أبوتركي
03-12-2006, 10:02 AM
الفارس الشيخ محمد بن حمد يقود العنابي في تحدي التحمل
http://www.raya.com/mritems/images/2006/12/2/2_201124_1_209.gif
يدخل سباق التحمل برنامج دورات الألعاب الأسيوية لأول مرة وذلك خلال الدورة الخامسة عشرة في الدوحة حيث تقام المنافسات يوم 14 ديسمبر الحالي وتستمر يوما واحدا بمشاركة 56 فارسا يمثلون عشر دول.
وسيكون التنافس في هذه المنافسة التي يقود فريقنا فيها الفارس الشيخ محمد بن حمد آل ثاني علي ميداليتين ذهبيتين (فردي وفرق) حيث يحق لكل دولة المشاركة بما لا يزيد عن أربعة فرسان علي مستوي الفرق ويكون لاثنين منهم حق احتساب نتائجهم في مسابقة الفردي.
وبدأت سباقات القدرة علي التحمل تندرج عالميا عندما انطلقت في بطولة العالم التي أقيمت في إسبانيا سنة 2002 ثم نظمت دولة الإمارات العربية المتحدة بطولة العالم في العام 2004 في دبي.
وسيقام السباق لمسافة 120 كيلومترا حيث سيقطع الفرسان خمس مراحل ، يقوم الفريق بعد كل مرحلة بإخضاع جواده للفحص البيطري للتأكد من لياقته لاستكمال السباق.
ويعتبر فرسان الدول العربية الأسيوية المنافسين الرئيسيين إذ أن التحمل يعتبر من السباقات التقليدية، وخاصة في دول الخليج العربية التي تلقي رياضة التحمل فيها كل الدعم.
ويعتبر سباق التحمل أصعب سباقات الخيول في العالم، حيث يمتطي الفارس الحصان ويقطع مسافة تصل إلي 120 كيلومترا في فترة تتراوح بين 10 و12 ساعة.
وعلي الحصان أن يكون علي درجة عالية جدا من الجاهزية وبإمكان جميع فصائل الخيل المشاركة في هذا النوع من السباقات ، ولكن الخيول العربية تعتبر هي الأفضل ، وغالبا ما تسيطر علي سباقات التحمل نظرا لطاقاتها الكبيرة وقدرة تحملها العالية.
ويعتبر فائزا في هذه المسابقة عامة المتسابق الذي يحقق الوقت الأقل في اجتياز المسافة المحددة وهي 120 كيلومترا ، أما علي مستوي مسابقة الفرق فالفريق الفائز هو من يقطع المسافة في اقل وقت بعد جمع الزمن النهائي لأفضل ثلاثة متسابقين في الفريق.
http://www.raya.com/mritems/images/2006/12/2/2_201124_1_209.gif
يدخل سباق التحمل برنامج دورات الألعاب الأسيوية لأول مرة وذلك خلال الدورة الخامسة عشرة في الدوحة حيث تقام المنافسات يوم 14 ديسمبر الحالي وتستمر يوما واحدا بمشاركة 56 فارسا يمثلون عشر دول.
وسيكون التنافس في هذه المنافسة التي يقود فريقنا فيها الفارس الشيخ محمد بن حمد آل ثاني علي ميداليتين ذهبيتين (فردي وفرق) حيث يحق لكل دولة المشاركة بما لا يزيد عن أربعة فرسان علي مستوي الفرق ويكون لاثنين منهم حق احتساب نتائجهم في مسابقة الفردي.
وبدأت سباقات القدرة علي التحمل تندرج عالميا عندما انطلقت في بطولة العالم التي أقيمت في إسبانيا سنة 2002 ثم نظمت دولة الإمارات العربية المتحدة بطولة العالم في العام 2004 في دبي.
وسيقام السباق لمسافة 120 كيلومترا حيث سيقطع الفرسان خمس مراحل ، يقوم الفريق بعد كل مرحلة بإخضاع جواده للفحص البيطري للتأكد من لياقته لاستكمال السباق.
ويعتبر فرسان الدول العربية الأسيوية المنافسين الرئيسيين إذ أن التحمل يعتبر من السباقات التقليدية، وخاصة في دول الخليج العربية التي تلقي رياضة التحمل فيها كل الدعم.
ويعتبر سباق التحمل أصعب سباقات الخيول في العالم، حيث يمتطي الفارس الحصان ويقطع مسافة تصل إلي 120 كيلومترا في فترة تتراوح بين 10 و12 ساعة.
وعلي الحصان أن يكون علي درجة عالية جدا من الجاهزية وبإمكان جميع فصائل الخيل المشاركة في هذا النوع من السباقات ، ولكن الخيول العربية تعتبر هي الأفضل ، وغالبا ما تسيطر علي سباقات التحمل نظرا لطاقاتها الكبيرة وقدرة تحملها العالية.
ويعتبر فائزا في هذه المسابقة عامة المتسابق الذي يحقق الوقت الأقل في اجتياز المسافة المحددة وهي 120 كيلومترا ، أما علي مستوي مسابقة الفرق فالفريق الفائز هو من يقطع المسافة في اقل وقت بعد جمع الزمن النهائي لأفضل ثلاثة متسابقين في الفريق.