أبوتركي
07-12-2006, 09:48 AM
مسابقات ألعاب القوى تنطلق اليوم بسباق المشي «20 كلم»
كتب - عامر شميطلي
تنطلق في الثامنة والربع من صباح اليوم منافسات أم الألعاب في دورة الألعاب الخامسة عشرة الدوحة 2006 لسباق المشي لمسافة 20كلم للرجال والسيدات وستكون بداية الحصاد لكافة المنتخبات الوطنية وان كانت الامنيات في ان يحصد ابطال القوى القطرية عددا من الميداليات الذهبية والملونة وبشكل افضل مما كان عليه في دورة الألعاب الماضية في بوسان والتي كانت عبارة عن ذهبية واحدة عن طريق خميس عبد الله دون سواه رغم الميداليات الملونة في مسابقات أخرى، لكن بالتأكيد اليوم الوضع يختلف خصوصا ان اتحاد العاب القوى برئاسة دحلان جمعان الحمد عمد إلى اعداد ابطالنا على افضل ما يكون رغم خسارتنا في غياب البطل العالمي سيف سعيد شاهين بسبب الاصابة.
وستكون الانطلاقة بسباق المشي حيث سيشارك بطلان من منتخبنا الوطني في هذا السباق وهما مبروك صالح وهو الذي احرز عددا من الميداليات في بطولات سابقة وافضل ارقامه 08‚34‚1 س وايضا وليد الصباحي الذي بدوره له مسيرة ناجحة في الدورات السابقة العربية والخليجية وحتى بعض الآسيوية وافضل ارقامه 18‚40‚1 س وبالطبع فإن الوصول إلى منصة التتويج اليوم سيكون امرا بالغ الصعوبة لكن ايضا امكانية احراز ميدالية وارد للغاية رغم تفوق ابطال من شرق آسيا لكن المنافسة العربية لن تكون موجودة وعلى هذا فإن الآمال معقودة على ان يكون لابطالنا كلمة في هذا السباق الذي سيقام على كورنيش الدوحة في الصباح الباكر وان كان ابطالنا جاهزين ومن خلال المعسكرات التي أقيمت فإن لرئيس الاتحاد دحلان الحمد كلمة واضحة وصريحة: ندرك أن ما حدث في دورة غرب آسيا حين فرض ابطالنا السيطرة الكاملة لن يكون هو نفسه في دورة الألعاب الآسيوية لان المنافسة لن تكون محصورة بين ابطال مجلس التعاون الخليجي بل تتعداها إلى شرق آسيا بل والقارة الصفراء بأكملها وان كنت ارى ان بعض المسابقات أو السباقات قد تشهد بعض التنافس الخليجي - الخليجي وخصوصا في سباق 400م حواجز التي تشهد حضور البطلين مبارك النوبي العائد وهادي صوعان الذي سيشارك بخبرته الكبيرة.
ويؤكد دحلان الحمد رئيس اتحاد العاب القوى ان المنافسة ستكون شرسة للغاية وقوية جدا وان القوى القطرية فقدت في هذه الدورة بطلا مميزا هو سيف شاهين الذي يعاني من اصابة كبيرة وكذلك يرى ان هناك ابطالا قادرين على تعويض غياب سيف وان كان يرى ان المنافسة لن تكون سهلة ابدا.
ومن المتوقع ان تشهد ام الالعاب منافسة قوية ومثيرة خصوصا بين الصين واليابان من جهة والدول الخليجية وتحديدا منتخبنا الوطني والسعودية والبحرين من جهة اخرى. وان كان الكويتيون سينافسون خصوصا في المطرقة عن طريق علي زنكوي.
وسيكون العداء البحريني رشيد رمزي والصيني ليو جيانغ حامل الرقم القياسي العالمي في سباق 110 امتار حواجز ابرز المشاركين في المنافسات ، علما بأن الالعاب خسرت اثنين من افضل المشاركين فيها بانسحاب بطلنا سيف سعيد شاهين حامل الرقم القياسي العالمي في سباق 3 آلاف م موانع والياباني كوجي موروفوشي بطل المطرقة في النسخة السابقة.
