ROSE
27-12-2006, 07:37 AM
محللون : أوضاع السوق مطمئنة رغم عدم وصوله إلى مرحلة الاستقرار
أكد محللون ماليون أن عدم اتضاح صورة حركة المؤشر يمكنها أن تسبب إشكالية نفسية للمتعاملين الصغار، في حين أبانوا أنه لا بد من دخول السيولة الاستثمارية للسوق وضخ مزيد من الطمأنينة والموثوقية بعد عيد الأضحى المبارك. مؤكدين بان المؤشر لم يستطع كسر حاجز الـ7900 وعكس الوجهة الهابطه للمؤشر العام الذي اتجه منذ بدايات التداولات وبشكل متذبذب نحو الأسفل مسجلا خسائر محدودة جدا ، متمنيين بأن يروا المؤشر وهو يتجاوز الـ900 بعد فتحه في أول يوم للتداول بعد العيد المبارك.
وقال علي الدقاق محلل مالي لسوق الأسهم بأن التداولات هي نوع من التدوير وان الشراء والبيع في مناطق فعليه ضيقه وهو الذي يعكس حالة نفسيه معينه ، معتقدا بأن مراحل السوق السابقه جيدة بالنسبة للعطاء وانه ليس مخيفا وفي نفس الوقت لم يصل لمنطقة الاستقرار المطلوبه ، متمنيا أن يتم اغلاق السوق على ارتفاع من ماهو عليه الآن وان السوق ليس قادرا على كسر حاجز الـ7800 وان المتعاملين متخوفون نفسيا خاصة في اليوم الأخير.
وأضاف: اعتقد انه كتصحيح لايمكننا القول بأنه انتهى ولازال عندنا مناطق دنيا مع وجود ثلاث نقاط للصعود وكذلك 20 نقطه للصعود والهبوط حتى يصل الى 10 نقاط وهذا يسمى الخط المستقيم "المسار الافقى" الذي نحن عليه الآن بالرغم من أن بعض الأسهم غير المؤثرة هي التي تعطي ونجد ركودا في الأسهم القيادية ومازالت في مواقع اغلاقاتها يوم أمس الأول ، وهذا مما لايعطي الأسهم الصغيرة للمؤشر الاختيار ، وهذا الذي يعكس حالة الذهاب للإجازه مع وجود بيع وشراء في آنٍ واحد ، منوها الى وجود ارتفاعات في بعض الشركات الا انها لاتعكس مستوى اغلب مافي السوق.
وتوقع الدقاق عودة سيولة كبيرة جدا الى السوق بعد شهر الحج وبالتحديد في منتصف شهر يناير مع وجود انتفاضه كبيره، خاصة وان معظم الشركات في الربع الأخير تبدأ بالحسابات كتابة تقاريرها والإعلان عنها.
وأكد علي العليوي محلل فني انه لايزال التذبذب هو السمة الطاغية على سلوك المؤشر العام في الفترة الماضية وهي تكشف عن وجود حيرة، قد تخلف أثرا سلبيا على السوق وتسبب في خلق تردد لسلوك المؤشر ليصبح غير قادر على الصعود مؤقتا لمستويات أعلى بسرعة منطقية، والمح إلى أن الصعود قد يكون بتباطؤ ، مفيدا أن السوق حاليا وبناء على معطيات الحيرة القائمة تحتاج إلى سيولة استثمارية لتقوم بعمل التوازن المنطقي لحركة المؤشر، مرجعا السبب في ذلك إلى أن السوق تقع تحت تصرف الهوامير الكبار الذين لايهمهم سوى مصالحهم ، وصغار متعاملين لا يمكنهم القيام بأداء موحد يوجه حركة السوق.
من جهته قال محمد الصنيع محلل فني اعتقد بأن تكون السوق تمر بفترة استرخاء في هبوط وارتفاع بنسب نسبية من الـ5% الى 3% ، مشددا على أن السوق في هذا اليوم الأخير قد تعيد الثقه للمتعاملين ، مشيرا الى أن المرحلة الحالية قد تشهد تغيرات تدعم السوق من قبل استراتيجيات الصناديق والتي يمكن أن ترى في هذه المستوى فرصة مغرية جدا للدخول.
من جهته، أوضح مسعود الدريبي بأن القلق يتزايد مع عدم وضوح حركة المؤشر واستمراره في مستويات متقاربة مما يرفع القلق العام على المحافظ نتيجة تنامي مستوى الخطورة في حالة انتكاسة المؤشر لنقاط في الأسفل، موضحا أنه من المهم في فترة مابعد عيد الأضحى المبارك أن تكون قوى السوق قد تهيأت للحراك واتخاذ موقف سينهي القلق المتصاعد. وأشار إلى أن الأمل لا يزال يأخذ النصيب الأكبر من حجم أحلام المتعاملين في هذا اليوم الاخير، لاسيما أن القراءات الفنية تلمح إلى أن القاعدة التي تقف عليها الأسهم السعودية هي الصلبة وهي القاع الأدنى، لافتا إلى أن محافظ صغار المتعاملين لا تتحمل مزيدا من الخسائر بعد تلقيها لجرعات خسائر كبيرة يصعب تعويضها سريعا.
