ROSE
24-01-2007, 05:07 PM
المؤشر يفقد 108 نقاط بضغط من قطاعي الكهرباء والبنوك
أنهى سوق الأسهم السعودية يوم أمس الثلاثاء تعاملاته على تراجع بلغ -108.41 نقطة وبنسبة -1.49 في المائة بعد إغلاقه عند مستوى 7156.42 نقطة مصحوبا بحجم تداول بلغ 215.05 مليون سهم وبقيمة أجمالية بلغت 7.86 مليار ريال ابرمت فيها 242.12 الف صفقة. ومن اصل 85 شركة تم تداول أسهمها يوم أمس (باستثناء سهمي بيشة وأنعام القابضة) .
مقابل ذلك ارتفعت أسهم 25 شركة سجلت اثنتان منها ارتفاعا بالنسب العليا لها، فيما تراجعت أسهم 51 شركة أخرى ، سجلت شركة الباحة تراجعا بالنسبة الدنيا المسموح بها، وبقيت 9 شركات عند مستوياتها السابقة دون تغيير.
وعلى مستوى التعاملات اليومية رسم مؤشر السوق لنفسه قناة هابطة منذ مستهل الجلسة ليتراجع من قمته والمتمثلة في مستوى اغلاقه لليوم الأسبق له عند 7264.83 نقطة كاسرا نقطة دعمه الاولى عند مستوى 7167 نقطة وصولا الى ادنى مستوى له يوم امس عند 7097.74 نقطة أي فوق دعمه الثاني والمتمثل في حاجز 7070 نقطة وذلك بفعل ممارسة الشركات القيادية ضغوطها على المؤشر العام منذ مستهل التعاملات بعد الاستيعاب الايجابي لخبر النتائج المالية اول من امس والذي حذرنا فيه بسلبية السيولة رغم ارتفاعها حيث طغى عليها الطابع البيعي الاحترافي.
وهذا ماحدث بالفعل ليوم امس من تراجع المؤشر العام نتيجة انخفاض كل من سهم الكهرباء السعودية الى ادنى مستوى له عند 12.25 ريال وبخسارة بلغت -5.77 في المائة وقد يكون انخفاض ارباحها مقابل ارباح سنة 2005م له دور في ذلك , تلاها تراجع الاتصالات في الوقت ذاته عند 74 ريالا ثم سهم مصرف الراجحي المتراجع عند 164 ريالا وسابك عند 97.75 ريال.
ليشهد السوق بعدها وبالتحديد عند الساعة 2.20 دقيقة حالة من الارتداد بدعم كل من سابك والراجحي والاتصالات عدا شركة الكهرباء التي بقيت بالقرب من قاعها اليومي ليلامس مؤشر السوق بذلك الارتفاع المتواضع مستوى دعمه الاول عند 7167 نقطة والذي كسره خلال موجة هبوطه حيث تحول الى مقاومة لحظية لم يستطع اختراقه للعودة فوقه مجدد ليتراجع قليلا وينهي تعاملاته دون هذا المستوى وبخسارة بدد بها مكاسبه التي أضافها يوم الاثنين الماضي.
اجمالا كانت الشركات الكبرى الخاسر الاكبر يوم امس و بقيادة قطاع الكهرباء صاحب اعلى نسبة تراجع بين القطاعات حيث بلغت -5.77 في المائة تلاه تراجع قطاع البنوك ثم الاتصالات , فيما عمل قطاع الاسمنت على موازنة المؤشر والحفاظ عليه فوق حاجز 7 الاف بعد ارتفاعه بنسبة 2.45 في المائة. اليوم يواجه المؤشر العام نقطة مقاومة اولى عند مستوى 7248 نقطة يليها مقاومته الثانية عند 7340 نقطة فيما يحظى بدعم اول عند مستوى 7081 نقطة يليه دعمه الثاني عند 7005 نقاط.
وفي نظرة على التوزيع النسبي للسيولة المتداولة بين القطاعات .تصدر قطاع الخدمات قائمة اكثر القطاعات ارتفاعا بالقيمة المتداولة بنسبة 35.69 في المائة وبحجم سيولة تجاوز 2.8 مليار ريال بعد استحواذ سهم الحكير على 9.29 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق ,تلاه سهم الباحة بنسبة 5.90 في المائة.
وجاء قطاع الصناعة في المرتبة الثانية بقيمة تداول بلغت 2.7مليار ريال وبنسبة 35.49 في المائة بعد استحواذ سهم فيبكو على 3.94 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق , تلاه سهم الغاز بنسبة 2.88 في المائة.
فيما قطاع الزراعة كان في المرتبة الثالثة بقيمة تداول بلغت 1.59 مليار ريال وبنسبة 20.31 في المائة بعد استحواذ سهم الاسماك على 5.35 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق, تلاه سهم الشرقية الزراعية بنسبة 3.53 في المائة .
كما جاء قطاع البنوك في المرتبة الرابعة بنسبة طفيفة بلغت 3.72 في المائة وبقيمة 488 مليون ريال بعد استحواذ سهم مصرف الراجحي على 2.08 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق.
