ROSE
22-01-2007, 04:29 PM
ارتفاع طفيف للمؤشر وسط تذبذبات محدودة سادت تعاملاته
شهد سوق الأسهم السعودية يوم أمس الاحد ارتفاعا طفيفا بلغ 19.84 نقطة وبنسبة 0.28 في المائة بعد إغلاقه عند مستوى 7163.83 نقطة مصحوبا بحجم تداول بلغ 213.24 مليون سهم وبقيمة اجمالية بلغت 7.39 مليار ريال ابرمت فيها 260.45 الف صفقة. ومن اصل 85 شركة تم تداول أسهمها يوم أمس (باستثناء سهمي بيشة وأنعام القابضة) ارتفعت أسهم 53 شركة فيما تراجعت أسهم 23 شركة أخرى سجلت 7 منها تراجعا بالنسب الدنيا لها، وبقيت 9 شركات عند مستوياتها السابقة دون تغيير.
وعلى مستوى التعاملات اليومية والتي اتسمت بالتذبذبات الافقية القلقة وفق نطاق محدود حيث لم يتجاوز مستوى التذبذب يوم امس 78 نقطة بين قمة المؤشر العام وقاعه حيث وصل خلال النصف الساعة الاولى الى اعلى مستوى له عند 7195.92 نقطة بدعم من سهمي سابك المرتفع في الوقت ذاته عند 95.75 ريال وارتفاع الاتصالات السعودية الى قمتها اليومية عند75 ريالا والذي شكل مقاومة قاسية للسهم خلال التداولات حاول كسرها ثلاث مرات ولكنه لم يفلح في ذلك ليتراجع الى ادنى مستوى له عند 74 ريالا ، وهو الوقت الذي تراجع فيه مؤشر السوق الى قاعه اليومي عند مستوى 7118.05 نقطة عند الساعة 3.15 دقيقة وذلك نتيجة تراجع سابك ايضا الى قاعها اليومي عند 94 ريالا ،
فيما شهد السوق ما بين قمته في بداية التعاملات وقاعه الذي وصل اليه في نهايتها نوع من التذبذب النشط ساهم فيه سهم مصرف الراجحي بعد الهدوء والاستقرار الذي ساد السهم طوال الفترة بارتفاع ملحوظ للمؤشر عند الساعة 2.45 دقيقة بعد وصول السهم الى اعلى مستوى في الوقت ذاته عند 169 نقطة والتي جنى فيها ارباحه الحظية بعد فشله من اختراق مقاومته العنيدة عند حاجز 170 ريالا، فيما انهت الكهرباء السعودية تعاملاتها عند سعر اغلاقها السابق دون تغيير ليعلن بعد ذلك مؤشر العام انتهاء الجلسة على ارتفاع طفيف لم يصل 20 نقطة وبحجم سيولة ضعيف جدا بلغ 7.39 مليار ريال والذي لايزال ينم عن سلبية السيولة خلال هذه الفترة نتيجة العامل النفسي السلبي السائد بين اوساط المتداولين والذي يتجلى وضوحه في استمرارية تراجع بعض شركات المضاربة بالنسب الدنيا لها والتي تحمل علامات استفهام في استمرارية تداول اسهمها ،
عوضا عن توجه السيولة المحتمل الى الشركات التي تتمتع بمركز مالي جيد. اليوم يواجه المؤشر العام نقطة مقاومة اولى عند مستوى 7200 نقطة يليها مقاومته الثانية عند 7237 نقطة فيما يحظى بدعم اول عند مستوى 7122 نقطة يليه دعمه الثاني عند 7081 نقاط.
وفي نظرة على التوزيع النسبي للسيولة المتداولة بين القطاعات .تصدر قطاع الصناعة قائمة اكثر القطاعات ارتفاعا بالقيمة المتداولة بنسبة 51.04 في المائة وبحجم سيولة تجاوز 3.7 مليار ريال بعد استحواذ سهم متقدمة على 13.60 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق ،تلاه سهم الغاز بنسبة 3.99 في المائة.وجاء قطاع الخدمات في المرتبة الثانية بقيمة تداول بلغت 2.2 مليار ريال وبنسبة 30.09 في المائة بعد استحواذ سهم الدريس على 5.86 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق ، تلاه سهم الحكير بنسبة 3.64 في المائة. قطاع الزراعة كان في المرتبة الثالثة بقيمة تداول بلغت 892 مليون ريال وبنسبة 12.06 في المائة بعد استحواذ سهم الشرقية الزراعية على 5.79 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق، تلاه سهم حائل الزراعية بنسبة 1.72 في المائة .كما جاء قطاع البنوك في المرتبة الرابعة بنسبة طفيفة بلغت 4.73 في المائة وبقيمة 350 مليون ريال بعد استحواذ سهم مصرف الراجحي على 3.05 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق.
