مغروور قطر
11-12-2006, 05:53 AM
الأسهم المجانية تغرق السوق..وعلى الشركات التركيز على الكاش
كتب - عاصم الصالح
بعد أن اعلنت معظم الشركات عن أدائها وأرباحها في الشهور التسعة الأولى من العام الحالي، تكون عملية الفرز اكتملت واتضحت الرؤية للمستثمرين فالشركات والمصارف لم يتأثر أداؤها بالهبوط الذي حصل في سوق الدوحة للأوراق المالية، وحققت أرباحا تشغيلية جيدة وممتازة فاقت بنسب كبيرة تلك المحققة في العام الماضي عن التسعة شهور الأولى، ولكن هناك أسئلة واستفسارات تدور في أذهان المستثمرين تحولت إلى نظريات معقولة تؤخذ بعين الاعتبار، ومن هذه النظريات:
1- توزيع الأرباح بشكل نقدي.
2- الأسهم المجانية تغرق السوق في هذا الوقت.
3 - زيادة الكمية في الأسهم سيكسر الأسعار والاستفسارات من تسليط الضوء عليها.
لتريح وتهدىء من هموم المستثمرين.وعن هذه النظريات قال محمد الإسحاق (مستثمر): من خلال البيانات المالية للشركات نرى الربع الثالث حقق أرباحا تزيد على 10 مليارات ونتوقع عند نهاية هذا العام أن تزيد الأرباح أكثر من ذلك واقترح بدلا من توزيع الأسهم المجانية والأسهم تكثر على الشركات أرى لو ان الشركات كلها وزعت 7 أو 8 مليارات من الأرباح المحققة التي تزيد على 10 مليارات هذا بغرض ازدياد الارباح في نهاية العام اتوقع ان المساهمين عندما يستلمون المبالغ هذه يضعونها في السوق وستضخ سيولة وسترتفع الأسهم والموشر سيزيد كثيرا في حالة استلام سيولة نقدية. مضيفا: أننا ضد توزيع الأسهم المجانية ونقترح إيقاف توزيع الأسهم المجانية الشركات التي عندها أرباح تأخذ جزءا من احتياطييها وتوزع أرباحها سيولة نقدية. وأضاف الإسحاق: الأسهم المجانية تهبط أسعارها أي ان بعض الشركات لديها أسهم اعتقد أكثر مما يمتلكها الناس ويفضل سيولة نقدية فعندما نستلم أرباحنا نقدا سنضعها في البورصة وكثير من المستثمرين سيفعلون ذلك وهذا سيضخ سيولة في البورصة لأن السوق يحتاج إلى السيولة وهذا سيؤدي إلى رفع المؤشر في الشرق.
وقال فوزي العبدالله (مستثمر): ان الشركات ثلاث سنوات مستمرة باعطاء أسهم مجانية. بعض الشركات على مدة سنتين متتاليتين تعطي أسهما مجانية وما هي الاستفادة من الأسهم المجانية، المستثمرون يريدون استفادة مادية لا يريدون تجميد أموالهم. النقد مهم ومسألة مهمة جدا والأسهم المجانية الآن غير مجدية بالنسبة لأسعار سوقية رخيصة وهي تغرق السوق لأن الكمية للأسهم ستزيد والسعر الحقيقي ينزل للسهم أقصد السعر السوقي وليس الدفتري وكذلك الأمر السعر الدفتري أيضا سيهبط لأن على سبيل المثال رأس المال كان 7 ملايين أصبح مليونين هذا يؤثر على القيمة السوقية ويؤثر على العائد وهذا سينعكس سلبا.