ويعاني شاهين من التهاب في وتر اخيل في الاشهر الاخيرة ولم يقو على التدريب بشكل جيد لهذا الحدث ففضل عدم المجازفة، اما موروفوشي فأصيب بتمزق عضلي في ربلة السباق.
ولم يشارك رمزي كثيرا في اللقاءات الدولية بعد انجازه العام الماضي في بطولة العالم لالعاب القوى في هلسنكي حيث نجح في احراز ذهبيتي سباقي 800 م و 1500م، ليصبح بالتالي اول عداء يجمع بين السباقين الصعبين منذ النيوزيلندي بيتر سنيل في اولمبياد 1964 في طوكيو.
ويسعى رمزي لان يصبح خليفة العداء المغربي الاسطورة هشام الكروج في المضمار.
وشارك رمزي في ثلاثة سباقات هذا الموسم ففاز في واحد منها ضد الكيني المعروف برنارد لاغات في لقاء كارسون الأميركي في مايو الماضي مسجلا 34‚32‚3 د.، ثم حل ثانيا في لقاءي روما محسنا رقمه ومسجلا رقما قياسيا آسيويا مقداره 14‚29‚3 د. في يوليو الماضي، كما حل ثانيا في سباق 800م في لقاء مدريد في الشهر ذاته ايضا.
ولن تكون مهمة رمزي سهلة خصوصا في سباق 800م الذي يشهد مشاركة قوية بوجود الكويتي محمد العازمي الفائز بالمركز الاول في لقاء قطر والثاني في لقاء فرنسا الدولي ضمن الدوري الذهبي، والقطري ماجد سلطان والسعودي محمد عبيد الصالحي صاحب افضل رقم هذا العام ومقداره 40‚44‚1 د.
وتعول السعودية على وجه التحديد على ألعاب القوى لتحقيق إنجازات مشرفة وتكرار انجاز الدورة الأخيرة في مدينة بوسان الكورية.
وقال رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى نائب رئيس بعثة السعودية في دورة الألعاب الآسيوية 2006 في الدوحة الأمير نواف بن محمد: ألعاب القوى السعودية ظهرت بمستويات طيبة في بوسان وقدم أبطالنا مستويات عالية أذهلت العالم فحققنا انجازا غير مسبوق في تاريخ أي اتحاد آسيوي بهذا الكم الهائل من الميداليات الذهبية.
وأضاف لكي نكون منصفين علينا أن نعترف بان هذا الانجاز وضعنا في موقف لا نحسد عليه لان الاهتمام الذي تحظى به ألعاب القوى في قطر وفي البحرين أو حتى في الصين أو اليابان لن يجعل مهمتنا سهلة.
واوضح : اعرف ان المستويات ستكون أقوى بكثير من مستويات بوسان وفي تاريخ العاب القوى في دورات الألعاب الاسيوية ولن يكون هناك تنافس اشد من التنافس في آسياد الدوحة.
ويقود السعودية المخضرم هادي صوعان (400م حواجز) صاحب فضية اولمبياد سيدني، وحسين السبع واحمد المرزوق (الوثب الطويل) وحامد البيشي (400م).
وقال صوعان المخضرم (30 عاما): صحيح انني كنت اعتزلت لكن الواجب الوطني ناداني وسأحاول ان اساعد منتخب العاب القوى على حصد الميداليات ليس على الصعيد الفردي فقط بل في سباقات التتابع ايضا.
وكشف صوعان الذي نال شرف ان يكون اول رياضي سعودي ينال ميدالية اولمبية في مختلف الرياضات: «استعد معظم افراد المنتخب السعودي في لوس انجلوس في الاشهر الثلاثة الأخيرة واعتقد اننا جاهزون لتكرار انجاز بوسان».
