khalid1975
27-02-2005, 09:20 PM
الأحد : عرض صفري من كل الأسهم والأسعار غداً إلى ارتفاع
أرسلت في 27/2/2005
شهد اليوم الأحد تداولاً غير عادي لجهة أن حجم المعروض عند انتهاء التداول من كل الشركات –عدا قطر للتأمين – كان صفراً ويقابله طلب كبير بلغ في مجموعه 2 مليون سهم أي بحجم الأسهم التي تم تداولها بالفعل هذا اليوم. ولو كان هذا الطلب قد وجد عرضاً يقابله لارتفع عدد الأسهم المتداولة إلى 4 مليون سهم، ولزادت قيمة الأسهم المتداولة عن ضعف الرقم المتحقق وهو 367.3 مليون ريال!!!!!
والمعنى أن هناك طلباً كبيراً في السوق على كافة الأسهم ما عدا وكيوتيل والملاحة والعامة للتأمين لظروف انعقاد الجمعيات العمومية. وقد كان ارتفاع أسعار الأسهم لكافة الشركات بالحد الأقصى المسموح به أو قريباً منه مما يوحي بأن الأسعار ستفتح غداً على ارتفاع وبالحد الأقصى أيضاً أو قريباً منه.
والسؤال من أين تأتي كل هذه الأموال لشراء الأسهم القطرية بأي ثمن؟
قلنا في السابق إنها أموال خليجية جاءت للأسهم القطرية بشكل صريح من بوابة الشركات المسموح التداول بأسهمها للخليجيين وعددها 11 شركة، أو أنها أموال خليجية يستثمر أصحابها في كل الأسهم الأخرى بأسماء قطرية.
وقالوا إن ارتفاع أسعار الأسهم على هذا النحو الكبير قد دفع أهل البلد والمقيمين كي يتجهوا إلى سوق الأسهم.. بعضهم سحب ودائعه وآخرون باعوا ذهبهم وسياراتهم وعقاراتهم، وفريق ثالث اقترض من هنا وهناك أو من البنوك المحلية.
ويقولون إن هناك من يقترض من بنوك خليجية مبالغ كبيرة ليوظفها في سوق الأسهم المحلية.
وإذن البلد خرجت عن بكرة أبيها إلى سوق الأسهم بكل ما تملك الكل يطلب أسهماً بأي ثمن طالما أنها ترتفع في اليوم التالي بنسبة 5%، وترتفع في أسبوع بما يتراوح ما بين 15-25%!!!
في ظل هذا الإعصار الهائج لا يستطيع أحد أن يقول لك لا تشتري فضلاً عن أن ينصحك ببيع ما عندك لأنك ستصفه بالأحمق ....
ولكن الصورة العامة للوضع تستحق أن يتوقف عندها أحد ليأخذ صورة لما يجري:
*المؤشر زاد بنسبة 39.7% منذ بداية العام الحالي أو أكثر من 2577 نقطة إلى 9072 نقطة.
*أسعار أسهم معظم الشركات تضاعفت في شهرين وبعضها فعل ذلك في أربع شهور ولكن البعض الآخر زاد عن الضعف في شهرين مثل وقود وصناعات.
*القيمة السوقية لأسعار كثير من الشركات باتت لا تتفق مع النسب والمؤشرات المالية المتعارف عليها.
ومع ذلك من الصعب أن أضيف رأياً حتى لا يقال إنني رفعت السوق أو خفضتها فليس لي مصلحة في هذه أو تلك ولكل من سألوني النصيحة أقول إن الموقف في السوق هو كما ترون ويستطيع أي شخص أن يشتري غداً ويحقق ربحاً بعد غد ، وإذا كان من مجال للمفاضلة والخيار فأنا مع الشركات التي ستعطي أسهماً مجانية لأنها تظل أقدر على الصمود في مواجهة العواصف وتستطيع أن تعوض ما تخسره سريعاً....
الأهم من هذا وذاك ما يقال عن تخصيص ناقلات ومفاده أن النتائج النهائية قد أعطت لكل مكتتب 1500 سهم ولكن سمو الأمير طلب مضاعفة الرقم.... فكيف يكون ذلك هل بزيادة رأس المال أم بخفض حصص المؤسسين الآخرين لا أعرف فهل لديكم معلومات؟
منقووووووول من منتدى بشير الكحلوت
أرسلت في 27/2/2005
شهد اليوم الأحد تداولاً غير عادي لجهة أن حجم المعروض عند انتهاء التداول من كل الشركات –عدا قطر للتأمين – كان صفراً ويقابله طلب كبير بلغ في مجموعه 2 مليون سهم أي بحجم الأسهم التي تم تداولها بالفعل هذا اليوم. ولو كان هذا الطلب قد وجد عرضاً يقابله لارتفع عدد الأسهم المتداولة إلى 4 مليون سهم، ولزادت قيمة الأسهم المتداولة عن ضعف الرقم المتحقق وهو 367.3 مليون ريال!!!!!
والمعنى أن هناك طلباً كبيراً في السوق على كافة الأسهم ما عدا وكيوتيل والملاحة والعامة للتأمين لظروف انعقاد الجمعيات العمومية. وقد كان ارتفاع أسعار الأسهم لكافة الشركات بالحد الأقصى المسموح به أو قريباً منه مما يوحي بأن الأسعار ستفتح غداً على ارتفاع وبالحد الأقصى أيضاً أو قريباً منه.
والسؤال من أين تأتي كل هذه الأموال لشراء الأسهم القطرية بأي ثمن؟
قلنا في السابق إنها أموال خليجية جاءت للأسهم القطرية بشكل صريح من بوابة الشركات المسموح التداول بأسهمها للخليجيين وعددها 11 شركة، أو أنها أموال خليجية يستثمر أصحابها في كل الأسهم الأخرى بأسماء قطرية.
وقالوا إن ارتفاع أسعار الأسهم على هذا النحو الكبير قد دفع أهل البلد والمقيمين كي يتجهوا إلى سوق الأسهم.. بعضهم سحب ودائعه وآخرون باعوا ذهبهم وسياراتهم وعقاراتهم، وفريق ثالث اقترض من هنا وهناك أو من البنوك المحلية.
ويقولون إن هناك من يقترض من بنوك خليجية مبالغ كبيرة ليوظفها في سوق الأسهم المحلية.
وإذن البلد خرجت عن بكرة أبيها إلى سوق الأسهم بكل ما تملك الكل يطلب أسهماً بأي ثمن طالما أنها ترتفع في اليوم التالي بنسبة 5%، وترتفع في أسبوع بما يتراوح ما بين 15-25%!!!
في ظل هذا الإعصار الهائج لا يستطيع أحد أن يقول لك لا تشتري فضلاً عن أن ينصحك ببيع ما عندك لأنك ستصفه بالأحمق ....
ولكن الصورة العامة للوضع تستحق أن يتوقف عندها أحد ليأخذ صورة لما يجري:
*المؤشر زاد بنسبة 39.7% منذ بداية العام الحالي أو أكثر من 2577 نقطة إلى 9072 نقطة.
*أسعار أسهم معظم الشركات تضاعفت في شهرين وبعضها فعل ذلك في أربع شهور ولكن البعض الآخر زاد عن الضعف في شهرين مثل وقود وصناعات.
*القيمة السوقية لأسعار كثير من الشركات باتت لا تتفق مع النسب والمؤشرات المالية المتعارف عليها.
ومع ذلك من الصعب أن أضيف رأياً حتى لا يقال إنني رفعت السوق أو خفضتها فليس لي مصلحة في هذه أو تلك ولكل من سألوني النصيحة أقول إن الموقف في السوق هو كما ترون ويستطيع أي شخص أن يشتري غداً ويحقق ربحاً بعد غد ، وإذا كان من مجال للمفاضلة والخيار فأنا مع الشركات التي ستعطي أسهماً مجانية لأنها تظل أقدر على الصمود في مواجهة العواصف وتستطيع أن تعوض ما تخسره سريعاً....
الأهم من هذا وذاك ما يقال عن تخصيص ناقلات ومفاده أن النتائج النهائية قد أعطت لكل مكتتب 1500 سهم ولكن سمو الأمير طلب مضاعفة الرقم.... فكيف يكون ذلك هل بزيادة رأس المال أم بخفض حصص المؤسسين الآخرين لا أعرف فهل لديكم معلومات؟
منقووووووول من منتدى بشير الكحلوت