وأضاف العبدالله: ان فكرة توزيع أسهم مجانية كانت فكرة للشركات من أجل زيادة رأس مال الشركات التي تعطي انتاجا واليوم أنا اعتقد ان كل الشركات عندها نقدا وعندها احتياطي قانوني موجود في ميزانيتها ولماذا لا توزع بنسبة، خاصة أن أرباحها جيدة وأكد العبدالله: ان السوق لا ينظر له ارتفع وهبط السهم الذي يعطي عائدا ممتازا سواء في عام 2006 أو عام 2007 يبقى محافظا على سعره السوقي قد لا يرتفع كثيرا يرتفع ببطء هناك شركتان في السوق لم تتغير عوائد أسهمهما منذ عام. وحول شراء الشركات لأسهمها يرى العبدالله ان الشركات تستطيع شراء أسهمها عندما يصل السعر السوقي الى السعر الدفتري.
ويضيف العبدالله: ان الاستقرار يكون بفصل المؤشر فالمؤشر مؤشران شركات تدخل في المؤشر العام وشركات تخرج خارج المؤشر العام.
هناك سوق ثانوي وسوق أساسي الثانوي العائد لا يعطي شيئا والشركات الخاسرة يجب فصلها لأنها تؤثر على المؤشر العام وأضاف ان السيولة قليلة في السوق أنا لا أقصد دخول المحافظ وانما عودة المستثمرين الكبار الى السوق. وتضخ السيولة في السوق وتعيده الى وضعه الطبيعي وقال سعيد الصيفي (مستثمر) ان اغراق السوق بالأسهم المجانية سواء عن طريق طرح اسهم مجانية أو طرح اسهم للاكتتاب العام بأسعار تفضيلية او اسعار مخفضة في السنوات الماضية لاحظنا اغراق السوق بهذه الطريقة أتى بأمور عكسية أو سلبية على السوق خصوصا ان هناك شريحة لا بأس بها من المستثمرين تعتقد ان الاسهم المجانية هذه لو تم بيعها بأي سعر هو رابح من خلالها مضيفا ان حقيقة الامر هناك اناس كثير تغفل عملية المتوسط الحسابي لأسعار الاسهم ويعتقد ان هذا سهم مجاني وبأي سعر يبيعه يربح وهذه مسألة خاطئة هو عندما يشتري بالسعر العالي لو فرضنا تم شراء سهم على 5000 ريال واعطوه سهما مجانيا ويذهب ويبيعه 1000 ريال فرضا هذا الشيء يضر بالسوق ويضر بحساباته هو عن غير قصد.
واكد الصيفي ان اغراق السوق بالأسهم المجانية او الاكتتابات بأسعار تفضيلية اضرت بالسوق اكثر من اللازم مضيفا كون الشركات حققت ارباحا خيالية بالربع الثالث قياسا بالفترة الماضية نتمنى على الشركات وعلى مجالس الادارات النظر بهذا الموضوع واخذه بعين الاعتبار ويكون التوزيع نقدا افضل فالتوزيع نقدا يساعد المستثمرين كثيرا فالذي يكون مدانا من قبل البنوك مثلا يستطيع تسديد قروضه والتوزيع نقدا للمستثمر شيء جيد لأنه سيضخ هذه الارباح في السوق ويتحرك السوق بها وهي افضل بكثير من الاسهم المجانية خاصة ان السوق مر بمرحلة من الهبوط لا بأس بها مقارنة بالسنة الماضية. ويعتقد الصيفي ان السيولة تلعب دورا كبيرا في تحريك السوق واعادة الثقة للمستثمر ورفع مؤشر السوق.
وقال احد المستثمرين رفض الافصاح عن اسمه ارتقت العديد من الدراسات العالمية والاقليمية بأن الاسواق الخليجية قد بلغت مرحلة القاع حيث اوصى بنك نامورا وبنك دوتشيه الالماني بأن الاسواق في افضل وقت للشراء واكدت شركة شعاع كابيتل ان المرحلة في ذروة التراجع ولذلك نرى يجب تفعيل القرار الوزاري وقرار السوق بشأن شراء الشركات المدرجة في السوق لأسهمها خاصة ان العديد منها تنطبق عليها الشروط الواجب توافرها للشراء.
