للمرة الأولى في إحدى الدول العربية في آسيا ويترقب الجميع بدء فعاليات الدورة للتأكد من مدى نجاح قطر في تنظيم هذه الدورة الضخمة التي تأتي في المرتبة الثانية مباشرة بعد دورات الألعاب الاولمبية من حيث الضخامة والأهمية.
العمانية...
وذكرت صحيفة الوطن العمانية أن فهد بن محمود آل سعيد نائب رئيس الوزراء لشؤون مجلس الوزراء سيتوجه إلى الدوحة للمشاركة في حفل الافتتاح الرسمي للدوحة 2006 نيابة عن السلطان قابوس بن سعيد, مشيراً إلى أن هذه المشاركة تأتى في إطار العلاقات الأخوية الطيبة والمتنامية التي تجمع بين البلدين الشقيقين وتضامنا مع الجهود المستمرة في الارتقاء بالشباب وبمستوى الرياضة على مختلف الأصعدة.
وأشارت أن علم سلطنة عمان كان قد تم رفعة في قرية الرياضيين يوم الخميس في احتفالية كبيرة بحضور راشد بن مبارك الغيلانى سفير السلطنة المعتمد لدى قطر كما أشارت إلى اكتمال وصول بعثات المنتخبات العمانية المشاركة في الدورة حيث تشارك السلطنة لأول مرة ببعثة تتكون من 173 رياضيا ورياضية وهى أكبر بعثة رياضية تمثل السلطنة في دورات الألعاب الآسيوية منذ أن بدأت السلطنة مشاركاتها في الأسياد عام 1982.
المصرية...
وفى القاهرة أوردت صحيفة (الأخبار) المصرية تقريرا عن الدورة أشارت فيه إلى أن حفل الافتتاح واعد بجوانب الإبهار ويستمر ثلاث ساعات و20 دقيقة ويشارك فيه 7 آلاف شخص باستاد خليفة بن حمد, ويشرف على الحفل ديفيد اتكينز الذي سبق له الإشراف على حفل افتتاح دورة سيدنى الأوليمبية عام 2000 وبحضور أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.
وأشارت إلى أن المسؤولين الرياضيين في كوريا الجنوبية أعلنوا أن وفدي دولتي كوريا الجنوبية والشمالية سيسيران معا في حفل الافتتاح وكانت الكوريتان قد شاركتا معا تحت علم محايد في دورة الألعاب الأوليمبية بأثينا عام 2004.
وقالت إن دورة الألعاب الآسيوية ستشهد سجلا رياضيا يحمل 39 لعبة من بينها لعبتان جديدتان على الألعاب الآسيوية هما الشطرنج والثلاثي الحديث الترايثلون كانت قد استبعدت من الألعاب الآسيوية منذ الدورة الماضية في بوسان في كوريا الجنوبية عام 2002 وباقي الألعاب هي القوس والسهم والألعاب المائية والعاب القوى وكرة الريشة والبيسبول وكرة السلة والبليارد والسنوكر وكمال الأجسام البولينغ والملاكمة والزوارق والدراجات الهوائية والفروسية والمبارزة والغولف والجمباز وكرة اليد وهوكي الميدان والجودو والكابادي والكاراتيه والتجذيف والرغبة والقوارب الشراعية وسيباك تاكرو والرماية وكرة القدم والكرة اللينة (السوفت بول) والسوفت تنس والاسكواش وتنس الطاولة والتايكوندو وكرة المضرب والكرة الطائرة ورفع الأثقال والمصارعة.