سهم متذبذب
02-07-2005, 02:23 PM
فضلا لا أمراً ، أكمل القراءة حتى تظهر التوصية فهي مختلفة عما قد تفهمه..
روي في الحديث ((الحلال بين والحرام بين وبينهما امور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس فمن
اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه))..
إذن هناك حلال بين يعرفه الناس إما بالدليل مثل الصيد أو بالعقل مثل الطيبات جميعها ، وهناك
حرام يعرفه كثير من الناس إما بالدليل مثل (الربا كثيره وقليله) او بالعقل مثل الخبائث
جميعها ، وهناك امور إشتبهت على الناس واختلف العلماء في حكمها هل هي حلال أم حرام..!!
مثل إختلافهم في مسألة الشركات المشبوهة هل تجوز المساهمة فيها أم لا؟؟
فمنهم من اجاز التعامل معها لكن بشروط وبالاخراج من عائدها ما يقابله من الربا ، ومنهم من حرم
التعامل معها ، ومنهم من أجاز التعامل حسب نشاطها بغض النظر عن القروض الربوية والعقود المحرمة
ومن الحديث السابق يتضح انه في حالة اشتباه العلماء فعلى كثير من الناس ان يجتنب الشبهات
...والامر واضح في الحديث أن الامر يخص الكثير من الناس والرعاع أنهم يتقون الشبهات أسلم
لأعراضهم ولدينهم..
ونحن نقدر رأي العلماء جميعهم ونقدر أدلتهم كذلك ، لكن في هذه الحالة من الاشتباه إليك هذه التوصية من رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
التوصية ::
أمرنا رسولنا الحبيب نحن الذين لم نتصدى للفتوى ويعلمها قلة من الناس فقط أن نجتنب الشبهات كي
لا نقع في الحرام بدون علمنا..
والشاهد هو لا يعلمها كثير من الناس)..والأمر باتقاء الشبهات هو لمن لا يعلمها من الناس
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم ((من وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام))..والله أعلم
وأحكم
وبالنسبة لهذه التوصية فهي المكسب الحقيقي%%%%
لأنك تستبرئ لدينك ولعرضك..!!!!!
ولكم الحديث ...
روي في الحديث ((الحلال بين والحرام بين وبينهما امور مشتبهات لا يعلمها كثير من الناس فمن
اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه))..
إذن هناك حلال بين يعرفه الناس إما بالدليل مثل الصيد أو بالعقل مثل الطيبات جميعها ، وهناك
حرام يعرفه كثير من الناس إما بالدليل مثل (الربا كثيره وقليله) او بالعقل مثل الخبائث
جميعها ، وهناك امور إشتبهت على الناس واختلف العلماء في حكمها هل هي حلال أم حرام..!!
مثل إختلافهم في مسألة الشركات المشبوهة هل تجوز المساهمة فيها أم لا؟؟
فمنهم من اجاز التعامل معها لكن بشروط وبالاخراج من عائدها ما يقابله من الربا ، ومنهم من حرم
التعامل معها ، ومنهم من أجاز التعامل حسب نشاطها بغض النظر عن القروض الربوية والعقود المحرمة
ومن الحديث السابق يتضح انه في حالة اشتباه العلماء فعلى كثير من الناس ان يجتنب الشبهات
...والامر واضح في الحديث أن الامر يخص الكثير من الناس والرعاع أنهم يتقون الشبهات أسلم
لأعراضهم ولدينهم..
ونحن نقدر رأي العلماء جميعهم ونقدر أدلتهم كذلك ، لكن في هذه الحالة من الاشتباه إليك هذه التوصية من رسول الله صلى الله عليه وسلم ..
التوصية ::
أمرنا رسولنا الحبيب نحن الذين لم نتصدى للفتوى ويعلمها قلة من الناس فقط أن نجتنب الشبهات كي
لا نقع في الحرام بدون علمنا..
والشاهد هو لا يعلمها كثير من الناس)..والأمر باتقاء الشبهات هو لمن لا يعلمها من الناس
وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم ((من وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام))..والله أعلم
وأحكم
وبالنسبة لهذه التوصية فهي المكسب الحقيقي%%%%
لأنك تستبرئ لدينك ولعرضك..!!!!!
ولكم الحديث ...