واضاف من المقترح هذا العام 2005 ان تقوم الشركات المدرجة بتوزيع اعلى نسبة ممكنة من التوزيعات النقدية وان تقوم الشركات بتوزيع 80% من مجموع ارباحها على الاقل حيث سيؤدي ذلك الى ردود فعل ايجابية في السوق المحلي خاصة ان ارباح الشركات هذا العام لم تتأثر بحركة تداول الاسهم وهبوط السهم وحققت ارباحا جيدة فاقت عشرة مليارات ريال في التسعة اشهر الاولى اي ما نسبته 56‚21% عن العام الماضي في نفس الفترة.
ويقول المستثمر صلاح السعدي المطلوب من الشركات خاصة الشركات القوية بأرباحها ان تعطي الفائدة على المساهمين اما بتوزيع اسهم واحتفاظ بسعر جيد للسهم أو اعطاء ارباح جيدة نقدية مضيفا أن المستثمرين منتظرين شيئا ينقذهم من الهبوط الذي حصل في البورصة واعطاء ارباح نقدية للمستثمر تنقذه وتساعده قليلا والاعطاء نقدا الآن سيكون فعالا للمساهمين الاسهم المجانية ستغرق السوق الآن لأن العدد الكبير للأسهم سينقلب سلبيا على سعر السهم.
ويقول مستثمر آخر ان الشركات التي رأسمالها صغير توزع اسهما مجانية او ما يسمونه منحة مجانية.
أما الشركات التي رأس مالها كبير وارباحها ممتازة وكانت توزع في العامين الماضيين اسهما مجانية عليها ألا توزع اسهما مجانية لأنها ستغرق السوق بهذه الاسهم مضيفا ان التوزيع نقدا يعزز سهم الشركة.
السهم يكون قليلا في السوق ويعزز من قيمة السهم والتوزيع النقدي يجعل الكرة في ملعب المستثمر فيصبح حرا يريد ان يشتري في نفس الشركة يريد ان يشتري في غيرها هذا سيضخ سيولة في السوق ويعزز من قيمة السهم ويعيد الثقة لدى المستثمرين
كتب - عاصم الصالح
بعد أن اعلنت معظم الشركات عن أدائها وأرباحها في الشهور التسعة الأولى من العام الحالي، تكون عملية الفرز اكتملت واتضحت الرؤية للمستثمرين فالشركات والمصارف لم يتأثر أداؤها بالهبوط الذي حصل في سوق الدوحة للأوراق المالية، وحققت أرباحا تشغيلية جيدة وممتازة فاقت بنسب كبيرة تلك المحققة في العام الماضي عن التسعة شهور الأولى، ولكن هناك أسئلة واستفسارات تدور في أذهان المستثمرين تحولت إلى نظريات معقولة تؤخذ بعين الاعتبار، ومن هذه النظريات:
1- توزيع الأرباح بشكل نقدي.
2- الأسهم المجانية تغرق السوق في هذا الوقت.
3 - زيادة الكمية في الأسهم سيكسر الأسعار والاستفسارات من تسليط الضوء عليها.
لتريح وتهدىء من هموم المستثمرين.وعن هذه النظريات قال محمد الإسحاق (مستثمر): من خلال البيانات المالية للشركات نرى الربع الثالث حقق أرباحا تزيد على 10 مليارات ونتوقع عند نهاية هذا العام أن تزيد الأرباح أكثر من ذلك واقترح بدلا من توزيع الأسهم المجانية والأسهم تكثر على الشركات أرى لو ان الشركات كلها وزعت 7 أو 8 مليارات من الأرباح المحققة التي تزيد على 10 مليارات هذا بغرض ازدياد الارباح في نهاية العام اتوقع ان المساهمين عندما يستلمون المبالغ هذه يضعونها في السوق وستضخ سيولة وسترتفع الأسهم والموشر سيزيد كثيرا في حالة استلام سيولة نقدية. مضيفا: أننا ضد توزيع الأسهم المجانية ونقترح إيقاف توزيع الأسهم المجانية الشركات التي عندها أرباح تأخذ جزءا من احتياطييها وتوزع أرباحها سيولة نقدية. وأضاف الإسحاق: الأسهم المجانية تهبط أسعارها أي ان بعض الشركات لديها أسهم اعتقد أكثر مما يمتلكها الناس ويفضل سيولة نقدية فعندما نستلم أرباحنا نقدا سنضعها في البورصة وكثير من المستثمرين سيفعلون ذلك وهذا سيضخ سيولة في البورصة لأن السوق يحتاج إلى السيولة وهذا سيؤدي إلى رفع المؤشر في الشرق.
