من خلال يوميات «ستار أكاديمي 4»
وشم وسلاسل وعري وتحرر بين أروقة الأكاديمية
مؤهلات أنثوية
والادهى من ذلك دخول شذى حسون «دورة مياه» الشباب بعد غلق باب الحمام على المشارك السعودي علي سعد مع باقي طلبة الاكاديمية من جانب آخر طلبت الطالبة «نيللي» اللبنانية من والدتها ان تصلي لها بدلا من ان تقوم هي بالصلاة والدعاء.
والسؤال الذي يطرح نفسه حاليا أين الرقابة على فتيات الاكاديمية، وهل ستكون المؤهلات الانثوية لفتيات الاكاديمية سبباً كافياً في تعاطف الجمهور من الشباب المراهقين معهن؟!
وايضا تناسى المتسابقون الخليجيون ان الاكاديمية في «لبنان» وليست في هوليوود ويبقى السؤال: اين سيصل «ستار اكاديمي» بالمجتمع العربي؟!
تاريخ النشر: السبت 23/12/2006
هذي أخرة من يبحث عن الشهرة السريعة بأبخس الاثمان
والشرهة مو عليهم بس على والديهم وعلى اللي شجعهم وما هم إلا وسيلة لعبور LBCعلى ظهورهم وتعبئة جيوبها من اتصالات ومسجات المجانين من شعوب الخليج الذين ينجرفون وراء الفزعة الوطنية الزائفة اللي مو على حق
وشم وسلاسل وعري وتحرر بين أروقة الأكاديمية
كتبت غادة عبدالمنعم وهديل الفهد:
من الملاحظ ان برنامج «ستار اكاديمي 4» اكثر جرأة من الاجزاء السابقة فمعظم الطلاب تخلوا عن عاداتهم وتقاليدهم الخليجية والمشترك السعودي علي السعد يتعمد بظهور الوشم المنتشر على جسده فبدا لنا كمطرب من مطربي «الجاز» في امريكا، والمتسابقة البحرينية شروق احمد التي مثلت دور اول خليجية تخوض مسابقة «ستار اكاديمي» لم تلتزم بعاداتها الخليجية وذلك من خلال تماديها بملابسها التي تكشف اكثر مما تستر حيث انكشف «صدرها» و«ظهرها» من خلال قيامها بلف العلم البحريني على جسدها، وايضا عدم تمتعها بالصوت المميز فهي هاوية للرقص من الدرجة الاولى، بالاضافة لتعاملها مع طلاب الاكاديمية بمنتهى التحرر، وهذا الشيء لا ينطبق فقط على شروق البحرينية لأن طالبات الاكاديمية ظهرن كراقصات من الدرجة الاولى.مؤهلات أنثوية
والادهى من ذلك دخول شذى حسون «دورة مياه» الشباب بعد غلق باب الحمام على المشارك السعودي علي سعد مع باقي طلبة الاكاديمية من جانب آخر طلبت الطالبة «نيللي» اللبنانية من والدتها ان تصلي لها بدلا من ان تقوم هي بالصلاة والدعاء.
والسؤال الذي يطرح نفسه حاليا أين الرقابة على فتيات الاكاديمية، وهل ستكون المؤهلات الانثوية لفتيات الاكاديمية سبباً كافياً في تعاطف الجمهور من الشباب المراهقين معهن؟!
وايضا تناسى المتسابقون الخليجيون ان الاكاديمية في «لبنان» وليست في هوليوود ويبقى السؤال: اين سيصل «ستار اكاديمي» بالمجتمع العربي؟!
تاريخ النشر: السبت 23/12/2006
هذي أخرة من يبحث عن الشهرة السريعة بأبخس الاثمان
والشرهة مو عليهم بس على والديهم وعلى اللي شجعهم وما هم إلا وسيلة لعبور LBCعلى ظهورهم وتعبئة جيوبها من اتصالات ومسجات المجانين من شعوب الخليج الذين ينجرفون وراء الفزعة الوطنية الزائفة اللي مو على حق





تعليق