مغروور قطر
04-12-2006, 05:17 PM
بن غيث: توقف مبيعات البنوك منح الأسهم القيادية فرصة للتماسك والتقاط الأنفاس
"سابك" و"الكهرباء" تدعمان السوق السعودية بمكاسب طفيفة وتداولات متواضعة
فرص للاستثمار طويل الأجل
النفق المظلم
فصل أسهم الدولة
عدم الانزعاج من الانخفاض
مشروع جديد للنقل البحري
عقد جديد لـ "نادك"
دبي- شواق محمد
ساعد سهما "سابك" و"الكهرباء" مؤشر السوق السعودية على التماسك في تداولات الاثنين 4-12-2006، بالاضافة إلى الدعم الجيد الذي منحه قطاع الأسمنت للسوق، فيما يرى محللون من بينهم وليد بن غيث الخبير الاستثماري، أن توقف قوى البيع القوية التي شهدتها السوق أمس يمثل عامل الدعم الأساسي، في توزان أداء السوق في جلسة اليوم.
ويرى وليد بن غيث الخبير الاستثماري، أن توقف مبيعات البنوك والمحافظ الكبيرة في تعاملات اليوم منح السوق فرصة لالتقاط الأنفاس والتماسك، لافتاً إلى أن الانخفاض الحاد الذي ضرب السوق أمس كان بسبب اقدام بعض البنوك إلى بيع كميات كبيرة من الأسهم تغطية مراكز مالية مكشوفة، قائلاً في حديثة لقناة العربية "لم نشاهد هذا البيع اليوم لذلك تماسكت السوق، ونأمل أن تكون تلك المبيعات إنتهت".
فرص للاستثمار طويل الأجل
وأنهى المؤشر العام تعاملات اليوم على ارتفاع طفيف بنحو 0.31% تعادل 23.98 نقطة، ليغلق عند مستوى 7689.71 نقطة، رغم ذلك لازال المؤشر العام يقف عند مستويات قرب نهاية العام 2004.
وزاد سهم "سابك" 1% مسجلاً 101.25 ريال، وسهم "الكهرباء" 4.26% إلى سعر 12.25 ريال، ولحق بهم سهم "التعاونية" بنسبة 1.65% بسعر 107.50ريال، واستقر عند الاغلاق سهما "الراجحي" و"الاتصالات" دون تغير عند أسعار 178.50 و85.50 ريال على التوالي.
وأشار بن غيث إلى أن أسعار الأسهم أصحبت مناسبة للاستثمار طويل الأجل، فيما يرى أن السوق على المدى القصير غير واضحة الرؤية، لافتاً إلى أن مبيعات البنوك هي التي ستحدد بشكل كبير التوجه العام للسوق خلال الفترة القصيرة القادمة، علاوة على مدى ثقة المتداولين بالسوق، والتي لابد من العمل على استعادتها بعد أن وصلت إلى مرحلة منخفضة جداً حالياً.
النفق المظلم
السوق تعيش بداية الكبوة الرابعة بعد تراجع المؤشر دون مستوى 8 الاف النقطة، والذي كان يمثل نقطة دعم قوية للغاية
د. علي العلق
وفي تقرير لصحيفة "عكاظ" السعودية قال حسين الخاطر محلل فني إن انحدار المؤشر دون مستوى 8 الاف نقطة، لا يجد مبررات حقيقية، كما لا توجد اخبار غير سارة تدفع المؤشر نحو الهاوية، بيد أن تزايد المخاوف من استمرار التدهور يمثل احد العوامل الضاغطة في استمرار نزيف النقاط و استمرار اللون الاحمر على المؤشر العام.
وأكد الكتور علي العلق استاذ المالية والاقتصاد بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، أن السوق المالية تمر حاليا بظروف صعبة للغاية، خصوصا وأن الانخفاضات التي تتخبط فيها ليست مبررة على الاطلاق في كثير من الاحيان، الامر الذي يزيد من الحيرة و التخوف لدى كافة المستثمرين من صعوبة الخروج من النفق المظلم الذي دخلت فيه السوق على 3 مرات متفاوته خلال العام 2006.
وأشار إلى أن السوق تعيش بداية الكبوة الرابعة بعد تراجع المؤشر دون مستوى 8 الاف النقطة، والذي كان يمثل نقطة دعم قوية للغاية، مشيرا إلى أن الانهيارات المتواصلة للسوق ستزيد من تفاقم الازمة التي يعيش تحت وطأتها صغار المستثمرين.
فصل أسهم الدولة
من جانبه دعا الدكتور عبدالله الحربي استاذ المحاسبة ونظم المعلومات بجامعة الملك فهد للبترول و المعادن، لفصل أسهم الدولة الراكدة من المؤشر العام، ومن ثم اعادة احتساب المؤشر العام بطريقة اكثر عدالة.
وقال طارق الماضي المحلل المالي إن الغياب الكامل لقاعدة الطلبات على معظم الأسهم السعودية تسبب أمس في تراجع سوق الأسهم إلى مستوى قياسي لم تبلغه منذ ديسمبر/كانون الأول2004, وحدث هذا الهبوط الكبير مدفوعا بعمليات ضغط على قطاع البنوك, ساعد على تفاقمها غياب قاعدة الطلبات في أسهم القطاع.
من جانبه أستعرض فهد بن عبد الله القاسم الخبير السعودي في مقاله المنشور بصحيفة "الاقتصادية" السعودية مجموعة من التوجهات التي يعتقد أن تطبيقها سيغير مسار سوق الأسهم في المملكة إيجابياً بشكل جذري، من أهمها فصل هيئة السوق المالية عن السوق نفسه، وإنشاء شركة مساهمة لإدارة السوق كما نص النظام، وهذا التقسيم سيفرغ الهيئة لعملها الرئيسي وهو تنظيم السوق المالية من حيث التشريع والرقابة، وسيترك الأعمال التنفيذية لإدارة السوق.
عدم الانزعاج من الانخفاض
المؤشر لا يزال في مستوى معقول، ويشجع على الاستثمار، ومن المهم التوقف عن محاولة التأثير على نفسيات المستثمرين إيجابياً
فهد القاسم
وأشار القاسم إلى تقسيم السوق إلى رئيسي ومواز، والاستمرار بل التعجيل في الإدراج والطرح للشركات الجديدة في السوق، مع عدم التفات الهيئة إلى المؤشر ارتفاعاً وانخفاضاً، وعدم الانزعاج من الانخفاض الذي يحدث، وخاصة أن المؤشر لا يزال في مستوى معقول، ويشجع على الاستثمار، ومن المهم التوقف عن محاولة التأثير على نفسيات المستثمرين إيجابياً.
ويرى ضرورة تكثيف جهود الهيئة للرقابة على الشركات المساهمة المدرجة، ومدى التزامها بالقواعد والأنظمة، والشفافية، والتحقق من عدم تسرب المعلومات، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بضبط السوق، وتطبيق العقوبات القصوى بحق المخالفين، وكذلك الشفافية في الإعلان عن التوجهات المستقبلية للهيئة، والتشهير بالمخالفين وفرض العقوبات، وفقاً لآليات الهيئة المعلنة للرقابة والالتزام.
وختم فهد القاسم مقالته قائلاً "سألني أحد الإخوة عن السوق، وما هي توقعات الصعود بعد الكبوة؟ كيف ومتى وإلى أين؟ فأجبته باختصار .. كانت حفلة وانتهت!! وكل حفلة والسوق بألف خير".
مشروع جديد للنقل البحري
وواصلت السوق معاناتها جراء الضعف الشديد في قيمة التداولات، الأمر الذي يقلق المتعاملين بشكل كبير خاصة الأفراد الصغار منهم، حيث سجلت تداولات اليوم فقط 6.9 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال).
وبلغت الأسهم النتداولة 192.29 مليون سهم، تمت بتنفيذ 214.7 ألف صفقة، وبلغ عدد الشركات المتداولة 84 شركة إرتفعت منها اسعار 29 شركة، وإنخفضت 49 شركة، فيما إستقرت بقية الشركات دون تغير، ورغم أن أكثرية الشركات منخفضة، إلا أن ارتفاع الشركات الثقيلة، هو ما منح المؤشر هذه المكاسب المحدودة.
على جانب آخر حصلت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري، على موافقة صندوق الاستثمارات العامة المبدئية على تمويل مانسبته 30% وبحد أقصى 1.5 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال) من التكلفة الإجمالية لبناء عدد من الناقلات والسفن البالغة نحو 5.160 مليار ريال وذلك بالإشتراك مع بنوك تجارية، فيما سيتم تمويل نحو 40% من التكلفة، عن طريق زيادة رأسمال الوطنية السعودية للنقل البحري، وأغلق سهم النقل البحري في تداولات اليوم على ارتفاع 2.27% مسجلاً سعر 22.50 ريال.
عقد جديد لـ "نادك"
أبرمت الشركة الوطنية للتنمية الزراعية "نادك" عقداً مع شركة وارتسيلا لمقاولات الطاقة المحدودة قيمته 36 مليون ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال) تقوم بموجبه الشركة المذكوره بأنشاء محطة كهرباء جديده بمشروع الشركة بحرض.
ويهدف إلى إنشاء المحطه لتلبية احتياج مرافق المشروع الحالية والتوسعات المستقبليه من الطاقة الكهربائيه، ويتوقع الانتهاء منها في منتصف عام 2008.
وبلغ سعر سهم الشركة في السوق السعودية اليوم 34.75 ريال، منخفضاً بنسبة
4.14%.