وقال فوزي العبدالله (مستثمر): ان الشركات ثلاث سنوات مستمرة باعطاء أسهم مجانية. بعض الشركات على مدة سنتين متتاليتين تعطي أسهما مجانية وما هي الاستفادة من الأسهم المجانية، المستثمرون يريدون استفادة مادية لا يريدون تجميد أموالهم. النقد مهم ومسألة مهمة جدا والأسهم المجانية الآن غير مجدية بالنسبة لأسعار سوقية رخيصة وهي تغرق السوق لأن الكمية للأسهم ستزيد والسعر الحقيقي ينزل للسهم أقصد السعر السوقي وليس الدفتري وكذلك الأمر السعر الدفتري أيضا سيهبط لأن على سبيل المثال رأس المال كان 7 ملايين أصبح مليونين هذا يؤثر على القيمة السوقية ويؤثر على العائد وهذا سينعكس سلبا.
وأضاف العبدالله: ان فكرة توزيع أسهم مجانية كانت فكرة للشركات من أجل زيادة رأس مال الشركات التي تعطي انتاجا واليوم أنا اعتقد ان كل الشركات عندها نقدا وعندها احتياطي قانوني موجود في ميزانيتها ولماذا لا توزع بنسبة، خاصة أن أرباحها جيدة وأكد العبدالله: ان السوق لا ينظر له ارتفع وهبط السهم الذي يعطي عائدا ممتازا سواء في عام 2006 أو عام 2007 يبقى محافظا على سعره السوقي قد لا يرتفع كثيرا يرتفع ببطء هناك شركتان في السوق لم تتغير عوائد أسهمهما منذ عام. وحول شراء الشركات لأسهمها يرى العبدالله ان الشركات تستطيع شراء أسهمها عندما يصل السعر السوقي الى السعر الدفتري.
ويضيف العبدالله: ان الاستقرار يكون بفصل المؤشر فالمؤشر مؤشران شركات تدخل في المؤشر العام وشركات تخرج خارج المؤشر العام.
هناك سوق ثانوي وسوق أساسي الثانوي العائد لا يعطي شيئا والشركات الخاسرة يجب فصلها لأنها تؤثر على المؤشر العام وأضاف ان السيولة قليلة في السوق أنا لا أقصد دخول المحافظ وانما عودة المستثمرين الكبار الى السوق. وتضخ السيولة في السوق وتعيده الى وضعه الطبيعي وقال سعيد الصيفي (مستثمر) ان اغراق السوق بالأسهم المجانية سواء عن طريق طرح اسهم مجانية أو طرح اسهم للاكتتاب العام بأسعار تفضيلية او اسعار مخفضة في السنوات الماضية لاحظنا اغراق السوق بهذه الطريقة أتى بأمور عكسية أو سلبية على السوق خصوصا ان هناك شريحة لا بأس بها من المستثمرين تعتقد ان الاسهم المجانية هذه لو تم بيعها بأي سعر هو رابح من خلالها مضيفا ان حقيقة الامر هناك اناس كثير تغفل عملية المتوسط الحسابي لأسعار الاسهم ويعتقد ان هذا سهم مجاني وبأي سعر يبيعه يربح وهذه مسألة خاطئة هو عندما يشتري بالسعر العالي لو فرضنا تم شراء سهم على 5000 ريال واعطوه سهما مجانيا ويذهب ويبيعه 1000 ريال فرضا هذا الشيء يضر بالسوق ويضر بحساباته هو عن غير قصد.
