أبوتركي
16-12-2006, 06:14 PM
تسليم الشعلة لأمم وشعوب آسيا
يتم إطفاء مرجل دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة - «الدوحة 2006»، لكن روح الدورة تبقى موقدة ويتم التعبير عن ذلك رمزيا بتسليم الشعلة لقافلة التجار العرب ليأخذوها بدورهم إلى أمم وشعوب آسيا الأخرى.
يأخذ الطفل شعلة غير مضاءة من المصباح المتوهج الموجود على البساط السحري ويتجه صوب المرجل ويضيء الشعلة، وبعد إضاءة الشعلة يبدأ المرجل بالعودة إلى وضعه العمودي ويبدأ في الوقت نفسه بعكس مشهد غروب رائع على شاشة إل إي دي العملاقة السايكلوراما. بعد ذلك يبدأ المرجل بالهبوط خارج مدى الرؤية إيذانا بمغيب شمس دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة.
يعيد الطفل شعلته إلى المصباح ثانية ويطير مرة أخرى نازلا إلى أرض الملعب حيث يستقبله ستة من قادة المخيم. ويقوم هؤلاء بإضاءة شعلاتهم من شعلة الطفل ويقفلوا عائدين إلى نار المخيم. الشعلة إذن تم تسليمها.
مخرج الفقرة: ديفيد آتكنز
مخرجا أجزاء الفقرة: دارين ياب ، وبيتر ولسون
تصميم المشاهد والملابس: غابرييلا تايلسوفا
ادارة الرقص: جايلز ميدن
تأليف موسيقي: نيكولاي ريمسكي كورساكوف
المؤدون
الطفل، و270 من سكان المخيم بمن فيهم 6 قادة.
الموسيقى
سمفونية شهرزاد لمؤلفها نيكولاي ريمسكي-كورساكوف
الملاحظات
النار الأولمبية
ترمز إلى النار التي سرقها بروميثيوس من الآلهة وأعادها إلى الأرض ليجعل من الإنسان حاكما على عناصر الطبيعة. أصبحت النار رمزا للمنطق والتنوير والحرية والقدرات الخلاقة والابداعية عند العنصر البشري. ففي مذبح الإلهة هيستسا كانت هناك نار موقدة كرمز للنقاء في أولمبيا القديمة طوال فترة الألعاب الأولمبية القديمة. وتمثل النار جوهر الروح الأولمبية وهي أيضا رمز للسلام والأخوة. وكانت أول مرة توقد فيها النار الأولمبية في دورة ألعاب حديثة في عام 1928 في أمستردام.
المرجل
يتم عادة إطفاء المرجل عند نهاية حفل الختام، ولكن بسبب كبر حجم مرجل الدوحة وطبيعته الحركية، سيتم إطفاؤه قبل الختام لكي لا يبعد التركيز عن الحفل، ومن الناحية الابداعية أيضا يحتل المرجل موقعا جيدا في هذه اللحظة من الاحتفال لأنه يرمز إلى شمس الدوحة. ويعود المرجل إلى «وضع الشمس» قبل إطفائه بحيث يرمز إلى الشمس التي ستغيب عن دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة- «الدوحة 2006».
مرجل الدوحة من تصميم مايكل سكوت-ميتشل.
قوافل التاريخ: وتمثل القوافل العظيمة التي كانت تجوب المنطقة وترمز إلى تواصل العالم العربي مع آسيا وتزايد التفاعل معها.
يتم إطفاء مرجل دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة - «الدوحة 2006»، لكن روح الدورة تبقى موقدة ويتم التعبير عن ذلك رمزيا بتسليم الشعلة لقافلة التجار العرب ليأخذوها بدورهم إلى أمم وشعوب آسيا الأخرى.
يأخذ الطفل شعلة غير مضاءة من المصباح المتوهج الموجود على البساط السحري ويتجه صوب المرجل ويضيء الشعلة، وبعد إضاءة الشعلة يبدأ المرجل بالعودة إلى وضعه العمودي ويبدأ في الوقت نفسه بعكس مشهد غروب رائع على شاشة إل إي دي العملاقة السايكلوراما. بعد ذلك يبدأ المرجل بالهبوط خارج مدى الرؤية إيذانا بمغيب شمس دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة.
يعيد الطفل شعلته إلى المصباح ثانية ويطير مرة أخرى نازلا إلى أرض الملعب حيث يستقبله ستة من قادة المخيم. ويقوم هؤلاء بإضاءة شعلاتهم من شعلة الطفل ويقفلوا عائدين إلى نار المخيم. الشعلة إذن تم تسليمها.
مخرج الفقرة: ديفيد آتكنز
مخرجا أجزاء الفقرة: دارين ياب ، وبيتر ولسون
تصميم المشاهد والملابس: غابرييلا تايلسوفا
ادارة الرقص: جايلز ميدن
تأليف موسيقي: نيكولاي ريمسكي كورساكوف
المؤدون
الطفل، و270 من سكان المخيم بمن فيهم 6 قادة.
الموسيقى
سمفونية شهرزاد لمؤلفها نيكولاي ريمسكي-كورساكوف
الملاحظات
النار الأولمبية
ترمز إلى النار التي سرقها بروميثيوس من الآلهة وأعادها إلى الأرض ليجعل من الإنسان حاكما على عناصر الطبيعة. أصبحت النار رمزا للمنطق والتنوير والحرية والقدرات الخلاقة والابداعية عند العنصر البشري. ففي مذبح الإلهة هيستسا كانت هناك نار موقدة كرمز للنقاء في أولمبيا القديمة طوال فترة الألعاب الأولمبية القديمة. وتمثل النار جوهر الروح الأولمبية وهي أيضا رمز للسلام والأخوة. وكانت أول مرة توقد فيها النار الأولمبية في دورة ألعاب حديثة في عام 1928 في أمستردام.
المرجل
يتم عادة إطفاء المرجل عند نهاية حفل الختام، ولكن بسبب كبر حجم مرجل الدوحة وطبيعته الحركية، سيتم إطفاؤه قبل الختام لكي لا يبعد التركيز عن الحفل، ومن الناحية الابداعية أيضا يحتل المرجل موقعا جيدا في هذه اللحظة من الاحتفال لأنه يرمز إلى شمس الدوحة. ويعود المرجل إلى «وضع الشمس» قبل إطفائه بحيث يرمز إلى الشمس التي ستغيب عن دورة الألعاب الآسيوية الخامسة عشرة- «الدوحة 2006».
مرجل الدوحة من تصميم مايكل سكوت-ميتشل.
قوافل التاريخ: وتمثل القوافل العظيمة التي كانت تجوب المنطقة وترمز إلى تواصل العالم العربي مع آسيا وتزايد التفاعل معها.