أنهى سوق الأسهم السعودية يوم أمس الثلاثاء تعاملاته على تراجع بلغ -108.41 نقطة وبنسبة -1.49 في المائة بعد إغلاقه عند مستوى 7156.42 نقطة مصحوبا بحجم تداول بلغ 215.05 مليون سهم وبقيمة أجمالية بلغت 7.86 مليار ريال ابرمت فيها 242.12 الف صفقة. ومن اصل 85 شركة تم تداول أسهمها يوم أمس (باستثناء سهمي بيشة وأنعام القابضة) .
مقابل ذلك ارتفعت أسهم 25 شركة سجلت اثنتان منها ارتفاعا بالنسب العليا لها، فيما تراجعت أسهم 51 شركة أخرى ، سجلت شركة الباحة تراجعا بالنسبة الدنيا المسموح بها، وبقيت 9 شركات عند مستوياتها السابقة دون تغيير.
وعلى مستوى التعاملات اليومية رسم مؤشر السوق لنفسه قناة هابطة منذ مستهل الجلسة ليتراجع من قمته والمتمثلة في مستوى اغلاقه لليوم الأسبق له عند 7264.83 نقطة كاسرا نقطة دعمه الاولى عند مستوى 7167 نقطة وصولا الى ادنى مستوى له يوم امس عند 7097.74 نقطة أي فوق دعمه الثاني والمتمثل في حاجز 7070 نقطة وذلك بفعل ممارسة الشركات القيادية ضغوطها على المؤشر العام منذ مستهل التعاملات بعد الاستيعاب الايجابي لخبر النتائج المالية اول من امس والذي حذرنا فيه بسلبية السيولة رغم ارتفاعها حيث طغى عليها الطابع البيعي الاحترافي.
وهذا ماحدث بالفعل ليوم امس من تراجع المؤشر العام نتيجة انخفاض كل من سهم الكهرباء السعودية الى ادنى مستوى له عند 12.25 ريال وبخسارة بلغت -5.77 في المائة وقد يكون انخفاض ارباحها مقابل ارباح سنة 2005م له دور في ذلك , تلاها تراجع الاتصالات في الوقت ذاته عند 74 ريالا ثم سهم مصرف الراجحي المتراجع عند 164 ريالا وسابك عند 97.75 ريال.
ليشهد السوق بعدها وبالتحديد عند الساعة 2.20 دقيقة حالة من الارتداد بدعم كل من سابك والراجحي والاتصالات عدا شركة الكهرباء التي بقيت بالقرب من قاعها اليومي ليلامس مؤشر السوق بذلك الارتفاع المتواضع مستوى دعمه الاول عند 7167 نقطة والذي كسره خلال موجة هبوطه حيث تحول الى مقاومة لحظية لم يستطع اختراقه للعودة فوقه مجدد ليتراجع قليلا وينهي تعاملاته دون هذا المستوى وبخسارة بدد بها مكاسبه التي أضافها يوم الاثنين الماضي.
اجمالا كانت الشركات الكبرى الخاسر الاكبر يوم امس و بقيادة قطاع الكهرباء صاحب اعلى نسبة تراجع بين القطاعات حيث بلغت -5.77 في المائة تلاه تراجع قطاع البنوك ثم الاتصالات , فيما عمل قطاع الاسمنت على موازنة المؤشر والحفاظ عليه فوق حاجز 7 الاف بعد ارتفاعه بنسبة 2.45 في المائة. اليوم يواجه المؤشر العام نقطة مقاومة اولى عند مستوى 7248 نقطة يليها مقاومته الثانية عند 7340 نقطة فيما يحظى بدعم اول عند مستوى 7081 نقطة يليه دعمه الثاني عند 7005 نقاط.
وفي نظرة على التوزيع النسبي للسيولة المتداولة بين القطاعات .تصدر قطاع الخدمات قائمة اكثر القطاعات ارتفاعا بالقيمة المتداولة بنسبة 35.69 في المائة وبحجم سيولة تجاوز 2.8 مليار ريال بعد استحواذ سهم الحكير على 9.29 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق ,تلاه سهم الباحة بنسبة 5.90 في المائة.
وجاء قطاع الصناعة في المرتبة الثانية بقيمة تداول بلغت 2.7مليار ريال وبنسبة 35.49 في المائة بعد استحواذ سهم فيبكو على 3.94 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق , تلاه سهم الغاز بنسبة 2.88 في المائة.
فيما قطاع الزراعة كان في المرتبة الثالثة بقيمة تداول بلغت 1.59 مليار ريال وبنسبة 20.31 في المائة بعد استحواذ سهم الاسماك على 5.35 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق, تلاه سهم الشرقية الزراعية بنسبة 3.53 في المائة .
كما جاء قطاع البنوك في المرتبة الرابعة بنسبة طفيفة بلغت 3.72 في المائة وبقيمة 488 مليون ريال بعد استحواذ سهم مصرف الراجحي على 2.08 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق.