أبوتركي
10-12-2006, 11:24 AM
إيلاف: الدورة .. أرست معايير رياضية جديدة
موقع ايلاف الذي يتابع دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة «الدوحة 2006» منذ يومها الاول كتب بأن متطوعين من الألعاب الاولمبية بكين 2008 ولندن 2012 ابدوا اعجابهم بتجربة دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة واشار الموقع إلى ان المتطوعين يكتبون بجهودهم قصة نجاح ألعاب «الدوحة 2006».
وقد شدد الموقع على ان دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة في الدوحة تمكنت من ارساء معايير عالية بفضل هيكلها التنظيمي المميز ومنشآتها الرياضية العالمية المستوى وجهود المتطوعين لتصبح مثالاً تنتهجه اللجان الاولمبية المنظمة حول العالم.
واضاف الموقع بأنه جاء الى الدوحة نحو 12 متطوعاً يمثلون اللجنة المنظمة للألعاب الاولمبية في بكين ومتطوعون من لجنة لندن الاولمبية واللجنة الاولمبية الوطنية العمانية ليتابعوا نموذج العمل في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة وابدوا اعجابهم بالتخطيط العام والتنفيذ والبنى التحتية للدوحة 2006وان الوفود الزائرة اثنت على جهود المتطوعين البالغ عددهم 16 الفاً الذين يقومون بتنفيذ المهام اليومية في مختلف مواقع الانشطة والألعاب.
واعتبر الموقع انه بهذا العدد تكون الألعاب قد حققت اكبر تجمع لمتطوعين اتوا من اكثر من 100 بلد لتمتزج مختلف الثقافات والقدرات والمواهب في سبيل تحقيق الافضل، واشار الموقع إلى ان المتطوعين قدموا من دول عديدة بعيدة منها مصر والهند واستراليا والولايات المتحدة الاميركية والنروج واسبانيا واليونان وبريطانيا وان القطريين شكلوا النسبة الأعلى من المتطوعين بمعدل 25% تقريبا من العدد الاجمالي للمتطوعين.
وكتب الموقع نقلا عن اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الآسيوية ان دور المتطوعين اساسياً في قصة نجاح ألعاب الدوحة 2006 كما كتب الموقع نقلا عن احمد الخليفي نائب المدير العام للدعم الاداري ان المتطوعين هم العمود الفقري للألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بحيث اشار إلى انهم يقومون يوميا بتنظيم وتوجيه ومساعدة المتفرجين والرياضيين والاعلاميين والمسؤولين في الألعاب الآسيوية ليعطوا سبباًً جديداً للاقرار بان ألعاب الدوحة هي الافضل على الاطلاق وبأنها حقا لقاء العمر.
وختم الموقع بأن اللجنة المنظمة كشفت عن نصب تذكاري تقديراً واحتفالاً بجهود المتطوعين في الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة يحمل اسماء كل من الـ 16 ألف متطوع الذين شاركوا في هذا الحدث ويتكون النصب من زجاج وحديد وماء وسيبقى معروضاً على الدوام كجزء من ارث هذه الألعاب الآسيوية.
موقع ايلاف الذي يتابع دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة «الدوحة 2006» منذ يومها الاول كتب بأن متطوعين من الألعاب الاولمبية بكين 2008 ولندن 2012 ابدوا اعجابهم بتجربة دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة واشار الموقع إلى ان المتطوعين يكتبون بجهودهم قصة نجاح ألعاب «الدوحة 2006».
وقد شدد الموقع على ان دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة في الدوحة تمكنت من ارساء معايير عالية بفضل هيكلها التنظيمي المميز ومنشآتها الرياضية العالمية المستوى وجهود المتطوعين لتصبح مثالاً تنتهجه اللجان الاولمبية المنظمة حول العالم.
واضاف الموقع بأنه جاء الى الدوحة نحو 12 متطوعاً يمثلون اللجنة المنظمة للألعاب الاولمبية في بكين ومتطوعون من لجنة لندن الاولمبية واللجنة الاولمبية الوطنية العمانية ليتابعوا نموذج العمل في دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة وابدوا اعجابهم بالتخطيط العام والتنفيذ والبنى التحتية للدوحة 2006وان الوفود الزائرة اثنت على جهود المتطوعين البالغ عددهم 16 الفاً الذين يقومون بتنفيذ المهام اليومية في مختلف مواقع الانشطة والألعاب.
واعتبر الموقع انه بهذا العدد تكون الألعاب قد حققت اكبر تجمع لمتطوعين اتوا من اكثر من 100 بلد لتمتزج مختلف الثقافات والقدرات والمواهب في سبيل تحقيق الافضل، واشار الموقع إلى ان المتطوعين قدموا من دول عديدة بعيدة منها مصر والهند واستراليا والولايات المتحدة الاميركية والنروج واسبانيا واليونان وبريطانيا وان القطريين شكلوا النسبة الأعلى من المتطوعين بمعدل 25% تقريبا من العدد الاجمالي للمتطوعين.
وكتب الموقع نقلا عن اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الآسيوية ان دور المتطوعين اساسياً في قصة نجاح ألعاب الدوحة 2006 كما كتب الموقع نقلا عن احمد الخليفي نائب المدير العام للدعم الاداري ان المتطوعين هم العمود الفقري للألعاب الآسيوية الخامسة عشرة بحيث اشار إلى انهم يقومون يوميا بتنظيم وتوجيه ومساعدة المتفرجين والرياضيين والاعلاميين والمسؤولين في الألعاب الآسيوية ليعطوا سبباًً جديداً للاقرار بان ألعاب الدوحة هي الافضل على الاطلاق وبأنها حقا لقاء العمر.
وختم الموقع بأن اللجنة المنظمة كشفت عن نصب تذكاري تقديراً واحتفالاً بجهود المتطوعين في الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة يحمل اسماء كل من الـ 16 ألف متطوع الذين شاركوا في هذا الحدث ويتكون النصب من زجاج وحديد وماء وسيبقى معروضاً على الدوام كجزء من ارث هذه الألعاب الآسيوية.