غزلان
28-01-2007, 12:27 PM
أشارت دراسة أجريت مؤخراً إلى أن البريطانيين يمضون أكثر من ثلاثة أيام بالكمال والتمام من كل عام وهم يجأرون بالشكوى ويتبرمون ضجراً ويندبون حظهم العاثر.
وكشفت الدراسة النقاب عن أن الأزواج البريطانيين يتذمرون من زوجاتهم والزوجات يتأففن من أزواجهن جراء العادات المزعجة والممارسات السيئة التي تراوح بين الاحتفاظ بأداة التحكم عن بعد في جهاز التليفزيون وما في حكمه، وترك المناشف المبتلة على الأسرّة.
وأفادت تقارير بأن أكبر مصدر للشكوى لدى الرجال يتمثل في أن زوجاتهم يمضين وقتاً أطول مما ينبغي في التجهيز والاستعداد للخروج من المنزل بينما تشكو النساء إلى طوب الأرض من أن أزواجهن لا يهتمون كثيراً بأمور النظافة الشخصية.
فقد أماطت الدراسة اللثام عن أن النساء بمنطقة نوتنغهام يستغرقن وقتاً طويلاً في ارتداء الملابس للخروج صباحاً في حين أن منازل الأسر بمنطقة بريستول هي الأسوأ من حيث عدم الترتيب والفوضى التي تضرب بأطنابها.
ووفقاً للدراسة التي شملت أكثر من 1100شخص، فإن مدينة أدنبرة تضم أكثرية الممتلئين حسرة والعاضين على أصابع الندم فيما يتصف الناس في بلايماوث بأسوأ العادات في تناول الطعام. أما في كارديف، فإن ثلث السكان يمضون وقتاً أطول مما ينبغي داخل دورات المياه.
وقد أبدت ثلث النساء اللاتي شملهن المسح امتعاضهن واستياءهن من ضعف مهارات أزواجهن في الأعمال المنزلية إضافة إلى عاداتهم المالية السيئة.:)
وكشفت الدراسة النقاب عن أن الأزواج البريطانيين يتذمرون من زوجاتهم والزوجات يتأففن من أزواجهن جراء العادات المزعجة والممارسات السيئة التي تراوح بين الاحتفاظ بأداة التحكم عن بعد في جهاز التليفزيون وما في حكمه، وترك المناشف المبتلة على الأسرّة.
وأفادت تقارير بأن أكبر مصدر للشكوى لدى الرجال يتمثل في أن زوجاتهم يمضين وقتاً أطول مما ينبغي في التجهيز والاستعداد للخروج من المنزل بينما تشكو النساء إلى طوب الأرض من أن أزواجهن لا يهتمون كثيراً بأمور النظافة الشخصية.
فقد أماطت الدراسة اللثام عن أن النساء بمنطقة نوتنغهام يستغرقن وقتاً طويلاً في ارتداء الملابس للخروج صباحاً في حين أن منازل الأسر بمنطقة بريستول هي الأسوأ من حيث عدم الترتيب والفوضى التي تضرب بأطنابها.
ووفقاً للدراسة التي شملت أكثر من 1100شخص، فإن مدينة أدنبرة تضم أكثرية الممتلئين حسرة والعاضين على أصابع الندم فيما يتصف الناس في بلايماوث بأسوأ العادات في تناول الطعام. أما في كارديف، فإن ثلث السكان يمضون وقتاً أطول مما ينبغي داخل دورات المياه.
وقد أبدت ثلث النساء اللاتي شملهن المسح امتعاضهن واستياءهن من ضعف مهارات أزواجهن في الأعمال المنزلية إضافة إلى عاداتهم المالية السيئة.:)