جمال النعيمي
29-06-2005, 04:11 AM
مؤشر البنوك يتجاوز «75%» منذ بداية العام
ي تحليل تقني لبيت الاستثمار العالمي (غلوبل) عن أداء مؤشر سوق قطر لقطاع البنوك‚ نرى من خلال الرسم البياني المرفق والذي يبين متوسط الأداء الأسبوعي للمؤشر أن هذا القطاع قد بدأ اتجاهه المتصاعد طويل ومتوسط الأجل عندما أعطى إشارة بناء المواقع لكل من مستثمري الفترتين الطويلة والمتوسطة في مايو من العام 2002 عند مستويات أعلى من 1,500 نقطة‚ هذا وقد واصل المؤشر عقب ذلك طريقه نحو الارتفاع لتأتي إشارة أخرى ببناء المواقع لمستثمري الفترات المتوسطة عند مستوى أعلى من 6,600 نقطة في شهر نوفمبر من العام 2004 بينما جاءت آخر إشارة لبناء المواقع لمستثمري هذه الفترة مع بداية الشهر الحالي عند مستوى أعلى من 12,350 نقطة‚
هذا وقد استطاع الاتجاه العام لمؤشر قطاع البنوك المحافظة على تصاعده وصولا الى مستوى 14,453‚3 نقطة وفقا لإقفال يوم أمس مع العلم أن أعلى مستوى للمؤشر مسجل عند 15,269‚1 نقطة‚ ويجدر التنويه هنا‚بأن أرباح أسهم قطاع البنوك في قطر خلال العام الحالي قد تجاوزت 75 في المائة وفقا لمؤشر القطاع‚
لذا‚ فإن باستطاعة مستثمري قطاع البنوك الاحتفاظ باستثماراتهم على الفترتين المتوسطة والطويلة‚ أما لإيقاف خسارة الأرباح المحققة‚ فانه وجب على مستثمري الفترات المتوسطة إيقاف خسارة أرباح الاستثمار المحققة في حال تراجع مؤشر قطاع البنوك وبدأ في التداول عند مستويات أدنى من 13,400 نقطة‚ أما مستثمرو الفترات الطويلة فبإمكانهم الاحتفاظ بأسهمهم في الوقت الحالي‚ ومع وجوب تسييل استثماراتهم في أسهم هذا القطاع في حال تراجع مؤشره إلى مستوى أدنى من 11,000 نقطة‚ حيث سيبدأ هذا القطاع في اتخاذه اتجاها متراجعا حينها‚ أما عن مستويات الدعم القوية التي يتمتع بها المؤشر فتقع عند 12,000 و 9,500 نقطة على التوالي‚ بينما لا يوجد مستوى مقاومة قوي حتى الآن أمام مؤشر القطاع باستثناء حاجز نفسي بسيط عند مستوى 15,150 نقطة‚
ويمثل المنحنى (1) مستوى سعر السهم الأسبوعي للشركة‚ ويمثل المنحنى (2) المعدل المتحرك الطويل المدى ( 50 أسبوعا)‚ ويمثل المنحنى (3) المعدل المتحرك متوسط المدى (11 أسبوعا)‚
ي تحليل تقني لبيت الاستثمار العالمي (غلوبل) عن أداء مؤشر سوق قطر لقطاع البنوك‚ نرى من خلال الرسم البياني المرفق والذي يبين متوسط الأداء الأسبوعي للمؤشر أن هذا القطاع قد بدأ اتجاهه المتصاعد طويل ومتوسط الأجل عندما أعطى إشارة بناء المواقع لكل من مستثمري الفترتين الطويلة والمتوسطة في مايو من العام 2002 عند مستويات أعلى من 1,500 نقطة‚ هذا وقد واصل المؤشر عقب ذلك طريقه نحو الارتفاع لتأتي إشارة أخرى ببناء المواقع لمستثمري الفترات المتوسطة عند مستوى أعلى من 6,600 نقطة في شهر نوفمبر من العام 2004 بينما جاءت آخر إشارة لبناء المواقع لمستثمري هذه الفترة مع بداية الشهر الحالي عند مستوى أعلى من 12,350 نقطة‚
هذا وقد استطاع الاتجاه العام لمؤشر قطاع البنوك المحافظة على تصاعده وصولا الى مستوى 14,453‚3 نقطة وفقا لإقفال يوم أمس مع العلم أن أعلى مستوى للمؤشر مسجل عند 15,269‚1 نقطة‚ ويجدر التنويه هنا‚بأن أرباح أسهم قطاع البنوك في قطر خلال العام الحالي قد تجاوزت 75 في المائة وفقا لمؤشر القطاع‚
لذا‚ فإن باستطاعة مستثمري قطاع البنوك الاحتفاظ باستثماراتهم على الفترتين المتوسطة والطويلة‚ أما لإيقاف خسارة الأرباح المحققة‚ فانه وجب على مستثمري الفترات المتوسطة إيقاف خسارة أرباح الاستثمار المحققة في حال تراجع مؤشر قطاع البنوك وبدأ في التداول عند مستويات أدنى من 13,400 نقطة‚ أما مستثمرو الفترات الطويلة فبإمكانهم الاحتفاظ بأسهمهم في الوقت الحالي‚ ومع وجوب تسييل استثماراتهم في أسهم هذا القطاع في حال تراجع مؤشره إلى مستوى أدنى من 11,000 نقطة‚ حيث سيبدأ هذا القطاع في اتخاذه اتجاها متراجعا حينها‚ أما عن مستويات الدعم القوية التي يتمتع بها المؤشر فتقع عند 12,000 و 9,500 نقطة على التوالي‚ بينما لا يوجد مستوى مقاومة قوي حتى الآن أمام مؤشر القطاع باستثناء حاجز نفسي بسيط عند مستوى 15,150 نقطة‚
ويمثل المنحنى (1) مستوى سعر السهم الأسبوعي للشركة‚ ويمثل المنحنى (2) المعدل المتحرك الطويل المدى ( 50 أسبوعا)‚ ويمثل المنحنى (3) المعدل المتحرك متوسط المدى (11 أسبوعا)‚