bo_hamad
21-12-2006, 09:26 AM
ويروي الشيخ حالو لـ"العربية.نت" أن المواطن السوري (ز.أ.أ) غرر بنساء سوريات من حمص ودمشق بحجة أنه يشفي من الأمراض حتى وصلن إلى درجة القناعة التامة بقدراته، وأنه مأذون من الرسول لشفاء الناس، ولدى زيارة الفتاة لشقته كان يلجأ لتنويمها ثم يقوم باغتصابها بشكل وحشي بينما تقف فتاة أخرى لتصوير العملية.
وتعود بدايات مغتصب النساء إلى مرحلة تلقى فيها بعض الدروس الدينية لدى عدد من "مشايخ "مدينتي دمشق وحمص، فتكونت لديه "بعض المعلومات الدينية ثم بدأ يمارس بعض الطقوس الدينية من الأدعية والصلوات مدعياً أنه رأى النبي محمد بالمنام وأمره بشفاء الناس والقراءة على الأمراض .. وسرى الخبر بين الناس أن ثمة شيخ يشفي من الأمراض.. وبدأ البسطاء من الناس يلجأون إليه وهذا ما استغله الشيخ المزعوم أحسن استغلال حين بدأ بسحب الأموال من الرجال والأعراض من النساء بحكم .."- كما أورد موقع "سيريا نيوز" الإخباري.
ونقل الموقع المحلي السوري أن إحدى النساء أمام بعض رجال الدين أنها كانت مقتنعة أن المدعو " ز " هو رجل دين, وأنه يقوم بفك السحر وإخراج الجان حتى استدرجها إلى شقة سكنية بحي الإنشاءات وهناك فقدت الوعي وعندما استيقظت تبين أنه اعتدى عليها جنسياً وعرض عليها مقطع فيديو بوساطة الهاتف الجوال. وبعد ذلك يبدأ باستغلا\ ل ضحيته ويبتزها ماليا ويأمرها بجلب نساء أخريات حتى تشكلت حوله جمعية من النساء اللواتي قام بتصويرهن.
وقامت إحداهن بمكالمة أحد رجالات الدين المعروفين من علماء حمص سائلةً إياه عن المدعو " ز " ولتعلمه أنها ومجموعة من النساء على معرفة به وأنهن على شكل مجموعة نسائية يجتمعن به من أجل إعطائهن دروس دينية في شقة قمن باستئجارها، وكان يختلي بكل امرأة على حدة, وقد اعتدى جنسياً على أكثر من امرأة , وهي " المتصلة " إحدى النساء اللواتي اعتدى عليهن وهي رئيسة المجموعة وتحمل شهادة تربية وعلم نفس، حسب الموقع السوري.
واللافت أن هذا السوري عمره 56 عاما، لكن يبدو أنه كان يستخدم حبوب الفياغرا في ممارسته الجنسية حيث عثرت الشرطة على هذه الحبوب معه فضلا عن حبوب مخدرة ومنشطة أخرى وبالتالي أسندت له تهمة المخدرات أيضا كما يقول مدير أوقاف حمص.
وقال إن الدعوى المرفوعة ضده كانت من قبل الأوقاف وليس من قبل النساء الضحايا اللواتي لديهن خشية من الفضحية والاساءة لسمعة عائلاتهم.
وتعود بدايات مغتصب النساء إلى مرحلة تلقى فيها بعض الدروس الدينية لدى عدد من "مشايخ "مدينتي دمشق وحمص، فتكونت لديه "بعض المعلومات الدينية ثم بدأ يمارس بعض الطقوس الدينية من الأدعية والصلوات مدعياً أنه رأى النبي محمد بالمنام وأمره بشفاء الناس والقراءة على الأمراض .. وسرى الخبر بين الناس أن ثمة شيخ يشفي من الأمراض.. وبدأ البسطاء من الناس يلجأون إليه وهذا ما استغله الشيخ المزعوم أحسن استغلال حين بدأ بسحب الأموال من الرجال والأعراض من النساء بحكم .."- كما أورد موقع "سيريا نيوز" الإخباري.
ونقل الموقع المحلي السوري أن إحدى النساء أمام بعض رجال الدين أنها كانت مقتنعة أن المدعو " ز " هو رجل دين, وأنه يقوم بفك السحر وإخراج الجان حتى استدرجها إلى شقة سكنية بحي الإنشاءات وهناك فقدت الوعي وعندما استيقظت تبين أنه اعتدى عليها جنسياً وعرض عليها مقطع فيديو بوساطة الهاتف الجوال. وبعد ذلك يبدأ باستغلا\ ل ضحيته ويبتزها ماليا ويأمرها بجلب نساء أخريات حتى تشكلت حوله جمعية من النساء اللواتي قام بتصويرهن.
وقامت إحداهن بمكالمة أحد رجالات الدين المعروفين من علماء حمص سائلةً إياه عن المدعو " ز " ولتعلمه أنها ومجموعة من النساء على معرفة به وأنهن على شكل مجموعة نسائية يجتمعن به من أجل إعطائهن دروس دينية في شقة قمن باستئجارها، وكان يختلي بكل امرأة على حدة, وقد اعتدى جنسياً على أكثر من امرأة , وهي " المتصلة " إحدى النساء اللواتي اعتدى عليهن وهي رئيسة المجموعة وتحمل شهادة تربية وعلم نفس، حسب الموقع السوري.
واللافت أن هذا السوري عمره 56 عاما، لكن يبدو أنه كان يستخدم حبوب الفياغرا في ممارسته الجنسية حيث عثرت الشرطة على هذه الحبوب معه فضلا عن حبوب مخدرة ومنشطة أخرى وبالتالي أسندت له تهمة المخدرات أيضا كما يقول مدير أوقاف حمص.
وقال إن الدعوى المرفوعة ضده كانت من قبل الأوقاف وليس من قبل النساء الضحايا اللواتي لديهن خشية من الفضحية والاساءة لسمعة عائلاتهم.