أبوتركي
07-12-2006, 10:07 AM
اليابان تخوض «ألعاب الدوحة» وعيناها على أولمبياد بكين
تحت عنوان «اليابان تخوض آسياد الدوحة وعيناها تتطلعان إلى أولمبياد بكين»، كتب صحيفة الشعبة اليومية أون لاين الصينية ان اليابان تسعى دائما للتألق في المحافل الدولية ولكنها لم تكن يوما بقوة الصين وكوريا، بالرغم من توفر الامكانات المادية والبشرية. واشارت الصحيفة ان «ألعاب الدوحة» هي الاختبار الجدي لليابان لتفادي السلبيات والأخطاء ودراسة البعثة إلى بكين لتكون قويا للنمور الآسيويين.
وصرح مدير اللجنة الاولمبية اليابانية كوجي كيمورا لوكالة انباء «شينخوا» في مقابلة بان اليابان، ومن خلال ارسال عدد كبير من اللاعبين الشباب للمشاركة في «اسياد الدوحة»، تتطلع الى اغناء خبرتها القليلة وان هدفها هو اولمبياد بكين في عام 2008.
وقال كيمورا ان اسياد الدوحة ستساعد اليابانيين في معرفة المزيد عن المنافسين الآخرين والاستعداد بشكل جيد لاولمبياد بكين، واصفا العاب الدوحة بانها حدث شامل وهام يحظى باهمية بالغة لليابان.
واضاف كيمورا ان اليابان، ورغم كونها من القوى الرياضية التقليدية في اسيا، الا انها لم تكن بقوة الصين وكوريا الجنوبية في الالعاب الآسيوية الاخيرة، وشهد عدد الميداليات الذهبية التي حصلت عليها انخفاضا، مشيرا الى ان اليابان تتطلع الى تغيير هذا الوضع.
يذكر ان اليابان قد بدأت منذ الربيع الماضي استعداداتها المكثفة لاسياد الدوحة، ولم توفر اللجنة الاولمبية اليابانية دعما اقتصاديا للاعبين فحسب، بل قامت ايضا بارسال المسؤولين لتشجيعهم ايضا.
واوضح كيمورا ان حقيقة امتلاك الصين قصب السبق عالميا في العاب التنس والريشة الطائرة والجمباز تجعل اليابان تشعر وكأنها تشارك في لقاء عالمي، وان اداء اليابان في هذا الحدث بالدوحة سيكون له بعض التأثير على ادائها في اولمبياد بكين.
واكد كيمورا ان العاب الدوحة تعد نقطة انطلاقة وتحديا وتجربة للاعبين الشباب اليابانيين، معتبرا ان الاعداد للمستقبل اهم بكثير من مجرد السعى لنيل الميداليات.
تحت عنوان «اليابان تخوض آسياد الدوحة وعيناها تتطلعان إلى أولمبياد بكين»، كتب صحيفة الشعبة اليومية أون لاين الصينية ان اليابان تسعى دائما للتألق في المحافل الدولية ولكنها لم تكن يوما بقوة الصين وكوريا، بالرغم من توفر الامكانات المادية والبشرية. واشارت الصحيفة ان «ألعاب الدوحة» هي الاختبار الجدي لليابان لتفادي السلبيات والأخطاء ودراسة البعثة إلى بكين لتكون قويا للنمور الآسيويين.
وصرح مدير اللجنة الاولمبية اليابانية كوجي كيمورا لوكالة انباء «شينخوا» في مقابلة بان اليابان، ومن خلال ارسال عدد كبير من اللاعبين الشباب للمشاركة في «اسياد الدوحة»، تتطلع الى اغناء خبرتها القليلة وان هدفها هو اولمبياد بكين في عام 2008.
وقال كيمورا ان اسياد الدوحة ستساعد اليابانيين في معرفة المزيد عن المنافسين الآخرين والاستعداد بشكل جيد لاولمبياد بكين، واصفا العاب الدوحة بانها حدث شامل وهام يحظى باهمية بالغة لليابان.
واضاف كيمورا ان اليابان، ورغم كونها من القوى الرياضية التقليدية في اسيا، الا انها لم تكن بقوة الصين وكوريا الجنوبية في الالعاب الآسيوية الاخيرة، وشهد عدد الميداليات الذهبية التي حصلت عليها انخفاضا، مشيرا الى ان اليابان تتطلع الى تغيير هذا الوضع.
يذكر ان اليابان قد بدأت منذ الربيع الماضي استعداداتها المكثفة لاسياد الدوحة، ولم توفر اللجنة الاولمبية اليابانية دعما اقتصاديا للاعبين فحسب، بل قامت ايضا بارسال المسؤولين لتشجيعهم ايضا.
واوضح كيمورا ان حقيقة امتلاك الصين قصب السبق عالميا في العاب التنس والريشة الطائرة والجمباز تجعل اليابان تشعر وكأنها تشارك في لقاء عالمي، وان اداء اليابان في هذا الحدث بالدوحة سيكون له بعض التأثير على ادائها في اولمبياد بكين.
واكد كيمورا ان العاب الدوحة تعد نقطة انطلاقة وتحديا وتجربة للاعبين الشباب اليابانيين، معتبرا ان الاعداد للمستقبل اهم بكثير من مجرد السعى لنيل الميداليات.