أبوتركي
15-12-2006, 01:24 PM
أحمد الشعبي: الميدالية الفضية إنجاز جديد لكرة اليد القطرية
عبد الله محمد :
قال أحمد الشعبي نائب رئيس اتحاد كرة اليد ورئيس وفد منتخبنا الوطني في الدورة: بداية نحمد الله على تحقيق الميدالية الفضية وان دل هذا على شيء فإنما يدل على أن منتخبنا يعتبر من أفضل وأقوى المنتخبات الآسيوية خاصة في هذه الدورة، وأود أن أهدي هذا الانجاز الكبير إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى وسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد رئيس اللجنة الاولمبية القطرية صاحب الأيادي البيضاء والناصعة على الرياضة القطرية بشكل عام وكرة اليد بشكل خاص ولولا دعمه الكبير والشخصي ومتابعته المستمرة لما تحقق هذا الانجاز التاريخي وسمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني وجميع محبي كرة اليد القطرية.
وأضاف: المنتخب لم يقصر وقدم عرضا كبيراً وإن لم يحالفه التوفيق في الفوز والحصول على الميدالية الذهبية وتبقى الميدالية الفضية إنجاز كبيرا أيضا حيث حققنا ما كنا نصبوا إليه وتقدمنا خطوة للامام عن الدورة الماضية التي أحرزنا فيها الميدالية البرونزية "التاريخية".
وأردف قائلا بأننا نبارك للجهاز الإداري على الجهود الكبيرة التي بذلها والجهاز الفني والجهاز الطبي والتقني ومبروك أيضا للاعبين على أدائهم الرجولي حيث كانوا بحق رجالا بمعنى الكلمة فكفوا ووفوا ودافعوا عن وطنهم بكل قوة وصلابة وكانوا مثالا يحتذى به لعبا والتزاما وخلقا وسطروا بأحرف من نور إنجازا جديدا لكرة اليد القطرية.
وأشار إلى أن مهمة المنتخب لم تنته وإنما تنتظره المشاركة في نهائيات كأس العالم المقررة في ألمانيا خلال الفترة من 19 يناير وحتى 4 فبراير القادمين والتي نتطلع فيها إلى الظهور بصورة مشرفة على الرغم من صعوبة الموقف في ظل الوقوع في مجموعة نارية مع منتخبات اسبانيا والتشيك ومصر.
أكرم ياجنيتش: الشكر لكل من ساهم في الإنجاز
أشاد مدرب منتخبنا أكرم ياجنيتش باللاعبين وقال إن لدينا لاعبين كبار أصحاب روح عالية وعزيمة كبيرة وقد قاتلوا طوال الدورة من اجل الحصول على إحدى الميداليات ونجحوا في ذلك بفضل إصرارهم مؤكدا في الوقت نفسه صعوبة جميع المباريات التي خاضها المنتخب في مشواره خصوصا من مباراة البحرين حيث كانت كل واحدة منها مباراة نهائي في حد ذاته.
وأهدى أكرم ياجنيتش الميدالية الفضية إلى جميع المسؤولين على وقفتهم الكبيرة مع المنتخب وقال إن المنتخب أثبت مرة أخرى بانه عاد إلى سابق عهده حيث يعتبر هذا الانجاز هو الثاني في العام الحالي بعد التأهل إلى نهائيات كأس العالم ونحن على ثقة بأنه سوف يكون أفضل في المونديال. واختتم مدرب منتخبنا تصريحه بتقديم الشكر لكل من ساهم في هذا الانجاز متمنيا مزيدا من التوفيق لكرة اليد القطرية.
أنس السويدان: الكل يعرف من هو العنابي
قال لاعبنا انس السويدان إن الكل يعرف الآن من هو العنابي ومن هو الكويت ونحن كنا داخلين من أجل الحصول على الميدالية الذهبية ولكن الظروف لم تساعدنا والأهم إننا قدمنا المستوى المطلوب الذي يليق باسم قطر. وأضاف أنس السويدان أن الميدالية الفضية لا تقلل من إنجازنا لأنه لم يكن بإمكاننا تحقيق أفضل منها وسط هذه الظروف غير الطبيعية.
