سمو الأمير استقبل نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي

[البانوش]

http://www.raya.com/mritems/images/2007/1/30/2_219882_1_209.jpg

استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدي في مكتبه بالديوان الأميري قبل ظهر أمس دولة السيد شيمون بيريز نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي وذلك بمناسبة زيارته للبلاد بدعوة من برنامج مناظرات الدوحة .
حضر المقابلة سعادة السيد أحمد بن عبدالله آل محمود وزير الدولة للشؤون الخارجية وسعادة الشيخ عبدالرحمن بن سعود آل ثاني رئيس الديوان الأميري والسفير علي فهد الهاجري مدير إدارة الشؤون الأوروبية والأمريكية بوزارة الخارجية.
ومن جهة ثانية اعترف بيريز ان بلاده خسرت الحرب الأخيرة في لبنان وقال ان هذه الحرب كانت خاسرة لإسرائيل من وجهة نظر الكثير من السياسيين ومن وجهة نظري فان كل حرب هي خسارة لأن السلام هو الخيار الأفضل والمطلوب في الفترة القادمة لجميع الأطراف. وقال في حلقة خاصة من برنامج مناظرات الدوحة أمس ان اسرائيل حاولت الدفاع عن نفسها في الحرب التي شنتها علي لبنان مؤخرا وان إسرائيل لم تكن لها مطامع هناك وكان هدفها ردع حزب الله. واعتبر شهادة الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر حول قمع إسرائيل للفلسطينيين خطأ كبيرا مؤكدا أن كارتر تراجع عن تلك الآراء. وقال ان إسرائيل ليست لها مشكلة مع إيران لكنها ضد احمدي نجاد بسبب رغبته في محو إسرائيل واعترف بيريز بإخفاقه في تحقيق السلام الكامل مؤكدا انه نادم علي ذلك وانه لديه الرغبة في أن يعيش العرب والإسرائيليون في سلام وان تتوقف دوامة العنف والدمار وقتل الأبرياء.

منقول من جريدة الراية

http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=219895&version=1&template_id=18&parent_id=17
.
.

[الرحال]

أن شاء الله يكون فيها حل للقضية الفلسطينية

[السهم الكلاسيكي]

فليحفظ الله قطر اميرا وحكومة وشعبا من عين الحاقدين

[ahmed jasim]

بيريز: لدينا علاقات «تحت الطاولة» مع معظم الأنظمة العربية

الدوحة ـ الوطن

حاور د.حسن الأنصاري رئيس تحرير الشقيقة «قطر تريبيون»، شمعون بيريز نائب رئيس الوزراء الإسرائيلي، حول جملة من القضايا المهمة، خاصة تلك المتعلقة بـ «سلام الشرق الأوسط»، وتنشر الوطن نص الحوار اليوم بالتزامن مع «قطر تريبيون».

بيريز ردا على سؤال عما إذا كانت لإسرائيل أية اتصالات مع حكومات عربية أخرى «لا نعرف عنها شيئا»، قال: نعم، غير أنه لم يشأ أن يفصح عن هذه الدول، مكتفيا بالقول «هذه أمور سرية للغاية».

وعما إذا كانت إسرائيل مستعدة لإعادة مرتفعات الجولان إلى سوريا، قال بيريز إن «هذا الأمر أصبح من الماضي»، قبل أن يردف مخاطبا د.الأنصاري «وتستطيع أن تخرج أنت باستنتاجاتك!».

وحول العراق، وما إذا كان بيريز يحب رؤية عراق واحد، أم عدة «عراقات»، قال بيريز إنه يحب أن يبقى العراق دولة واحدة، مبررا ذلك بأنه «يضم أقليات كبيرة»، وإذا ما تمزق إلى 3 دول فإن المنطقة حينئذ «لن تكون مستقرة».

وردا على سؤال حول «حل الدولتين»، وحدود الدولة الفلسطينية، قال بيريز: إننا نتحدث عن حدود 67 «مع بعض التبادل للأراضي»، وقال إن إسرائيل وعدت الفلسطينيين بأن تكون أراضي دولتهم «متصلة وليست مقسمة إلى شرائح».

حوار دكتور الأنصاري لشمعون بيريز، تناول الخلافات الداخلية، في إسرائيل، وإيران، والحرب على لبنان، والشرق الأوسط، وضرورة إخلائه من الأسلحة النووية، وامتد إلى السؤال عما إذا كان بيريز يريد أن يكون رئيسا لدولة إسرائيل، هنا، قال بيريز «كلا، لا أريد أن أكون، ولكن 80% من الإسرائيليين يريدون مني أن أصبح واحدا من رؤساء دولة إسرائيل».

http://www.al-watan.com/data/20070201/index.asp?content=firstpage1#2

[bo_hamad]

اعترف بيريز ان بلاده خسرت الحرب الأخيرة في لبنان وقال ان هذه الحرب كانت خاسرة لإسرائيل.

وقال ان إسرائيل ليست لها مشكلة مع إيران لكنها ضد احمدي نجاد (شر البلية ما يضحك)

الله يحفظ بلادنا من شر الاعداء والمنافقين واشكرك اخوي على الخبر وتحياااتي

[بدور]

وحنا لقيناه في سوق واقف يتمشى مع الوفد الاسرائيلي مع حراسه مشدده

وكانوا مستانسين ويصورون وطلعنا في صورهم :D

وان شاء الله تكلموا عن القضيه الفلسطينيه في هالمقابله

[بوخالد2]

الله المستعاااااااااان 0000

[مطيع الله]

المجرم في بلدنا
ويستقبله أميرنا
ويتسوق في أسواقنا
ثم يعود الى فلسطين المحتلة بأتم الصحة والعافية

يا كبر المحنة ويا كبر المصيبة

ورحم الله شهداء المسلمين الذين قتلوا على يدي هذا المجرم في كل أرض
رحم الله شهداء قانا
الذين قتلهم هذا المجرم

ورحم الله شهداء المخيمات صبرا وشاتيلا
الذين قتلهم هذا المجرم

ورحم الله قادة الجهاد والمقاومة
الذين قتلهم هذا المجرم في تونس وفي أوروبا

ورحم الله اطفال الانتفاضة ورجالها ونسائها
الذين قتلهم هذا المجرم

والله اني حزين من تدنيس هذا المجرم أرض بلدنا

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل