أبوتركي
05-12-2006, 12:57 PM
قطر قدمت الآسياد كثاني أفضل حدث رياضي عالمي
أفردت الصحف الصينية مساحات واسعة في صفحاتها لتعرض حقائق ومعلومات عن الدوحة وقطر بشكل عام وتتابع الصحف المختلفة باهتمام بالغ كل ما يدور في المدينة المستضيفة لألعاب العمر وتعدت التغطيات والتقارير والموضوعات الرياضية للألعاب الآسيوية لتشمل تقارير اقتصادية واجتماعية ومعلومات عن الشعب القطري والتراث.
وفي مكان آخر كتب مراسل صحيفة الصين اليومية في الدوحة عن الاستعدادات القطرية الجادة لألعاب 2016.
وينظر الصينيون باهتمام بالغ الى جميع ما تقدمه قطر للألعاب من تنظيم وتخطيط ومنشآت وأفكار خلاقة ولم يخف المراسل قلقه مما رآه هنا لأن كل ما سيأتي دون المستوى الذي قدمته الدوحة سيضع الصين المنظمة لأولمبياد 2008 في وضع حرج جدا.
وتحت عنوان «قطر أعدت الاستاد الرئيسي للأحداث الكبيرة» ذكر التقرير ان الأهداف القطرية في تدشين منشآت رياضية ضخمة مزودة بأحدث التقنيات لا يقف عند حدود الألعاب الحالية وأن أفكارا عديدة في المستقبل ستحمل الدوحة إلى العالم.
وقال التقرير نقلا عن مسؤولين قطريين في الدوحة «أخيرا سنرى نتائج سنوات من التخطيط والعمل الشاق وقريبا ستكون أعين العالم مفتوحة علينا».
وجاء في المقال ان الدوحة سعت لأن تكون الألعاب الحالية أضخم حدث رياضي في آسيا ومنطقة الشرق الأوسط لتكون مركز ثقل في ترشيحها لأولمبياد 2016 الصيفي.وفي مقال آخر في نفس الصحيفة كتب المراسل الرياضي «الدوحة قدمت الآسياد كثاني افضل حدث رياضي في العالم»، مشيرا الى تفوقه على الألعاب الأوروبية والبطولات الدولية والقارية الاخرى.
واشار المراسل إلى انه لمس ردود فعل عديدة من أعضاء المجلس الأولمبي الآسيوي وبعثات الاتحادات الدولية واللجنة الأولمبية الدولية الذين أكدوا ان الدوحة كانت على الطريق الصحيح لتقدم الألعاب الآسيوية كثاني أفضل حدث رياضي في العالم بعد الألعاب الأولمبية وكأس العالم لكرة القدم.
وأكملت الصحيفة في نفس السياق ان ما قدمته الدوحة حتى الآن في حفل الافتتاح والمنشآت الرياضية والتميز الباهر في التقنيات المعتمدة والتنظيم الدقيق تفوق بجدارة أولمبياد أثينا وكأس العالم في ألمانيا وختم الصحفي الصيني تقريره «إذا كانت آخر التقنيات على ما اعتقد فسوف تستخدم في أولمبياد بكين 2008 وألعاب آسيا 2010».
وفي موضوع متصل اشارت الصحف الصينية الى التنظيم الدقيق لجميع المرافق من خطط سير ومراقبة الطرق حيث اعدت اللجنة المنظمة خطة محكمة لتسير كل الأمور بســــــــــــهولة وسلاسة.
أفردت الصحف الصينية مساحات واسعة في صفحاتها لتعرض حقائق ومعلومات عن الدوحة وقطر بشكل عام وتتابع الصحف المختلفة باهتمام بالغ كل ما يدور في المدينة المستضيفة لألعاب العمر وتعدت التغطيات والتقارير والموضوعات الرياضية للألعاب الآسيوية لتشمل تقارير اقتصادية واجتماعية ومعلومات عن الشعب القطري والتراث.
وفي مكان آخر كتب مراسل صحيفة الصين اليومية في الدوحة عن الاستعدادات القطرية الجادة لألعاب 2016.
وينظر الصينيون باهتمام بالغ الى جميع ما تقدمه قطر للألعاب من تنظيم وتخطيط ومنشآت وأفكار خلاقة ولم يخف المراسل قلقه مما رآه هنا لأن كل ما سيأتي دون المستوى الذي قدمته الدوحة سيضع الصين المنظمة لأولمبياد 2008 في وضع حرج جدا.
وتحت عنوان «قطر أعدت الاستاد الرئيسي للأحداث الكبيرة» ذكر التقرير ان الأهداف القطرية في تدشين منشآت رياضية ضخمة مزودة بأحدث التقنيات لا يقف عند حدود الألعاب الحالية وأن أفكارا عديدة في المستقبل ستحمل الدوحة إلى العالم.
وقال التقرير نقلا عن مسؤولين قطريين في الدوحة «أخيرا سنرى نتائج سنوات من التخطيط والعمل الشاق وقريبا ستكون أعين العالم مفتوحة علينا».
وجاء في المقال ان الدوحة سعت لأن تكون الألعاب الحالية أضخم حدث رياضي في آسيا ومنطقة الشرق الأوسط لتكون مركز ثقل في ترشيحها لأولمبياد 2016 الصيفي.وفي مقال آخر في نفس الصحيفة كتب المراسل الرياضي «الدوحة قدمت الآسياد كثاني افضل حدث رياضي في العالم»، مشيرا الى تفوقه على الألعاب الأوروبية والبطولات الدولية والقارية الاخرى.
واشار المراسل إلى انه لمس ردود فعل عديدة من أعضاء المجلس الأولمبي الآسيوي وبعثات الاتحادات الدولية واللجنة الأولمبية الدولية الذين أكدوا ان الدوحة كانت على الطريق الصحيح لتقدم الألعاب الآسيوية كثاني أفضل حدث رياضي في العالم بعد الألعاب الأولمبية وكأس العالم لكرة القدم.
وأكملت الصحيفة في نفس السياق ان ما قدمته الدوحة حتى الآن في حفل الافتتاح والمنشآت الرياضية والتميز الباهر في التقنيات المعتمدة والتنظيم الدقيق تفوق بجدارة أولمبياد أثينا وكأس العالم في ألمانيا وختم الصحفي الصيني تقريره «إذا كانت آخر التقنيات على ما اعتقد فسوف تستخدم في أولمبياد بكين 2008 وألعاب آسيا 2010».
وفي موضوع متصل اشارت الصحف الصينية الى التنظيم الدقيق لجميع المرافق من خطط سير ومراقبة الطرق حيث اعدت اللجنة المنظمة خطة محكمة لتسير كل الأمور بســــــــــــهولة وسلاسة.