مغروور قطر
17-12-2006, 05:24 AM
الإمارات الأولى في الاستيراد على مستوى المنطقة
السعودية في المرتبة الـ 18 بين أكبر 50 دولة مصدرة عالمياً
أعلنت منظمة التجارة العالمية ان السعودية احتلت المرتبة ال 18 بين أكبر الدول المصدِّرة الخمسين في العالم، والمرتبة ال36 بين أكبر الدول المستوردة، مشيرة الى أن المملكة صدّرت خلال العام الماضي ما قيمته 4ر181 مليار دولار مُقابل 8ر178 مليار دولار عام ،2004 و6ر119 مليار عام 2003.
وقال التقرير الإحصائي السنوي لمنظمة التجارة العالمية لعام 2006 الذي سيصدر في 20 ديسمبر /كانون الاول الجاري، ونشر في الرياض امس السبت إن المملكة حققت طفرة كبيرة في صادرات البتروكيماويات ما أتاح لها احتلال المرتبة ال16 عالمياً بين الدول المُصدِّرة للبتروكيماويات، مُتقدِّمةً بذلك على روسيا والهند والمكسيك.
ولفت إلى أن السعودية صدّرت خلال عام 2005 ما قيمته 4ر181 مليار دولار مُقابل 8ر178 مليار دولار عام ،2004 و6ر119 مليار عام 2003.
وتعادل صادرات 2005 نسبة 7ر1% من حجم الصادرات العالمية، وهي النسبة نفسها التي شغلتها عام ،2004 مقابل (3ر1% في 2003).
وبلغ حجم استيراد المملكة العام الماضي 4ر59 مليار دولار مُقابل 1ر56 مليار عام ،2004 و0ر43 ملياراً عام ،2003 أو ما يعادل نسبة 6ر0% من حجم الاستيرادات العالمية لعام 2005 (7ر0% عام ،2004 و6ر0% عام 2003).
وفي مجال الصادرات جاءت المملكة بعد: ألمانيا، الولايات المتحدة، الصين، اليابان، فرنسا، هولندا، بريطانيا، إيطاليا، كندا، بلجيكا، هونج كونج (المنطقة التجارية الصينية للصادرات وإعادة الصادرات)، كوريا، روسيا، سنغافورة (المنطقة التجارية للصادرات وإعادة الصادرات)، المكسيك، تايبه الصينية، إسبانيا. وقبل: ماليزيا، سويسرا، السويد، النمسا، البرازيل، دولة الإمارات، تايلاند، أيرلندا، أستراليا، النرويج، الهند، بولندا، إندونيسيا، الدنمارك، جمهورية التشيك، تركيا، فنلندا، هنغاريا، إيران، فنزويلا، إفريقيا الجنوبية.
وفي الصادرات العالمية للكيماويات (وهو مصطلح واسع استخدمه التقرير ليشمل كافة المواد الكيماوية ابتداءً من مبيدات الحشرات والأسمدة وصولاً للمواد البتروكيماوية) احتلت المملكة المرتبة ال16 عالمياً بعد تصديرها ما قيمته 70ر13 مليار دولار، أو ما يعادل نسبة 2،1% من مجموع الحجم الكلي للتجارة العالمية للمواد الكيماوية (الاستيراد والتصدير معاً)، مقارنةً مع نسبة 1 بالألف عام ،1980 و 8 بالألف عام ،1990 و7 بالألف عام 2000.
وأمام زيادة السعودية نسبتها المئوية من الحجم العالمي لتجارة المواد الكيماوية التي سجَّلت ترليوناً و104 مليارات دولار في عام ،2005 نجد انكماشاً عند بعض الدول كالولايات المتحدة التي تراجعت نسبتها المئوية من 8ر14% عام ،1980 إلى 3ر13% عام 1990 حتى 10،9% عام 2005.
وصدَّرت السعودية نفطاً للولايات المتحدة بقيمة 133ر28 مليار دولار، أو ما يعادل 4ر9% من الاستيرادات النفطية الأمريكية، وبقيمة 256ر28 مليار دولار لليابان، أو 2ر21% من استيرادات اليابان النفطية، و285ر9 مليار دولار للصين، أو 5ر14% من استيرادات الصين النفطية.
كما صدَّرت السعودية ما قيمته 222 مليون دولار من المنسوجات، مقارنة مع 31 مليون دولار عام ،1990 و114 مليون دولار عام ،2000 و158 مليون عام ،2003 و186 مليوناً عام 2004. واستوردت المملكة بقيمة 536ر1 مليار دولار من المنسوجات عام 2005. وما قيمته 567ر1 مليار دولار من الملابس.
وفي تجارة الخدمات صدَّرت المملكة ما قيمته 9ر5 مليار دولار واستوردت بقيمة 2ر14 مليار دولار.
واضاف التقرير أن السعودية والإمارات سجّلتا نمواً بين 8 و 7%، على خلاف لبنان وسورية واليمن التي شهدت ضعفاً في النمو. أما الأردن فقد سجل نسبة نمو بلغت 7%، وهو أحد أسرع معدلات النمو في المنطقة بعد السعودية والإمارات.
وتربعت السعودية على رأس دول الشرق الأوسط في مجال الصادرات، وجاءت ثانية بعد الإمارات في مجال الاستيراد من مجموع صادرات الشرق الأوسط (538 مليار دولار).
وصدَّرت المملكة ما قيمته 4ر181 مليار دولار، لتستحوذ بذلك على ما يعادل 7ر33% من المجموع الكلي لصادرات المنطقة، مقارنة مع نسبة 1ر32% عام 1990 و 9ر28% عام 2000.
ومن مجموع استيرادات الشرق الأوسط (1ر332 مليار)، جاءت دولة الإمارات في المرتبة الأولى (7ر80 مليار دولار) والسعودية ثانياً (4ر59 مليار).
ومن الأرقام الأخرى المتعلقة بتجارة المملكة: استوردت السعودية ما قيمته 065ر9 مليار دولار من المنتجات الزراعية، مُقارنة مع 487ر3 مليار عام ،1990 و663ر5 مليار عام ،2000 و259ر6 مليار عام ،2003 و429ر7 مليار عام 2004.
واستوردت المملكة ما قيمته 03ر2 مليار من المواد الصيدلانية والدوائية، و 737ر1 مليار دولار من أجهزة الاتصالات، مقارنة مع 811 مليون دولار عام ،2000 و303ر1 مليار عام2003 ، و463ر1 مليار عام 2004.
وفي مجال التجارة العالمية للسيارات ووسائط النقل وقطع غيارها، التي بلغت 914 مليار دولار، استوردت المملكة ما قيمته 637ر11 مليار دولار، مقارنة مع 839ر2 مليار عام ،1990 و815ر3 مليار عام ،2000 و050ر6 مليار عام ،2003 و505ر7 مليار عام 2004.(يو.بي.آي)
السعودية في المرتبة الـ 18 بين أكبر 50 دولة مصدرة عالمياً
أعلنت منظمة التجارة العالمية ان السعودية احتلت المرتبة ال 18 بين أكبر الدول المصدِّرة الخمسين في العالم، والمرتبة ال36 بين أكبر الدول المستوردة، مشيرة الى أن المملكة صدّرت خلال العام الماضي ما قيمته 4ر181 مليار دولار مُقابل 8ر178 مليار دولار عام ،2004 و6ر119 مليار عام 2003.
وقال التقرير الإحصائي السنوي لمنظمة التجارة العالمية لعام 2006 الذي سيصدر في 20 ديسمبر /كانون الاول الجاري، ونشر في الرياض امس السبت إن المملكة حققت طفرة كبيرة في صادرات البتروكيماويات ما أتاح لها احتلال المرتبة ال16 عالمياً بين الدول المُصدِّرة للبتروكيماويات، مُتقدِّمةً بذلك على روسيا والهند والمكسيك.
ولفت إلى أن السعودية صدّرت خلال عام 2005 ما قيمته 4ر181 مليار دولار مُقابل 8ر178 مليار دولار عام ،2004 و6ر119 مليار عام 2003.
وتعادل صادرات 2005 نسبة 7ر1% من حجم الصادرات العالمية، وهي النسبة نفسها التي شغلتها عام ،2004 مقابل (3ر1% في 2003).
وبلغ حجم استيراد المملكة العام الماضي 4ر59 مليار دولار مُقابل 1ر56 مليار عام ،2004 و0ر43 ملياراً عام ،2003 أو ما يعادل نسبة 6ر0% من حجم الاستيرادات العالمية لعام 2005 (7ر0% عام ،2004 و6ر0% عام 2003).
وفي مجال الصادرات جاءت المملكة بعد: ألمانيا، الولايات المتحدة، الصين، اليابان، فرنسا، هولندا، بريطانيا، إيطاليا، كندا، بلجيكا، هونج كونج (المنطقة التجارية الصينية للصادرات وإعادة الصادرات)، كوريا، روسيا، سنغافورة (المنطقة التجارية للصادرات وإعادة الصادرات)، المكسيك، تايبه الصينية، إسبانيا. وقبل: ماليزيا، سويسرا، السويد، النمسا، البرازيل، دولة الإمارات، تايلاند، أيرلندا، أستراليا، النرويج، الهند، بولندا، إندونيسيا، الدنمارك، جمهورية التشيك، تركيا، فنلندا، هنغاريا، إيران، فنزويلا، إفريقيا الجنوبية.
وفي الصادرات العالمية للكيماويات (وهو مصطلح واسع استخدمه التقرير ليشمل كافة المواد الكيماوية ابتداءً من مبيدات الحشرات والأسمدة وصولاً للمواد البتروكيماوية) احتلت المملكة المرتبة ال16 عالمياً بعد تصديرها ما قيمته 70ر13 مليار دولار، أو ما يعادل نسبة 2،1% من مجموع الحجم الكلي للتجارة العالمية للمواد الكيماوية (الاستيراد والتصدير معاً)، مقارنةً مع نسبة 1 بالألف عام ،1980 و 8 بالألف عام ،1990 و7 بالألف عام 2000.
وأمام زيادة السعودية نسبتها المئوية من الحجم العالمي لتجارة المواد الكيماوية التي سجَّلت ترليوناً و104 مليارات دولار في عام ،2005 نجد انكماشاً عند بعض الدول كالولايات المتحدة التي تراجعت نسبتها المئوية من 8ر14% عام ،1980 إلى 3ر13% عام 1990 حتى 10،9% عام 2005.
وصدَّرت السعودية نفطاً للولايات المتحدة بقيمة 133ر28 مليار دولار، أو ما يعادل 4ر9% من الاستيرادات النفطية الأمريكية، وبقيمة 256ر28 مليار دولار لليابان، أو 2ر21% من استيرادات اليابان النفطية، و285ر9 مليار دولار للصين، أو 5ر14% من استيرادات الصين النفطية.
كما صدَّرت السعودية ما قيمته 222 مليون دولار من المنسوجات، مقارنة مع 31 مليون دولار عام ،1990 و114 مليون دولار عام ،2000 و158 مليون عام ،2003 و186 مليوناً عام 2004. واستوردت المملكة بقيمة 536ر1 مليار دولار من المنسوجات عام 2005. وما قيمته 567ر1 مليار دولار من الملابس.
وفي تجارة الخدمات صدَّرت المملكة ما قيمته 9ر5 مليار دولار واستوردت بقيمة 2ر14 مليار دولار.
واضاف التقرير أن السعودية والإمارات سجّلتا نمواً بين 8 و 7%، على خلاف لبنان وسورية واليمن التي شهدت ضعفاً في النمو. أما الأردن فقد سجل نسبة نمو بلغت 7%، وهو أحد أسرع معدلات النمو في المنطقة بعد السعودية والإمارات.
وتربعت السعودية على رأس دول الشرق الأوسط في مجال الصادرات، وجاءت ثانية بعد الإمارات في مجال الاستيراد من مجموع صادرات الشرق الأوسط (538 مليار دولار).
وصدَّرت المملكة ما قيمته 4ر181 مليار دولار، لتستحوذ بذلك على ما يعادل 7ر33% من المجموع الكلي لصادرات المنطقة، مقارنة مع نسبة 1ر32% عام 1990 و 9ر28% عام 2000.
ومن مجموع استيرادات الشرق الأوسط (1ر332 مليار)، جاءت دولة الإمارات في المرتبة الأولى (7ر80 مليار دولار) والسعودية ثانياً (4ر59 مليار).
ومن الأرقام الأخرى المتعلقة بتجارة المملكة: استوردت السعودية ما قيمته 065ر9 مليار دولار من المنتجات الزراعية، مُقارنة مع 487ر3 مليار عام ،1990 و663ر5 مليار عام ،2000 و259ر6 مليار عام ،2003 و429ر7 مليار عام 2004.
واستوردت المملكة ما قيمته 03ر2 مليار من المواد الصيدلانية والدوائية، و 737ر1 مليار دولار من أجهزة الاتصالات، مقارنة مع 811 مليون دولار عام ،2000 و303ر1 مليار عام2003 ، و463ر1 مليار عام 2004.
وفي مجال التجارة العالمية للسيارات ووسائط النقل وقطع غيارها، التي بلغت 914 مليار دولار، استوردت المملكة ما قيمته 637ر11 مليار دولار، مقارنة مع 839ر2 مليار عام ،1990 و815ر3 مليار عام ،2000 و050ر6 مليار عام ،2003 و505ر7 مليار عام 2004.(يو.بي.آي)