abo rashid
19-01-2007, 09:16 PM
لندن، بريطانيا (CNN) -- رغم أنها يجب أن تعد واحدة من أهم الشخصيات في العالم، إلا أن كثيرين لا يتذكرون لويز براون.. إنها أول طفلة أنابيب في العالم.
أما الجديد الذي يتعلق بلويز براون فهو أنها أنجبت طفلها الأول في الحادي والعشرين من ديسمبر/كانون الأول الماضي في مدينة بريستول بإنجلترا، وفقاً للأسوشيتد برس.
ونقلت الوكالة عن صحيفة "ميل" التابعة للصنداي قولها عن الرضيع، الذي وضعته بصورة طبيعية "إنه صغير للغاية.. فوزنه لا يزيد على ستة أرطال.. لكنه مكتمل."
وتبلغ لويز من العمر 28 عاماً، وهي متزوجة من ويسلي موليندر البالغ من العمر 37 عاماً منذ ثلاث سنوات.
وكانت شقيقتها ناتالي، التي ولدت عن طريق التخصيب الصناعي، أول طفلة أنابيب تنجب طفلاً في العام 1999.
وكان العالم قد احتفل في يوليو/تموز من العام 2003 بمرور 25 عاماً على ولادة لويز براون.
فقد أحدثت ولادة الطفلة لويز براون في الخامس والعشرين من يوليو/ تموز عام 1978، ثورة في علاج العقم، ومنذ ذلك الحين ولد أكثر من مليون طفل أنبابيب، بعد أن أحرز كل من الطبيبين روبرت آدواردز وباتريك ستيبتو هذا الإنجاز في جامعة كامبريدج.
وبعد مرور ربع قرن على ذلك الإنجاز العلمي الكبير، فإن النجاح في هذه التقنية قد تضاعف، غير أن السعي وراء الأبوة يبقى محبطاً ومكلفاً لمعظم الأزواج الذين يعانون من العقم.
وكانت الأنباء قد تناولت قصصاً وحكايات عن أول طفلة أنابيب أمريكية، عندما ظهرت في صورتها في وسائل الإعلام الأمريكية في العام 2001، بعد أن أصبحت فتاة راشدة.
أما الجديد الذي يتعلق بلويز براون فهو أنها أنجبت طفلها الأول في الحادي والعشرين من ديسمبر/كانون الأول الماضي في مدينة بريستول بإنجلترا، وفقاً للأسوشيتد برس.
ونقلت الوكالة عن صحيفة "ميل" التابعة للصنداي قولها عن الرضيع، الذي وضعته بصورة طبيعية "إنه صغير للغاية.. فوزنه لا يزيد على ستة أرطال.. لكنه مكتمل."
وتبلغ لويز من العمر 28 عاماً، وهي متزوجة من ويسلي موليندر البالغ من العمر 37 عاماً منذ ثلاث سنوات.
وكانت شقيقتها ناتالي، التي ولدت عن طريق التخصيب الصناعي، أول طفلة أنابيب تنجب طفلاً في العام 1999.
وكان العالم قد احتفل في يوليو/تموز من العام 2003 بمرور 25 عاماً على ولادة لويز براون.
فقد أحدثت ولادة الطفلة لويز براون في الخامس والعشرين من يوليو/ تموز عام 1978، ثورة في علاج العقم، ومنذ ذلك الحين ولد أكثر من مليون طفل أنبابيب، بعد أن أحرز كل من الطبيبين روبرت آدواردز وباتريك ستيبتو هذا الإنجاز في جامعة كامبريدج.
وبعد مرور ربع قرن على ذلك الإنجاز العلمي الكبير، فإن النجاح في هذه التقنية قد تضاعف، غير أن السعي وراء الأبوة يبقى محبطاً ومكلفاً لمعظم الأزواج الذين يعانون من العقم.
وكانت الأنباء قد تناولت قصصاً وحكايات عن أول طفلة أنابيب أمريكية، عندما ظهرت في صورتها في وسائل الإعلام الأمريكية في العام 2001، بعد أن أصبحت فتاة راشدة.