ابن الوطن
01-01-2007, 01:10 PM
لم اكن اتجاوب كثيرا مع من يروجون لفكرة ان العربية نت... بمواضيعها المختلفة تحاول اشغال الشارع العربي وخاصة شريحة الشباب بمواضيع تافهة ...هدفهاصرف الانظار عن القضايا الكبرى .. الدين الهوية الارض (فلسطين العراق).
وفعلا لم يستغرق الوقت مني سوى اسبوع من المتابعة لهذا الموقع وبشكل متواصل,لاخرج بخلاصة مفادها:
ان الجنس......السحر والشعوذة..العلاقات المختلفة بين الجنسين والتي تاخذ مسميات مختلفة.. وكذ المواضيع المرتبطة بالزواج والتي تثير فضول القراء مستغلة مشكلة العنوسة الغير طبيعية وماينتج عنها من امور تبدوغريبة في مجتمع بينما هي مقبولة في مجتمع اخر ...ولافتات اخرى صغيرة تجلبها لنا من المجتمعات الغربية تقع في هذا السياق ..
لكن لم اكن اعلم ان العربية:
1-غير امينة في التغطيات الصحفية فربما تنقل خبر تنقله وسائل اعلامية اخرى, لكن عادة ما يشتم من تغطية العربية التحيز لطرف دون اخر مستخدمة في ذلك الفبركة الصحفية .
2-مؤسسة اعلامية ديكتاتورية لا تقبل الراي الاخر ..ففى نفس الوقت الذي تتيحه للقراء في استعمال حق الرد لكنها وفي الوقت نفسه تتابع وبتمعن ردود القراء لكي تقوم بالغاء كل رد جاد..يضع النقاط على الحروف ..اي رد تشتم منه انه على دراية كاملة بالموضوع المطروح و يستطيع ان ينهي الخلاف في المسالة المثارة(حدث لي ذلك اكثر من مرة)..
بينما تترك الردود الهشة حتى وان كانت تحمل الحقيقة لانها تعلم ان العبارات المتلعثمة لا تصنع نصرا ولا تظهر حقا............
لكنها اي العربية ومن حيث لا تدري تصرف عن ماءها المثقفين الاحرار..والادباء الاطهار..
وكل قلم شريف اراد ان يسجل من خلالها موقفا ابيا..يحسب للعربية قبل ان يحسب له,لتجد نفسها في نهاية المطاف لا يرد ها الا مازاد وزنه وقل ثمنه ............
نعم ..العربية....اسم اشتق من هويتنا ..من المفترض ان تعبر عنا ..وان تكون لنا لا علينا,لكنها ابت غير ذلك.
فلم يكن مهند الخطيب ..الإعلامي السابق في العربية ... قد كشف لنا شيئا جديدا لم نكن نعرفه,
حين فجر فضيحة في الوسط الإعلامي العربي...بعيد استقالته من قناة العربية, ولكنه وضع النقاط على الحروف ...حيث ذكر ان:
قناة العربية بدات عملها متزامنة مع الغزو الأمريكي للعراق ...؟
وكان مما ذكره حول سياسة القناة الاتي:
1-قدمت دعايات وإعلانات مجانية عن مرشحين عراقيين مدعومين أمريكياً.
2- شنت هجوم مُعلن وصريح في القناة ضد المقاومة العراقية.
3_قدمت برامج خاصةتشوه صورة المقاومة العربية في العراق وفلسطين بطرق استخباراتية لم يكن الكثير من المذيعين والمعدين يرضى بها , أو يفهم السبب الذي يدعو لها.
4-العالم العربي والإسلامي بكامله يُسمي قتلى فلسطين من الأبرياء شهداء , إلاالعربية, فتسميهم قتلى , وهي تساوي بين قتلى فلسطين وقتلى العدو .
5- أن القناة بدأت تستوعب مذيعين معروفين بصلاتهم الاستخبارية المشبوهه.
6- تغطية القناة لأحداث فلسطين بعد فوز حركة حماس بالانتخابات و هجومها المتواصل على حركة حماس.
ويلخص ذلك بقوله:
"القناة اليوم تنطق باللسان الأمريكي ..وانها تسير وفق أجندة خفية"
واود الاشارة الى ان كل ماذكر في التغطية الاعلامية للعربية ...يشابه تماما ما تسطره مقالات الصحفي المشبوه عبد الرحمن الراشد في صحيفة الشرق الاوسط.......اتعرفون لماذا ؟
لانه مدير قناة العربية .... والاعلامي العربي الوحيدالذي استقبله الرئيس الامريكي بوش واجرى معه لقاءا صحفيا ......لا يمل الراشد من ذكر هذا اللقاء ...بعد ان يخرج من معطفه صورته مع بوش في ذلك اللقاء.. خاصة عند ايقافه في المطارات الاوربية......... وكأنها هويته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهكذا اتخذت العربية خطا اخر.وارادت ان تغرد مع سرب الطائرات الامريكية...القادمة الينا من وراء البحار .