وأبدى اللاعب الشاب رضاه التام عن المستوى الذي ظهر به المنتخب وقال باننا قدمنا المطلوب منا في الدورة ونشكر الجمهور الذي لم يقصر معنا وكان له دور كبير في النتائج الإيجابية التي تحققت ونحن كان بودنا أن نهديه الميدالية الذهبية ولكن الظروف كانت أقوى منا.
بادي جوهر: نعتذر عن عدم تحقيق الذهبية
كان الحارس بادي جوهر أحد أبرز نجوم منتخبنا الوطني ولم يخيب أمل الجهاز الفني الذي منحه الفرصة في المباراة النهائية.
وقال بادي جوهر بعد المباراة: الحمد لله على تحقيق الميدالية الفضية والحمد لله حققنا المطلوب منا وفي الوقت نفسه نعتذر عن عدم تحقيق الميدالية الذهبية.
وعن تألقه الواضح قال بادي جوهر إن المدرب أشركني أساسيا والحمد لله كنت عند حسن الظن دون التقليل في الوقت نفسه من بقية اللاعبين حيث كانوا جميعهم نجوما طوال الدورة.
خالد المري: الكويت فاز بأسوأ أداء !
بدا الاستياء واضحا على لاعبنا خالد المري من التحكيم حيث قال بعد المباراة: نقول لمن يهمه الامر مبروك على المسرحية الجميلة ونبارك للمنتخب الكويتي الذي قدم أسوأ أداء ومع ذلك فاز فيما نحن قدمنا أفضل ما لدينا وخسرنا.
واضاف خالد المري إننا راضون عما قدمناه طوال مشوارنا في الدورة حيث كان مستوانا مرضيا في معظم المباريات وحصولنا على الميدالية الفضية يعتبر إنجازا حيث يتحقق لاول مرة بعد أن أحرزنا الميدالية البرونزية في بوسان.
عبد الله سعد: هناك أشخاص يسيئون لليد الكويتية والآسيوية
قال قائد منتخبنا الوطني عبد الله سعد : بداية الحمد لله على كل حال وأنا صراحة لم أتوقع أن يتمالك اللاعبون أعصابهم حتى النهاية في ظل ما حصل خصوصا اللاعبين الشباب الذين لايملكون خبرة ومن الصعب عليهم تملك أعصابهم وأعتقد ان الخسارة بفارق ثلاثة أهداف نتيجة مرضية لأنه من المستحيل على أي منتخب عالمي الخروج بهذا الفارق وسط هذه الأجواء وكنا نتمنى أن يتكرر ما حصل في دورة ألعاب غرب آسيا بحيث لايوفق المنتخب الكويتي في التصويبات لأن فقط ذلك كان يساعدنا على الفوز ونحن لم يكن يحمينا سوى الله ولا أعتقد انه يوجد كويتي لديه ذمة يرضى بما حدث لكن للأسف هناك أشخاص يسيئون لكرة اليد الكويتية والآسيوية والله يعين اللاعبين القادمين في المستقبل.
وأضاف عبد الله سعد بأنني عاصرت اللاعبين الكويتيين المعروفين في العصر الذهبي مثل وليد الحجرف وعيسى عبد القدوس وغيرهما اللذين كانا رجالين في الملعب وكنا نهاب مواجهتهما وفي آخر بطولة جمعتنا عام 1993 تركا اللعب عندما شعرا بمساعدة الحكام لهما لأنهما كانا متعودين على الفوز بالأداء في الملعب ونحن من جانبنا عندما فزنا على كوريا في الدور قبل النهائي طالبنا بإعادة المباراة للظلم التحكيمي الذي تعرض له المنتخب الكوري والآن الجميع يعرف أين نحن وأين المنتخب الكويتي ونحن فقط محتاجان للتحكيم العادل.
