ROSE
29-01-2007, 04:24 PM
المؤشر ينهي تعاملاته مرتفعاً 43 نقطة بقيادة الراجحي
انهى سوق الأسهم السعودية يوم أمس الاحد تعاملاته على ارتفاع طفيف بلغ 43.69 نقطة وبنسبة 0.63 في المائة بعد إغلاقه عند مستوى 6965.82 نقطة مصحوبا بحجم تداول بلغ 245.83 مليون سهم وبقيمة اجمالية بلغت 9.45 مليار ريال ابرمت فيها 256.81 الف صفقة. ومن اصل 85 شركة تم تداول أسهمها يوم أمس (باستثناء سهمي بيشة وأنعام القابضة) ارتفعت أسهم 53 شركة سجلت 9 منها ارتفاعا بالنسب القصوى لها فيما تراجعت أسهم 20 شركة أخرى وبقيت 12 شركة عند مستوياتها السابقة دون تغيير. وعلى مستوى التعاملات اليومية استهل مؤشر السوق تعاملاته خلال العشر الدقائق الاولى على تراجع وصل معه الى ادنى مستوى له يوم امس عند 6882.31 نقطة وذلك نتيجة انخفاض شركاته القيادية في بداية تعاملاتها والتي بدورها وبعد هذا الانخفاض نهضت جميعها بفعل تراكم القوة الشرائية عند مناطق دعمها لترفع المؤشر العام الى اعلى مستوى له عند 6986.01 نقطة بعد ارتفاع كل من سهم سابك في الوقت ذاته عند 100.75 ريال ومصرف الراجحي عند 161 ريالا والكهرباء السعودية المرتفعة عند 12.5 ريال وكذلك ارتفاع الاتصالات الطفيف عند مستوى 70.75 ريال وعلى الرغم من ايجابية هذا الارتفاع الا انه لم يستطع اختراق حاجز مقاومته الصلبة والمتمثل في مستوى 7 الاف نقطة وخاصة ان السيولة المتداولة لم تكن بالمستوى الجيد لدعم القياديات ومن ثم المؤشر مما جعل الاخير ينتهج اسلوب التذبذبات الافقية في نطاق 100 نقطة دون حاجز 7 الاف نتيجة التأثر الكبر بحركة سهم سابك المتذبذب في ظل الاستقرار النسبي الافقي لسهمي الاتصالات والراجحي والذي تولى الاخير قيادة المؤشر العام في الدقائق الاخيرة من الجلسة والصعود به الى مستوى 6965.82 نقطة معلنا انتهاء الفترة على ارتفاع طفيف لم يتجاوز 43.69 نقطة بعد اغلاق السهم مرتفعا بنسبة 4.49 في المائة عند مستوى 163 ريالا وبمساندة طفيفة من سهم سابك المرتفع عند مستوى 100.25 ريال حيث انهى تعاملاته فوق حاجز 100 وهذا جيد فيما شهدت السيولة المتداولة ارتفاعا نسبيا مقارنة بالايام السابقة حيث لامست مستوى 9.5 مليار ريال وهي سيولة تميل الى الايجابية خصوصا ان مؤشر التدفق النقدي بدء يعكس مساره الهابط صعودا عند 40 يدعمه مؤشر القوة النسبية الذي اخترق خط الـ30 صعودا نتيجة توجه بعض السيولة الى الشركات القيادية المرتفعة ولكن يجب الحذر من بعض شركات المضاربة التي لوحظ على البعض منها وخاصة في القطاع الزراعي عمليات تدوير كبيرة بعد الارتفاع خلال الايام الماضية.
وفي نظرة على التوزيع النسبي للسيولة المتداولة بين القطاعات .تصدر قطاع الصناعة قائمة اكثر القطاعات ارتفاعا بالقيمة المتداولة بنسبة 46.76 في المائة وبحجم سيولة تجاوز 4.41 مليار ريال بعد استحواذ سهم سيسكو على 3.33 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق تلاه سهم صافولا بنسبة 2.69 في المائة.وجاء قطاع الخدمات في المرتبة الثانية بقيمة تداول بلغت 2.66 مليار ريال وبنسبة 28.24 في المائة بعد استحواذ سهم الدريس على 6.68 في المائة من أجمالي القيمة المتداولة في السوق تلاه سهم الحكير بنسبة 2.47 في المائة. قطاع الزراعة كان في المرتبة الثالثة بقيمة تداول بلغت 1.39 مليار ريال وبنسبة 14.74 في المائة بعد استحواذ سهم الجوف الزراعية على 4.57 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق, تلاه سهم الشرقية الزراعية بنسبة 2.23 في المائة .كما جاء قطاع البنوك في المرتبة الرابعة بنسبة طفيفة بلغت 6.87 في المائة وبقيمة 646.29 مليون ريال بعد استحواذ سهم مصرف الراجحي على 3.62 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق.