واصيبت امال القوى السعودية بنكسة باصابة عداء المسافات الطويلة مخلد العتيبي صاحب ذهبيتي سباقي 5 آلاف و 10 آلاف م في بوسان قبل اربع سنوات.
في المقابل، تتوقع قطر احراز بين 4 إلى 6 ذهبيات بالاضافة إلى ميداليات ملونة كثيرة.
وكانت قطر تعلق امالا كبيرة على سيف سعيد شاهين بيد ان انسحابه بسبب الاصابة قلص من حظوظ قطر في تعزيز غلتها اقله بذهبيتين كانتا مضمونتين عبر شاهين في سباقي 3 آلاف م مواقع و 5 آلاف.
وتعول قطر بالتحديد على مبارك النوبي العائد إلى جهوزيته بعد ابلاله من الاصابة وماجد سلطان في 800م وعبد الرحمن احمد سليمان في 1500م بالاضافة إلى خالد حبش السويدي في الكرة الحديد وراشد الدوسري في رمي القرص وجمال احمد حسن في 5 الاف م وسلطان زمان وسامر علي في 3 الاف م موانع.
وستكون المسافات الطويلة الهدف الاساسي للقطريين للصعود على منصة التتويج، وتعززت حظوظهم في احراز ميدالية في مسابقة المطرقة خصوصا بعد انسحاب الياباني الشهير كوجي موروفوشي من الدفاع عن لقبه في النسختين السابقتين في بانكوك 1998 وبوسان 2002 بسبب الاصابة.
ويبدو العداء الصيني ليو جيانغ حامل الرقم القياسي العالمي في سباق 110 امتار حواجز (88‚12 ثانية) ضامنا الذهبية، في حال لم يتعثر، على الرغم من انه فقد الحافز بعد موسم طويل ومرهق حقق فيه الكثير من الانجازات والالقاب.
وحذر صن هايبينغ مدرب ليو الأخير من مغبة الاستهتار بالمنافسين الآخرين وقال: «الأمر لن يكون سهلا خصوصا ان ليو خاض موسما مرهقا، وسأجعله يتدرب بقوة اذا اقتضى الامر».
كتب - عامر شميطلي
تنطلق في الثامنة والربع من صباح اليوم منافسات أم الألعاب في دورة الألعاب الخامسة عشرة الدوحة 2006 لسباق المشي لمسافة 20كلم للرجال والسيدات وستكون بداية الحصاد لكافة المنتخبات الوطنية وان كانت الامنيات في ان يحصد ابطال القوى القطرية عددا من الميداليات الذهبية والملونة وبشكل افضل مما كان عليه في دورة الألعاب الماضية في بوسان والتي كانت عبارة عن ذهبية واحدة عن طريق خميس عبد الله دون سواه رغم الميداليات الملونة في مسابقات أخرى، لكن بالتأكيد اليوم الوضع يختلف خصوصا ان اتحاد العاب القوى برئاسة دحلان جمعان الحمد عمد إلى اعداد ابطالنا على افضل ما يكون رغم خسارتنا في غياب البطل العالمي سيف سعيد شاهين بسبب الاصابة.
وستكون الانطلاقة بسباق المشي حيث سيشارك بطلان من منتخبنا الوطني في هذا السباق وهما مبروك صالح وهو الذي احرز عددا من الميداليات في بطولات سابقة وافضل ارقامه 08‚34‚1 س وايضا وليد الصباحي الذي بدوره له مسيرة ناجحة في الدورات السابقة العربية والخليجية وحتى بعض الآسيوية وافضل ارقامه 18‚40‚1 س وبالطبع فإن الوصول إلى منصة التتويج اليوم سيكون امرا بالغ الصعوبة لكن ايضا امكانية احراز ميدالية وارد للغاية رغم تفوق ابطال من شرق آسيا لكن المنافسة العربية لن تكون موجودة وعلى هذا فإن الآمال معقودة على ان يكون لابطالنا كلمة في هذا السباق الذي سيقام على كورنيش الدوحة في الصباح الباكر وان كان ابطالنا جاهزين ومن خلال المعسكرات التي أقيمت فإن لرئيس الاتحاد دحلان الحمد كلمة واضحة وصريحة: ندرك أن ما حدث في دورة غرب آسيا حين فرض ابطالنا السيطرة الكاملة لن يكون هو نفسه في دورة الألعاب الآسيوية لان المنافسة لن تكون محصورة بين ابطال مجلس التعاون الخليجي بل تتعداها إلى شرق آسيا بل والقارة الصفراء بأكملها وان كنت ارى ان بعض المسابقات أو السباقات قد تشهد بعض التنافس الخليجي - الخليجي وخصوصا في سباق 400م حواجز التي تشهد حضور البطلين مبارك النوبي العائد وهادي صوعان الذي سيشارك بخبرته الكبيرة.
ويؤكد دحلان الحمد رئيس اتحاد العاب القوى ان المنافسة ستكون شرسة للغاية وقوية جدا وان القوى القطرية فقدت في هذه الدورة بطلا مميزا هو سيف شاهين الذي يعاني من اصابة كبيرة وكذلك يرى ان هناك ابطالا قادرين على تعويض غياب سيف وان كان يرى ان المنافسة لن تكون سهلة ابدا.
ومن المتوقع ان تشهد ام الالعاب منافسة قوية ومثيرة خصوصا بين الصين واليابان من جهة والدول الخليجية وتحديدا منتخبنا الوطني والسعودية والبحرين من جهة اخرى. وان كان الكويتيون سينافسون خصوصا في المطرقة عن طريق علي زنكوي.
وسيكون العداء البحريني رشيد رمزي والصيني ليو جيانغ حامل الرقم القياسي العالمي في سباق 110 امتار حواجز ابرز المشاركين في المنافسات ، علما بأن الالعاب خسرت اثنين من افضل المشاركين فيها بانسحاب بطلنا سيف سعيد شاهين حامل الرقم القياسي العالمي في سباق 3 آلاف م موانع والياباني كوجي موروفوشي بطل المطرقة في النسخة السابقة.
ويعاني شاهين من التهاب في وتر اخيل في الاشهر الاخيرة ولم يقو على التدريب بشكل جيد لهذا الحدث ففضل عدم المجازفة، اما موروفوشي فأصيب بتمزق عضلي في ربلة السباق.
ولم يشارك رمزي كثيرا في اللقاءات الدولية بعد انجازه العام الماضي في بطولة العالم لالعاب القوى في هلسنكي حيث نجح في احراز ذهبيتي سباقي 800 م و 1500م، ليصبح بالتالي اول عداء يجمع بين السباقين الصعبين منذ النيوزيلندي بيتر سنيل في اولمبياد 1964 في طوكيو.
ويسعى رمزي لان يصبح خليفة العداء المغربي الاسطورة هشام الكروج في المضمار.
وشارك رمزي في ثلاثة سباقات هذا الموسم ففاز في واحد منها ضد الكيني المعروف برنارد لاغات في لقاء كارسون الأميركي في مايو الماضي مسجلا 34‚32‚3 د.، ثم حل ثانيا في لقاءي روما محسنا رقمه ومسجلا رقما قياسيا آسيويا مقداره 14‚29‚3 د. في يوليو الماضي، كما حل ثانيا في سباق 800م في لقاء مدريد في الشهر ذاته ايضا.
ولن تكون مهمة رمزي سهلة خصوصا في سباق 800م الذي يشهد مشاركة قوية بوجود الكويتي محمد العازمي الفائز بالمركز الاول في لقاء قطر والثاني في لقاء فرنسا الدولي ضمن الدوري الذهبي، والقطري ماجد سلطان والسعودي محمد عبيد الصالحي صاحب افضل رقم هذا العام ومقداره 40‚44‚1 د.
وتعول السعودية على وجه التحديد على ألعاب القوى لتحقيق إنجازات مشرفة وتكرار انجاز الدورة الأخيرة في مدينة بوسان الكورية.
