أبوتركي
31-01-2007, 09:40 AM
«اللؤلؤة-قطر».. استصلاح أكثر من «400» هكتار من الأراضي الجديدة
قام أعضاء الوفود الإعلامية المشاركة في تغطية بطولة البنك التجاري قطر ماسترز للغولف العاشرة، والذين يمثلون مختلف وسائل الإعلام من أنحاء العالم بعيداً عن ملعب نادي الدوحة للغولف ومناظره الطبيعية الجميلة، بجولة تعريفية في مشروع اللؤلؤة-قطر الذي تبلغ تكاليف إقامته عدة مليارات من الدولارات.
وكان هناك برفقة وفود الإعلاميين ممثلون عن الشركة المتحدة للتنمية، المالك والمطور لمشروع اللؤلؤة-قطر، والراعي الشريك لبطولة البنك التجاري قطر ماسترز للغولف العاشرة، وتم خلال الجولة تعريف الإعلاميين بالفرص الاستثمارية المتاحة بالمشروع، والوقوف على سير عمليات التطوير، وما سيوفره من فرص للعمل. إلى جانب تعريفهم بأنه تم ضخ المياه للموانئ الثلاثة إيذاناً باكتمال إقامة الجزيرة التي يقام عليها هذا المشروع الضخم في التطوير العقاري.
وأعرب الصحفي «بيرني ماقوير» المتخصص في تغطية مسابقات الغولف والأحداث لعدد من مؤسسات الخدمات الإعلامية في استراليا، ونيوزيلندا، واسكتلندا، وأيرلندا، قائلاً «العمل الذي تقوم به الشركة المتحدة للتنمية هو عمل مدهش للغاية في مجال التطوير والاستثمار، ولا سيما المجسم الضخم الذي شاهدته للؤلؤة-قطر في مركز التسويق والمبيعات، وهو مجسم مذهل لم أر مثله مطلقاً في حياتي. وهذا المشروع سيكون مشروعاً ساحراً عند اكتماله، وأنا أتشوق للعودة إلى هنا لرؤيته مكتملاً».
جدير بالملاحظة أنه وبعد عامين فقط من بدء تنفيذ المشروع، ظهرت اللؤلؤة-قطر كأضخم جزيرة في دولة قطر. وخلال هذه الفترة، تم استصلاح أكثر من 400 هيكتار من الأراضي الجديدة، وساحل جديد يمتد لحوالي 32 كيلومتراً، وتمت إقامة ثلاث بحيرات، والعديد من القنوات المائية، إضافة إلى الكثير من المعالم الأخرى التي تشكل جزيرة اللؤلؤة-قطر.
وتأتي هذه الجولة التعريفية لأعضاء الوفود الإعلامية المشاركة في بطولة البنك التجاري قطر ماسترز للغولف العاشرة، لمشروع اللؤلؤة-قطر الذي سيصبح مسكناً لأكثر من 40 ألف نسمة عند اكتماله في السنوات القليلة القادمة، ضمن خطط الشركة المتحدة للتنمية للتعريف بالمشروع والترويج له عالمياً. ولا سيما أنه كان من بين أعضاء هذه الوفود ممثلون لمجلة «أيربورت» البريطانية، و«برس ترست» الهندية، و«الإمارت توداي»، و« بي إيه الرياضية»، ووكالة «رويتر» للأنباء.
ويغطي مشروع اللؤلؤة- قطر مساحة 4 ملايين متر مربع من الاراضي المستصلحة وهي جزيرة اصطناعية ساحلية ذات تصميم خلاب بطراز الريفييرا تبلغ تكلفتها مليارات الدولارات. علاوة على ذلك، يوفر المشروع سواحل جديدة تمتد لمسافة 30 كلم.
ويجسد اسم المشروع، اللؤلؤة- قطر، وموقعه المشيد في منطقة كانت تستخدم سابقا للغوص بحثا عن اللؤلؤ، تراث دولة قطر العريق والفريد من جهة، والروابط التاريخية والثقافية العريقة والأصيلة التي تربط بين شعب قطر والبحر من جهة أخرى. ويمكن القول أن اللؤلؤة- قطر جزيرة اعيد اكتشافها.
وسيوفر مشروع اللؤلؤة -قطر السكن لنحو 42 ألف نسمة ضمن بيئة سكنية راقية ومتعددة الثقافات تنعم بالحماية والخصوصية، وتعكس نمط الحياة العصرية لمنطقة البحر الأبيض المتوسط في قلب الجزيرة العربية.
ويضم المشروع الذي يتم إنشاؤه على اربع مراحل 11 منطقة سكنية فريدة يجري تطويرها في فترة خمس سنوات. وتضم المناطق المصممة بطراز الريفييرا العربية ثلاثة فنادق فخمة وثلاثة مرافئ (مارينا) ومراس تتسع لأكثر من 700 قارب، فضلا عن مساحة شاسعة تمتد على أكثر من مليوني قدم مربعة مخصصة للمرافق التجارية الفاخرة والمطاعم.
وتبعد جزيرة اللؤلؤة- قطر 350 مترا عن شاطىء منطقة بحيرة الخليج الغربي في الدوحة. وبينما تتيح الجزيرة أجواء من الخصوصية، إلا انها جزء لا يتجزأ من مجتمع العاصمة قطر واجوائه الحيوية التي يرتبط بها عبر شبكة طرق متطورة.
قام أعضاء الوفود الإعلامية المشاركة في تغطية بطولة البنك التجاري قطر ماسترز للغولف العاشرة، والذين يمثلون مختلف وسائل الإعلام من أنحاء العالم بعيداً عن ملعب نادي الدوحة للغولف ومناظره الطبيعية الجميلة، بجولة تعريفية في مشروع اللؤلؤة-قطر الذي تبلغ تكاليف إقامته عدة مليارات من الدولارات.
وكان هناك برفقة وفود الإعلاميين ممثلون عن الشركة المتحدة للتنمية، المالك والمطور لمشروع اللؤلؤة-قطر، والراعي الشريك لبطولة البنك التجاري قطر ماسترز للغولف العاشرة، وتم خلال الجولة تعريف الإعلاميين بالفرص الاستثمارية المتاحة بالمشروع، والوقوف على سير عمليات التطوير، وما سيوفره من فرص للعمل. إلى جانب تعريفهم بأنه تم ضخ المياه للموانئ الثلاثة إيذاناً باكتمال إقامة الجزيرة التي يقام عليها هذا المشروع الضخم في التطوير العقاري.
وأعرب الصحفي «بيرني ماقوير» المتخصص في تغطية مسابقات الغولف والأحداث لعدد من مؤسسات الخدمات الإعلامية في استراليا، ونيوزيلندا، واسكتلندا، وأيرلندا، قائلاً «العمل الذي تقوم به الشركة المتحدة للتنمية هو عمل مدهش للغاية في مجال التطوير والاستثمار، ولا سيما المجسم الضخم الذي شاهدته للؤلؤة-قطر في مركز التسويق والمبيعات، وهو مجسم مذهل لم أر مثله مطلقاً في حياتي. وهذا المشروع سيكون مشروعاً ساحراً عند اكتماله، وأنا أتشوق للعودة إلى هنا لرؤيته مكتملاً».
جدير بالملاحظة أنه وبعد عامين فقط من بدء تنفيذ المشروع، ظهرت اللؤلؤة-قطر كأضخم جزيرة في دولة قطر. وخلال هذه الفترة، تم استصلاح أكثر من 400 هيكتار من الأراضي الجديدة، وساحل جديد يمتد لحوالي 32 كيلومتراً، وتمت إقامة ثلاث بحيرات، والعديد من القنوات المائية، إضافة إلى الكثير من المعالم الأخرى التي تشكل جزيرة اللؤلؤة-قطر.
وتأتي هذه الجولة التعريفية لأعضاء الوفود الإعلامية المشاركة في بطولة البنك التجاري قطر ماسترز للغولف العاشرة، لمشروع اللؤلؤة-قطر الذي سيصبح مسكناً لأكثر من 40 ألف نسمة عند اكتماله في السنوات القليلة القادمة، ضمن خطط الشركة المتحدة للتنمية للتعريف بالمشروع والترويج له عالمياً. ولا سيما أنه كان من بين أعضاء هذه الوفود ممثلون لمجلة «أيربورت» البريطانية، و«برس ترست» الهندية، و«الإمارت توداي»، و« بي إيه الرياضية»، ووكالة «رويتر» للأنباء.
ويغطي مشروع اللؤلؤة- قطر مساحة 4 ملايين متر مربع من الاراضي المستصلحة وهي جزيرة اصطناعية ساحلية ذات تصميم خلاب بطراز الريفييرا تبلغ تكلفتها مليارات الدولارات. علاوة على ذلك، يوفر المشروع سواحل جديدة تمتد لمسافة 30 كلم.
ويجسد اسم المشروع، اللؤلؤة- قطر، وموقعه المشيد في منطقة كانت تستخدم سابقا للغوص بحثا عن اللؤلؤ، تراث دولة قطر العريق والفريد من جهة، والروابط التاريخية والثقافية العريقة والأصيلة التي تربط بين شعب قطر والبحر من جهة أخرى. ويمكن القول أن اللؤلؤة- قطر جزيرة اعيد اكتشافها.
وسيوفر مشروع اللؤلؤة -قطر السكن لنحو 42 ألف نسمة ضمن بيئة سكنية راقية ومتعددة الثقافات تنعم بالحماية والخصوصية، وتعكس نمط الحياة العصرية لمنطقة البحر الأبيض المتوسط في قلب الجزيرة العربية.
ويضم المشروع الذي يتم إنشاؤه على اربع مراحل 11 منطقة سكنية فريدة يجري تطويرها في فترة خمس سنوات. وتضم المناطق المصممة بطراز الريفييرا العربية ثلاثة فنادق فخمة وثلاثة مرافئ (مارينا) ومراس تتسع لأكثر من 700 قارب، فضلا عن مساحة شاسعة تمتد على أكثر من مليوني قدم مربعة مخصصة للمرافق التجارية الفاخرة والمطاعم.
وتبعد جزيرة اللؤلؤة- قطر 350 مترا عن شاطىء منطقة بحيرة الخليج الغربي في الدوحة. وبينما تتيح الجزيرة أجواء من الخصوصية، إلا انها جزء لا يتجزأ من مجتمع العاصمة قطر واجوائه الحيوية التي يرتبط بها عبر شبكة طرق متطورة.