أكد محللون ماليون أن عدم اتضاح صورة حركة المؤشر يمكنها أن تسبب إشكالية نفسية للمتعاملين الصغار، في حين أبانوا أنه لا بد من دخول السيولة الاستثمارية للسوق وضخ مزيد من الطمأنينة والموثوقية بعد عيد الأضحى المبارك. مؤكدين بان المؤشر لم يستطع كسر حاجز الـ7900 وعكس الوجهة الهابطه للمؤشر العام الذي اتجه منذ بدايات التداولات وبشكل متذبذب نحو الأسفل مسجلا خسائر محدودة جدا ، متمنيين بأن يروا المؤشر وهو يتجاوز الـ900 بعد فتحه في أول يوم للتداول بعد العيد المبارك.
وقال علي الدقاق محلل مالي لسوق الأسهم بأن التداولات هي نوع من التدوير وان الشراء والبيع في مناطق فعليه ضيقه وهو الذي يعكس حالة نفسيه معينه ، معتقدا بأن مراحل السوق السابقه جيدة بالنسبة للعطاء وانه ليس مخيفا وفي نفس الوقت لم يصل لمنطقة الاستقرار المطلوبه ، متمنيا أن يتم اغلاق السوق على ارتفاع من ماهو عليه الآن وان السوق ليس قادرا على كسر حاجز الـ7800 وان المتعاملين متخوفون نفسيا خاصة في اليوم الأخير.
وأضاف: اعتقد انه كتصحيح لايمكننا القول بأنه انتهى ولازال عندنا مناطق دنيا مع وجود ثلاث نقاط للصعود وكذلك 20 نقطه للصعود والهبوط حتى يصل الى 10 نقاط وهذا يسمى الخط المستقيم "المسار الافقى" الذي نحن عليه الآن بالرغم من أن بعض الأسهم غير المؤثرة هي التي تعطي ونجد ركودا في الأسهم القيادية ومازالت في مواقع اغلاقاتها يوم أمس الأول ، وهذا مما لايعطي الأسهم الصغيرة للمؤشر الاختيار ، وهذا الذي يعكس حالة الذهاب للإجازه مع وجود بيع وشراء في آنٍ واحد ، منوها الى وجود ارتفاعات في بعض الشركات الا انها لاتعكس مستوى اغلب مافي السوق.
وتوقع الدقاق عودة سيولة كبيرة جدا الى السوق بعد شهر الحج وبالتحديد في منتصف شهر يناير مع وجود انتفاضه كبيره، خاصة وان معظم الشركات في الربع الأخير تبدأ بالحسابات كتابة تقاريرها والإعلان عنها.
وأكد علي العليوي محلل فني انه لايزال التذبذب هو السمة الطاغية على سلوك المؤشر العام في الفترة الماضية وهي تكشف عن وجود حيرة، قد تخلف أثرا سلبيا على السوق وتسبب في خلق تردد لسلوك المؤشر ليصبح غير قادر على الصعود مؤقتا لمستويات أعلى بسرعة منطقية، والمح إلى أن الصعود قد يكون بتباطؤ ، مفيدا أن السوق حاليا وبناء على معطيات الحيرة القائمة تحتاج إلى سيولة استثمارية لتقوم بعمل التوازن المنطقي لحركة المؤشر، مرجعا السبب في ذلك إلى أن السوق تقع تحت تصرف الهوامير الكبار الذين لايهمهم سوى مصالحهم ، وصغار متعاملين لا يمكنهم القيام بأداء موحد يوجه حركة السوق.
من جهته قال محمد الصنيع محلل فني اعتقد بأن تكون السوق تمر بفترة استرخاء في هبوط وارتفاع بنسب نسبية من الـ5% الى 3% ، مشددا على أن السوق في هذا اليوم الأخير قد تعيد الثقه للمتعاملين ، مشيرا الى أن المرحلة الحالية قد تشهد تغيرات تدعم السوق من قبل استراتيجيات الصناديق والتي يمكن أن ترى في هذه المستوى فرصة مغرية جدا للدخول.
من جهته، أوضح مسعود الدريبي بأن القلق يتزايد مع عدم وضوح حركة المؤشر واستمراره في مستويات متقاربة مما يرفع القلق العام على المحافظ نتيجة تنامي مستوى الخطورة في حالة انتكاسة المؤشر لنقاط في الأسفل، موضحا أنه من المهم في فترة مابعد عيد الأضحى المبارك أن تكون قوى السوق قد تهيأت للحراك واتخاذ موقف سينهي القلق المتصاعد. وأشار إلى أن الأمل لا يزال يأخذ النصيب الأكبر من حجم أحلام المتعاملين في هذا اليوم الاخير، لاسيما أن القراءات الفنية تلمح إلى أن القاعدة التي تقف عليها الأسهم السعودية هي الصلبة وهي القاع الأدنى، لافتا إلى أن محافظ صغار المتعاملين لا تتحمل مزيدا من الخسائر بعد تلقيها لجرعات خسائر كبيرة يصعب تعويضها سريعا.