بوخالد2
15-01-2007, 01:02 AM
صدام تم نحره بالخناجر ولم يشنق .....حسب الفلكي حسن الشارني (تفاصيل دقيقة..ادخل شوف
--------------------------------------------------------------------------------
نشرت الجريدة التونسية " الصّريح " يوم الأحد 14 جانفي 2007 حديثا مثيرا مع الفلكي التونسي حسن الشارني كشف فيه أسرارا جديدة وغريبة تتعلق بعملية إعدام صدام وان كنا لا نميل إلى تصديق ذلك ولا إلى التكذيب فاننا أردنا إطلاع زوار هذا المنتدى على أهم ما جاء في هذا الحديث الصحفي والحكم عليه وقبل ذلك أذكر أن هذا الفلكي
سبق له أن تنبأ بقتل الأميرة ديانا في حادث مروع، مثلما تنبأ بموت الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في ظروف غامضة،
وهذا نص الحديث.
لو نظرنا الى الخريطة الفلكية للرئيس الشهيد صدام حسين فإن يوم ميلاده
هويوم 28 افريل 1937 في منطقة العوجة من احواز تكريت عاصمة محافظة صلاح الدين وقد كان ذلك يوم الاربعاء تحت تاثير برج الثور الترابي وكان طالعه الاسد الناري وقد كان برج الثور قويا بوجود الشمس عطارد في بيته وفي يومه وكان البيت العاشر الفلكي كذلك بهذا البرج وبه الشمس ويدل ذلك على بيت العز والمجد والحكم والسلطان والعصامية في بناء الشخصية. وقوة غير طبيعية تتوفر في المولود وإرادة صلبة لا تتقهقر وعزما لا يلين.
صدام كان رجلا استثنائيا عاش حياة تراجيدية كأي بطل أسطوري إغريقي
قدر هذا الرجل كان قدر المصارع والمكافح والمنافح والمناضل في سبيل أن يرى قناعاته تتجسد على ارض الواقع
صدام كان محصنا روحانيا وقد اشتغلت عدة جهات فارسية وصهيونية وغيرها على اغتياله العديد من المرات سواء بالرصاص او التسميم او حتى بالتاثير المغناطيسي التخاطري عن بعد من قبل سحرة كبار كثفوا مجهوداتهم في التسعينات من القرن الماضي ولكن أعداء الشهيد اكتشفوا ان الرصاص لا يخترقه وان السحر لا يفيد معه.
بعض الروحانيين الشيعة ادركوا هذه المسالة وعرفوا ان خير وسيلة لقتله هي الذبح او الشنق وهو ما جعل القضاة يرفضون إصدار حكم الإعدام عليه رميا بالرصاص رغم مطالبته بذلك علنا ورغم أن ذلك من حقه حيث تم أسره في حالة حرب وهو قائد عام للقوات المسلحة في بلاده.
توجد طرق روحانية لحماية الجسد من الرصاص والغريب في هذه النقطة انه يمكن تجربة هذه الاحجية على خروف او أي حيوان آخر
هذه الاحجية تعطي لصاحبها القبول والوقار مثل ما نرى الإشعاع الغريب والمؤثر في نفسيات لبشر من قبل حسن نصرالله او الخميني مثلا
ما كان الرصاص سيخترق جسد صدام...وكان سينجو من الإعدام بقوة القانون فالتنفيذ ممكن ولكن كيف وما هي نتيجة إذا لم يمت المحكوم عليه بالطريقة المحددة من المحكمة
ان صدام لم يمت شنقا أستطيع ان أؤكد ذلك وعملية الشنق كانت تمويهية ومن اجل التصوير وعرض الشريط على الرأي العالمي..........وما شاهدناه ليس إلا عملية تركيب مسرحية
أما طريقة القتل فكانت بتعذيبه ثم نحره بالخناجر.
المشهد الأول
يصعد صدام الى منصة الشنق وحوله الجلادون يرتدون أقنعة سوداء مثل فرق الموت الأمريكية وبينهم مقتدى الصدر وعلى الناحية الاخرىعدد من الحضور مثل موفق الربيعي ومريم الريس وعبد العزيز الحكيم ومنقذ فرعون وغيرهم من رؤوس الميليشيات الصفوية العميلة
لايران اضافة الى ممثل حكومة طهران وضابط من المخابرات الاسرائيلية ونلاحظ وضع تلك الخرقة السوداء حول عنق الرئيس الشهيد لانها ستلعب دورا أساسيا في المشهد الثالث.
المشهد الثاني
وهو لا نراه في الشريط فهو ما وراء الأكمة لقد وقع إنزاله من أعلى منصة الشنق وهو مكبل اليدين والساقين لترتمي عليه وحوش الصفوية والطائفية الشيعية ولتنهال عليه تعذيبا وحشيا يختم بذبحه على يد شخص متهم من الجميع.
المشهد الثالث
يقع اخفاء العنق المذبوح بتلك الخرقة السوداء وتمسح الدماء ويعلق مجددا في حبل المشنقة بهدف اخفاء معالم الجريمة البشعة والتمويه على الرأي العام العالمي وتؤخذ الصور وبقية الفيلم ثم يحمل جثمان الشهيد ليلا تحت حراسة مشددة الى مسقط رأسه وتمنع عشيرته من النظر النظرة الأخيرة إلا لوجهه ولا يتم غسله بتعلة انه شهيد كي لا تنكشف معالم الجريمة
وأؤكد ان خلال هذه السنة ستنكشف تفاصيل المشهد الثاني وقريبا وحينها ستكون القطرة التي تفيض الخليج وتهز المنطقة هزة عنيفة.