وختم قائد منتخبنا تصريحه بالقول أن الكل الآن يعرف مستوى المنتخب الكويتي ونحن في أول مشاركة في كأس العالم تأهلنا إلى الدور الثاني بينما هم رغم تأهلهم كثيرا لم يتمكنوا من تخطي الدور الأول في اية مشاركة لهم.
عدنان العلي: منتخبنا الأجدر بالذهبية
قال لاعب منتخبنا عدنان العلي إننا راضون عن أنفسنا ولعل الكل شاهد ماذا حدث وكيف سارت المباراة والجمهور عرف كل شيء ونحن من جانبنا لانريد أن نتكلم عن الحكام ونترك التعليق لكل من شاهد المباراة سواء من خلال الوجود في الملعب أو عبر التلفزيون. وأضاف عدنان العلي أن منتخبنا الوطني هو الأجدر بالميدالية الذهبية وأما المنتخب الكويتي فإنه متعود على الفوز بالتحكيم دائما.
وقال إننا الآن سوف ننسى دورة الألعاب الآسيوية ونركز على الاستعداد للمشاركة المرتقبة في نهائيات كأس العالم بالمانيا التي نتطلع فيها إلى الظهور بصورة طيبة وتشريف كرة اليد القطرية فيها.
محمد وليد: لعبنا ضد 9 لاعبين !
قال لاعب منتخبنا محمد وليد إن الجميع عرف الذي كان يدور في المباراة من ظلم تحكيمي على منتخبنا لدرجة أن يوسف عاشور اوقف دقيقتين لمجرد احتفاله بهدف بالإضافة إلى طرد عبد الله سعد وثامر هاشم وغيرها من القرارات الأخرى، ونحن الحمد لله راضون عن أنفسنا وسعداء بالإنجاز واستطعنا أن نجاري المنتخب الكويتي رغم أننا لعبنا ضد 9 لاعبين وليس 7 فقط ونشكر الجمهور الذي لم يقصر معنا. وأضاف محمد وليد باننا حاولنا قدر المستطاع أن نتغلب على الظروف وكنا قريبين من تعديل النتيجة أكثر من مرة ولكن الحكمين منعانا بالقرارات التعسفية التي شاهدها الجميع.
عبد الله محمد :
قال أحمد الشعبي نائب رئيس اتحاد كرة اليد ورئيس وفد منتخبنا الوطني في الدورة: بداية نحمد الله على تحقيق الميدالية الفضية وان دل هذا على شيء فإنما يدل على أن منتخبنا يعتبر من أفضل وأقوى المنتخبات الآسيوية خاصة في هذه الدورة، وأود أن أهدي هذا الانجاز الكبير إلى مقام حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى وسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني ولي العهد رئيس اللجنة الاولمبية القطرية صاحب الأيادي البيضاء والناصعة على الرياضة القطرية بشكل عام وكرة اليد بشكل خاص ولولا دعمه الكبير والشخصي ومتابعته المستمرة لما تحقق هذا الانجاز التاريخي وسمو الشيخ جاسم بن حمد آل ثاني وجميع محبي كرة اليد القطرية.
وأضاف: المنتخب لم يقصر وقدم عرضا كبيراً وإن لم يحالفه التوفيق في الفوز والحصول على الميدالية الذهبية وتبقى الميدالية الفضية إنجاز كبيرا أيضا حيث حققنا ما كنا نصبوا إليه وتقدمنا خطوة للامام عن الدورة الماضية التي أحرزنا فيها الميدالية البرونزية "التاريخية".
وأردف قائلا بأننا نبارك للجهاز الإداري على الجهود الكبيرة التي بذلها والجهاز الفني والجهاز الطبي والتقني ومبروك أيضا للاعبين على أدائهم الرجولي حيث كانوا بحق رجالا بمعنى الكلمة فكفوا ووفوا ودافعوا عن وطنهم بكل قوة وصلابة وكانوا مثالا يحتذى به لعبا والتزاما وخلقا وسطروا بأحرف من نور إنجازا جديدا لكرة اليد القطرية.
وأشار إلى أن مهمة المنتخب لم تنته وإنما تنتظره المشاركة في نهائيات كأس العالم المقررة في ألمانيا خلال الفترة من 19 يناير وحتى 4 فبراير القادمين والتي نتطلع فيها إلى الظهور بصورة مشرفة على الرغم من صعوبة الموقف في ظل الوقوع في مجموعة نارية مع منتخبات اسبانيا والتشيك ومصر.
أكرم ياجنيتش: الشكر لكل من ساهم في الإنجاز
أشاد مدرب منتخبنا أكرم ياجنيتش باللاعبين وقال إن لدينا لاعبين كبار أصحاب روح عالية وعزيمة كبيرة وقد قاتلوا طوال الدورة من اجل الحصول على إحدى الميداليات ونجحوا في ذلك بفضل إصرارهم مؤكدا في الوقت نفسه صعوبة جميع المباريات التي خاضها المنتخب في مشواره خصوصا من مباراة البحرين حيث كانت كل واحدة منها مباراة نهائي في حد ذاته.
وأهدى أكرم ياجنيتش الميدالية الفضية إلى جميع المسؤولين على وقفتهم الكبيرة مع المنتخب وقال إن المنتخب أثبت مرة أخرى بانه عاد إلى سابق عهده حيث يعتبر هذا الانجاز هو الثاني في العام الحالي بعد التأهل إلى نهائيات كأس العالم ونحن على ثقة بأنه سوف يكون أفضل في المونديال. واختتم مدرب منتخبنا تصريحه بتقديم الشكر لكل من ساهم في هذا الانجاز متمنيا مزيدا من التوفيق لكرة اليد القطرية.
أنس السويدان: الكل يعرف من هو العنابي
قال لاعبنا انس السويدان إن الكل يعرف الآن من هو العنابي ومن هو الكويت ونحن كنا داخلين من أجل الحصول على الميدالية الذهبية ولكن الظروف لم تساعدنا والأهم إننا قدمنا المستوى المطلوب الذي يليق باسم قطر. وأضاف أنس السويدان أن الميدالية الفضية لا تقلل من إنجازنا لأنه لم يكن بإمكاننا تحقيق أفضل منها وسط هذه الظروف غير الطبيعية.
وأبدى اللاعب الشاب رضاه التام عن المستوى الذي ظهر به المنتخب وقال باننا قدمنا المطلوب منا في الدورة ونشكر الجمهور الذي لم يقصر معنا وكان له دور كبير في النتائج الإيجابية التي تحققت ونحن كان بودنا أن نهديه الميدالية الذهبية ولكن الظروف كانت أقوى منا.
بادي جوهر: نعتذر عن عدم تحقيق الذهبية
كان الحارس بادي جوهر أحد أبرز نجوم منتخبنا الوطني ولم يخيب أمل الجهاز الفني الذي منحه الفرصة في المباراة النهائية.
وقال بادي جوهر بعد المباراة: الحمد لله على تحقيق الميدالية الفضية والحمد لله حققنا المطلوب منا وفي الوقت نفسه نعتذر عن عدم تحقيق الميدالية الذهبية.
وعن تألقه الواضح قال بادي جوهر إن المدرب أشركني أساسيا والحمد لله كنت عند حسن الظن دون التقليل في الوقت نفسه من بقية اللاعبين حيث كانوا جميعهم نجوما طوال الدورة.
خالد المري: الكويت فاز بأسوأ أداء !
بدا الاستياء واضحا على لاعبنا خالد المري من التحكيم حيث قال بعد المباراة: نقول لمن يهمه الامر مبروك على المسرحية الجميلة ونبارك للمنتخب الكويتي الذي قدم أسوأ أداء ومع ذلك فاز فيما نحن قدمنا أفضل ما لدينا وخسرنا.
واضاف خالد المري إننا راضون عما قدمناه طوال مشوارنا في الدورة حيث كان مستوانا مرضيا في معظم المباريات وحصولنا على الميدالية الفضية يعتبر إنجازا حيث يتحقق لاول مرة بعد أن أحرزنا الميدالية البرونزية في بوسان.