انهى سوق الأسهم السعودية يوم أمس الاحد تعاملاته على ارتفاع طفيف بلغ 43.69 نقطة وبنسبة 0.63 في المائة بعد إغلاقه عند مستوى 6965.82 نقطة مصحوبا بحجم تداول بلغ 245.83 مليون سهم وبقيمة اجمالية بلغت 9.45 مليار ريال ابرمت فيها 256.81 الف صفقة. ومن اصل 85 شركة تم تداول أسهمها يوم أمس (باستثناء سهمي بيشة وأنعام القابضة) ارتفعت أسهم 53 شركة سجلت 9 منها ارتفاعا بالنسب القصوى لها فيما تراجعت أسهم 20 شركة أخرى وبقيت 12 شركة عند مستوياتها السابقة دون تغيير. وعلى مستوى التعاملات اليومية استهل مؤشر السوق تعاملاته خلال العشر الدقائق الاولى على تراجع وصل معه الى ادنى مستوى له يوم امس عند 6882.31 نقطة وذلك نتيجة انخفاض شركاته القيادية في بداية تعاملاتها والتي بدورها وبعد هذا الانخفاض نهضت جميعها بفعل تراكم القوة الشرائية عند مناطق دعمها لترفع المؤشر العام الى اعلى مستوى له عند 6986.01 نقطة بعد ارتفاع كل من سهم سابك في الوقت ذاته عند 100.75 ريال ومصرف الراجحي عند 161 ريالا والكهرباء السعودية المرتفعة عند 12.5 ريال وكذلك ارتفاع الاتصالات الطفيف عند مستوى 70.75 ريال وعلى الرغم من ايجابية هذا الارتفاع الا انه لم يستطع اختراق حاجز مقاومته الصلبة والمتمثل في مستوى 7 الاف نقطة وخاصة ان السيولة المتداولة لم تكن بالمستوى الجيد لدعم القياديات ومن ثم المؤشر مما جعل الاخير ينتهج اسلوب التذبذبات الافقية في نطاق 100 نقطة دون حاجز 7 الاف نتيجة التأثر الكبر بحركة سهم سابك المتذبذب في ظل الاستقرار النسبي الافقي لسهمي الاتصالات والراجحي والذي تولى الاخير قيادة المؤشر العام في الدقائق الاخيرة من الجلسة والصعود به الى مستوى 6965.82 نقطة معلنا انتهاء الفترة على ارتفاع طفيف لم يتجاوز 43.69 نقطة بعد اغلاق السهم مرتفعا بنسبة 4.49 في المائة عند مستوى 163 ريالا وبمساندة طفيفة من سهم سابك المرتفع عند مستوى 100.25 ريال حيث انهى تعاملاته فوق حاجز 100 وهذا جيد فيما شهدت السيولة المتداولة ارتفاعا نسبيا مقارنة بالايام السابقة حيث لامست مستوى 9.5 مليار ريال وهي سيولة تميل الى الايجابية خصوصا ان مؤشر التدفق النقدي بدء يعكس مساره الهابط صعودا عند 40 يدعمه مؤشر القوة النسبية الذي اخترق خط الـ30 صعودا نتيجة توجه بعض السيولة الى الشركات القيادية المرتفعة ولكن يجب الحذر من بعض شركات المضاربة التي لوحظ على البعض منها وخاصة في القطاع الزراعي عمليات تدوير كبيرة بعد الارتفاع خلال الايام الماضية.
وفي نظرة على التوزيع النسبي للسيولة المتداولة بين القطاعات .تصدر قطاع الصناعة قائمة اكثر القطاعات ارتفاعا بالقيمة المتداولة بنسبة 46.76 في المائة وبحجم سيولة تجاوز 4.41 مليار ريال بعد استحواذ سهم سيسكو على 3.33 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق تلاه سهم صافولا بنسبة 2.69 في المائة.وجاء قطاع الخدمات في المرتبة الثانية بقيمة تداول بلغت 2.66 مليار ريال وبنسبة 28.24 في المائة بعد استحواذ سهم الدريس على 6.68 في المائة من أجمالي القيمة المتداولة في السوق تلاه سهم الحكير بنسبة 2.47 في المائة. قطاع الزراعة كان في المرتبة الثالثة بقيمة تداول بلغت 1.39 مليار ريال وبنسبة 14.74 في المائة بعد استحواذ سهم الجوف الزراعية على 4.57 في المائة من اجمالي القيمة المتداولة في السوق, تلاه سهم الشرقية الزراعية بنسبة 2.23 في المائة .كما جاء قطاع البنوك في المرتبة الرابعة بنسبة طفيفة بلغت 6.87 في المائة وبقيمة 646.29 مليون ريال بعد استحواذ سهم مصرف الراجحي على 3.62 في المائة من إجمالي القيمة المتداولة في السوق.