--------------------------------------------------------------------------------
نشرت الجريدة التونسية " الصّريح " يوم الأحد 14 جانفي 2007 حديثا مثيرا مع الفلكي التونسي حسن الشارني كشف فيه أسرارا جديدة وغريبة تتعلق بعملية إعدام صدام وان كنا لا نميل إلى تصديق ذلك ولا إلى التكذيب فاننا أردنا إطلاع زوار هذا المنتدى على أهم ما جاء في هذا الحديث الصحفي والحكم عليه وقبل ذلك أذكر أن هذا الفلكي
سبق له أن تنبأ بقتل الأميرة ديانا في حادث مروع، مثلما تنبأ بموت الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات في ظروف غامضة،
وهذا نص الحديث.
لو نظرنا الى الخريطة الفلكية للرئيس الشهيد صدام حسين فإن يوم ميلاده
هويوم 28 افريل 1937 في منطقة العوجة من احواز تكريت عاصمة محافظة صلاح الدين وقد كان ذلك يوم الاربعاء تحت تاثير برج الثور الترابي وكان طالعه الاسد الناري وقد كان برج الثور قويا بوجود الشمس عطارد في بيته وفي يومه وكان البيت العاشر الفلكي كذلك بهذا البرج وبه الشمس ويدل ذلك على بيت العز والمجد والحكم والسلطان والعصامية في بناء الشخصية. وقوة غير طبيعية تتوفر في المولود وإرادة صلبة لا تتقهقر وعزما لا يلين.
صدام كان رجلا استثنائيا عاش حياة تراجيدية كأي بطل أسطوري إغريقي
قدر هذا الرجل كان قدر المصارع والمكافح والمنافح والمناضل في سبيل أن يرى قناعاته تتجسد على ارض الواقع
صدام كان محصنا روحانيا وقد اشتغلت عدة جهات فارسية وصهيونية وغيرها على اغتياله العديد من المرات سواء بالرصاص او التسميم او حتى بالتاثير المغناطيسي التخاطري عن بعد من قبل سحرة كبار كثفوا مجهوداتهم في التسعينات من القرن الماضي ولكن أعداء الشهيد اكتشفوا ان الرصاص لا يخترقه وان السحر لا يفيد معه.
بعض الروحانيين الشيعة ادركوا هذه المسالة وعرفوا ان خير وسيلة لقتله هي الذبح او الشنق وهو ما جعل القضاة يرفضون إصدار حكم الإعدام عليه رميا بالرصاص رغم مطالبته بذلك علنا ورغم أن ذلك من حقه حيث تم أسره في حالة حرب وهو قائد عام للقوات المسلحة في بلاده.
توجد طرق روحانية لحماية الجسد من الرصاص والغريب في هذه النقطة انه يمكن تجربة هذه الاحجية على خروف او أي حيوان آخر
هذه الاحجية تعطي لصاحبها القبول والوقار مثل ما نرى الإشعاع الغريب والمؤثر في نفسيات لبشر من قبل حسن نصرالله او الخميني مثلا
ما كان الرصاص سيخترق جسد صدام...وكان سينجو من الإعدام بقوة القانون فالتنفيذ ممكن ولكن كيف وما هي نتيجة إذا لم يمت المحكوم عليه بالطريقة المحددة من المحكمة
ان صدام لم يمت شنقا أستطيع ان أؤكد ذلك وعملية الشنق كانت تمويهية ومن اجل التصوير وعرض الشريط على الرأي العالمي..........وما شاهدناه ليس إلا عملية تركيب مسرحية
أما طريقة القتل فكانت بتعذيبه ثم نحره بالخناجر.
المشهد الأول
يصعد صدام الى منصة الشنق وحوله الجلادون يرتدون أقنعة سوداء مثل فرق الموت الأمريكية وبينهم مقتدى الصدر وعلى الناحية الاخرىعدد من الحضور مثل موفق الربيعي ومريم الريس وعبد العزيز الحكيم ومنقذ فرعون وغيرهم من رؤوس الميليشيات الصفوية العميلة
لايران اضافة الى ممثل حكومة طهران وضابط من المخابرات الاسرائيلية ونلاحظ وضع تلك الخرقة السوداء حول عنق الرئيس الشهيد لانها ستلعب دورا أساسيا في المشهد الثالث.
المشهد الثاني
وهو لا نراه في الشريط فهو ما وراء الأكمة لقد وقع إنزاله من أعلى منصة الشنق وهو مكبل اليدين والساقين لترتمي عليه وحوش الصفوية والطائفية الشيعية ولتنهال عليه تعذيبا وحشيا يختم بذبحه على يد شخص متهم من الجميع.
المشهد الثالث
يقع اخفاء العنق المذبوح بتلك الخرقة السوداء وتمسح الدماء ويعلق مجددا في حبل المشنقة بهدف اخفاء معالم الجريمة البشعة والتمويه على الرأي العام العالمي وتؤخذ الصور وبقية الفيلم ثم يحمل جثمان الشهيد ليلا تحت حراسة مشددة الى مسقط رأسه وتمنع عشيرته من النظر النظرة الأخيرة إلا لوجهه ولا يتم غسله بتعلة انه شهيد كي لا تنكشف معالم الجريمة
وأؤكد ان خلال هذه السنة ستنكشف تفاصيل المشهد الثاني وقريبا وحينها ستكون القطرة التي تفيض الخليج وتهز المنطقة هزة عنيفة.