"سابك" و"الكهرباء" تدعمان السوق السعودية بمكاسب طفيفة وتداولات متواضعة
فرص للاستثمار طويل الأجل
النفق المظلم
فصل أسهم الدولة
عدم الانزعاج من الانخفاض
مشروع جديد للنقل البحري
عقد جديد لـ "نادك"
دبي- شواق محمد
ساعد سهما "سابك" و"الكهرباء" مؤشر السوق السعودية على التماسك في تداولات الاثنين 4-12-2006، بالاضافة إلى الدعم الجيد الذي منحه قطاع الأسمنت للسوق، فيما يرى محللون من بينهم وليد بن غيث الخبير الاستثماري، أن توقف قوى البيع القوية التي شهدتها السوق أمس يمثل عامل الدعم الأساسي، في توزان أداء السوق في جلسة اليوم.
ويرى وليد بن غيث الخبير الاستثماري، أن توقف مبيعات البنوك والمحافظ الكبيرة في تعاملات اليوم منح السوق فرصة لالتقاط الأنفاس والتماسك، لافتاً إلى أن الانخفاض الحاد الذي ضرب السوق أمس كان بسبب اقدام بعض البنوك إلى بيع كميات كبيرة من الأسهم تغطية مراكز مالية مكشوفة، قائلاً في حديثة لقناة العربية "لم نشاهد هذا البيع اليوم لذلك تماسكت السوق، ونأمل أن تكون تلك المبيعات إنتهت".
فرص للاستثمار طويل الأجل
وأنهى المؤشر العام تعاملات اليوم على ارتفاع طفيف بنحو 0.31% تعادل 23.98 نقطة، ليغلق عند مستوى 7689.71 نقطة، رغم ذلك لازال المؤشر العام يقف عند مستويات قرب نهاية العام 2004.
وزاد سهم "سابك" 1% مسجلاً 101.25 ريال، وسهم "الكهرباء" 4.26% إلى سعر 12.25 ريال، ولحق بهم سهم "التعاونية" بنسبة 1.65% بسعر 107.50ريال، واستقر عند الاغلاق سهما "الراجحي" و"الاتصالات" دون تغير عند أسعار 178.50 و85.50 ريال على التوالي.
وأشار بن غيث إلى أن أسعار الأسهم أصحبت مناسبة للاستثمار طويل الأجل، فيما يرى أن السوق على المدى القصير غير واضحة الرؤية، لافتاً إلى أن مبيعات البنوك هي التي ستحدد بشكل كبير التوجه العام للسوق خلال الفترة القصيرة القادمة، علاوة على مدى ثقة المتداولين بالسوق، والتي لابد من العمل على استعادتها بعد أن وصلت إلى مرحلة منخفضة جداً حالياً.
النفق المظلم
السوق تعيش بداية الكبوة الرابعة بعد تراجع المؤشر دون مستوى 8 الاف النقطة، والذي كان يمثل نقطة دعم قوية للغاية
د. علي العلق
وفي تقرير لصحيفة "عكاظ" السعودية قال حسين الخاطر محلل فني إن انحدار المؤشر دون مستوى 8 الاف نقطة، لا يجد مبررات حقيقية، كما لا توجد اخبار غير سارة تدفع المؤشر نحو الهاوية، بيد أن تزايد المخاوف من استمرار التدهور يمثل احد العوامل الضاغطة في استمرار نزيف النقاط و استمرار اللون الاحمر على المؤشر العام.
وأكد الكتور علي العلق استاذ المالية والاقتصاد بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، أن السوق المالية تمر حاليا بظروف صعبة للغاية، خصوصا وأن الانخفاضات التي تتخبط فيها ليست مبررة على الاطلاق في كثير من الاحيان، الامر الذي يزيد من الحيرة و التخوف لدى كافة المستثمرين من صعوبة الخروج من النفق المظلم الذي دخلت فيه السوق على 3 مرات متفاوته خلال العام 2006.
وأشار إلى أن السوق تعيش بداية الكبوة الرابعة بعد تراجع المؤشر دون مستوى 8 الاف النقطة، والذي كان يمثل نقطة دعم قوية للغاية، مشيرا إلى أن الانهيارات المتواصلة للسوق ستزيد من تفاقم الازمة التي يعيش تحت وطأتها صغار المستثمرين.
فصل أسهم الدولة
من جانبه دعا الدكتور عبدالله الحربي استاذ المحاسبة ونظم المعلومات بجامعة الملك فهد للبترول و المعادن، لفصل أسهم الدولة الراكدة من المؤشر العام، ومن ثم اعادة احتساب المؤشر العام بطريقة اكثر عدالة.
وقال طارق الماضي المحلل المالي إن الغياب الكامل لقاعدة الطلبات على معظم الأسهم السعودية تسبب أمس في تراجع سوق الأسهم إلى مستوى قياسي لم تبلغه منذ ديسمبر/كانون الأول2004, وحدث هذا الهبوط الكبير مدفوعا بعمليات ضغط على قطاع البنوك, ساعد على تفاقمها غياب قاعدة الطلبات في أسهم القطاع.
من جانبه أستعرض فهد بن عبد الله القاسم الخبير السعودي في مقاله المنشور بصحيفة "الاقتصادية" السعودية مجموعة من التوجهات التي يعتقد أن تطبيقها سيغير مسار سوق الأسهم في المملكة إيجابياً بشكل جذري، من أهمها فصل هيئة السوق المالية عن السوق نفسه، وإنشاء شركة مساهمة لإدارة السوق كما نص النظام، وهذا التقسيم سيفرغ الهيئة لعملها الرئيسي وهو تنظيم السوق المالية من حيث التشريع والرقابة، وسيترك الأعمال التنفيذية لإدارة السوق.
عدم الانزعاج من الانخفاض
المؤشر لا يزال في مستوى معقول، ويشجع على الاستثمار، ومن المهم التوقف عن محاولة التأثير على نفسيات المستثمرين إيجابياً
فهد القاسم
وأشار القاسم إلى تقسيم السوق إلى رئيسي ومواز، والاستمرار بل التعجيل في الإدراج والطرح للشركات الجديدة في السوق، مع عدم التفات الهيئة إلى المؤشر ارتفاعاً وانخفاضاً، وعدم الانزعاج من الانخفاض الذي يحدث، وخاصة أن المؤشر لا يزال في مستوى معقول، ويشجع على الاستثمار، ومن المهم التوقف عن محاولة التأثير على نفسيات المستثمرين إيجابياً.
ويرى ضرورة تكثيف جهود الهيئة للرقابة على الشركات المساهمة المدرجة، ومدى التزامها بالقواعد والأنظمة، والشفافية، والتحقق من عدم تسرب المعلومات، واتخاذ الإجراءات الكفيلة بضبط السوق، وتطبيق العقوبات القصوى بحق المخالفين، وكذلك الشفافية في الإعلان عن التوجهات المستقبلية للهيئة، والتشهير بالمخالفين وفرض العقوبات، وفقاً لآليات الهيئة المعلنة للرقابة والالتزام.
وختم فهد القاسم مقالته قائلاً "سألني أحد الإخوة عن السوق، وما هي توقعات الصعود بعد الكبوة؟ كيف ومتى وإلى أين؟ فأجبته باختصار .. كانت حفلة وانتهت!! وكل حفلة والسوق بألف خير".
مشروع جديد للنقل البحري
وواصلت السوق معاناتها جراء الضعف الشديد في قيمة التداولات، الأمر الذي يقلق المتعاملين بشكل كبير خاصة الأفراد الصغار منهم، حيث سجلت تداولات اليوم فقط 6.9 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال).
وبلغت الأسهم النتداولة 192.29 مليون سهم، تمت بتنفيذ 214.7 ألف صفقة، وبلغ عدد الشركات المتداولة 84 شركة إرتفعت منها اسعار 29 شركة، وإنخفضت 49 شركة، فيما إستقرت بقية الشركات دون تغير، ورغم أن أكثرية الشركات منخفضة، إلا أن ارتفاع الشركات الثقيلة، هو ما منح المؤشر هذه المكاسب المحدودة.
على جانب آخر حصلت الشركة الوطنية السعودية للنقل البحري، على موافقة صندوق الاستثمارات العامة المبدئية على تمويل مانسبته 30% وبحد أقصى 1.5 مليار ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال) من التكلفة الإجمالية لبناء عدد من الناقلات والسفن البالغة نحو 5.160 مليار ريال وذلك بالإشتراك مع بنوك تجارية، فيما سيتم تمويل نحو 40% من التكلفة، عن طريق زيادة رأسمال الوطنية السعودية للنقل البحري، وأغلق سهم النقل البحري في تداولات اليوم على ارتفاع 2.27% مسجلاً سعر 22.50 ريال.
عقد جديد لـ "نادك"
أبرمت الشركة الوطنية للتنمية الزراعية "نادك" عقداً مع شركة وارتسيلا لمقاولات الطاقة المحدودة قيمته 36 مليون ريال (الدولار يعادل 3.75 ريال) تقوم بموجبه الشركة المذكوره بأنشاء محطة كهرباء جديده بمشروع الشركة بحرض.
ويهدف إلى إنشاء المحطه لتلبية احتياج مرافق المشروع الحالية والتوسعات المستقبليه من الطاقة الكهربائيه، ويتوقع الانتهاء منها في منتصف عام 2008.
وبلغ سعر سهم الشركة في السوق السعودية اليوم 34.75 ريال، منخفضاً بنسبة
4.14%.