واكد الصيفي ان اغراق السوق بالأسهم المجانية او الاكتتابات بأسعار تفضيلية اضرت بالسوق اكثر من اللازم مضيفا كون الشركات حققت ارباحا خيالية بالربع الثالث قياسا بالفترة الماضية نتمنى على الشركات وعلى مجالس الادارات النظر بهذا الموضوع واخذه بعين الاعتبار ويكون التوزيع نقدا افضل فالتوزيع نقدا يساعد المستثمرين كثيرا فالذي يكون مدانا من قبل البنوك مثلا يستطيع تسديد قروضه والتوزيع نقدا للمستثمر شيء جيد لأنه سيضخ هذه الارباح في السوق ويتحرك السوق بها وهي افضل بكثير من الاسهم المجانية خاصة ان السوق مر بمرحلة من الهبوط لا بأس بها مقارنة بالسنة الماضية. ويعتقد الصيفي ان السيولة تلعب دورا كبيرا في تحريك السوق واعادة الثقة للمستثمر ورفع مؤشر السوق.
وقال احد المستثمرين رفض الافصاح عن اسمه ارتقت العديد من الدراسات العالمية والاقليمية بأن الاسواق الخليجية قد بلغت مرحلة القاع حيث اوصى بنك نامورا وبنك دوتشيه الالماني بأن الاسواق في افضل وقت للشراء واكدت شركة شعاع كابيتل ان المرحلة في ذروة التراجع ولذلك نرى يجب تفعيل القرار الوزاري وقرار السوق بشأن شراء الشركات المدرجة في السوق لأسهمها خاصة ان العديد منها تنطبق عليها الشروط الواجب توافرها للشراء.
واضاف من المقترح هذا العام 2005 ان تقوم الشركات المدرجة بتوزيع اعلى نسبة ممكنة من التوزيعات النقدية وان تقوم الشركات بتوزيع 80% من مجموع ارباحها على الاقل حيث سيؤدي ذلك الى ردود فعل ايجابية في السوق المحلي خاصة ان ارباح الشركات هذا العام لم تتأثر بحركة تداول الاسهم وهبوط السهم وحققت ارباحا جيدة فاقت عشرة مليارات ريال في التسعة اشهر الاولى اي ما نسبته 56‚21% عن العام الماضي في نفس الفترة.
ويقول المستثمر صلاح السعدي المطلوب من الشركات خاصة الشركات القوية بأرباحها ان تعطي الفائدة على المساهمين اما بتوزيع اسهم واحتفاظ بسعر جيد للسهم أو اعطاء ارباح جيدة نقدية مضيفا أن المستثمرين منتظرين شيئا ينقذهم من الهبوط الذي حصل في البورصة واعطاء ارباح نقدية للمستثمر تنقذه وتساعده قليلا والاعطاء نقدا الآن سيكون فعالا للمساهمين الاسهم المجانية ستغرق السوق الآن لأن العدد الكبير للأسهم سينقلب سلبيا على سعر السهم.
ويقول مستثمر آخر ان الشركات التي رأسمالها صغير توزع اسهما مجانية او ما يسمونه منحة مجانية.
أما الشركات التي رأس مالها كبير وارباحها ممتازة وكانت توزع في العامين الماضيين اسهما مجانية عليها ألا توزع اسهما مجانية لأنها ستغرق السوق بهذه الاسهم مضيفا ان التوزيع نقدا يعزز سهم الشركة.
السهم يكون قليلا في السوق ويعزز من قيمة السهم والتوزيع النقدي يجعل الكرة في ملعب المستثمر فيصبح حرا يريد ان يشتري في نفس الشركة يريد ان يشتري في غيرها هذا سيضخ سيولة في السوق ويعزز من قيمة السهم ويعيد الثقة لدى المستثمرين