شهد سوق الأسهم السعودية يوم أمس الاحد ارتفاعا طفيفا بلغ 19.84 نقطة وبنسبة 0.28 في المائة بعد إغلاقه عند مستوى 7163.83 نقطة مصحوبا بحجم تداول بلغ 213.24 مليون سهم وبقيمة اجمالية بلغت 7.39 مليار ريال ابرمت فيها 260.45 الف صفقة. ومن اصل 85 شركة تم تداول أسهمها يوم أمس (باستثناء سهمي بيشة وأنعام القابضة) ارتفعت أسهم 53 شركة فيما تراجعت أسهم 23 شركة أخرى سجلت 7 منها تراجعا بالنسب الدنيا لها، وبقيت 9 شركات عند مستوياتها السابقة دون تغيير.
وعلى مستوى التعاملات اليومية والتي اتسمت بالتذبذبات الافقية القلقة وفق نطاق محدود حيث لم يتجاوز مستوى التذبذب يوم امس 78 نقطة بين قمة المؤشر العام وقاعه حيث وصل خلال النصف الساعة الاولى الى اعلى مستوى له عند 7195.92 نقطة بدعم من سهمي سابك المرتفع في الوقت ذاته عند 95.75 ريال وارتفاع الاتصالات السعودية الى قمتها اليومية عند75 ريالا والذي شكل مقاومة قاسية للسهم خلال التداولات حاول كسرها ثلاث مرات ولكنه لم يفلح في ذلك ليتراجع الى ادنى مستوى له عند 74 ريالا ، وهو الوقت الذي تراجع فيه مؤشر السوق الى قاعه اليومي عند مستوى 7118.05 نقطة عند الساعة 3.15 دقيقة وذلك نتيجة تراجع سابك ايضا الى قاعها اليومي عند 94 ريالا ،
فيما شهد السوق ما بين قمته في بداية التعاملات وقاعه الذي وصل اليه في نهايتها نوع من التذبذب النشط ساهم فيه سهم مصرف الراجحي بعد الهدوء والاستقرار الذي ساد السهم طوال الفترة بارتفاع ملحوظ للمؤشر عند الساعة 2.45 دقيقة بعد وصول السهم الى اعلى مستوى في الوقت ذاته عند 169 نقطة والتي جنى فيها ارباحه الحظية بعد فشله من اختراق مقاومته العنيدة عند حاجز 170 ريالا، فيما انهت الكهرباء السعودية تعاملاتها عند سعر اغلاقها السابق دون تغيير ليعلن بعد ذلك مؤشر العام انتهاء الجلسة على ارتفاع طفيف لم يصل 20 نقطة وبحجم سيولة ضعيف جدا بلغ 7.39 مليار ريال والذي لايزال ينم عن سلبية السيولة خلال هذه الفترة نتيجة العامل النفسي السلبي السائد بين اوساط المتداولين والذي يتجلى وضوحه في استمرارية تراجع بعض شركات المضاربة بالنسب الدنيا لها والتي تحمل علامات استفهام في استمرارية تداول اسهمها ،
عوضا عن توجه السيولة المحتمل الى الشركات التي تتمتع بمركز مالي جيد. اليوم يواجه المؤشر العام نقطة مقاومة اولى عند مستوى 7200 نقطة يليها مقاومته الثانية عند 7237 نقطة فيما يحظى بدعم اول عند مستوى 7122 نقطة يليه دعمه الثاني عند 7081 نقاط.
وفي نظرة على التوزيع النسبي للسيولة المتداولة بين القطاعات .تصدر قطاع الصناعة قائمة اكثر القطاعات ارتفاعا بالقيمة المتداولة بنسبة 51.04 في المائة وبحجم سيولة تجاوز 3.7 مليار ريال بعد استحواذ سهم متقدمة على 13.60 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق ،تلاه سهم الغاز بنسبة 3.99 في المائة.وجاء قطاع الخدمات في المرتبة الثانية بقيمة تداول بلغت 2.2 مليار ريال وبنسبة 30.09 في المائة بعد استحواذ سهم الدريس على 5.86 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق ، تلاه سهم الحكير بنسبة 3.64 في المائة. قطاع الزراعة كان في المرتبة الثالثة بقيمة تداول بلغت 892 مليون ريال وبنسبة 12.06 في المائة بعد استحواذ سهم الشرقية الزراعية على 5.79 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق، تلاه سهم حائل الزراعية بنسبة 1.72 في المائة .كما جاء قطاع البنوك في المرتبة الرابعة بنسبة طفيفة بلغت 4.73 في المائة وبقيمة 350 مليون ريال بعد استحواذ سهم مصرف الراجحي على 3.05 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق.