أبوتركي
06-12-2006, 05:08 PM
أكبر تجمع للمتطوعين في منطقة الشرق الأوسط بقطر ويشمل «100» جنسية
ألقى محمد عبدالرحمن الجابر كلمة أمس في يوم التطوع العالمي شكر فيها كل المتطوعين نيابة عن اللجنة المنظمة للألعاب الآسيوية.
وتقدم مدير مجمع لوسيل الدولي للرماية بالشكر لكل فرد للحماس والدعم والالتزام الذي ظهر من خلال التطوع للمشاركة في ألعاب العمر والتي ستبقى ذكراها خالدة.
وقال مخاطبا المتطوعين: أنتم القصة الحقيقية لنجاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة (الدوحة 2006) وما كانت قطر لتستطيع الوصول بالألعاب إلى ما وصلت إليه حتى الآن بدونكم وبينما تقترب الدورة بسرعة من نهايتها خلال أسبوع تقريبا من اليوم فإن حلم «الدوحة 2006» ما كان ليتحقق لولا مشاركتكم القيمة.
إن التطوع ليس جديدا على دولة قطر فقد ساهمنا بفاعلية في مناسبات دولية وعالمية كثيرة تم تنظيمها في دولتنا الحبيبة خلال السنوات الماضية، بالنظر إلى ان معنا الآن متطوعين من أكثر من 100 جنسية بثقافات وخلفيات متميزة وبشخصيات ومواهب مختلفة فإن هذا التنوع جعل من مجتمعنا فريدا من نوعه يشتمل على أكبر تجمع للمتطوعين في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى أنه مع وجود هذا التنوع استطاع التطوع ان يجعل الدوحة 2006 نجاحا مدويا وذلك بالمساهمة الشخصية لكل واحد في صنع هذا الحدث ومع أنه من الصعب علي وصف مدى وعمق مشاركة كل فرد منكم إلا ان اللجنة المنظمة للألعاب الآسيوية الخامسة عشرة (الدوحة 2006) تقدر وتحيي كل فرد منكم على الجهد الذي بذله معنا، إن جهودكم مجتمعة شكلت ومازالت تشكل الفرق الكبير المؤثر ايجابيا على نجاح هذه الألعاب.ولكن هذا العمل العظيم لم ننجز إلا نصفه ومازال أمامنا إكمال المشوار وأملي كبير في استعدادكم ورغبة كل منكم في تحمل مسؤولياته والمضي بالألعاب إلى النهاية الناجحة التي نرجوها لها جميعا.
نتوقف هنا قليلا لنحتفل ونلقي نظرة على المشاركة الفعالة والحيوية التي قام بها المتطوعون أمثالكم والذي وضح جليا في قوة أداء ونجاح «الدوحة 2006».
ألقى محمد عبدالرحمن الجابر كلمة أمس في يوم التطوع العالمي شكر فيها كل المتطوعين نيابة عن اللجنة المنظمة للألعاب الآسيوية.
وتقدم مدير مجمع لوسيل الدولي للرماية بالشكر لكل فرد للحماس والدعم والالتزام الذي ظهر من خلال التطوع للمشاركة في ألعاب العمر والتي ستبقى ذكراها خالدة.
وقال مخاطبا المتطوعين: أنتم القصة الحقيقية لنجاح دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة (الدوحة 2006) وما كانت قطر لتستطيع الوصول بالألعاب إلى ما وصلت إليه حتى الآن بدونكم وبينما تقترب الدورة بسرعة من نهايتها خلال أسبوع تقريبا من اليوم فإن حلم «الدوحة 2006» ما كان ليتحقق لولا مشاركتكم القيمة.
إن التطوع ليس جديدا على دولة قطر فقد ساهمنا بفاعلية في مناسبات دولية وعالمية كثيرة تم تنظيمها في دولتنا الحبيبة خلال السنوات الماضية، بالنظر إلى ان معنا الآن متطوعين من أكثر من 100 جنسية بثقافات وخلفيات متميزة وبشخصيات ومواهب مختلفة فإن هذا التنوع جعل من مجتمعنا فريدا من نوعه يشتمل على أكبر تجمع للمتطوعين في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى أنه مع وجود هذا التنوع استطاع التطوع ان يجعل الدوحة 2006 نجاحا مدويا وذلك بالمساهمة الشخصية لكل واحد في صنع هذا الحدث ومع أنه من الصعب علي وصف مدى وعمق مشاركة كل فرد منكم إلا ان اللجنة المنظمة للألعاب الآسيوية الخامسة عشرة (الدوحة 2006) تقدر وتحيي كل فرد منكم على الجهد الذي بذله معنا، إن جهودكم مجتمعة شكلت ومازالت تشكل الفرق الكبير المؤثر ايجابيا على نجاح هذه الألعاب.ولكن هذا العمل العظيم لم ننجز إلا نصفه ومازال أمامنا إكمال المشوار وأملي كبير في استعدادكم ورغبة كل منكم في تحمل مسؤولياته والمضي بالألعاب إلى النهاية الناجحة التي نرجوها لها جميعا.
نتوقف هنا قليلا لنحتفل ونلقي نظرة على المشاركة الفعالة والحيوية التي قام بها المتطوعون أمثالكم والذي وضح جليا في قوة أداء ونجاح «الدوحة 2006».