عبد الله سعد: هناك أشخاص يسيئون لليد الكويتية والآسيوية
قال قائد منتخبنا الوطني عبد الله سعد : بداية الحمد لله على كل حال وأنا صراحة لم أتوقع أن يتمالك اللاعبون أعصابهم حتى النهاية في ظل ما حصل خصوصا اللاعبين الشباب الذين لايملكون خبرة ومن الصعب عليهم تملك أعصابهم وأعتقد ان الخسارة بفارق ثلاثة أهداف نتيجة مرضية لأنه من المستحيل على أي منتخب عالمي الخروج بهذا الفارق وسط هذه الأجواء وكنا نتمنى أن يتكرر ما حصل في دورة ألعاب غرب آسيا بحيث لايوفق المنتخب الكويتي في التصويبات لأن فقط ذلك كان يساعدنا على الفوز ونحن لم يكن يحمينا سوى الله ولا أعتقد انه يوجد كويتي لديه ذمة يرضى بما حدث لكن للأسف هناك أشخاص يسيئون لكرة اليد الكويتية والآسيوية والله يعين اللاعبين القادمين في المستقبل.
وأضاف عبد الله سعد بأنني عاصرت اللاعبين الكويتيين المعروفين في العصر الذهبي مثل وليد الحجرف وعيسى عبد القدوس وغيرهما اللذين كانا رجالين في الملعب وكنا نهاب مواجهتهما وفي آخر بطولة جمعتنا عام 1993 تركا اللعب عندما شعرا بمساعدة الحكام لهما لأنهما كانا متعودين على الفوز بالأداء في الملعب ونحن من جانبنا عندما فزنا على كوريا في الدور قبل النهائي طالبنا بإعادة المباراة للظلم التحكيمي الذي تعرض له المنتخب الكوري والآن الجميع يعرف أين نحن وأين المنتخب الكويتي ونحن فقط محتاجان للتحكيم العادل.
وختم قائد منتخبنا تصريحه بالقول أن الكل الآن يعرف مستوى المنتخب الكويتي ونحن في أول مشاركة في كأس العالم تأهلنا إلى الدور الثاني بينما هم رغم تأهلهم كثيرا لم يتمكنوا من تخطي الدور الأول في اية مشاركة لهم.
عدنان العلي: منتخبنا الأجدر بالذهبية
قال لاعب منتخبنا عدنان العلي إننا راضون عن أنفسنا ولعل الكل شاهد ماذا حدث وكيف سارت المباراة والجمهور عرف كل شيء ونحن من جانبنا لانريد أن نتكلم عن الحكام ونترك التعليق لكل من شاهد المباراة سواء من خلال الوجود في الملعب أو عبر التلفزيون. وأضاف عدنان العلي أن منتخبنا الوطني هو الأجدر بالميدالية الذهبية وأما المنتخب الكويتي فإنه متعود على الفوز بالتحكيم دائما.
وقال إننا الآن سوف ننسى دورة الألعاب الآسيوية ونركز على الاستعداد للمشاركة المرتقبة في نهائيات كأس العالم بالمانيا التي نتطلع فيها إلى الظهور بصورة طيبة وتشريف كرة اليد القطرية فيها.
محمد وليد: لعبنا ضد 9 لاعبين !
قال لاعب منتخبنا محمد وليد إن الجميع عرف الذي كان يدور في المباراة من ظلم تحكيمي على منتخبنا لدرجة أن يوسف عاشور اوقف دقيقتين لمجرد احتفاله بهدف بالإضافة إلى طرد عبد الله سعد وثامر هاشم وغيرها من القرارات الأخرى، ونحن الحمد لله راضون عن أنفسنا وسعداء بالإنجاز واستطعنا أن نجاري المنتخب الكويتي رغم أننا لعبنا ضد 9 لاعبين وليس 7 فقط ونشكر الجمهور الذي لم يقصر معنا. وأضاف محمد وليد باننا حاولنا قدر المستطاع أن نتغلب على الظروف وكنا قريبين من تعديل النتيجة أكثر من مرة ولكن الحكمين منعانا بالقرارات التعسفية التي شاهدها الجميع.