أبوتركي
18-01-2007, 07:56 AM
مصرف الريان يطلق منتجاته التمويلية المتوافـــقة مع الشــــــريعة الإســلامية
أعلن مصرف الريان، البنك الرائد في قطر عن إطلاقه لعدد من الخدمات التمويلية التي تهم جميع شرائح المجتمع، والتي تعتمد نظام «عقد المرابحة» المتوافق مع تعاليم الشريعة الإسلامية.وقد صرح السيد ناصر العبدالله المدير العام لخدمة الأفراد بالمصرف في مؤتمر صحفي حضره، كل من السيد حسن الملا والسيد هاني أحمد أبو بكر مشرف منتجات خدمة الأفراد، وعدد كبير من مسؤولي البنك وممثلون عن الصحافة المحلية، بأن المنتجات المقدمة تضم خدمة تمويل شراء العقارات، وخدمة تمويل السيارة، وخدمة تمويل البضائع، وقال: هذه الخدمات تشكل جزءا بسيطا من مجمل منتجاتنا المصرفية، إلا أنه جزء هام جدا، فهذه الخدمات تضع المصرف في تماس مباشر مع كل فئات المجتمع وتخدم احتياجات الأفراد الحياتية الضرورية.
وأضاف: نخطط لافتتاح أفرع جديدة في المستقبل القريب كما سنعلن في غضون شهرين عن افتتاح الفرع الرئيسي في شارع حمد الكبير وخلال سبعة أشهر سنعلن عن افتتاح فرعين أو ثلاثة لتغطية احتياجات السوق المحلي، وقال: تماشيا مع مبادئ المصرف الداعية إلى تقديم خدمات مبتكرة متوافقة مع الشريعة الإسلامية، اعتمدنا لهذه الخدمات نظام «المرابحة»، وهو عبارة عن خطة تمتلك كافة الميزات الإيجابية الناجمة عن تزاوج المفاهيم المالية الإسلامية التقليدية مع المفاهيم المبتكرة لأفضل الخدمات المصرفية المعروفة في العالم».عقد المرابحة هو أحد بيوع الأمانة في الشريعة الإسلامية، حيث يحدد فيه ثمن البيع بناءً على تكلفة السلعة زائداً ربح متفق عليه بين البائع والمشتري.
ثم أكد السيد ناصرعلى أن هذه الخدمات توفر أسعارا تنافسية ممتازة، وتمنح خططا سهلة للتسديد خلال فترات زمنية تصل إلى (15) سنة في حال تمويل المنزل و(5) سنوات لتمويل السيارة والبضائع.
ولفت السيد ناصر العبد الله الى أن مصرف الريان يؤمن بأن عقود المرابحة هي الطريقة المثلى لتمويل الضروريات الحياتية بطريقة سهلة وهي متاحة للجـــــــــــــــــــميع من مواطنين ومقيمـــــــين.
بدوره قال هاني أحمد أبو بكر ان إدارة السوق عملت دراسة للسوق القطري خلصت إلى أن النمو الكبير الذي تشهده البلاد يسمح بإقامة بنك آخر في البلاد، وأن جميع المسؤولين في البنك حريصون على تقديم خدمات تمويلية تتوافق مع الشريعة الإسلامية، مضيفا أن هدف البنك تقديم جانب مشرف من المنافسة وتتطلع إدارة البنك إلى تحقيق عوائد مجزية على المستثمرين خلال العام القادم.
أعلن مصرف الريان، البنك الرائد في قطر عن إطلاقه لعدد من الخدمات التمويلية التي تهم جميع شرائح المجتمع، والتي تعتمد نظام «عقد المرابحة» المتوافق مع تعاليم الشريعة الإسلامية.وقد صرح السيد ناصر العبدالله المدير العام لخدمة الأفراد بالمصرف في مؤتمر صحفي حضره، كل من السيد حسن الملا والسيد هاني أحمد أبو بكر مشرف منتجات خدمة الأفراد، وعدد كبير من مسؤولي البنك وممثلون عن الصحافة المحلية، بأن المنتجات المقدمة تضم خدمة تمويل شراء العقارات، وخدمة تمويل السيارة، وخدمة تمويل البضائع، وقال: هذه الخدمات تشكل جزءا بسيطا من مجمل منتجاتنا المصرفية، إلا أنه جزء هام جدا، فهذه الخدمات تضع المصرف في تماس مباشر مع كل فئات المجتمع وتخدم احتياجات الأفراد الحياتية الضرورية.
وأضاف: نخطط لافتتاح أفرع جديدة في المستقبل القريب كما سنعلن في غضون شهرين عن افتتاح الفرع الرئيسي في شارع حمد الكبير وخلال سبعة أشهر سنعلن عن افتتاح فرعين أو ثلاثة لتغطية احتياجات السوق المحلي، وقال: تماشيا مع مبادئ المصرف الداعية إلى تقديم خدمات مبتكرة متوافقة مع الشريعة الإسلامية، اعتمدنا لهذه الخدمات نظام «المرابحة»، وهو عبارة عن خطة تمتلك كافة الميزات الإيجابية الناجمة عن تزاوج المفاهيم المالية الإسلامية التقليدية مع المفاهيم المبتكرة لأفضل الخدمات المصرفية المعروفة في العالم».عقد المرابحة هو أحد بيوع الأمانة في الشريعة الإسلامية، حيث يحدد فيه ثمن البيع بناءً على تكلفة السلعة زائداً ربح متفق عليه بين البائع والمشتري.
ثم أكد السيد ناصرعلى أن هذه الخدمات توفر أسعارا تنافسية ممتازة، وتمنح خططا سهلة للتسديد خلال فترات زمنية تصل إلى (15) سنة في حال تمويل المنزل و(5) سنوات لتمويل السيارة والبضائع.
ولفت السيد ناصر العبد الله الى أن مصرف الريان يؤمن بأن عقود المرابحة هي الطريقة المثلى لتمويل الضروريات الحياتية بطريقة سهلة وهي متاحة للجـــــــــــــــــــميع من مواطنين ومقيمـــــــين.
بدوره قال هاني أحمد أبو بكر ان إدارة السوق عملت دراسة للسوق القطري خلصت إلى أن النمو الكبير الذي تشهده البلاد يسمح بإقامة بنك آخر في البلاد، وأن جميع المسؤولين في البنك حريصون على تقديم خدمات تمويلية تتوافق مع الشريعة الإسلامية، مضيفا أن هدف البنك تقديم جانب مشرف من المنافسة وتتطلع إدارة البنك إلى تحقيق عوائد مجزية على المستثمرين خلال العام القادم.