البيرق
14-01-2007, 11:33 AM
حين غاب المسلمون في ضلالهم وتفرقهم وخلت الساحة الا من قلة اختاروا الجنة وتركوا المسلمين في تناحرهم وخطوا لهم طريق يسلكه القلة وهو طريق الانبياء طريق الحق والهداية طريق الشهادة طريق ابتعدوا به عن طريق الضلالة واختاروه مع حرب المسلمين لهم جهلا بالعواقب واتباعا لشهواتهم واختيارا لامريكا عونا لهم ولكن الله معهم
اللهم انصرهم وكن معهم
صفاء حسين بطل من ابطال العراق منفذ لعملية استشهادية وهو طفل عمره 12 سنة
مفكرة الإسلام (خاص): "يا صغيري نم هنيئًا بين أحضاني وأستريح .. نم فقد أتعبك نوم المسلمين"، احتضنت بغداد -اليوم - جثة الشهيد البطل "صفاء حسين" ذا الاثنى عشر عامًا، والذي هاجم جنديًا أمريكيًا في "الخالدية" وأدي إلى مصرعه، مع استشهاد الطفل، فقد سلّم الاحتلال - اليوم - جثة البطل "صفاء" - وهي ممزقة بعد إجراء عمليات تشريح عليها - إلى مستشفى اليرموك، وهناك استلم عم "صفاء" جثمانه الطاهر، ليوارى في بغداد، بجانب الكرخ، ولا ندري من ازداد شرفًا؟، بغداد التي تشرفت بجسد "البطل" الناعم؟ أم الشهيد "صفاء" الذي دُفن على مقربة من خيرة أبطال المقاومة!؟.
"صفاء" الذي وصفه عمه بأنه يحفظ ثلث القرآن ، وأكثر من 100 حديث نبويّ ، مع تخريج الراوي له، منحدر من عائلة وهبت الكثير من الشهداء.
اللهم انصرهم وكن معهم
صفاء حسين بطل من ابطال العراق منفذ لعملية استشهادية وهو طفل عمره 12 سنة
مفكرة الإسلام (خاص): "يا صغيري نم هنيئًا بين أحضاني وأستريح .. نم فقد أتعبك نوم المسلمين"، احتضنت بغداد -اليوم - جثة الشهيد البطل "صفاء حسين" ذا الاثنى عشر عامًا، والذي هاجم جنديًا أمريكيًا في "الخالدية" وأدي إلى مصرعه، مع استشهاد الطفل، فقد سلّم الاحتلال - اليوم - جثة البطل "صفاء" - وهي ممزقة بعد إجراء عمليات تشريح عليها - إلى مستشفى اليرموك، وهناك استلم عم "صفاء" جثمانه الطاهر، ليوارى في بغداد، بجانب الكرخ، ولا ندري من ازداد شرفًا؟، بغداد التي تشرفت بجسد "البطل" الناعم؟ أم الشهيد "صفاء" الذي دُفن على مقربة من خيرة أبطال المقاومة!؟.
"صفاء" الذي وصفه عمه بأنه يحفظ ثلث القرآن ، وأكثر من 100 حديث نبويّ ، مع تخريج الراوي له، منحدر من عائلة وهبت الكثير من الشهداء.