الا تشاركني الراي؟؟؟؟؟؟؟؟.....التجربة ..خير برهان..................
م/ الايميل
وفعلا لم يستغرق الوقت مني سوى اسبوع من المتابعة لهذا الموقع وبشكل متواصل,لاخرج بخلاصة مفادها:
ان الجنس......السحر والشعوذة..العلاقات المختلفة بين الجنسين والتي تاخذ مسميات مختلفة.. وكذ المواضيع المرتبطة بالزواج والتي تثير فضول القراء مستغلة مشكلة العنوسة الغير طبيعية وماينتج عنها من امور تبدوغريبة في مجتمع بينما هي مقبولة في مجتمع اخر ...ولافتات اخرى صغيرة تجلبها لنا من المجتمعات الغربية تقع في هذا السياق ..
لكن لم اكن اعلم ان العربية:
1-غير امينة في التغطيات الصحفية فربما تنقل خبر تنقله وسائل اعلامية اخرى, لكن عادة ما يشتم من تغطية العربية التحيز لطرف دون اخر مستخدمة في ذلك الفبركة الصحفية .
2-مؤسسة اعلامية ديكتاتورية لا تقبل الراي الاخر ..ففى نفس الوقت الذي تتيحه للقراء في استعمال حق الرد لكنها وفي الوقت نفسه تتابع وبتمعن ردود القراء لكي تقوم بالغاء كل رد جاد..يضع النقاط على الحروف ..اي رد تشتم منه انه على دراية كاملة بالموضوع المطروح و يستطيع ان ينهي الخلاف في المسالة المثارة(حدث لي ذلك اكثر من مرة)..
بينما تترك الردود الهشة حتى وان كانت تحمل الحقيقة لانها تعلم ان العبارات المتلعثمة لا تصنع نصرا ولا تظهر حقا............
لكنها اي العربية ومن حيث لا تدري تصرف عن ماءها المثقفين الاحرار..والادباء الاطهار..
وكل قلم شريف اراد ان يسجل من خلالها موقفا ابيا..يحسب للعربية قبل ان يحسب له,لتجد نفسها في نهاية المطاف لا يرد ها الا مازاد وزنه وقل ثمنه ............
نعم ..العربية....اسم اشتق من هويتنا ..من المفترض ان تعبر عنا ..وان تكون لنا لا علينا,لكنها ابت غير ذلك.
فلم يكن مهند الخطيب ..الإعلامي السابق في العربية ... قد كشف لنا شيئا جديدا لم نكن نعرفه,
حين فجر فضيحة في الوسط الإعلامي العربي...بعيد استقالته من قناة العربية, ولكنه وضع النقاط على الحروف ...حيث ذكر ان:
قناة العربية بدات عملها متزامنة مع الغزو الأمريكي للعراق ...؟
وكان مما ذكره حول سياسة القناة الاتي:
1-قدمت دعايات وإعلانات مجانية عن مرشحين عراقيين مدعومين أمريكياً.
2- شنت هجوم مُعلن وصريح في القناة ضد المقاومة العراقية.
3_قدمت برامج خاصةتشوه صورة المقاومة العربية في العراق وفلسطين بطرق استخباراتية لم يكن الكثير من المذيعين والمعدين يرضى بها , أو يفهم السبب الذي يدعو لها.
4-العالم العربي والإسلامي بكامله يُسمي قتلى فلسطين من الأبرياء شهداء , إلاالعربية, فتسميهم قتلى , وهي تساوي بين قتلى فلسطين وقتلى العدو .
5- أن القناة بدأت تستوعب مذيعين معروفين بصلاتهم الاستخبارية المشبوهه.
6- تغطية القناة لأحداث فلسطين بعد فوز حركة حماس بالانتخابات و هجومها المتواصل على حركة حماس.
ويلخص ذلك بقوله:
"القناة اليوم تنطق باللسان الأمريكي ..وانها تسير وفق أجندة خفية"
واود الاشارة الى ان كل ماذكر في التغطية الاعلامية للعربية ...يشابه تماما ما تسطره مقالات الصحفي المشبوه عبد الرحمن الراشد في صحيفة الشرق الاوسط.......اتعرفون لماذا ؟
لانه مدير قناة العربية .... والاعلامي العربي الوحيدالذي استقبله الرئيس الامريكي بوش واجرى معه لقاءا صحفيا ......لا يمل الراشد من ذكر هذا اللقاء ...بعد ان يخرج من معطفه صورته مع بوش في ذلك اللقاء.. خاصة عند ايقافه في المطارات الاوربية......... وكأنها هويته؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهكذا اتخذت العربية خطا اخر.وارادت ان تغرد مع سرب الطائرات الامريكية...القادمة الينا من وراء البحار .
الا تشاركني الراي؟؟؟؟؟؟؟؟.....التجربة ..خير برهان..................
م/ الايميل