وقال رئيس الاتحاد السعودي لألعاب القوى نائب رئيس بعثة السعودية في دورة الألعاب الآسيوية 2006 في الدوحة الأمير نواف بن محمد: ألعاب القوى السعودية ظهرت بمستويات طيبة في بوسان وقدم أبطالنا مستويات عالية أذهلت العالم فحققنا انجازا غير مسبوق في تاريخ أي اتحاد آسيوي بهذا الكم الهائل من الميداليات الذهبية.
وأضاف لكي نكون منصفين علينا أن نعترف بان هذا الانجاز وضعنا في موقف لا نحسد عليه لان الاهتمام الذي تحظى به ألعاب القوى في قطر وفي البحرين أو حتى في الصين أو اليابان لن يجعل مهمتنا سهلة.
واوضح : اعرف ان المستويات ستكون أقوى بكثير من مستويات بوسان وفي تاريخ العاب القوى في دورات الألعاب الاسيوية ولن يكون هناك تنافس اشد من التنافس في آسياد الدوحة.
ويقود السعودية المخضرم هادي صوعان (400م حواجز) صاحب فضية اولمبياد سيدني، وحسين السبع واحمد المرزوق (الوثب الطويل) وحامد البيشي (400م).
وقال صوعان المخضرم (30 عاما): صحيح انني كنت اعتزلت لكن الواجب الوطني ناداني وسأحاول ان اساعد منتخب العاب القوى على حصد الميداليات ليس على الصعيد الفردي فقط بل في سباقات التتابع ايضا.
وكشف صوعان الذي نال شرف ان يكون اول رياضي سعودي ينال ميدالية اولمبية في مختلف الرياضات: «استعد معظم افراد المنتخب السعودي في لوس انجلوس في الاشهر الثلاثة الأخيرة واعتقد اننا جاهزون لتكرار انجاز بوسان».
واصيبت امال القوى السعودية بنكسة باصابة عداء المسافات الطويلة مخلد العتيبي صاحب ذهبيتي سباقي 5 آلاف و 10 آلاف م في بوسان قبل اربع سنوات.
في المقابل، تتوقع قطر احراز بين 4 إلى 6 ذهبيات بالاضافة إلى ميداليات ملونة كثيرة.
وكانت قطر تعلق امالا كبيرة على سيف سعيد شاهين بيد ان انسحابه بسبب الاصابة قلص من حظوظ قطر في تعزيز غلتها اقله بذهبيتين كانتا مضمونتين عبر شاهين في سباقي 3 آلاف م مواقع و 5 آلاف.
وتعول قطر بالتحديد على مبارك النوبي العائد إلى جهوزيته بعد ابلاله من الاصابة وماجد سلطان في 800م وعبد الرحمن احمد سليمان في 1500م بالاضافة إلى خالد حبش السويدي في الكرة الحديد وراشد الدوسري في رمي القرص وجمال احمد حسن في 5 الاف م وسلطان زمان وسامر علي في 3 الاف م موانع.
وستكون المسافات الطويلة الهدف الاساسي للقطريين للصعود على منصة التتويج، وتعززت حظوظهم في احراز ميدالية في مسابقة المطرقة خصوصا بعد انسحاب الياباني الشهير كوجي موروفوشي من الدفاع عن لقبه في النسختين السابقتين في بانكوك 1998 وبوسان 2002 بسبب الاصابة.
ويبدو العداء الصيني ليو جيانغ حامل الرقم القياسي العالمي في سباق 110 امتار حواجز (88‚12 ثانية) ضامنا الذهبية، في حال لم يتعثر، على الرغم من انه فقد الحافز بعد موسم طويل ومرهق حقق فيه الكثير من الانجازات والالقاب.
وحذر صن هايبينغ مدرب ليو الأخير من مغبة الاستهتار بالمنافسين الآخرين وقال: «الأمر لن يكون سهلا خصوصا ان ليو خاض موسما مرهقا، وسأجعله يتدرب بقوة اذا اقتضى الامر».